كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة العام .

كل ما يخص الرياضات والتاملات الروحية واليوكا
أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
Zenobia
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 3045
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: انثى
اتصال:

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة العام .

مشاركة بواسطة Zenobia »

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة العام الجديد ؟؟؟


ليس بوسع الإنسان أن يحب الله ما لم يحب أخاه الإنسان . وهذا الحبُّ يجب أن يكون حقيقياً ولكل كائن بشري منفرد ومتميز ، ولا يتوخى أي ثواب خاص ، بل وبلا مقابل ، ولا حتى من أجل الخلاص أو من أجل تحسين أحوال نفس واحدة .

مهمّتكَ لَيستْ لأن تطلب وتسعى للحصول على الحبِّ ، لكن لمجرّد أن تسعى لإيجاد كُلّ الموانع ضمن نفسك التي بَنيتَها أنت ضد هذا الحب

سواء كنت تَعْرفُ أَو لا تعرف ، فأنت كائن محبَُّ الآن . والكون يَحبُّك بدون شروط . وهو يَقْبلُك تماماً كما هو أنت في الطريقَ التي أنت بها . فهو لا يَنتبهُ إلى مخاوفِكَ وعيوبِكَ وحالات عدم أمانِكَ . إنه يَرى الكمالَ فيك فقط ، لأنك جزءَ عميقَ منه. مهما كانت الأشياء التي ربما فعلتها أو قلتها شنيعة في ماضيكَ ، فالكون لا يتمسكُ بها . إنه يغَفرَ لك . وفي الحقيقة أنه غَفرَ لك في اللحظةَ ذاتهاَ التي شَعرتَ أنت بالذنب حولها . فالكون لا يَستطيعُ أن يحُاكْمك أو يُدينُك أَو يَنْظرُ لك كفرد أقل مِنْ مقدّسَ . إنه يَقْبلُك كسمةَ مقدسةَ في حد ذاتها .. في نفسها , كإمتداد مقدّس لقلبِ ذات الخَلْقِ .

تلك الأشياءِ التي تَعتبرها غير مقبولةَ أَو مكروههَ حول نفسك هي أفكارَ سطحية صغيرةَ جداً ، ولَيْسَ لَها مادةُ حقيقيةُ في وجودك . فالمادةَ الحقيقيةَ الوحيدةَ هي الحب الذي بداخل القلبِ وما وراء العقلِ ، الذي هو ثابتُ وأبديُ ولانهائيُ . وللوُصُول إلى هذا المكانِ الحقيقيِ للحبِّ الكونيِ ، يَتوجِبُ عليك أَنْ تُمضي لما بعد العقلِ المجتمعي الذي نَشْعرُ فيه حول أنفسنا. إلى الطريقَ التي ترى بها كنه نفسك الحقيقية ، وهي عادة تستند على ما تَعتقدُ وتشعر أن الناسَ تتلمس أن ترى ما هو أكثر عمقاً فيك وعندك .


عليك أن تدرك أن العالمَ هو مرآتُكَ المتعددة الأبعادُ ، وأصدقائكَ الأقرب وعائلتكَ هم مجرد إمتداداتَ لنفسك . فإذا أصبحت تَشْعرُ بأنّ أصدقائَكَ وعائلتَكَ يَحتقرانِك ، فإنك سَتَحْكمُ بشكل ثابت على نفسك وستَكْرهُ نفسك . وإذا كنت تَعتقدُ بأن كُلّ شخصَ يَحبُّك بعمق كما هو أنت ، فسَيكونُ عِنْدَكَ القبول والتقدير العميق لمَنْ هو أنت . والشيءَ المثيرَ هنا هو أن عقلك يَحْملُ المفتاحَ لما تَعتقدُه في أنّ الآخرين يَحبّونَك أو يَخَافُونك أَو يكْرهُونك . ففي داخل عقلك تَتّخذُ القرارَ النهائيَ حول القدر الذي يقدرك به العالم من حولك . فإذا آمنت بذلك من عميق قلبِكَ ، يُمْكِنُك عندها أَنْ تُظهرَه إلى الحقيقةِ الأعمقِ ، فالأمر كُلّه في يدك وراجع لك .

