هل نحن وحدنا فى هذا الكون الكبير؟؟؟؟؟؟

كل ما ليس له قسم خاص

المشرف: المشرفون

صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

هل نحن وحدنا فى هذا الكون الكبير؟؟؟؟؟؟

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

هل هناك أطباق طائرة فعلاً .. وهل ما شاهده البعض من اجسام تطير فى الهواء تشبه الصحون .. مجرد أوهام وخيال .. وهل مارصدته بعض الاجهزة العسكرية من اجسام غريبة الشكل والحجم تطير بسرعات عالية غير معروفة هو ايضاً نوع من الخيال والاوهام .. عندما تنشىء المخابرات المركزية الامريكية وحدة متخصصة هدفها جمع وتحليل المشاهدات المختلفة على مستوى العالم لهذه الظاهرة .. تصبح المسأله جد جداً وليس فيها أى مجال للهزل أو التهيؤات ..

وهل من المعقول ان كل التليسكوبات التى يتم اطلاقها لدراسة الفضاء الخارجى والكواكب الاخرى لاتزال عاجزة عن تقديم صور او حتى تفسير لما يراه البعض ويؤكده البعض الاخر ؟؟؟ هل عجزت التقنية البشرية الهائلة فى التعامل مع هذه الظاهرة حتى انها متروكة الى الآن للتعامل حسب الظروف والتفسيرات المختلفة.. اذا كان الامريكان قد نجحوا مؤخراً فى اطلاق المسبار الفضائى العملاق لدراسة الحياة على المريخ لماذا لم يستطيعوا دراسة هذه الظاهرة خاصة وان الرئيس الامريكى السابق كارتر اعترف انه بنفسه شاهد اجساماً غريبة فى الفضاء ..

حتى يصل المتخصصون الى حسم الجدل حول هذة الظاهرة..نؤكد ان الانسان برغم كل ماوصل اليه من علم وتقدم لاتزال معرفته قاصره امام عظمة الخالق فى الكون الواسع .. فمن منا يستطيع التأكيد ان كوكبنا فقط فى هذا الكون الواسع هو المأهول بالحياة ايأ كانت شكلها فلماذا لايكون هناك أشكال اخرى من الحياة غير التى نعرفها .. لكن الفضول البشرى لاينتهى .. وبدا واضحاً مثلاً فى تصور اشكال هذه الحياة فى عدد من الافلام السينمائية لعل أشهرها فيلم E T الذى رصد مخلوق من الفضاء فى تعامله مع الانسان ..

وفيلم يوم الاستقلال الامريكى الذى رصد خطراًَ داهم على ما حققته البشرية من تقدم عن طريق هجوم كاسح من مخلوقات أكثر تطوراً منا فى الفضاء الخارجى .. اسئلة كثيرة تفرض نفسها وستظل هكذا الى ان تجد اجابات شافية .. والى ان يحدث هذا تعال معنا للاطلاع على ما يثار حول ظاهرة الاطباق الطائرة ..

لم ينجح العلماء الى اليوم في اثبات حقيقة الاطباق الطائرة‚ على الرغم من تقديم اكثر من 500 تقرير مشابه خلال الخمسين عاما الماضية‚ ودعا احد العلماء وهو «هايش» إلى دعوة بقية زملائه من خبراء العالم الحديث‚ الى دراسة ظاهرة الاطباق الطائرة في ظل النظريات الاخيرة في علم الفيزياء‚ والتي تفترض وجود فضاء متعدد الابعاد

ويبدو ان الباحثين في ظاهرة الاطباق بفرنسا‚ كانوا اكثر جدية من علماء الولايات المتحدة من حيث اخذت عينات من موقع الحادث لدراستها‚ خاصة وانهم يركزون في هذه الوقائع على اكتشاف أدلة حسية‚ فالشرطي «لويس ديلغادو» لاحظ نورا اخضر اللون يهبط بسرعة‚ وكان ذلك في عام 1992م‚

ولاحظ ريناتو نيكولاي في عام 1981م وهو يعمل في ساحة منزله الخلفية‚ جسما رصاصي اللون يبلغ ارتفاعه 5 اقدام وشكله يشبه القمع المقلوب‚ ويحوم على ارتفاع 6 أقدام‚ وفي البداية ظن ريناتو انه شاهد طائرة عسكرية ضلت الطريق‚ ولكن‚‚ في صباح اليوم التالي توجه مع جيرانه الى موقع الجسم ولاحظ وجود بقعه كبيرة في الارض‚ ومع بداية التحقيقات الامنية زاد الغموض عندما وجدوا مادة سوداء ممزوجة بالتراب‚ حيث اشارت التحاليل الى ان التربة كانت ملوثة بآثار معدن غريب‚

وتكررت حادثة اخرى في عام 1984 عندما شاهد مايك وكريس مور اثناء توجههما بالسيارة الى منزل والدة مايك كرة حمراء برّاقة تسقط وعثروا بعد هول الاصطدام على كتلة منصهرة من المعدن تصدر بريقا لمدة 15 دقيقة وكان وزنها 40 طنا وافاد المعهد الذي اجريت فيه الابحاث ان الاجسام الفضائية المضطربة يرافقها قذف معادن منصهرة‚

مشاهدات كثيرة وروايات مؤكدة لعدد من الاشخاص الموثوق فى قدراتهم العقلية .. يؤكدون فيها مشاهدتهم لاجسام غريبة فى سماء منطقتهم.. منهم على سبيل المثال الرئيس الامريكى السابق جيمى كارتر وقد استخدم الحادثة كنوع من الدعاية الانتخابية له التى نجح بفضلها فى دخول البيت الابيض .. .. بل على الاكثر من ذلك حكايات وتجارب عن اشخاص اختطفتهم سفن فضاء ومخلوقات غريبة منهم من عاد الى الارض ومنهم من لم يعد .. حكايات كثيرة مثيرة ومتنوعة وشيقة تقرأها فى هذا العرض عن الاطباق الطائرة ..

ومحاولة لتحليل الظاهرة من الناحية العلمية على الرغم من ندرة الدراسات الموثقة التى تعاملت مع الظاهرة ومعظم الموجود من آراء مجرد دراسات للهواه وآراء شخصية .. عموماً أقرأ هذا الموضوع الشيق .. ونترك الحكم لشخصك .
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

http://aliens.monstrous.com/pictures/UFO_01.jpg" onclick="window.open(this.href);return false;[/img]

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

[img]http://aliens.monstrous.com/pictures/UFO_06.jpg[/img

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

--------------------------------------------------------------------------------

أسرار عن الأطباق الطائرة


تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات. العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا(الاتحاد السوفيتي سابقا) .. بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرض

نفس الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟

بعدما اثبت العلم احتمال وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورة

ظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرة

مشاهدات

تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية

وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة فإن وجودها اصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لان عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعة

وفي السادس من أبريل من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلو مترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوط

وفي الرابع والعشرين من يوليو من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت وهجا احمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوار

ولكن اطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة انهم شاهدوا فجأة جسما غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكرية

استنفار الأجهزة


بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين انه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وان كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لان معظم هذه الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقة

وفي 23 أكتوبر من عام 1975 سجلت الرادارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار وهي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية

حضارات جديدة


ويؤكد في هذا المجال عدد كبير من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا... على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها

" أن هذه المعلومات المذهلة عن الأطباق الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة اصبح من الواجب كشف كل ملابساتها.." كما يقول علماء الفضاء

ومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي اصبح هدفا رئيسيا لهذه الأطباق الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوم

والملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن الأطباق الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدة

صراع مستقبلي


عشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة أخرى

"على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر..." كما اجمع عليه علماء الفضاء

والذي دعا العلماء إلى متابعة هذه القضية القديمة - الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأوربا

ويقول عدد من العلماء الروس انهم لاحظوا مؤخرا وجود آثار تركها طبق طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو 1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمر

ومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعية

وتتردد الأنباء في روسيا عن أن مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجار

ومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص هبوط مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغريبة ظلت باقية مدة طويلة على الأرض

أن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضية

جدل قديم

يعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات

ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940

تعاون دولي


وتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل

ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية

وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة

أطلقت روسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير .


تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

مركبة فضائية سقطت على الأرض من الفضاء!!!! بالصور


صورة

«مركبة فضائية» من خارج الأرض سقطت فوق سيبيريا
* صورة للباحث الروسي يوري لافبن، رئيس البعثة الاستكشافية الجديدة ومدير «متحف نيزك تونغوسكا والاجسام الفضائية»، الذي اعلن العثور على حطام لمركبة فضائية من خارج الارض سقطت عام 1908 في سيبيريا، وهو يعرض قطعا من الموقع.


