إختفاء أغراضي
مرسل: الأربعاء 31-1-2018 11:42 pm
أريد أن تفيدوني جزاكم الله خيراً
وسؤالي هو هل بإمكان الأرواح والطاقات السالبة ان تتشكل ماديا وتقوم بنقل الأغراض الخاصة بالبشر من أماكنها ومالدليل على ذلك ؟
وماتفسير إختفاء بعض أغراضي من البيت..حيث أنني ومنذ أن تزوجت قبل سنتان ونصف
ظالاحضت إختفاء الملاعق من درج المطبخ ليس جميعها بل أنها تنقص وحينما أخبرت زوجي بذلك قال لي ربما تلقفيها في سفرت الطعام ولم تنتبهي.
فصرت دقيقة جداً حينما ألقفها وأفتش جيداً ورغم ذلك تختفي بعضها وحتى التي لاأستخدمها.
ثم بعد ذلك فقدت المصفاة وهي كبيرة ولا يمكن أن أرميها بالخطأ وبعدها بفترة فقدت المفك وفقدت بعض الأكواب وليس لدي أطفال ذلك الحين ولاجيران يستعيرون ولا حتى زوار .
ثم تطور الأمر بعد ذلك ففقدت سلسالي الثمين فبحثت عنه بجدية ولم أدع مكان يخطر ببال إلا وبحثت فيه وحتى حقائبي الخاصة فتشتها ومعي زوجي فلم نعثر على شئ حتى بيت والدي بحثت وأخبرت الجميع بأني فقده علهم يجدونه.
وبعد عدة أشهر وبعد أن فقدت ألأمل بأن أجده فتحت في أحد الأيام إحدى حقائبي لأضع فيها أغراضي وإذ بالسلسال أمام عيني فصرخت من شدة الفرح وقفزت اجري لأبشر زوجي الذي لم يكاد يصدق.
وتوالت الشهور التي فقد فيها زوجي بعض أغراضه .....
وبعد السنتان رزقت بمولود ثم لاحظت أن بعض أغراضه إختفت ولم أعثر عليها حتى الآن
وقبل أربعة أشهر من الآن فقدت سلسالي الجميل والغالي الذي أهداه لي زوجي ,وكنت متأكدة أنه كان في علبته الخاصة في الدرج العالي الذي لايستطيع الوصول إليه ولدي ولازال.
وحتى الآن لم أعثر عليه..وقبل رمضان سقطت ساعتي من يدي بجانبي فقلت حينما أقوم أخذها فنسيت وجئت في اليوم الثاني أبحث عنها ولم أجد لها أثر.
ويوم العيد فقدت بكلتي الجديدة التي أردت لبسها وبحثت حتى قلبت الدرج فلم أجدها وفي اليوم الثالث فتحت درجي أردت شيئاً أخر فوجدتها في أعلى ألأغراض وكأن أحد وضعها أمامي كي أراها فتعجبت كثيراً.
وسؤالي هو هل بإمكان الأرواح والطاقات السالبة ان تتشكل ماديا وتقوم بنقل الأغراض الخاصة بالبشر من أماكنها ومالدليل على ذلك ؟
وماتفسير إختفاء بعض أغراضي من البيت..حيث أنني ومنذ أن تزوجت قبل سنتان ونصف
ظالاحضت إختفاء الملاعق من درج المطبخ ليس جميعها بل أنها تنقص وحينما أخبرت زوجي بذلك قال لي ربما تلقفيها في سفرت الطعام ولم تنتبهي.
فصرت دقيقة جداً حينما ألقفها وأفتش جيداً ورغم ذلك تختفي بعضها وحتى التي لاأستخدمها.
ثم بعد ذلك فقدت المصفاة وهي كبيرة ولا يمكن أن أرميها بالخطأ وبعدها بفترة فقدت المفك وفقدت بعض الأكواب وليس لدي أطفال ذلك الحين ولاجيران يستعيرون ولا حتى زوار .
ثم تطور الأمر بعد ذلك ففقدت سلسالي الثمين فبحثت عنه بجدية ولم أدع مكان يخطر ببال إلا وبحثت فيه وحتى حقائبي الخاصة فتشتها ومعي زوجي فلم نعثر على شئ حتى بيت والدي بحثت وأخبرت الجميع بأني فقده علهم يجدونه.
وبعد عدة أشهر وبعد أن فقدت ألأمل بأن أجده فتحت في أحد الأيام إحدى حقائبي لأضع فيها أغراضي وإذ بالسلسال أمام عيني فصرخت من شدة الفرح وقفزت اجري لأبشر زوجي الذي لم يكاد يصدق.
وتوالت الشهور التي فقد فيها زوجي بعض أغراضه .....
وبعد السنتان رزقت بمولود ثم لاحظت أن بعض أغراضه إختفت ولم أعثر عليها حتى الآن
وقبل أربعة أشهر من الآن فقدت سلسالي الجميل والغالي الذي أهداه لي زوجي ,وكنت متأكدة أنه كان في علبته الخاصة في الدرج العالي الذي لايستطيع الوصول إليه ولدي ولازال.
وحتى الآن لم أعثر عليه..وقبل رمضان سقطت ساعتي من يدي بجانبي فقلت حينما أقوم أخذها فنسيت وجئت في اليوم الثاني أبحث عنها ولم أجد لها أثر.
ويوم العيد فقدت بكلتي الجديدة التي أردت لبسها وبحثت حتى قلبت الدرج فلم أجدها وفي اليوم الثالث فتحت درجي أردت شيئاً أخر فوجدتها في أعلى ألأغراض وكأن أحد وضعها أمامي كي أراها فتعجبت كثيراً.