اعوام الجفاف في المغرب للدراسة والمقارنة بعلم التنجيم

خاص بالاحكام الدولية والطقس والمناخ وما يطرأ من احداث كونية واممية
أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
كمال احديدو
مراقب عام
مراقب عام
مشاركات: 2001
اشترك في: الأربعاء 9-4-2014 9:32 am
البرج: الجوزاء
الجنس: ذكر
Morocco

اعوام الجفاف في المغرب للدراسة والمقارنة بعلم التنجيم

مشاركة بواسطة كمال احديدو »

سلام الله عليكم
احببت ان انقل لكم هذه المقالة التي كتبها الدكتورمحمد صباحي{كلية الآداب والعلوم الإنسانية (شعبة الجغرافيا ) } والتي تحتوي على سنوات الجفاف بالمغرب للبحث ومقارنة هذه الطاهرة الطبيعية بعلم التنجيم وللتعرف على مدى مصداقية دلالات النجوم والكواكب .وسوف انشر اوقات لاحداث فلكية المهمة التي يجب استنباط الاحكام منها.للاخوة الزوارالمهتمين بالبحث ومقارنة الاحداث بدلللات النجوم اما الاخوة المسجلين (الاعضاء)اظنهم يدرسون من وراء الستار والسبب ؟؟؟!!!..هذا ان ساعدتني الطروف لاتعتبروا قولي هذا وعدا.

يقول الدكتورمحمد صباحي في بحثه الاتي( تنبيه لقد حدفت بعض الفقرات التي لاتهمنا) :
يعتبر الجفاف ظاهرة طبيعية توجد في مناطق معلومة بخاصياتها الجغرافية، وهي مرتبطة بأسباب كونية مناخية. فالجفاف لا يرتبط بمناخ معين أو بمنطقة ما، بل هو عبارة عن ظاهرة مناخية عامة تعرفها جميع أنواع المناخات. لكن حدتها وترددها يختلف من مناخ إلى آخر ومن منطقة إلى أخرى. فهو ظاهرة مركبة تتداخل وتتفاعل فيها كثير من العوامل لا تنحصر في الظروف الجوية فحسب، بل تشمل أيضا البيئة الطبيعية والبيولوجية والبشرية.
يمكن تصنيف مناخ المغرب ضمن المناخ الجاف، حيث يتميز بدينامية متحركة على مستوى الزمان، والتي تطغى عليها سمات الجفاف أكثر من الرطوبة. ظاهرة تبدو مألوفة في الوضعية الهيدرومناخية، لكن ترددها منذ الثمانينات حتى اليوم، أصبح يطرح أكثر من علامة استفهام على مستقبل احتياطي الموارد المائية الذي يسير نحو الإنخفاض.
فالمغرب يتميز بسياق هيدرولوجي يطبعه غياب الانتظام في الكميات المتوفرة من المياه في الزمان والمكان. وإن كل المؤشرات توحي بتفاقم العجز الكمي للمياه بفعل تعاقب السنوات الجافة التي أضحت ذات أهمية في المناخ المغربي. ويشكل هذا عائقا ملموسا لمسار التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتهيئة المجال. " تعتبر فترات الجفاف التي يعرفها المغرب من فترة لأخرى والخصاص المتزايد في مخزونه المائي من بين المشاكل التي تعيق تنمية البلاد " .
................
أهم فتر ات الجفاف التي عرفها مناخ المغرب:
إذا تناولنا البعد الطبيعي نجد أن الجفاف ثابت بنيوي في تاريخ المغرب ومستقبله، فهو ظاهرة قديمة كما تدل المعلومات التاريخية. فعلى امتداد تاريخه الطويل عرف المغرب فترات عصيبة قذفت به نحو براثن المجاعات والأوبئة. فكل مظاهر البؤس والانحطاط قديما وحتى الاضطرابات السياسية والسوسيو-اقتصادية اقترنت بأزمات الجفاف. " رغم اختلاف العلماء ...، اضطر البعض أن يعترف أن طقس شمال إفريقيا دخل طور جفاف متزايد عندما دخلت المنطقة حيز التاريخ ... "1.
إن استقراءنا لتاريخ الجفاف المناخي بالمغرب يؤكد بأن بلادنا شهدت قبل القرن العشرين مجاعات متعددة. وقد كان شح المياه وضعف وسائل تعبئتها السبب وراء انتشار المجاعات بكل مظاهرها المأساوية. وتردد فترات الجفاف على المغرب كان يتم على شكل دورات زمنية مختلفة." … إن تردد فترات الجفاف شكل باستمرار عنصرا أساسيا في التطور الزمني لمناخ المغرب منذ القديم. وكانت هذه الفترات في تناوب أبدي مع فترات الرطوبة والفيض المطري؛ فالبلاد عاشت في رهان دائم مع التقلب البيسنوي الشديد في الأحوال المناخية … "2.

