فكرة لازمة:
قس ما يكون على الذي قد كان من أمر المكان...
إن كنت حيا فالحقن فورا أسال...
راقب دلالات الدوال على مدارات الزمان هل -لاأبا لك- دام حال؟؟؟!
أول النص:
إلى المجتبى بالتمكن من حل طلسُم هذا القصيد...
إستمري...لِـــدِي للمناجل، للمراجل ،أغثية السيل ،يا أُمةً باض في صدرها الليل،فرَّخَ في حجرها المسخُ واندسَّ في جيبها،دس أثداء لا وعيَ مترعةً ملؤها رغوة الجبن ِمازجها مصلُ خزيِ التولِّي عن الزحف ،يا خذْلَةَ المستزيد...
رضعةٌ من صديد...
فرقُ بينِ الحقيقةِ والواقعِ المرِّ،تلبيةٌ للتي هيَ منكَرَةٌ - باديَّ الرأيِ- تأويلها سوف يأتيك،أعرف أنك لن تستطيع معي الصبر،يا الكالذي كلَّمَ اللهُ ...لالومَ...لكن تصبَّرْ،وكبِّرْلتعبُرَ برزخَ بينِ الهواوِي وبينِ الرشيدْ....
كذا جاء من فجوة الكهف في السبع مثنى بمثنى فلا تبتئس،واحبِسِ النفس وقْفًا على زُمَِرالمتقينَ.. اركبِ الفلكَ لا يجرمنكَ شنْآنُ ساخِرةِ القومِ واستهدِ بالله تُهدى فتهدي ،وأعرض عنِ المخبِتِ النفسََ -طوعًا- لآلهة العصرقبلتهُ وجهُ غربٍ جديد...
أوِ اِنْ شيتَ قل.، وجه ربٍّ جديد!!
فقرآنه بسم هندسةِ الكونِ أربعةٌ بعد عشرين بندًا..،ملائكهُ طوعُ قبضته،سلطةُ:الموتُ للمتمرد عن أمرنا..الموت يأتيك حتما إذا ما نويت تحيد...
بهذا استمرت ربوبية الوغدِ رعديد من صلب رعديد من صلب رعديد...،والكل سائمة الموت يحدوا بها الراهبينَ إلى حيثُ شاء متى شاء أنى يشاءُ...مراتبهم عنده حسب قانون قسوة نابضةِ المجرم المستفيدِ المفيد... يميز به بين ساداتهم والعبيد...
وجاء من اقصى البداية يسعى ... وبالضبط مُذْ لا ولاءَ تسرب يسري كأفعى الزنا ليس تدركها بيض جند النجيع ِ الموكل بالمتقحم حرمة صفوِ الوريد...
العدوالوحيد...
واحد أعور العين أبلسَ...، أعطيَّ من لدن الله عمرا مديد...
وأعطيَّ ما كان غلِّق من قبل بالسدِّ، مملكة يبتدي شرقها من مغاربنا ...يبتدي شرقنا من مغاربها.... الشمس - يا المبصر الحق- مذ ذاك- ترسم دائرة السير.. هل كورت ؟؟؟...إي وربك قد كورت ...والنجوم التي فوق مملكة المسخ مطموسة النورقد لا تكاد تبين..إنكدار النجوم السواطع من ساطعات المصابيح في الأرض فوق الشوارع هل مبصرٌبالحفيد؟؟؟
ومذ عام ألفٍ وسبعٍ وستين بعد الثماني مئه، في السويد...
شاء ربك أن ينسف الراسيات ..فعدي ترى القاع صفصفَ لا عوجًا فيه لا أمتَ وانظر إلى ما يصير المتاحُ بُعيْد التشضي كما العهن تنفشه ضرس مطحنة الصخر يأتي فتاتا يعبؤ في شاحناتٍ يُسيَّرمن بلدٍ نحو آخر ...هل سيِّرت؟؟...إي وربك قد سيرت...هذه قرعةٌ بالحجى للحجى يا المريد..
هل عُلِمْ ...أم أُعيدْ..
فانتفض وابحث الآن في ذاتُ بين الذي قلت والقارعه...ثم كيف التطاول في بنيةٍِ الدور من دَرَِّ هذي الرواسي... وهاأنت جارٌ لتحتٍ وفوقٍ وقد كنت في سالف الدهر جارا بجَنْبٍ فقط لاتزيد...
أنت ها أنت تصعد سلَّمها طبقاعن طبق...وتنزله طبقا عن طبق.. وها بصَرُالمؤمنين حديد...