-----------------------------------------------------
صورة

صورة

بعثة استكشاف روسية تعلن عثورها على حطام «مركبة فضائية غير بشرية» في سيبيريا
يوري لافبن: المركبة كانت مسيرة من مدار حول الأرض انطلقت لتدمير مذنب متجه نحو كوكبنا


بعد اعلانه المثير عن العثور على حطام مركبة فضائية لمخلوقات غير بشرية في الموقع الذي يعرف بموقع سقوط «نيزك تونغوسكا» في سيبيريا عام 1908، تحدث الباحث الروسي يوري لافبن، مدير متحف «نيزك تونغوسكا والاجسام الفضائية»، لوسائل الإعلام عن «اكتشاف» بعثته الاستكشافية التي قادها للبحث في الموقع.
وهذا اول اعلان للافبن في القرن الواحد والعشرين، اذ سبق له ان طرح ادعاءات مماثلة في العقد الماضي من القرن السابق، حيث عثر في سبتمبر (ايلول) 1994 على حجر عملاق زنته 5 أطنان قرب مدينة كراسنويارسك، قال ان «أصوله تعود لمخلوقات من خارج الأرض «الا انه لم يحلل تركيبه. ثم عرض في اغسطس (آب) 1998، وبعد ان نسي الناس اسمه، على العلماء قضيبين معدنيين ثقيلين عثر عليهما في زمنين منفصلين قرب قرية فانافارا المجاورة. وكان احد القضيبين، الذي اكتشف على عمق 1.5 متر تحت الأرض، منصهرا داخل مادة «جاءت من مذنب». اما القضيب الآخر فقد عثر عليه بجوار خردة حديد متناثرة بالقرب من سكة للحديد.
وقد ظلت عدة فرق علمية تتنافس لفك اسرار «نيزك تونغوسكا» المستغلقة. ويميل اغلب الباحثين الروس الى نظرية وقوع كتلة سماوية هائلة قد تكون نيزكا او كتلة نارية تفجرت قبل سقوطها على الموقع القريب من نهر تونغوسكا في سيبيريا. وكانت لجنة النيازك التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم قد تبنت ابتداء نظرية سقوط جزء لمذنب على الارض، فيما حاول علماء آخرون تبني نظرية حدوث تفجر كتلة فضائية بشكل موجة عارمة مركزة يماثل انتشارها شكل الفراشة أدت الى تحول مادتها الى غازات وأبخرة. ولا يعرف احد حتى الآن لماذا يعتبر السكان المحليون موقع سقوط نيزك تونغوسكا «موقعا مشؤوما»! ويعزز هذا الأمر ان العلماء أنفسهم لا ينفون وجود اشياء سيئة في الموقع، اذ قال بعضهم ان عقارب الساعة في أحد المناطق القريبة تتباطأ، وهذه ظاهرة شاذة لتغير الزمن لم تدرس بعد! والشيء العجيب الآخر هو مشاهدة «اشباح» تتحرك بوضوح، اذ قال باحثون انهم شاهدوا اناسا عابرين في الموقع تبين لهم انهم غير موجودين، فهم يختفون حال الاقتراب منهم.
* أحاديث لافبن
* حول صحة زعمه بأن الجسم الساقط فوق تونغوسكا هو مركبة فضائية لمخلوقات من خارج الأرض، يقول لافبن إن اغلب الباحثين لهذه الظاهرة يتجنبون الخوض في التأثير الجيولوجي المغناطيسي، أي التأثير القوي الذي وقع على طبقة الأيون سفير، وهو ناجم عن الكارثة التي وقعت آنذاك. وقد اكتشف هذا التأثير عام 1959عندما قرر العلماء تدقيق ومقارنة المسوح الزلزالية والمغناطيسية لبداية القرن العشرين. وظهر لهم ان التأثير كان مقاربا لتفجير القنابل الذرية.
ولا تحدث هذه التغيرات الكبرى في اعتقاده إلا عند تفجر واسطة تكنولوجية عند ارتفاع يصل الى 10 كلم. ولدراسة الأمر ارسلت في الستينات بعثات استكشاف علمية لم يحالفها النجاح كما هو الحال مع بعثته كما يقول لافبن.
مالذي اكتشفه لافبين؟ لقد عثرنا على شيء غريب جدا! كان السكان المحليون يؤكدون انهم عثروا بعد الحرب العالمية الثانية في أعماق نهر تونغوسكا على قطع معدنية صقيلة ذات اشكال هندسية صحيحة، تم صنعها من مادة سوداء غريبة. ولقد قررت بعثتنا التحقق من ذلك رغم ان الطبيعة تغيرت كثيرا منذ ذلك الزمن. وقد عثرنا فعلا على إحدى هذه القطع التي تختلف بحدة في الشكل واللون عن أي مادة خام قريبة منها. وقد انتزعنا منها بعناء قطعتين صغيرتين منها. ويفترض علماء الجيولوجيا انها من مركب حديدي لا يمتلك أي خصائص مغناطيسية، يمكنه تحمل درجات حرارية عالية تصل الى 3 آلاف درجة مئوية وتحمل ضربات النيازك. وربما كان هيكل السفينة الساقطة مصنوعا من هذه المادة. كما عثرنا على الموقع الذي انطلقت منه القطعة، وهو موقع يمتد على مساحة 25 كيلومترا مربعا يتسم بخواص مغناطيسية شاذة، كما لو أن بروقا شديدة قد ضربته للتو.
ولا يمكن للانسان ان يوجد داخل هذه المنطقة الشاذة، اذ يشعر كأن طوقا يشد رأسه. وهنا في هذه المنطقة يخرق قانون التوازن الحراري، في النهار يسود جو بدرجة حرارة 30 درجة فوق الصفر، وفي الليل 7 درجات تحت الصفر، حيث يتجمد الماء. وفي الليل تبدو المنطقة مضيئة مثل النهار لأن تركيز الفوسفور في التربة يصل الى 5 في المائة. اما مستوى الإشعاع فهو منخفض بـ12 الى 15 مرة عن المستوى الطبيعي له، لأن التربة والمياه مليئة بكميات كبيرة من البريليوم الذي يمنع دخول الاشعاع.
يعتقد لافبن ان المركبة الفضائية التي تحطمت كانت قد انطلقت من الارض نحو الفضاء في ذلك اليوم الصيفي من عام 1908، في زمن لم تكن للانسان فيه أي سفن فضائية. ويقول ان المركبة انطلقت ثم دارت حول نفسها وتوجهت نحو الشمال وانطلقت لضرب هدفها! الهدف كان مذنبا دخل أجواء الارض يوم 30 يونيو (حزيران) 1908 فوق فرنسا ثم حلقت نحو سيبريا، وكان ذنبها كبيرا قدر العلماء زنته بـ 200 مليون طن ويقدرونه حاليا بمليار طن. وقد أنقذت البشرية لأن المذنب تفجر فوق سيبيريا على ارتفاع 8 كلم عن الارض.
هل ضحت المخلوقات غير البشرية اذن بنفسها من اجل إنقاذ الارض؟ يجيب لافبن بسؤال عن السؤال: لماذا هلكوا اذن؟ المركبة كانت تخضع لتحكم خارجي، ربما من مدار حول الأرض. هل عثر لافبن على آثار هذا المذنب الذي هدد الارض؟ نعم، ربما على بعض صخور المذنب التي تناثرت على مناطق شاسعة. وتشير الصور الملتقطة من الفضاء الى وجود 8 حفر مدمرة كبيرة والى موقع الانفجار. وقد عثر على كميات كبيرة من الاريديوم وهو مادة فضائية.
..............................................

خمسة ألغاز تحيط بنيزك تونغوسكا
عالم بريطاني بارز يشك في مزاعم الباحث الروسي


* شكك عالم بريطاني بارز في مزاعم الباحث الروسي يوري لافبن حول عثوره على بقايا حطام مركبة فضائية لمخلوقات غير بشرية، قال إنها سقطت عام 1908 فوق منطقة تونغوسكا في سيبيريا. وقال بيني بيزر الباحث المتخصص في الكوارث بجامعة جون مورز البريطانية في ليفربول، ان هذا الادعاء «اختلاق غبي». ويشرف بيزر على شبكة لدراسة الكوارث الجيولوجية التاريخية والحديثة واصدام الكويكبات والنيازك بالأرض.
* في السابعة صباحا في التوقيت المحلي ليوم 30 يونيو 1908، ظهر في سماء تونغوسكا جسم طائر مجهول. وعلى ارتفاع يتراوح بين 5 و7 كلم من سطح الارض، تفجر الجسم محررا طاقة تعادل 2000 قنبلة مماثلة لقنبلة هيروشيما. وبسبب شدة الانفجار انتزعت اشجار الغابات من جذورها على مساحة 2150 كيلومترا مربعا، فيما دارت موجة الانفجار ثلاث مرات حول الارض، وسجلت الحدث كل محطات رصد الزلازل حول العالم.
اللغز الاول: ليس من الواضح حتى الآن لماذا انفجرت الكتلة الفضائية التي يقدر العلماء قطرها بـ100 متر، خصوصا ان الارض شهدت سقوط كتل مماثلة أدت الى ظهور حفر بقطر كليومتر الى كيلومترين.
اللغز الثاني: اكد شهود عيان حينها ان الغابات المحيطة بمنطقة الكارثة غصت بالكثير من الاحجار. لكن لم يعثر عليها أحد سوى الحجر الذي سمي «حجر جون» نسبة الى جون انفيغونوف رئيس بعثة استكشاف عام 1973. وظهر ان مسار سقوطه مطابق لمسار النيزك، وانه يحتوي على مواد موجودة في الارض.
اللغز الثالث: اشجار الغابات على سفحي جبل تشوفار سقطت بشكل مماثل مما يعني ان الموجة الضاربة جاءت على شكل «الفراشة».
اللغز الرابع: بعد بضع دقائق من الانفجار وقعت عاصفة مغناطيسية استمرت 5 ساعات. وقد اختلفت العاصفة في خصائصها عن جميع سابقاتها التي تحدث بسبب الانفجارات الشمسية، الا انها كانت مشابهة للعواصف المماثلة التي تظهر بعد تفجير القنابل الذرية. اللغز الخامس: ظهرت تغيرات جينية لدى النباتات والحيوانات في المنطقة، كما سجل تحور جيني ملحوظ لدى السكان المتحدرين من اصول «ايفنكي» الإثنية.

