في سنة من السنين كان هناك شيخ يدعى الشيخ عبد الحسين الحويزي عنده
حاجة (كان مريض ويحتاج ألف دينار ليعمل بها عملية) قال سآخذ هذه الأبيات وأخمسها
وأسأل أبا عبد الله الحسين عليه السلام أن يعطيني الألف دينار فذهب
للصحن الحسيني وأنشد
أنت حسينٌ وفي الفعال حسن .. .. بعتك نَظماً له القبول ثمن
غيرك يمنح الرجاء ومن .. .. لم يخب الآن من رجاك ومن
حرك من دون بابك الحلقة
أنت خِضمٌّ وفي اللقاءِ شَدو .. .. أنت عميدٌ وللهدى عَمدُ
أنت من الفَضلِ للإله يدُ .. .. أنت جوادٌ أنت مُعتمدُ
أبوكَ قد كان قاتل الفسقة
تَحلّت الكُتب من فضائلكم .. .. وشعّت الشهب من دلائلكم
أقسمتُ من فضلكم ونائلكم .. .. لولا الذي كان من أوائلكم
لكانت علينا الجحيم منطبقة
ثم قام بتشطير ابيات الإمام الحسين عليه السلام
لو راق صفو الزمان من كِدرِ .. .. أفضتُ بحراً عليك من دُررِ
يغني من الوفر كُلًّ مف تقرِ .. .. لكن ريبَ الزمان ذو غِيَرِ
والكف مني قليلةُ النفقة
أكفُّنا سِبرُ تِبرُها خَلُصا .. .. وعندنا الجوهرُ الثمينُ حصى
ودهرنا كان طائعاً فعصى .. .. لو كان سيرنا الغداة عصا
كانت سمانا عليك مندفقة
ثم بات الشيخ الحويزي في الصحن تلك الليلة وعندما قام لم يجد الألف دينار
فعاتب الإمام (عليه السلام) وقال أين الألف دينار؟؟
وعندما نام في الليلة التالية رأى أبا عبد الله الحسين يقول له أعطيناك ،، فقال أين؟؟
قال له الحسين – عليه السلام – ما كنت لتصنع بالألف ألم ترد أن تعمل عملية
لكي تشفى؟؟؟ نحن شافيناك من دون عملية
حاجة (كان مريض ويحتاج ألف دينار ليعمل بها عملية) قال سآخذ هذه الأبيات وأخمسها
وأسأل أبا عبد الله الحسين عليه السلام أن يعطيني الألف دينار فذهب
للصحن الحسيني وأنشد
أنت حسينٌ وفي الفعال حسن .. .. بعتك نَظماً له القبول ثمن
غيرك يمنح الرجاء ومن .. .. لم يخب الآن من رجاك ومن
حرك من دون بابك الحلقة
أنت خِضمٌّ وفي اللقاءِ شَدو .. .. أنت عميدٌ وللهدى عَمدُ
أنت من الفَضلِ للإله يدُ .. .. أنت جوادٌ أنت مُعتمدُ
أبوكَ قد كان قاتل الفسقة
تَحلّت الكُتب من فضائلكم .. .. وشعّت الشهب من دلائلكم
أقسمتُ من فضلكم ونائلكم .. .. لولا الذي كان من أوائلكم
لكانت علينا الجحيم منطبقة
ثم قام بتشطير ابيات الإمام الحسين عليه السلام
لو راق صفو الزمان من كِدرِ .. .. أفضتُ بحراً عليك من دُررِ
يغني من الوفر كُلًّ مف تقرِ .. .. لكن ريبَ الزمان ذو غِيَرِ
والكف مني قليلةُ النفقة
أكفُّنا سِبرُ تِبرُها خَلُصا .. .. وعندنا الجوهرُ الثمينُ حصى
ودهرنا كان طائعاً فعصى .. .. لو كان سيرنا الغداة عصا
كانت سمانا عليك مندفقة
ثم بات الشيخ الحويزي في الصحن تلك الليلة وعندما قام لم يجد الألف دينار
فعاتب الإمام (عليه السلام) وقال أين الألف دينار؟؟
وعندما نام في الليلة التالية رأى أبا عبد الله الحسين يقول له أعطيناك ،، فقال أين؟؟
قال له الحسين – عليه السلام – ما كنت لتصنع بالألف ألم ترد أن تعمل عملية
لكي تشفى؟؟؟ نحن شافيناك من دون عملية