يَتوجِبُ عليك أَنْ تَعتبرَ نفسك كبرج للبث الإذاعي يُبثُ بشكل مستمر ، ويَتلقّى رسائل ضمن التنفس الحي للكون الذي نحن كلنا نتنفس منه لأننا جزءا عميقاً منه .


ما هي الرسائل التي تَبْعثُها في أغلب الأوقاتِ ؟ وما هي الرسائل التي تَستلمُها ؟ أنظر وابْحثُ عن الإرتباط المباشرِ بين الإثنان . عندما تُزاولُ التمرن على التُقدّيرَ، والقُبُول، وتَصْديق نفسك كما هو أنت ، فإنك ستَفْتحُ المُستقبِلاتَ في قلبِكِ ودماغِكِ للإستِلام ثانية لإشارات المحبّةِ نفسهاِ مِنْ أي واحد حولك . وكلما كنت أكثر تحسساً لهذا الحبِّ ، كلما بدأت بإحْساْس التدفق الثابت مِنْ الطيبةِ الكونيةِ التي تصْبُّ فيك وفي النباتاتِ والحيوانات ، والتي تنبثقُ مِنْ كُلّ شخصِ ومن أيّ شئِ ! فالحبّ يمكن الشعور به فقط عندما يكون هناك قبول عميق للنفس وللآخرين ، وللعالم . والقبول يَخْلقُ البيئةَ التي ينمو فيها الحبَّ ، والتربة التي تزدهر وتنتعش فيها المحبة .

المسيرة الحقيقيةَ في الحياة هي لكي تستَكتشفُ هذه الحالةِ من السعادة التي تتعلم منها كَيفَ تَتوقّفُ عن إرادة وطلب الحبِّ والقبولِ والموافقةِ مِنْ العالمِ الخارجيِ وتبدأ بالارتَياحُ والاسترخاء ، لأن تخفف معاناة نفسك وتترك للمصدر اللانهائي الضمني فيك لأن يقرر . فعندما تَتوقّفُ عن التَركيز على أفكارِكَ ، يُصبحُ الحبَّ هو دليلِكَ الطبيعي وتَنهي دورةَ تظهير الحالةِ المستمرة من عادة التفكير في كيف يمكن أن تخلق ما تريد . عندما تصبح مدركاً بأنّ أفكارَكَ تُكرّرُ نفسها بشكل دائم ، يُمْكِنُك أَنْ تَلقي نظرةَ أعمقَ داخل المصدرِ لفكّرتْك نفسها . في اللحظة ذاتها التي تَكتشفُ فيها المصدرُ الذي يأتي منه الفكرِ ، يَتوقّفُ العقلَ بالكامل وتُصبحُ حراً بحق .

فقط عليك أن تأخذ لحظة لكي تدرك كيف أن أفكارك شيء معنوي ، وأنها متبدلة وليس لها حقيقة ثابتة . بثانية واحدة ، وبلحظة تأتيك فكرة جديدة وتذهب بسرعة كمِثْل رمشة العين . راقبْ كَيفَ تأتي وتذهب الأفكار في رأسك ! وقريباً سَتَبْدأُ برُؤية كَمْ هي قوة هذه الأفكار بسيطة وقليلة ، واقْضي وقتَاً أكثرَ لتستمعُ إلى الحضورِ للمحبِّة الواسعِة للوجود فيك . سَتُصبحُ حسّاس جداً لحضورِكَ الخاصِ بأَنْك يُمْكِنُ أَنْ تَحسَّ وتشعر بمصدرَ الحبِّ الكونِي يَصْبُّ من خلالك في كل مكان تَذْهبُ إليه . في المدينةِ ، في الغابةِ ، في المطبخِ وغرفةِ النوم والحمّامِ ، وسَتَعْرفُ بدون شَكّ بأنّ طاقةَ المحبة الكونيةَ هي دائماً ضمنك هنا وفي اللحظة الحاضرة الآن .