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

عندما سمعت نبأ وصولهم إلى لندن، لم يكن بي إلا أن سارعت بالتوجه إلى المكان الذي هبطوا فيه.



ما إن وصلت إلى "ساوث كنسينغتون" في وسط العاصمة البريطانية، حتى شاهدت المئات من الناس الذين استبد بهم الفضول مثلي للقيام بــ"لقاء من النوع الأول مع تلك الكائنات الغريبة" التي وصلت هنا!.



حالما دخلت المنطقة المقصودة مع عشرات آخرين، كان في استقبالنا مخلوق فضائي غريب ضخم الحجم! يعادل طوله ثلاثة أمتار!.. رأسه كبيرة، وجمجمته متطاولة بشكل أفقي مائل، وعظام جسده ناتئة، وأطرافه مستدقة، وبشرته داكنة يعلوها ما يشبه الحراشف!



رغم منظر المخلوق المرعب، تابعت تسللي في المكان المعتم... وإذا بي بعد عدة أمتار أصادف مخلوقا غريبا آخر، لونه وردي، بدين الجسم دون أطراف ولا أعين، بفتحة تشبه الفم صغيرة، ورأس لا تكاد تتناسب مع حجمه الكروي الهائل..!



تلك كانت بعض محتويات الصالة الأولى في معرض خاص أٌقيم في "متحف لندن للعلوم" بعنوان:"علم الكائنات الفضائية الغريبة".





يوجد مليار نجم في درب التبانة وتم اكتشاف أكثر من 150 كوكبا فيها حتى الآن

الهدف من المعرض وهو من بنات أفكار فريق من علماء المتحف الذي يضم أربع صالات يربط بينها ممر أفعواني، هو تعريف عامة الناس بإمكانية واحتمال وجود حياة خارج الأرض، وتقديم نموذج لأنماط بيئية بما فيها من أنواع ومخلوقات مختلفة بناء على معطيات علمية ونماذج للطقس والجو مولدة عن طريق الحاسوب.



وبالطبع من أهداف المعرض أيضا حمل الزائر على التساؤل حول قضايا طرحها الإنسان على نفسه منذ الأزل، مثل وجوده على الأرض، وإن كان هو الكائن الأذكى الوحيد في الكون.



غزو الفضائيين

خلال جولتك في المعرض تشاهد على الجدران صور ملصقات متناثرة من عدد من أفلام الخيال العلمي الشهيرة الكلاسيكية والحديثة، بدءا من فيلم "اليوم الذي توقفت فيه الأرض عن الدوران"( 1951)، و"غزاة من المريخ" (1953)، و"حرب العوالم" (1953)، و"الأرض في مواجهة الأطباق الطائرة" ( 1956)، و "غزو رواد الأطباق الطائرة"، وصولا إلى أفلام أكثر حداثة كانت تعرض مقتطفات منها على شاشات كبيرة على جوانب بعض الممرات مثل فيلم "إي. تي" الشهير ( لمخرجه ستيفن سبيلبيرغ-1982) و"لقاءات قريبة من النوع الثالث"( لنفس المخرج- 1977)، وحتى أحدث أفلام الخيال العلمي التي تعالج مسألة المخلوقات الفضائية مثل "حرب العوالم" (لنفس المخرج أيضا- 2005)، وسلسلة أفلام حرب النجوم الشهيرة ( للمخرج جورج لوكاس)، و"الكائن الفضائي"(Alien)، وغيرها مثل "مرشد المسافر المتسكع في المجرة(2005).





الفضائيون والتوراة

وعدا عن ملصقات الأفلام تلك، تتناثر على إحدى زوايا أحد الجدران صور فنية وتاريخية تعود للقرن الخامس عشر والثامن عشر يظهر فيها ما يبدو أنها أطباق طائرة.



وبالطبع لا يعود الحديث عن الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية إلى عصرنا الحديث، بل هناك دلائل تشير إلى أن ذلك يعود إلى عصور قديمة جدا.



ففي كتاب "عربات النار" المنشور عام 1968 لمؤلفه السويسري "إيريك فون دانكين"، يقول المؤلف إن الأرض كانت محطة لزوار من الفضاء الخارجي في الفترة بين 40.000 قبل الميلاد و عام 500 قبل الميلاد. ويعزو المؤلف إلى هؤلاء إنجازات على الأرض أبرزها الإشراف على بناء أهرامات الجيزة في مصر!.



وتورد بعض المصادر مثل "موسوعة الظواهر المستعصية على التفسير" ( لمؤلفيها "كارين هاريل وبريندا لويس")، وغيرها آثارا لما يمكن اعتباره كلاما عن أطباق طائرة في التوراة.



وتضرب الموسوعة مثالا الكلام في التوراة عن "عمود الدخان الذي ظهر في النهار وعمود النار الذي ظهر في الليل لإرشاد أطفال إسرائيل خلال التيه في سيناء"، وتعزوه إلى عوادم مركبة فضائية.



كما تضرب مثالا آخر حيث يرد في التوراة وصف "الغيمة التي تحيط بالنبي إيليا وتأخذه إلى السماء داخل مركبة من نار"، وتقول إن كثيرين من المفسرين يعتقدون أن ذلك ما هو إلا لقاء مباشر مع كائنات فضائية، وإن تلك الحادثة ربما تكون واحدة من أوائل الحوادث التي تعرف بــ"الخطف على يد مخلوقات فضائية."





وفي قسم آخر من المعرض صور لآثار ورسوم مصنوعة بجز العشب في أماكن مختلفة من العالم، مخصصة لما يعرف بظاهرة "دوائر العشب المجزوز"( Crop Circles) والتي ظهرت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، والتي يعتقد البعض أنها من عمل كائنات فضائية ذكية هبطت ولا تزال تهبط على كوكبنا، وهو ما ينظر إليه المشككون على أنه محض دعابة من جانب أشخاص يقومون بجز العشب بأنفسهم بقصد الإثارة لا أكثر، بل واعترف بعضهم مؤخرا بأنه وراء بعض تلك الأعمال بالفعل.



روزويل

وغني عن القول أنه لم يكن مستغربا على معرض من هذا النوع أن يحوي ما يذكر واحدة من أشهر حادثة في أدبيات الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية، ألا وهي حادثة "رزويل".



أبرز ما قدمه المعرض حول هذه الحادثة مقاطع من الفيلم الوثائقي (الذي انكشف عنه غطاء السرية بطريقة ما) والمثير للجدل وعرض عام 1994، والمفترض أنه يظهر عملية تشريح يقوم بها أشخاص من البشر على جثة كائن فضائي رمادي اللون، عثر عليه بعد تحطم طبق طائر في منطقة "روزويل" في ولاية "نيومكسيكو" الأمريكية في أواخر الأربعينيات.



ولمن لا يعرف هذه الحادثة، فهي باختصار تعود لأوائل تموز/يوليو عام 1947 عندما أوردت وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية نبأ ما قيل إنه تحطم طبق طائر في "روزويل"( القريبة من المكان الذي فجرت فيها أول قنبلة نووية أمريكية اختبارية)، و"عثر داخله على جثث لعدد من الكائنات الفضائية رمادية اللون".



الروايات كانت مختلفة ومتضاربة، فهناك من ذكر أن قواعد عسكرية أمريكية ورادرات تابعة لها رصدت مجموعة من الأجسام الطائرة مجهولة الهوية، وبعدها سقط أحدها في المنطقة، و شاهد الكثير من سكان المنطقة بعضا من آثار الحطام الناجم عنه حسب بعض الروايات، لكن قيل إن الجيش سرعان ما استولى على تلك البقايا وعتم على الحادثة وعللها بتحطم بالون تجسس اختباري متقدم لا أكثر.



وحتى الآن لا تزال هذه الحادثة محط اهتمام المختصين والمشككين، ولم تعرف إن كانت الرواية الرسمية صحيحة أم هي لمجرد التعيم عن سر يضاف إلى أسرار في هذا المضمار.