----------------------النص مفتوح------------------------
قس ما يكون على الذي قد كان من أمر المكان...
إن كنت حيا فالحقن فورا أسال...
راقب دلالات الدوال على مدارات الزمان هل -لاأبا لك- دام حال؟؟؟!
أول النص:
إلى المجتبى بالتمكن من حل طلسُم هذا القصيد...
إستمري...لِـــدِي للمناجل، للمراجل ،أغثية السيل ،يا أُمةً باض في صدرها الليل،فرَّخَ في حجرها المسخُ واندسَّ في جيبها،دس أثداء لا وعيَ مترعةً ملؤها رغوة الجبن ِمازجها مصلُ خزيِ التولِّي عن الزحف ،يا خذْلَةَ المستزيد...
رضعةٌ من صديد...
فرقُ بينِ الحقيقةِ والواقعِ المرِّ،تلبيةٌ للتي هيَ منكَرَةٌ - باديَّ الرأيِ- تأويلها سوف يأتيك،أعرف أنك لن تستطيع معي الصبر،يا الكالذي كلَّمَ اللهُ ...لالومَ...لكن تصبَّرْ،وكبِّرْلتعبُرَ برزخَ بينِ الهواوِي وبينِ الرشيدْ....
كذا جاء من فجوة الكهف في السبع مثنى بمثنى فلا تبتئس،واحبِسِ النفس وقْفًا على زُمَِرالمتقينَ.. اركبِ الفلكَ لا يجرمنكَ شنْآنُ ساخِرةِ القومِ واستهدِ بالله تُهدى فتهدي ،وأعرض عنِ المخبِتِ النفسََ -طوعًا- لآلهة العصرقبلتهُ وجهُ غربٍ جديد...
أوِ اِنْ شيتَ قل.، وجه ربٍّ جديد!!
فقرآنه بسم هندسةِ الكونِ أربعةٌ بعد عشرين بندًا..،ملائكهُ طوعُ قبضته،سلطةُ:الموتُ للمتمرد عن أمرنا..الموت يأتيك حتما إذا ما نويت تحيد...
بهذا استمرت ربوبية الوغدِ رعديد من صلب رعديد من صلب رعديد...،والكل سائمة الموت يحدوا بها الراهبينَ إلى حيثُ شاء متى شاء أنى يشاءُ...مراتبهم عنده حسب قانون قسوة نابضةِ المجرم المستفيدِ المفيد... يميز به بين ساداتهم والعبيد...
وجاء من اقصى البداية يسعى ... وبالضبط مُذْ لا ولاءَ تسرب يسري كأفعى الزنا ليس تدركها بيض جند النجيع ِ الموكل بالمتقحم حرمة صفوِ الوريد...
العدوالوحيد...
واحد أعور العين أبلسَ...، أعطيَّ من لدن الله عمرا مديد...
وأعطيَّ ما كان غلِّق من قبل بالسدِّ، مملكة يبتدي شرقها من مغاربنا ...يبتدي شرقنا من مغاربها.... الشمس - يا المبصر الحق- مذ ذاك- ترسم دائرة السير.. هل كورت ؟؟؟...إي وربك قد كورت ...والنجوم التي فوق مملكة المسخ مطموسة النورقد لا تكاد تبين..إنكدار النجوم السواطع من ساطعات المصابيح في الأرض فوق الشوارع هل مبصرٌبالحفيد؟؟؟
ومذ عام ألفٍ وسبعٍ وستين بعد الثماني مئه، في السويد...
شاء ربك أن ينسف الراسيات ..فعدي ترى القاع صفصفَ لا عوجًا فيه لا أمتَ وانظر إلى ما يصير المتاحُ بُعيْد التشضي كما العهن تنفشه ضرس مطحنة الصخر يأتي فتاتا يعبؤ في شاحناتٍ يُسيَّرمن بلدٍ نحو آخر ...هل سيِّرت؟؟...إي وربك قد سيرت...هذه قرعةٌ بالحجى للحجى يا المريد..
هل عُلِمْ ...أم أُعيدْ..
فانتفض وابحث الآن في ذاتُ بين الذي قلت والقارعه...ثم كيف التطاول في بنيةٍِ الدور من دَرَِّ هذي الرواسي... وهاأنت جارٌ لتحتٍ وفوقٍ وقد كنت في سالف الدهر جارا بجَنْبٍ فقط لاتزيد...
أنت ها أنت تصعد سلَّمها طبقاعن طبق...وتنزله طبقا عن طبق.. وها بصَرُالمؤمنين حديد...
----------------------النص مفتوح------------------------