علينا تفهم أن الرحلةَ الروحيةَ في الحياة هي لأولئك الذين يَهتمّونَ بمعْرِفة من هم حقا في هذا الوجود ً، لكي يعملوا على اختبار كُلّ شيءَ من ضمنهم . فإذا نظر أي شخص داخل نفسه بما فيه الكفاية ... سيجد ذلك العُمقِ في أصل وجوده من الطاقة الروحية الحيوية التي تسند حياته وبهجته بشكل مستمر . فهذه الطاقة تنْبضُ بالحبِّ والضحكِ والنعمةِ. لتعطيك كُلّ شعور مبدع وخلاق لتختبره في الحياةِ . وتجْلبُ لك الوعي الصافي لعقلك بشكل ثابت ، وتسْمحُ لتنفسِكَ بالتَدَفُّق جيئة وذهابا وفق رتم خاص ِ. هذه الطاقةِ المُدهِشةِ هي المصدرُ الحقيقيُ لك . إنها الطاقةَ الإلهية َ، قوة الحياةِ , أَو هي ببساطة أكثر : طاقة المَحَبَّة في وجودك . هذا المصدرِ مِنْ الحبِّ الصافي هو الحقيقيُ ... وهو أبداً لا يَتوقّفُ عن التَدَفُّق مطقاً وإلى الأبد .

السبب الوحيد الذي لا يجعلك تُلاحظُ أَو تشْعر بهذه الطاقة هو لأنك تركز إنتباهك على عقلك أكثر من اللازم . فأنت قد تتمسك بالأفكارِ التي تَحْدثُ وتأتي لمسامع آذنيِكِ ، ولأمور شتى أخرى حول التخطيط والتفكير في مناحي حياتك وصحتك وعلاقاتك مع الخارج ، وبذلك تُبعد نفسك عنْ مهمة الإنشغالِ في الكشف الداخليِ لسلامك العميق والثابت الذي يَجْلبُ لك كُلّ شيءَ بالمنظورِ المثاليِ .

الأمر كمثل هُطُول المطرِ مِنْ السماءِ ، الكون يُمطرُ الأطنانَ مِنْ الحبِّ فوقك في كُلّ لحظة . ولا تَبْدأُ بإحْساْسه إلا عندما تكون راغباً ومنفتحاً حقاً للإحْساْس بالمشاعر السيئة أو المجنونة أو الجيدة التي تنتابك . وبعدها فإن ذلك الصوتِ الخفي فيِ داخلك الذي يشكك دائماً ويُقاومُ ويُحاولُ السَيْطَرَة على حياتِكَ في كُلّ مستوى ، سَيَأْخذُ عطلة صغيرة . وسَتَبْدأُ بإلإحْساْس بالحبِّ بشكل آلي . وهذا يَعتمدُ على قدرتِكَ على فَتْح قلبِكَ ، عليك أن تكُونُ سهلاً وتسقطَ مقاومتَكَ الواعية للمَحَبَّة . إحملْ النيةَ بثبات وسيُمْكِنُك عندها أَنْ تَبْدأَ بإستِلام هذا الحبِّ المقدس فوراً والآن .


إذا كنت تُحاولُ القبول للصعوبات التي تواجهك في حياتك اليومية ، عليك بالموافقة وإعطاء التقديرَ المحبَّ إلى نفسك أولاً .. قد لا تَرتاحَ لذلك ـ لكن عليك أن تتفهم محبة النفس . إنها الحبِّ اللانهائيِ الذي يتدفق ويفور بشكل ثابت وطبيعي مِنْ داخل وبضمنك . إنها تأتي بشكل سهل من خلال نفسك عندما لا تحاول الوصول إليها من خلال شخصِ آخر أو مكانِ أَو شيءِ آخر . حيث تأتيك من خلال التَرْك والبحثِ عن رَغْبة الأنا الدائمِة لما هو الأسرعِ أو الأفضلِ أو الأكثرِ ، عليك فقط ولبضعة لحظات أن تَبْدأُ بالإسْتِسْلام إلى السهولةِ والبهجةِ والإئتِمان لهذا الحبِّ هنا والآن .