رزويل الروسية

ولعل الشيء بالشيء يذكر، فهناك حوادث مماثلة في أماكن أخرى في أنحاء العالم أشهرها ما يمكن اعتباره حادثة "روزويل" الروسية، التي وقعت أواخر عام 1991، والتي توردها "موسوعة الأطباق الطائرة" (لمؤلفها جيمس بيرنز).



فقد تسربت أنباء عن تحطم جسم طائر مجهول الهوية في منطقة "تيان شان" الروسية بعد مطاردة تعرض لها الجسم من قبل سرب من مقاتلات ميغ 29 الروسية.



وتم إرسال بعثتي اسكتشاف من الجيش والاستخبارات السوفيتية "كي جي بي" إلى مكان سقوط الجسم المجهول الهوية، ثم تم تحميله على متن شاحنات عسكرية، وعتمت السلطات السوفييتية عليه بشكل كامل.



وقائع هذه الحادثة ذكرت أيضا في برنامج تلفزيوني عن الوثائق السرية لـ"كي جي بي" حول الأطباق الطائرة عرض قبل نحو ثلاث سنوات في إحدى القنوات الفضائية العربية، وقد شاهدْتُ عدة حلقات من ذلك البرنامج عرض خلالها فيلم من ضمن مجموعة من الأفلام التي وضعت تحت تصنيف "سري للغاية"، وظهر في الفيلم الذي يقال إن الاستخبارات الأمريكية حصلت عليه "بطريقة أو بأخرى" مع أفلام أخرى (هربتها خارج الاتحاد السوفييتي أو اشترتها بعد انهيار الاتحاد) جنودا وضباطا روس ومن المخابرات الروسية حول جسم دائري بين مجموعة من الأشجار القصيرة وقد انقلب على أحد جانبيه بينما يقوم خبراء سوفييت بفحصه عن قرب.







أطباق طائرة فوق بريطانيا

وما يشد انتباه الزائر في المعرض أيضا فيلم يعرض على إحدى الشاشات التقطه مصور هاوي في منطقة "دورشيستر" في بريطانيا عام 1998، ويظهر في الفيلم جسم طائر مجهول الهوية دائري الشكل معدني المنظر ويدل على ذلك أشعة الشمس التي تنعكس من على هيكله أحيانا خلال تحليقه غير المنتظم في السماء.



وهذه بالمناسبة ليست الحادثة الوحيدة لمشاهدات أجسام طائرة مجهولة الهوية في بريطانيا، حيث تورد مجلة "فورتين تايمز" البريطانية الشهرية التي تعنى بالأخبار الغريبة من أنحاء العالم، حادثة شهيرة حصلت في بريطانيا بعيد عيد الميلاد عام 1980 في منطقة نائية من "سافوك" شرقي إنكلترة.



فقد قيل إن جسما طائرا مجهول الهوية تحطم قرب قاعدتين سريتين لسلاح الجو الملكي البريطاني، وهو حادث ما يزال أيضا يثير الجدل حتى الآن، وتطرح حوله النظريات والفرضيات المتضاربة: المؤكدة لحقيقة أن مصدره من الفضاء الخارجي، والمشككة التي ترجح أن يكون على الأغلب سلاحا سريا يجري تطويره أو تجربة عسكرية من نوع ما، إن لم يكن الأمر كله مجرد هلوسات بصرية جماعية لا غير.



زراعة داخلية

على أحد جدران إحدى الصالات بالمعرض خصصت زاوية لما يعرف في أدبيات الكائنات الفضائية بـ"زرع أدوات غريبة داخل الجسم"(Implants)، ويقال إنها أدوات تزرعها الكائنات الفضائية في أجسام بعض الأشخاص بعد أن تجري عليهم عمليات جراحية خلال عملية اختطافهم لفترة وجيزة قبل إعادتهم إلى الأرض مع مسح تلك الوقائع من ذاكراتهم.



لكن قسما من هؤلاء يلاحظون في أوقات لاحقة وجود آثار لندوب جراحية على أجزاء من أجسامهم، يقال إنه بعد فحصها بالأشعة السينية (أشعة X) يتم اكتشاف أدوات صغيرة غريبة من المعدن أو السيراميك وقد زرعت داخل أجسامهم في مناطق مثل الأنف والرأس والساعد والرسغ واليدين والعنق وغيرها.





ظاهرة الاختطاف الفضائي :هل هي حقيقة أم مجرد مرض عقلي؟

وحسب "موسوعة الأطباق الطائرة" آنفة الذكر، يكشف طبيب أمريكي جراح من ولاية "لوس أنجلوس" يدعى "روجر لير" وفريقه من الأطباء الجراحين عن مئات الحالات الموثقة التي قاموا فيها بإجراء عمليات جراحية استخرجوا خلالها أدوات غريبة مختلفة الأشكال والأحجام بعد اكتشافها بالتصوير الإشعاعي. ووجد هؤلاء الجراحون أن معظم تلك الأدوات زرعت في الجزء الأيسر من الجسم.



وحسب الموسوعة فقد وجد هؤلاء الجراحون ما أثار استغرابهم أكثر، ألا وهو الغلاف الذي أحيطت به كل من تلك الأدوات، فهو غلاف من نسيج حي مكون من البروتين والكيراتين، وهي المواد التي تكون شعر وأظافر الإنسان.



ووجد الجراحون أن الغلاف كان من القساوة بمكان بحيث يعجزون عن قطعه حتى بأقسى المباضع الجراحية المصنوعة من الفولاذ.



وتقول الموسوعة إنه لا توجد مادة على الأرض من صنع البشر يمكنها أن تضاهي في صلابتها صلابة ذلك الغلاف الخارجي البسيط.



لكنْ هناك رأي آخر في هذه الحالات يعزوها إلى أمراض نفسية وعقلية لا أكثر.



فحسب "موسوعة اللقاءات مع كائنات فضائية" (لمؤلفها رونالد دي ستوري)، يرى كثير من الأطباء أن أحاسيس في مثل الحالات التي يقال إنها حالات "اختطاف على يد كائنات فضائية"(Alien Abduction)، مثل الإحساس بفقدان الشعور بالنفس، والاعتقاد بأن "آخرين سرقوا أفكار الشخص المخطوف"، والاعتقاد بأن "هناك مهمة يجب تنفيذها وتبدأ بعد عمليت الاختطاف الفضائي"، والاعتقاد أن "آخرين هم المسؤولون عما يفكر به شخص" هي أعراض شائعة لدى مرضى الأمراض العقلية، والوسواس الجنوني (Paranoia ) وانفصام الشخصية (الشيزوفرينيا).



ربما توجد عوالم بعيدة في الكون تعيش عليها كائنات في ظروف مختلفة عن الأرض

في عالم بعيد بعيد...في مجرة بعيدة بعيدة.. يخفق حوت أزرق فاتح بزعنفتين كبيرتين كالجناحين بانسياب وادع في سماء أقرب إلى صافية جوها كثيف الأوكسجين وثاني أكسيد الكربون، مائل الخضرة.



يمر الحوت محلقا فوق نباتات حويصلية الشكل تعيش على عملية التركيب الضوئي، متجها نحو غابة أمامه. ولو أنه لم يكن حوتا أعمى بالكامل لتبين له أنه يتجه نحو تلك الغابة التي تظهر انعكاساتها على الماء المتجمع على سطوح أوراق كبيرة الحجم دائرية الشكل في الأسفل.



وفجأة، ودون سابق إنذار، تظهر من بين الزوايا المعتمة للأغصان الكثيفة أسراب من كائنات فضائية طائرة لها ثلاثة أعين كأعين الحشرات، كل منها يمسح ما حوله بزاوية قدرها 360 درجة، لها ثلاثة ألسنة ومناقير حادة وأربع أرجل في أسفل كل منها مخالب.



لقد انتهى أمر ذلك الحوت... في غضون دقائق تحيط به المئات من تلك الكائنات لتهاجمه في الجو، قبل أن يخر صريعا إلى أسفل، وتتابع هي لاحقا تناول وجبة دسمة!.



هذا المشهد التمثيلي (الذي كان يعرض على شاشات ضخمة في المعرض بعضها معلق على الجدران وأخرى تفاعلية لها شكل يشبه الطاولة يتحلق حولها الزوار) هو أهم ما يعرضه المعرض، وحسب ما يقول العلماء هو أمر ممكن بالفعل من الناحية العلمية.





هذا العالم الذي عاش فيها ذلك الحوت تعيس الحظ ما هو إلا كوكب يسمى "القمر الأزرق"، حيث كثافة الهواء تعادل ثلاثة أضعاف مثيلتها على الأرض، وهو ما يتيح لمخلوقات ضخمة الحجم مثل ذلك الحوت التحليق في الجو.



وهناك أيضا محيطات وقارات وكائنات مثل أشجار "الباغودا" التي يمكن أن تنمو حتى ارتفاع يتجاوز ألف متر، ولها أوراق ضخمة أو "برك سماوية" تنتصب على شبكة قوية من الأغصان المتشابكة.