إن المعلومات التاريخية القديمة حول تاريخ الجفاف بالمغرب قليلة، فمجملها جاء على شكل قصصات ناقصة وغير شافية. ومنذ القرن السادس عشر الميلادي، توسع اهتمام المؤرخين بظاهرة الجفاف ومخلفاتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. فقد لوحظ تحسن على مستوى سرد الأحداث ووصفها. وابتداء من منتصف القرن العشرين وتمشيا مع التطور التقني الذي شهده قطاع الأرصاد* الجوية الوطنية، أضحت الكتابات والدراسات التحليلية الخاصة بالجفاف تعتمد أساسا على قياسات شبكة المحطات الرصدية.
إن الدراسة التي أنجزها الباحث المناخي الأمريكي 1 STOCKTON ومجموعته تعد من الدراسات الحديثة التي اهتمت بظاهرة الجفاف بالمغرب، فقد اعتمدت أساسا على تقنية تحليل تطور حلقات** الأشجار المسنة (أشجار الصنوبر والأرز) بسلسلة الأطلس الكبير والمتوسط. وقد مكنت نتائج هذه الدراسة من توفير معلومات قيمة عن تاريخ حدوث فترات الجفاف ودوريتها وتطورها.
لقد سجلت هذه الدراسة التي شملت العشرة قرون الأخيرة، أن تردد الجفاف على المغرب يتغير كل عشرين سنة، وأن حالات الجفاف التي تدوم ست سنوات تأتي كل 455 سنة. واعتمادا على تطبيق طريقة التقويم الشجري، فالمغرب تعرض خلال الألفية الثانية للميلاد لعدد من سنوات الجفاف الشديد تجاوز عددها 90 سنة جافة. وهي حالات ذات عجز مطري قوي.
وتدل عينة الأشجار، التي أخذت من موقع فج الزاد بالأطلس المتوسط، أن الوضعيات الأكثر جفافا قد سجلت خلال السنوات الآتية: 64-1069م و 1118، 1126 و 1151 و 64-1165 و75-1376 و 1386 و 1415 و 68-1469، 1521 و 1526، 1613 و 26-1629 و 34-1635 و1661 و 82-1683 و93-1697، 19-1735 و 34-1735 و 90-1794 و 1800-1804 و49-1850 ثم 76-1882م.
وفي نفس السياق، تشير دراسة أنجزتها وزاراة الفلاحة والتجهيز والبيئة سنة 1997، إلى أن المغرب شهد منذ سنة 1896 إحدى عشرة أزمة جفاف عمت مناطق عديدة من البلاد، وكان ذلك في السنوات الآتية: 1904–1905، 1917–1920، 1930–1933، 1944–1945، 1948–1950 و1960–1961 و1974–1975 و1981–1984 و1986– 1987 و1991–1993، ثم سنة 1994–1995.
بالإضافة إلى ذلك، عرف المغرب فترات جفاف جزئية اقتصر تأثيرها على بعض المناطق، وقد همت السنوات التالية: 1906 –1907 و 1910 –1914 و 1924–1927 و 1952–1953 و1965–1967 و 1972–1973.
................
- فترة القرن العشرين:
استنادا إلى التسجيلات الرصدية للتساقطات المتوفرة، يلاحظ أن المغرب تعرض خلال القرن العشرين لسلسلة من السنوات الجافة. فكل المؤشرات تدل على ارتفاع حدة الجفاف في هذا القرن. " … لقد كشفت الأبحاث التي قامت بها مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، أن سنوات 34-1935 و 44-1945 و 82-1983 و 94-1995، هي التي مرت بحالات الجفاف الحار. ويعتبر الجفاف إحدى خصائص المناخ في المغرب … "5.
لقد شهد مغرب القرن العشرين ثلاث فترات جافة رئيسية: امتدت الأولى من سنة 1917 إلى 1932م. خلالها سجلت التساقطات تراجعا كبيرا خصوصا ما بين سنة 1924– 1927م و 1928-1932 م. أما الثانية، فقد امتدت ما بين سنة 1943 و1953 م. و" تعد سنة 44-1945 م من السنوات الأشد جفافا ونكبة في تاريخ البلاد نظرا لما ترتب عنها من خسائر بشرية واقتصادية" 1. فيما الفترة الثالثة، فتمتد من 1980 إلى سنة 2000 ، ويمكن اعتبارها من ضمن أطول الفترات الجافة في تاريخ البلاد، بل وأكثرها حدة من حيث العجز المطري.
فخلال فترة 80-1985 2، تراوح العجز الإجمالي للأمطار حسب المناطق ما بين 30 % و 45 %:

- أقل من 30 % بالمناطق المطلة على المحيط الأطلنتي ؛
- بين 30 % و 40 % بالأطلس الكبير والمتوسط ؛
- أكثر من 40 % بالجنوب الشرقي ومناطق وسط البلاد ؛
- في المناطق الأخرى قدر العجز بحوالي 30 %.
في فترة الجفاف هاته، انخفضت الموارد المائية السطحية بنسبة تتراوح ما بين 50 % و 90 %. وتعتبر الأودية التي تأخذ منابعها من سلسلة الأطلس الأكثر تضررا، بحيث بلغ عجز السيلان 70 % إلى 90 %، في حين لم يتجاوز هذا العجز 60 % بالنسبة للأودية التي تصرف الأحواض الشمالية الغربية من البلاد.
لقد سجلت سنة 1982 – 1983 أعلى عجز مطري، إذ قدر بـ 78 %، فيما لم يتعد هذا العجز 65 % خلال سنة 81 – 82 / 84 – 1985. " وتعتبر سنة 82-1983 واحدة من بين أجف السنوات المناخية بالمغرب في القرن العشرين. ويصنف جفافها في المرتبة الخامسة من حيث حدة العجز المطري. وتكمن خصوصية هذه السنة في كونها سجلت وضعية مناخية استثنائية، ليس على الصعيد الوطني فحسب، بل أيضا على الصعيد العالمي "3.
وخلال فترة 80-1983، سجلت نسبة ملء السدود تراجعا كبيرا بحيث انخفض معدل الملء من 18 % إلى 50 %. ونفس الشيء يقال على مخزون المياه الجوفية، حيث عرف هو الآخر انخفاضا مهما، نتيجة ضعف الواردات وكثافة ضخ المياه. فقد تم تسجيل تراجع في مستوى مياه العديد من الطبقات الجوفية (أنكاد وطريفة وتادلة وتافيلالت) بعشرة أمتار مقارنة مع مستوى سنة 1979.
أيضا بفعل جفاف 80 –1985، عرفت العيون عجزا في صبيبها، مثل عين أسردون (بني ملال) التي سجل صبيبها عجزا وصل إلى 30 % (معدل صبيبها السنوي العادي يقدر بـ 180 1 ل/ث ) يقابل عجزا مطريا في منطقة تزويد العين بمقدار 50 %.
كذلك خلال فترة 91-1993 1، عرف المجال المغربي جفافا حادا اختلفت ضراوته من منطقة لأخرى. ففي سنة 91-1992، تراوحت نسب العجز المطري حسب الأحواض ما بين 10 % و 50 %، مما انعكس سلبا على الطبقات الجوفية التي شهدت انخفاضا ملحوظا (الطبقات المتواجدة على المدارات السقوية تستفيد نسبيا من مياه السقي).
هناك طبقات لم تتعد مترا واحدا كطبقة ساحل أزمور- دكالة بـ 0,7 م وتادلة بـ 0,9 م وطريفة بـ 0,8 م. فيما طبقات أخرى لم تتعد المترين، كطبقة فاس - مكناس بـ 1,6 م والمعمورة بـ 1,5 م وطبقة شرف العقاب بـ 1,2 م. وفي نفس الفترة أي 91-93 ، تراوحت نسب العجز ببعض العيون ما بين 25 % (عين راس الما - حوض لاو) و 47 % (عين تيمدرين - حوض سبو).