هذه الثقةِ تحول إهتزازاتِكِ الذبذبية فوراً وتُصبحُ قابلاًَ ومتجذراً بدرجة أكبر مع هذا الحبِّ المقدس مِنْ الكونِ . الذي هو كمثل الشمس حين تُشرقُ بضوئَها بشكل ناكر للذّات على كُلّ شكل من أشكال الحياةِ على هذه الأرضِ ، فنفس الشيء ينطبق مع هذا الحبِّ الروحيِ . فهو يُشرقُ دائماً فيك وفي كُلّ شخص حولك ومتوفرُ بشكل لا حدود له ولا نهائي .

عليك التوقف تماماً عن النظر للحياة على أنها حلبة من الصراع الصعب ، وأن هذا هو السببَ الذي أتيت من أجله إلى الأرضِ . فهذه النظرة هي نمط من التفكير الذي وَرثتَه مِنْ ثقافة وتقاليد شخص ما في ماضيكَ أو من الجذور الماضية لأبويكِ ، أما الآن فقد أصبح متوجباً على كُلّ الناس الذين لك علاقة واعية مَعهم في حياتِكَ ، يتوجب عليهم أن يعلموك كَيفَ تَشْكُّ بكل ما لا يقبله وعيك وقلبك وعقلك ، وكيف تُقاومُ .. وأن لا تَكُونُ خائفاً من الأشياءِ . عليك بأخُذْ اللحظةِ المناسبة لكي تشُكْرهم ! بدون خوفِ من أنماطَ تفكير أي أحد ،

هذه هي طريقك في الحياة : أن تعمل على تخصيب نفسك لكي تتوسع وتتمدد في وعيك وتختبر وتنمو وتتطور . فالنباتاتَ التي بدون تخصيب نادراً ما تنتجُ الفاكهةِ المفضلة ، وكُلّ هذا يَعتمدُ على الذي داخل التربةِ . ولكي تتَجَاوُز أي مظهر من مظاهر الفكرِ المُحدّودِ الذي بداخلك ، عليك ببساطة أن تسترخي ، أن تكُونُ مسترخياً بثبات لمدة 20 دقيقةِ ، وستشعر بروعة البهجةَ لجوهر الوجود الصافي القابع في داخلك .

" وتذكر أن : السعادة كمثل الفراشة – كلما طاردتها أكثر ، كلما أصبحت بعيدة وغير ملحوظة أكثر ، لكن إذا توقّفُت عن التَحَرُّك وانتظرتها بشكل هاديء فسوف تهبط وتأتيك حتماً ."

وإذا كان الأمر صعباً عليك لأن تعتِقد وتؤمن بأن الكونِ يَحبُّك حقاً .. حاول أن تنْظرُ إلى كُلّ شيءِ يظهر من حولك . فالكون يزودك لسَنَواتِ بكُلّ شيءِ تَحتاجُه للبَقاء حياً . إنه يُعطي الجميع الغذاءَ والملجأ والهواء والماء ويَبقي قلبَكَ ينبض ويَضْخُّ بالدم لمدة 24 ساعة يومياً !