وقرب هذا القمر كوكب يدعى "أورييلا"، وهو كوكب مائي يدور حول نجم أحمر قزم، وبسبب القوة الجاذبية النجمية الهائلة، لا يستطيع الكوكب الدوران حول نفسه، وبالتالي أحد نصفيه أبدي الظلمة، بينما يعيش نصفه الثاني نهارا سرمديا. تغطي معظم أنحاء الكوكب "أورييلا" كائنات تسمى "الزعانف اللاسعة" وهي كائنات حيوانية- نباتية( تجمع صفات الحيوان والنبات) تعلوها زعانف للقيام بعملية "التركيب الضوئي" طول الواحد منها ثمانية أمتار، لها أرجل أخطبوطية ضخمة لتبقيها مثبتة عل الأرض، وخلايا سامة في أسفلها.



وهناك كائنات تسمى "أرجل الطين" وهي كائنات تشبه حيوان الشفنين (شيطان البحر)، لونها وردي تتمتع بمناعة ضد لسعات "الزعانف اللاسعة"، وتقتات عليها، ولكل منها عينان ضخمتان كرويتان في نهاية رجلين متطاولتين من أعلى جسمها، وزعنفتان رقيقتان على ظهورها ترفعها في حالة الخطر، وفكان عظميان تحفر بهما الأرض للاختباء احتماء من اللهيب النجمي، أو هربا من "الغالفوغز".





أما "الغالفوغز" فهي طيور برية لا تستطيع الطيران سريعة الحركة، طول الواحد منها 4.5 متر، لها أقدام بأظافر ضخمة تساعدها على الحفر بحثا عن الفرائس، حيث تستطيع أكلها دفعة واحدة عبر شدقها الضخم، ولها أسنان تستشعر الاهتزازات تحت الأرض، وعينان كالكاميرات، وعين ثالثة تستشعر الأشعة فوق البنفسجية.



وهذه الكائنات وسابقاتها تعتبر فريسة لنوع آخر من المخلوقات تدعى "هيستيريا"، وهي كائنات خليوية صغيرة تعيش وحيدة في البرك المائية، لكنها عند حملة الصيد تتجمع على شكل أسراب يضم الواحد منها مليون كائن، لتشكل كائنا واحدا مهول الحجم، يمكن أن يهاجم ويسمم ثم يفترس أي مخلوق يصادفه باختراق جسمه وتناوله من الداخل إلى الخارج!.



تلك بعض نماذج المخلوقات التي تفتقت عنها مخيلة العلماء والتي يعرضها المعرض حتى ليخالها الزائر خارجة من كابوس جهنمي مرعب!.



لكن لمن يحب أن يطلق لخياله العنان، ويتأمل في ملكوت الله، ويطرق متسائلا عن احتمالات وجود حياة خارج الأرض، فحتما زيارة المعرض ستحقق له متعة ما بعدها متعة! [/size]

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

--------------------------------------------------------------------------------

لغز الكائنات الفضائية (اليوفو) تعرض لضربة كبيرة في ابريل الماضي حيث أظهرت الصور الملتقطة حديثا بعض أشكال من الصخر لها وجه طبيعي، وثار نقاش فشل في اقناع أي امرىء بشأن وجود هذه الكائنات التي كانوا يعتقدون بأن موطنها الاصلي هو المريخ, هناك القليل من الاسئلة بخصوص هذه الكائنات بعد أن تم تصوير منطقة (ميدان سيدونيا) بكوكب المريخ فظهر فيها تشكيلات بسيطة متآكلة من الصخور،ولا يبدو منها أن اي حياة هناك,وكانت وكالة (ناسا) تتهم بتخريب مبعوثيها حيث تمنع عن الجمهور كافة المعلومات التي تبين وجود كائنات فضائية تعيش على الكوكب المجاور، فأنكرت الوكالة كل هذه الاتهامات تماما, ولمدة عشرين عاما ظل الناس يتساءلون عن الوجود المحتمل لأي حياة ذكية علىسطح كوكب المريخ، كما يظهر وجه الكوكب الغريب، لكن هذا الدليل لم يكن كافيا,وهناك ملفات سرية لأسطول البحرية الروسي تحتوي على كثير من المعلومات القيمة بخصوص الكائنات الفضائية العملاقة، وليس بمتاح معرفة التفاصيل في هذا الملف حتى بعد سقوط الاتحاد السوفيتي نفسه, فقد كانت هناك قوة ضبّاط سوفيتية تعمل على غواصات تدار بالطاقة النووية في الشمال لتركيب قواعد بحرية سرية سمعت هذه القوة ذات مرة في اعماق بعيدة اشارات غريبة، وتبعت غواصتهم غواصة اخرى، ثم غيّر ملاحقوهم السرعة فجأة بدرجة لم يعتادوا عليها من قبل بأي مركبة مشابهة على مستوى العالم كله في ذلك الوقت، ثم لاحظوا نزول شيء غريب الى الماء لم يتمكنوا من التعرف على هويته بعدها اقلعوا مباشرة دون سابق انذار وكان ذلك في الستينات, ومنذ عدة سنوات، في الخمسينات شاهد ضابط بحرية سوفيتي شخصيا أحد هذه الكائنات تحت الماء، وظن الضابط أن هذا الكائن يقبع في أعماق البحر الأسود واستطاع أن يلتقط له صورة واضحة، وفي آب 1965 شاهد طاقم الباخرة (رادوجا) في البحر كرة نارية تندفع من تحت الماء ثم تحوم على سطح البحر تثيره بشدة, وعام 1992 نشرت مجلة سوفيتية حكاية عن غواصة كانت في مياه البحر المتوسط شاهد ضابطان بها شيئا متعدد الالوان علىمؤخرة الغواصة، اهتاج أحدهما ،صارخاً طبق طائر حقيقي، ياالهي، اسرع اسرع، انظر رآه صديقه على البعد وظهر (اليوفو) وامضا بلمعة معدنية تميل للرماد, فجأة قفز اليوفو لأعلى عديدا من المرات، تحركه موجة غير مرئية، تحرك الطاقم للفت انتباهه مستخدمين جهاز اشارات، لكن (اليوفو) استدار الى سفينة شحن عربية تتجه الى اليونان، وأكد العرب أن الشيء حام فوق سفينتهم مباشرة، ثم غيّر مقصد رحلته، اتجه شرقا وهو يكتسب سرعة مذهلة هبط بها فجأة ولاحظ البحارة السوفييت أن الكائن وهو يرتفع مابين السحاب يظهر ويختفي كان يلمع اكثر من نور أشعة الشمس.
يعود أول ذكر لكائنات عملاقة الى بدايات القرن، في جورجيا 1900 حيث اكتشف أولاد صغار كهفا داخل جبل، يمتلىء بكائنات تشبه الهياكل العظمية، وللوصول الى الكهف، كان على الاولاد ان يغطسوا في بحيرة، لكن أغلبهم لم يعد, وهناك كتاب عنوانه التاريخ القديم يحكي فيه عالم روسي عن أحداث منطقة البحر المتوسط القديمة حيث لاحظ بعض الناس مركبة تحت الماء تمضي بسرعة فائقة غير معقولة، قذفت نفسها من الماء ثم اختفت بعد ذلك بوقت قصير، وهناك صياد لأسماك القرش أنهى هوايته هذه بعد أن رأى كائنات عملاقة تحت الماء ذات اوجه تشبه البشر لكن لها ذيول كالسمك، لوح أحدهم نحوه بيد مليئة بأغشية ثم استداروا جميعا وسبحوا بعيدا, وهكذا نرى عجائب كثيرة في هذا العالم لا تزال محجوبة وغامضة أو ليس بعد في مقدورنا كبشر بكل ما نملكه من مقدرات وعلوم ومعرفة وتقنيات، أن نزيل عنها الحجاب، انها مسألة وقت ليس الا,,
_________________

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

الضابط جيرمان مارين، مسؤول الرادار، تحدث عن شعوره عندما شاهد تلك الاجسام المضيئة فقال :
لقد شعرت ببعض الخوف عندما شاهدتها، لأننا كنا نواجه شيئا لم يسبق لنا أن صادفناه من قبل.

وعن غموض تلك الأجسام، قال الضابط ماريو ادريان :

لم أستطع أن أحدد ماهيتها، ولكني أعتقد أنها حقيقية تماما


السلام عليكم..
لا نعلم منذ متى وفكرة الاجسام الفضائية تدور ، هل هي حادثة روزويل؟ ام كانت هناك حوادث سابقة ظهرت قبل الإعلام؟
هل فعلا ان هناك مخلوقات أخرى في الفضاء اللامنتهي المجهول؟

أتحاول ان تسيطر على الارض وتخرب كل شئ فيها .. واستغلال ثرواتها .. وانهم قد يكونون متقدمين عنا علمياً بالآف المرات عن البشر .. فمثلاً يمتلكون السيارات الطائرة.. بينما تسير سياراتنا على الارض.. ويمتلكون المسدسات الليزر المتطوره .. بينما نحن نمتلك المسدسات ذو الطلفات المطاطية..إلخ. و قد صورت عدة أفلام تحمل نفس المضمون .. مثلاً سفينة التورتان .. أو رجال السوداء .. إلخ

هل تعتقدون حقاً بوجود هذه الاجسام الفضائية.؟؟!!