أما في سنة 92- 1993، تراوحت النسب ما بين 10 % و 70 %، أي بمعدل إجمالي قدر بـ 42 %. وتعد أحواض الشمال الغربي وسبو وملوية وأبي رقراق وأحواض الجنوب الأطلسي من الأحواض التي مسها الجفاف بحدة. فمثلا، سجلت أحواض ورغة وأبي رقراق عجزا مطريا وصل إلى 90 %. وبلغ بأحواض النكور وإيناون وسوس ماسة 88 %. فيما قدر بـ 84 % بأحواض اللكوس وزيز. وفي سنة 93-1994 تراوح العجز المطري ما بين 10 % و 30 % بمختلف الأحواض.
وفي سنة 1999-2000، بلغ عجز التساقطات المطرية إلى حدود 10 مارس 2000، ما يناهز 55 % في المتوسط (غياب شبه تام للتساقطات خلال شهر فبراير وبداية مارس). هذا العجز تراوح ما بين 40 % و 70 % في أحواض ملوية وورغة وأبي رقراق وسوس-ماسة و درعة وزيز.
تختلف درجة حدة الجفاف في المغرب حسب السنوات. فهناك سنوات تتميز بحدة الجفاف، فيما أخرى تعرف عجزا متوسطا أو ضعيفا في التساقطات* المطرية. أما التوزيع المجالي للجفاف، فإنه يتسم بالتباين . "… إن السنوات الجافة تتعاقب على البلاد بدرجات متفاوتة من حيث حدة العجز المطري. ويكون لكل سنة من هذه السنوات، توزيع مجالي جد متباين، من حيث درجة الخصاص المطري، بحيث من النادر جدا أن تكون قوة الانحراف المطري متشابهة بين منطقتين أو مجموعة من المناطق …" 1.
ويرجع التفاوت في التوزيع الجغرافي للسنوات الجافة عبر التراب الوطني إلى تنوع الظروف*الجغرافية، وإلى التأثير المتباين لآليات الطقس والدورة** الهوائية. تساهم هذه العوامل وغيرها في تفاوت موجات الجفاف من حيث درجة العجز المطري. وتبقى المنطقتان الأطلنتية والجبلية الأقل خضوعا للجفاف مقارنة مع نظيرتها الشرقية والجنوبية من البلاد. " … فالجزء الأكبر من البلاد يوجد في المجال الجاف المتميز بفترة تشميس طويلة وحالة جفاف جد قاسية "2.
يتضح من هذه المعطيات، أن الجفاف ظاهرة ثابتة في تاريخ المغرب، لكن الشيء الملفت للنظر هو ترددها بشكل كبير منذ الثمانينات حتى اليوم. وهذا ما ينذر بتراجع المخزون المائي الوطني، وبالتالي التأثير سلبا على مستقبل مصادر التزود بالماء. الأمر الذي يدفعنا إلى التساؤل عن أسباب الجفاف بالمغرب: هل هو واقع طبيعي يعزى لمسلسل الذبذبات المناخية، أم طارئ ظرفي ناتج عن تعسف الإنسان ؟
..........
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