عندما تَعترفُ وتَشْعرُ بأنّ الكونَ يَتشاركُ معك دائماً بكُلّ هذه الأشياء الجيدةِ والمُدهِشةِ ، يُصبحُ من الصعب عليك أن تعَيْش بحياة مليئة بالخوفِ . وستكون واثقاً بأن الحياة تتدفق لك ومن خلالك ، وهي سعيدةُ لإعْطائك لهذا الحبِّ . لذلك يُمْكِنُك أَنْ تَجعلها تمضي ، وأن تسترخي بداخلها وتمارسَ ببساطة التمرن على كيفية الإستِلام . التمرن على التَعْرفُ بأنّ الكونَ يَتمتّعُ بالإحتِفاظ بك في مكان أمين ، وحيّ ، وبحالة من الدفء ، والراحة بشكل ممتاز . وفي كل مكان أنت فيه ... إسْمحُ لنفسك لأن ترْتياَح . تخيّلْ هذا الدفءِ العظيمِ يَفُورُ في أعُماقِ داخليتك . فهذا يَعطي المجال للذكاء الواعي الكونِي لمُسَاعَدَتك بدرجة أكبر، في أي طريق تَحتاجُه . فأنت يجب أن تكون منفتحاً بسهولة لأستلام كل ما يأتيك من الكون وأن تبقى متقبلاً لمحبته حقاً الآن وباستمرار .

عندما تمضي بمحاولات تَحسين نفسك ، عليك أن تثبّتُ نفسك وتدركُ ببساطة كم هي المحبة والبراءة جميلة ولذيذة فيك حقاً ً، وعندها سيختار لك الكون لأن يرسل لك من تَحبُّهم من الناسَ ومن التجارب والرسائل النافعة . هذا الوقتُ يكون عندما تصبح حياتُكَ متدفقة كنهر مُتَعرِّج يتدفق بالنشوة بشكل مستمر ! لتصبحُ "مغناطيساً للحبِّ" ولكل ما هو افضل أكثر من تجاربِ المحبّةِ . هو عندما تَقْبل وتحتضن نفسك بالمَحَبَّة والتقديرِ طِوال اليوم ، فعندها يصبح بإمكانك أن تظهرَ أيّ شئَ تُريدهُ ببساطة وسهولةِ .

قبول النفسِ هو الأمر الأعظمُ الذي يُمْكِنُك أن تنميه بسرعة في الوعي والرخاء . وهو سَيُحوّلُك ويوجهك إلى طرقِ أكثرِ فاعلة مما تَعْرفُه عن نفسك. فهناك كثيراً من الحبّ المتوفر لك الآن . فقط تباطأ وارتاحُ وأتمن لحياتِكَ وكن منفتحاً عليها بلا خوف من المستقبل . هذا هو الطريقُ الوحيدُ الذي يُمْكِنُك أَنْ تسلكه بالكامل ، فمع التباطؤ لتحقيق الوصول لحالة قبولِ النفسِ بالشكل الجاد ، ستكون قادراً على جعل هذه القناةِ هي الولادةِ الروحيةِ لتتمتّعُ بجولةِ مُدهِشةِ وطويلةِ حقاً من حياتك الواعية .

Nizar Shadid

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
enour
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 160
اشترك في: الأحد 2-10-2011 2:04 pm
الجنس: اختار واحد

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة الع

مشاركة بواسطة enour »

شكراً لك .. موضوع أكثر من رائع

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
ملاك الشمري
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 104
اشترك في: الأحد 17-6-2012 11:11 pm
البرج: الاسد
الجنس: اختار واحد

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة الع

مشاركة بواسطة ملاك الشمري »

شكراً لكِ اختي
موضوع قيم جداً

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
michel
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 468
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: القوس
الجنس: اختار واحد

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة الع

مشاركة بواسطة michel »

السلام العطر

موضوع يلفت الانتباه وينمي الفكر ويزيح الضباب عن امور كنا نجهلها...
سجلت في ذاكرتي: المصدر اللانهائي الضمني فيك....من بين افكار اخرى

شكرا لك

صورة العضو الرمزية
Zenobia
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 3045
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: انثى
اتصال:

كيف تستطيع أن تجعل الكون يحبك ويكون بجانبك مع إطلالة الع

مشاركة بواسطة Zenobia »

شرفنى مروركم
وجزاكم الله خير على ردودكم الرائعة

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
أضف رد جديد
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة

العودة إلى ”التأمل الروحي واليوكا“