هل هناك أحد يعيش في آلاف المجرات ام هي محض خيال فقط؟؟

هل سنراهم يوماً ما على أرضنا face 2 face؟؟!!
بصــراحه ,,


دائما ما أؤمن بوجود المستحيل ,,


فأجسام الفضائيه والتي تكلمت عنها الأعلام في سنوات الأخيره


بوجودها وهجومها لبعض الأماكن؟؟


أعتقد برأيي ان نوع من الإثاره لكن لا ينفي صحة وجودها


والذي جعلني أقتنع اكثر بحث علمي لأحد العلماء المسلمين


وقد نوقشت في مؤتمرللإعجاز العلمي في القران


حيث ان الله جل في علاه قد أخبرنا بوجود حياة الكون والسماوات حيث قال سبحانه الايَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" (سورة النمل، آية 25)


والخَبْءُ: هو النبات؛


لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها


وهناك دليل قرآني آخر، ولكن عن وجود دواب في السماء؛ حيث يقول عزَّ مِن


قائل: "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ" (الشورى، آية 29)


حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.


هذا شي يسير من الأدله والإكتشافات العلميه ,,


ولكن هزليه الإثارة الأمريكة في هوليود


هو ما جعل البعض يعده نوع من الخرافات تقتصر على حدود الأفلام


وأيضا حقائق من القرآن
بسم الله الرحمن الرحيم


﴿و ما اوتيتم من العلم الا قليلا﴾

سورة الاسراء

____________________

"العلم كالارض لا يمكن ان تمتلك منه الا القليل القليل"

(فولتير)


____________________

"انني كمن يلعب بالقواقع على شاطىء العلم"

"اروع عاطفة ممكن ان يجربها الانسان هي الاحساس بالغموض , فهي مصدر كل العلوم الحقيقية"

(اينشتين)


هل كوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذي تعيش عليه مخلوقات عاقلة؟!
لا شك ان هذا السؤال هو اكثر الاسئلة التي تؤرق العلماء و تشغل عقول الكثير من الناس, و لا شك ايضا في ان هناك العديد من الحوادث التي اثارت جدلا واسعا و اعتبرها الكثيرون دليلا لا يقبل الشك على وجود كائنات عاقلة في هذا الكون الواسع , و من اشهر تلك الحوادث حادثة (روزويل) و (زوار اومو) و حادثة اختطاف الزوجين (بارني و بيتي هيل). و في كثير من الاحيان نجد هواة الاطباق الطائرة يتهمون الحكومات بالتكتم على اتصالها بالمخلوقات الفضائية , و قد طرح بعض المشككين سؤالا بالغ الاهمية و هو : ان كانت الحكومات على اتصال بالفعل بمخلوقات عاقلة من كواكب اخرى , فلماذا تخفي الامر كما حدث في حادثة (روزويل) على سبيل المثال كونها من اكثر القضايا التي اتهم فيها الناس الحكومة الامريكية في اخفاء تفاصيلها؟!

و قد اجاب على هذا السؤال الدكتور (كارل سيجان) الذي ذكر انه لو كان ما سقط في (روزويل) هو طبق طائر بالفعل , فمن المؤكد انه كان يحمل تكنلوجيا متطورة للغاية ساعدت فيما بعد في تطور التكنلوجيا و الصناعات الامريكية , و ان ذلك كان سببا رئيسيا في قفز (الولايات المتحدة الامريكية) الى التفوق لتكون اقوى قوة في العالم , و قد اخفت الحكومة الامريكية امر تلك الحادثة حتى تتجنب مطالبة دول اخرى بحقها في معرفة تلك التكنلوجيا و الاستفادة منها!! و يرى الكثير من الباحثين ان هذا الرأي وجيه جدا , في حين يرى اخرون ان سبب اخفاء الحكومة الامريكية للحقائق المتعلقة بالاطباق الطائرة عموما هو حتى لا يتسبب هذا الامر في اثارة هلع الشعوب التي قد تخشى ان تأتي هذه الكائنات يوما لتحتل كوكبنا , و هذا الرأي -و على الرغم من غرابته- له من يدعمه و بتحمس له.

و السؤال الاهم من كل ما ذكرناه هو : ماذا يقول لنا الدين عن وجود كائنات حية عاقلة غير الانس و الجن و الملائكة و الشياطين؟!


____________________________


في الواقع ان القران الكريم يحوي بالفعل بعض الايات القرانية التي تشير الى وجود كائنات حية عاقلة غير التي ذكرناها!!!! فقد قال تعالى ﴿و لقد كرمنا بني ادم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾


(سورة الاسراء / اية 70)


و الاية الكريمة تقول : (ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل , في حين ان (مما) تفيد غير العاقل .

ركز هني بعد

ليس هذا فحسب , فقد وردت في الاية كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد ما هو اكثر من (9) -لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس و الجن و الشياطين و الملائكة فقط - لان الاعداد من (3 - 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير) , و من المؤكد ان الله (سبحانه و تعالى) لم يذكر تلك الكلمات بالتحديد عبثا , لذا يرى الكثيرون ان تلك الاية تحمل دليلا واضحا على وجود كائنات عاقلة غير التي نعرفها .

و هناك ايضا اية اخرى حيث قال تعالى

﴿و يخلق ما لا تعلمون﴾


(سورة النحل/

و يرى البعض ان تلك الاية تحمل اضا دلالة على وجود كائنات اخرى نجهلها , فهل الكائنات الفضائية هي المقصودة بالايات التي ذكرناها!؟

الله سبحانه و تعالى اعلم
من الدراسات التي يمكن بواسطتها معرفة وجود كائنات فضائية من عدمه دراسة الإشارات الآتية من الفضاء وتوجد الآن في جزيرة بورتوريكو وفي صحراء نيومكسيكو مراصد ضخمة للتصنت على الفضاء ومحاولة إلتقاط أي إشارة يحتمل أن تكون صادرة من مصدر اصطناع

:وقد وجد من هذا النوع إلى الآن ثلاث حوادث تمّ رصدهما من قبل بعض العلماء وهماا

لأولى: في عام 1927م

حين كان الراديو في بداية عهده حيث كان هناك مجموعة من المهندسين على جانبي الأطلسي تقوم بتجارب لارسال وإلتقاط الموجات اللاسلكية وكانت هذه الموجات من النوع الذي ينعكس على الغلاف الجوي العلوي ويعود نحو الجانب الآخر للإرض ولكن المهندس فان دربل حاول ارسال موجات راديوية تنطلق بعيداًنحو الفضاء ولاتعود أبداً إلا أنها عادت إليه مجدداً وكأنها اصطدمت بجسم صلب حولها نحوه مباشرة وبمعاونة مهندس من شركة فيليبس يدعى هانز تابعا طوال عامين مراقبة تلك الإشارات وسجلا مصدرها والمسافة التي قطعتها ثم لاحظا أنها سرعان ما اتخذت شكلاً ذكياً ومقصوداً وكأن هناك من يبلغهما شيئا في وقت لم يكن في العالم كله أي قمر صناعي يحتمل انعكاس الإشارات عليه ولا أي تلسكوب راديوي يستطيع تأكيد الحادثة ولكن يحسب لهانز ودربل توثيقهما لتلك الإشارات وتنظيمها في جداول يومية

والغريب أنهما حين حاولا اثبات وجودها بعد سنتين أي في عام 1929 م لم يحظيا بأي نتائج مشابهة
:


الثانية في عام 1976م

مدير أكبر محطة لأبحاث الذرة والفضاء في الولايات المتحدة الأمريكية وجه رسالة مقتضبة لحكومة أمريكا عام 1976جاء فيها في هذه اللحظة يلتقط راديو المحطة على الأرض إشارات موجهة من مخلوقات خارج كوكبنا
: الثالثة في عام 1977م

في 15 أغسطس من عام 1977م ألتقط العلماء إشارة قادمة من الفضاء مدتها 27 ثانية وسميت هذه الإشارة باسم ووه

(wow)وسميت بهذا الاسم لأنه عندما سجلها الفلكي جيري ايهمان كتب على ورقة التسجيل

وذلك لشدة دهشته وعرفت فيما بعد بهذا الاسم ووه

وألتقطت هذه الإشارة بواسطة تلسكوب جامعة أيوا والذي يقوم تلقائيا بتسجيل البيانات والصور البيانية مما لا يدع مجال للشك في تكذيب هذه الإشارة

وقد كانت الإشارة مصطنعة ومنسقة بشكل مقصود كإشارات مورس وقد تفاجأ العالم بهذه الإشارة فوجهت التلسكوبات نحو هذه المنطقة ولكن لم تتكرر هذه الإشارة مرة اخرى وظلت المحاولات حتى وقت قريب