تبــــــاركت أيـــــها الـــــــــــــــــــــــــرب القـــــــدوس
( من الجهالة والضلالة أن نحول الاعتقاد إلى إيمان عندما يكون المعتقد مجرد افتراض وليس حقيقة)
yasmeen
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 2692
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الحمل
الجنس: انثى
Canada

اعوام الجفاف في المغرب للدراسة والمقارنة بعلم التنجيم

مشاركة بواسطة yasmeen »

أسعد الله اوقاتك ابني كمال
ربي يوفقك ويحرسك
ورب العالمين يزيدك علم ونور

اعقب على مقالك عن الجفاف وقلة الماء في المغرب
فقد قرات في عام 2003 لعالم ومنجم مناخي ( اسفه لا اذكر اسمه او جنسيته)
ويا ليتني حفظت مقاله التنجيمي.ولدي فقط جملة صغيره من تفسيره لهيئة المغرب
وشمال افريقيا. ربما تساعد قليلا لمقالك فقط احببت ان اشارك مع انني لا املك
اي معلومات . وان شاء الله في المستقبل اذا قرات اي شيء يخص مقالك سارسله لك.

فقد ذكر عن المناخ في افريقيا وخاصة شمال افريقيا وعن الجفاف الشديد
وقال ان المحصول الزراعي في المغرب يخسر كل سنة 53% من المحصول العام
وان الماء يجف في المغرب بشكل سريع جدا ومناطق كثيره التي فيها
الماء في جوف الارض واناس كثيره تستعملها اصبحت جافة .
فقد قال في الشتاء كان المريخ يثلث المشتري
والمشتري مقترن ب بلوتو ومربع المناخ الجوي للارض
ومقابل لعطارد ( الجاف) .
والمريخ ايضا مربع الجو المناخي للارض ومرتبط بالمريخ
ومربع المناخ في البحر الابيض المتوسط ومع وجود
الزهرة في كوكب ناري وهو القوس فهنا عطارد مسيطر على
الهواء مما يسبب جفاف المياة والارض الزراعية مع الكواكب الاخرى
ويظهر ان المناخ الحار والجاف مستمر منذ 2002 بصورة واضحة
فالمريخ عندما يقترن بالمشتري يسبب حرارة وجفاف
وقال راقبوا المريخ ومساره للسنوات القادمة .

لم أطلب يدا تمسح دموع فزعي
ولم اوقظ أحدا ليعانقني كي أهدأ
علام أكون ممتنا! لقد عشت أسوأ
اللحظات بمفردي
صورة العضو الرمزية
اية
مراقب عام
مراقب عام
مشاركات: 9666
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجدي
الجنس: انثى
Canada

اعوام الجفاف في المغرب للدراسة والمقارنة بعلم التنجيم

مشاركة بواسطة اية »

بارك الله فيكما و ربي يزيدكم علم وونور امين.
البارحة قرات نصف المقال العلمي حول تنجيم المناخ حول الجفاف بالمملكة المغربية الشقيقة للاخ الفاضل الاحكامي كمال احديدو و لشدة تعبي لم اكمله.
فاكملت بقيته اليوم و زدت اثراء بقراءة ما اجادت به والدتنا الفاضلة ياسمين حول الجفاف و اسبايه بشمال افريقيا ككل .
فالف تحية لكما.

الاصدقاء الحقيقيون كالنجوم⭐
لا تراها دائما 💫
لكنك تعلم انها موجودة في السماء✨

باولو كويلو
أضف رد جديد
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة

العودة إلى ”التنجيم المناخي والدولي“