ومما سبب للعلماء ارتباك أن هذة الإشارة لم تتكرر مرة أخرى فجعل البعض يكذب المعلومة ويدعي خطأ وقع من التلسكوب والبعض توقع الخطأ في تحديد المكان الصحيح وهناك من توقع أنها من صنع الأنسان انعكست بطريقة أو أخرى على الأرض وهناك من توقع إنها من مركبة فضائية خارجية تحركت إلى مكان آخر بعد أرسال إشارتها

وقد حاول أحد العلماء فك رموز هذه الإشارة وهو العالم دنكن دونان وجاء في ترجمة بعض الرسائل

ابتديء من هنا /إنه عالمنا إيسيلون المزدوج /نحن نقطن الكوكب السادس من أصل سبعة كواكب أعتباراً من شمس؟؟؟ إن جرمنا الفضائي يدور الآن حول قمركم ورسالتنا هذه تصحيح لموقع اركتوس المعطى سابقاً

وقد أثارت هذه الترجمة ضجة مابين مصدق ومكذب إلا إنه لم يستطع أحد إثبات عدم صحتها

ومع كثرة الأقوال في هذه الإشارة إلا أنه لم ينفي أحد أنها غير مصطنعة ومقصودة

!!!!وأنها إشارة ذكية

تجدر الإشارة هناك إشارات طبيعية صادرة من بعض النجوم والتي تسمى النجوم النابضة حيث يمكنها ارسال اشارات عبارة عن نبضات منتظمة كما حدث عام 1960م ولكن كما يتضح إن الإشارة المسماة إشارة ووه كانت بعد اكتشاف النجوم النابضة وكذلك الإشارة التي ذكر مدير مركز أبحاث الذرة بأمريكا

يقوم تلسكوب متطور بالبحث عن إشارات تبث بأشعة ليزر يمكن أن تكون قادمة من مخلوقات فضائية
ويجري حاليا تصنيع التلسكوب الذي أطلق عليه التلسكوب البصري ستي نسبة إلى مختصر أسمه بالإنجليزية، في جامعة هارفارد في ولاية ماسشوسيتس الأمريكية
ويصادف عام 2001الذكرى الأربعين لانطلاق مشروع ستي الآخر الذي يبحث عن إشارات لاسلكية محتملة من العالم الخارجي، باعتبار أن الموجات اللاسلكية هي أفضل أنواع الطاقة في مجال إرسال إشارات عبر الكواكب الفضائية ويقول البروفيسور بول هورويتز من جامعة هارفرد، وهو أحد المشاركين في المشروع، إن تكنولوجيا القرن الحادي والعشرين جعلت إقامة اتصالات ليزرية ما بين الكواكب بحثا عن حياة في الفضاء الخارجي أمرا ممكن التطبيق

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »

وهنا الدليل من القران على وجود مخلوقات لله سبحانه :-

نبدأ بهذه الايه وهي الايه الواضحة وضوح الشمس والتي حتى لا تحتاج إلى تفسير :
سورة (( الشورى )) من 28 إلى 29 .
قال تعالى: (( ومن اياته خلق السماوات والارض ... وما بث فيهما من دابةً ... وهو على جمعهم إذا يشاء قدير )) ...

وتدل الاية على ان الله تعالى قد خلق السماوات والارض وما بث فيهما البث هو إنتشار الشئ من دابة والدابة هي كل مخلوق سوا كان إنسان أو حيوان والدليل على ذلك سورة (( هود )) - 5 - قول الله عز وجل (( وما من دابةً في الارض إلا على الله رزقها )) والدواب التي على الارض هو الانسان والحيوان وبأمكانك التأكد من ذالك بكتاب تفسير .... وهو على جمعهم أي مخلوقات السموات ومخلوقات الارض وهو على جمعهم إذا يشاء قدير .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
وهذه الاية الثانية التي تدل على أن هناك دواب صم بكم وهذه الصفات هي من أهم مميزات هذه المخلوقات التي نسميها مخلوقات الاطباق الطائرة فهيا لا تسمع ولا تتكلم وإنما وسيلت التفاهم فيما بينها هي عن طريق ( التخاطر ) ..

سورة (( الانفال )) من - 21 - إلى - 22
قال تعالى: (( إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ولو علم الله فيهم خيراً لاسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون )) ...
الدابه هي كل مخلوق يمشئ حبوا او على رجلين او اكثر او يطير وهو أن يكون إنسان أو حيوان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الايات التي تدل على تنوع الخلق ولسنا نحن وحدنا المخلوقات التي في الكون الفسيح الذي يوجد فيه حسب أخر الاحصائات( ترليون نجم ) ولكل نجم مجموعة من الكواكب يعني يوجد اكثر من ترليون مجموعة شمسية في الكون وهل يعقل ان تكون مجموعتنا الشمسية هي الوحيدة التي فيها مخلوقات تعيش في الكون أعتقد ان هذا شئ لا يستصيغة عقل.
سورة (( الفاتحة )) من - 1 - إلى - 2 -
قال تعالى : (( الحمد لله رب الـعـالـمـيـن )) ..
ونحن في الارض عالمان فقط عالم الجن والنس وبقية العوالم منتشرة كما نحن في بقية الكواكب

سورة (( المائدة )) من - 16 - إلى - 17 -
قال تعالى : (( ولله ملك السماوات والارض ... وما بينهما يخلق ما يشاء ... والله على كل شئ قدير )) .

سورة (( الدخان )) من - 6 - إلى - 7 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما إن كنتم موقنين )) .

سورة (( الزخرف )) من - 83 - إلى - 84 -
قال تعالى: (( وهو الذي في السماء إله وفي الارض إله وهو الحكيم العليم )) .

سورة (( غافر )) من - 56 - إلى - 57 -
قال تعالى : (( لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) .

سورة (( الزمر )) من - 26 - إلى - 28 -
قال تعالى : (( ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون )) .

سورة (( ص )) من - 26 - إلى - 27 -
قال تعالى : (( وما خلقنا السماء ولأرض وما بينهما باطلاً )) .

سورة (( الصافات )) من - 4 - إلى - 5 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما ورب الــمــــــــشـــــارق )) .

سورة (( لقمان )) من - 19 - إلى - 20 -
قال تعالى : (( ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السماوات وما في الأرض )) .

سورة (( النور )) من - 44 - إلى - 45 -
قال تعالى : (( والله خلق كل دابةً من ماء فمنهم من يمشي على بطنة ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شئ قدير ))
_________________

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو تريكه
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1539
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ابو تريكه »


--------------------------------------------------------------------------------

الأطباق الطائرة بين الوهم والحقيقة
أعلن خبراء من عدة دول في سانتياجو عاصمة التشيلي أن الأجسام ( الأطباق ) الطائرة غير المحددة موجودة بالفعل، إلا انه من غير الممكن حتى الآن معرفة ما إذا كان مصدرها الأرض أو الفضاء الخارجي.
وفي ختام ندوة عقدت في العاصمة التشيلية على هامش المعرض الدولي الحادي عشر للفضاء التي انعقدت تحت إشراف سلاح الجو التشيلي قال الجنرال ريكاردو برموديز رئيس لجنة دراسة الظواهر الجوية غير الطبيعية أنها المرة الأولى التي تنكب فيها قوة جوية بشكل جدي على دراسة هذا الموضوع "ومناقشته بشكل منفتح لأن الأمر حقيقة واقعة".
وشارك في الندوة المستشار السابق لدى وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) ريتشارد هينز والفرنسي جان جاك فيلاسكو من المركز الوطني للدراسات الفضائية والاسباني جي جي بنيتز صاحب الكتاب الشهير "حصان طروادة" والتشيلي انطونيو هونوس المنسق الدولي في "ميوتشوال يو اف او نتوورك".
وقال الجنرال برموديز "بعد مناقشات طويلة توصلنا إلى خلاصة مفادها أن الظواهر غير الطبيعية موجودة وبينها الأجسام الطائرة غير المحددة" مضيفا أن "جميع الدراسات الجدية التي أجريت حتى الآن في العالم لم تتمكن من تفسير هذا العدد اللامتناهي من الظواهر غير المحددة والمرتبطة بهذا الموضوع".
وأوضح أنه مع التأكيد بان هذه الظاهرة حقيقة واقعة لا يزال من المستحيل تقديم تفسيرات لها على الصعيد العلمي. وأضاف "أن التقدم العلمي الكبير الذي تحقق وتنامي القدرات التقنية لا يتيحان حتى الآن تحقيق تقدم ملموس لهذه الدراسات".
وخلص الخبير التشيلي إلى القول "لا نستطيع القول أن الأطباق الطائرة غير موجودة أو أن أحدا لا يقوم بزيارتنا، إلا أننا لا نستطيع قول العكس في الوقت نفسه لأننا لا نملك دلائل علمية تدعم هذه الفرضيات"

مواجهات عن قرب
صنف مؤسس مركز الدراسات الخاصة بالأجسام الطائرة الغريبة في عام 1973 م الدكتور جي ألن هاينك المواجهات عن قرب في رواية مقياس ريختر كما يلي:
النوع الأول: الأخبار عن رؤية جسم طائر غريب على بعد 500 قدم تقريباً
النوع الثاني: جسم غريب يترك أثراً على الأرض كحرق أو تخويف أو تشويش على الآلات أو يتدخل في مجال التليفزيون والمذياع
النوع الثالث: مواجهة يشاهد فيها مخلوقات المركبة الفضائية
هذه الأنواع التي كان الدكتور "جي ألن هاينك" مقتنعاً بها ولكن هناك نوعين آخرين هما
النوع الرابع: يتم اختطاف إنسان من أجل الفحص بدافع الفضول
النوع الخامس: يتم اتصال بين إنسان ومخلوق غريب
في روزول بنيومكسيكو وبالقرب من قاعدة أمريكية سقط في عام 1947م شيء ما وخلال عدة أيام تم جمع قطع مختلفة من الحطام أعلن ناطق من القاعدة التابعة لسلاح الجو الأمريكي أنهم سعداء الحظ حيث عثروا على قرص طائر فتدخلت إدارة السلاح الجوي وسحبت الحطام ونقل إلى مركز القيادة في تكساس وأعلنت الإدارة أن الحطام عبارة عن منطاد جوي يستخدم للرصد الجوي وضاعت القصة بين الأخبار التي ترد يومياً ولكن في السبيعينات بدأت بعض أطراف القضية في الحديث عن طبق طائر وجثث لمخلوقات غريبة ومؤامرة لإخفائها وصدر كتاب المواجهة عن قرب من النوع الثالث لسبيليرج فصار ت القصة مقبولة بدون تحفظ ولأن الموقع كان هو الوحيد الذي توجد به أسلحة نووية وتجارب للمناطيد التي تقطع المسافات العالية والطويلة تضاربت الشهادات. وفي عام 1995 م إثر عرض فيلم عن الحادثة ويحتوي على تشريح لجثة مخلوق شبيه بالإنسان ظهرت القضية من جديد واعتبره الخبراء مجرد تزييف وبقي الأمر غامضا

اختطاف
ظهرت أخيراًَ قضية الاختطاف من قبل مخلوقات غريبة بشكل ملحوظ لدى المهتمين بدراسة الأطباق الطائرة ومن تلك القصص قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاد وذلك في 19 سبتمبر 1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه وقد أخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل صحية و أخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشر الصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفون المخلوقات التي اختطفتهم والفحص الذي تعرضوا له

إعلان الحقائق :
وفي أمريكا انطلقت حملة إعلامية لإظهار حقيقة الأطباق الطائرة وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن واستمع الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة
ومن بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي "يدعى كليفورد ستون" قال: إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في عام تسعة وستين
وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض الجثث والكائنات الحية داخل حطام تلك السفن الفضائية وأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث
وقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من أخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها
وكان من بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة
وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات (إن وجدت) كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم ما لديهم من معلومات لا يمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولون عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغير ووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الأطباق الطائرة في نيويورك "كالمن فانكفيثكي" للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الأطباق الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر

دراسة الظاهرة :
و بدراسة الظاهرة واستعراض الآراء المتداولة حولها نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي :
القول الأول : أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي
القول الثاني : أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أو توترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض
القول الثالث : أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية
القول الرابع : أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لاكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا
القول الخامس : أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة
القول السادس : أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة
ويبقى الأمر مجرد ظاهرة، وتبقى الحقيقة غائبة.

تاريخ الأطباق الطائرة:
سنة 1947 كان "كينيث أرنولد" وهو طيار بارع يعمل على نظام الوقت الجزئي في وظيفة نائب عمدة يحلق بطائرته فوق جبال الكاسكيد بولاية واشنطن وكان في مهمة بحث عن حطام طائرة نقل عسكرية ولكنه عثر على أهم من ذلك فقد شاهد تسعة أجسام قرصية الشكل بقوة وسرعة هائلة قدرها أرنولد ب1700ميل في الساعة وأخبر المراسلين بأنها كانت تتحرك وكأنها صحون تتزلج على الماء وسأله أحد المراسلين أصحن طائرهو؟.ومنذ ذلك الوقت بدأ استعمال هذا المصطلح

أشهر الاطباق الطائرة:
هى تلك التى رصدها الامريكان فى 1952م تحلق فوق البنتاجون وهى ذات اشكال مختلفة وسرعات هائلة نهاية 1952 م اعلن بشكل رسمى انه تم رصد 11500 جسما طائرا فى العالم معظمها فى شمال اوروبا وفوق الاطلنطى وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص

1955م اختفت سفينة ركاب ووجدت على مسافة كبيرة عن خط سيرها ولم يعثر عليها أي فرد من ركابها وطاقمها وبعد عدة سنوات وجدت على شواطيء نيوزيلندا زجاجة في داخلها ورقة مكتوب فيها سنترك السفينة شيء معدني مستدير يشدنا بقوة رهيبة إلى داخله ...لست أدري ماهو؟.... انقذونا فربما يكون القبطان قد كتبها على وجه السرعة عندما قام الجسم الغريب باختطاف السفينة

1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة وكان اقترابه يؤدى الى شبه تعطل فى الاجهزة اللاسليكية والملاحية

1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير مفهومة من اى لغة هى ومن ثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .

1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اسطوانى فضى.

1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث يتعقبها .

1965 م شاهد رائدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة تفادى الاصطدام بها لاقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..

1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة ورأها العاملون فى الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قائدها يونج الملاحظة الارضية التى شاهدت شئ ضخم فى السماء .

1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضائيين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام ........

عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد رأوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو يتحرك مغيرا الوانه
( وكان من أسس حملته الانتخابيه هذا الأمر ) وكذلك البطل العالمى محمد على كلاى صرح سنة 1972 م انه رأى جسم طائر فى نيوورك عند غروب الشمس ....وغيرها الكثير الكثير..... وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية

أحدث المشاهدات للأطباق الطائرة فى تركيا فى كانون الثاني 2003 :
تقدمت المخابرات المركزية الأمريكية بطلب رسمى إلى المخابرات التركية تستفسر فيه عن حقيقة موضوع ظهور الأطباق الطائرة فى تركيا بشكل ملحوظ ووجهت المخابرات التركية بناء على ذلك رسالة إلى مؤسسة الطيران المدنى التركية للتحقيق فى هذه الظاهرة والتعرف على حقيقتها وأبعادها كما ناشدت قيادة القوات الجوية اجراء التحريات اللازمة فى هذا الموضوع مع الاستعانة بشهادات المواطنين والطيارين الأتراك الذين سبق وشاهدوا أطباقا طائرة. وأكدت صحيفة /وطن/ التركية أن المخابرات التركية شرعت بالفعل منذ عام 2001 فى اجراء تحقيقات جدية فى موضوع ظاهرة الأطباق الطائرة وفتحت ملفا بشأنها بعد أن تزايدت شهادات المواطنين والطيارين الأتراك حول مشاهدتهم هذه الأطباق.
ويذكر أنه ومنذ عام 1999 تحديدا بدأت تتزايد المعلومات فى تركيا بخصوص مشاهدة المواطنين أطباقا طائرة تمر فى أجوائها أو تهبط فى مناطق من أراضيها وقد عزز من مشاهدات المواطنين الأتراك مشاهدات طيارين بالخطوط الجوية التركية يؤكدون أنهم رأوا أجساما تشبه الاطباق الطائرة تمر من أمامهم أثناء رحلاتهم فى الأجواء التركية وكان آخر هذه المشاهدات للأطباق الطائرة فى منطقة قيصرى بوسط جبال الأناضول.وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد انتهاء المخابرات التركية من تحقيقها سيتم ارسال نتائجه إلى المخابرات الأمريكية لضمه إلى الملف الموسع الذى تعده فى الوقت الراهن حول حقيقة ظاهرة الأطباق الطائرة فى العالم.

شهود عيان يؤكدون مشاهدة اطباق طائرة فى سماء الجهرة بالكويت :
نفى الفلكي الدكتور صالح العجيري الانباء التي تحدثت ان بعض المواطنين شاهدوا طبقا طائرا يجول في سماء منطقة الجهراء. واكد العجيري في حديث لصحيفة الانباء الكويتية ان ذلك ليس سوى نتاج لتفاعلات جوية ناجمة عن الرطوبة المتكونة في طبقات الجو تشكل كتلا ضوئية,, ولم يستبعد ان تكون هذه الكتل الضوئية شهبا مضيئة منخفضة الارتفاع تشاهد في هذا الوقت من العام, ونفى مجددا العجيري وجود الاطباق الطائرة مذكرا بان ما يشاع عن وجود مثل هذه الاطباق من صنع الخيال ولا يخضع لمقاييس اي حقيقة علمية.

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
أضف رد جديد

العودة إلى ”مواضيع عامة ومتنوعة“