التيار الفكري و الطريق ذو الثمانية مراحل

كل ما يخص الرياضات والتاملات الروحية واليوكا
صورة العضو الرمزية
ابو شمس المحسن
مدير الشبكة
مدير الشبكة
مشاركات: 9096
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: السرطان
الجنس: ذكر
Iraq
اتصال:

التيار الفكري و الطريق ذو الثمانية مراحل

مشاركة بواسطة ابو شمس المحسن »

التيار الفكري و الطريق ذو الثمانية مراحل
بقلم شري شري أناندا مورتي


في مرات عديدة قلت أن الوجود الإنساني هو عبارة عن تيار فكري.أنتم تعرفون أن النباتات و الحيوانات و البشر هم جميعاً كائنات حية,و لكن يوجد إختلافات عديدة فيما بينهم.النباتات لا تستطيع أن تحررك أو تمشي,و بالتأكيد فهي غير متطورة و تمتلك عقولاً غير متطورة.و في حالة الحيوانات,فإنها تستطيع أن تتحرك و تمتلك عقولاً متطورة قليلاً.في الحياة الحيوانية,الحياة تعني المتع الجسدية,الأكل,النوم ثم الفناء.ولكن بالنسبة للبشر فإن الحياة هي تيار فكري.ذلك أن الإنسان يستطيع أن يتخلّى,عن أي شيء و عن كل شيء من أجل فكره و مبدأه.الإنسان يمكن أن يموت من أجل مبدأه.و لكن الحيوانات لا تمتلك مثل هذا المبدأ و ليس لديها هدف في الحياة.فحركة الحيوانات بدون هدف.فهي تتحرك فقط من أجل الحصول على الطعام

جميعكم كائنات إنسانية . القدماء الذين آمنوا بالمبدأ الكوني , و ندعوهم (فايشنافا)نسبة إلى "فيشنو" و يعني الإله الكوني , قالوا : [ أتيت إلى هذا العالم كي أعبد الإله كرشنا , و لكني أصبحت مُقَيّداً بالوهم مثل شجرة



كرشنا هو الغاية الفكرية لكل كائن إنساني . ما هي الغاية من الحياة الإنسانية ؟إنها التحرك بإتجاه الشخصية الجوهرية السامية أخبرني أحدهم أن إسمه "كرشنا داشا", و يعني خدمة كرشنا . إنه إسم جيد . من أجل ماذا يأتي الإنسان ؟ كي يتصرف وفقاً لمشيئة الإله الأسمى , وفقاً لمشيئة الله الذي هو الأمنية الأسمى للكائنات الإنسانية , و لكن بسبب الأشياء التي تحول إنتباه الإنسان و بسبب الإنحرافات (بعض الناس ) يعيشون مثل الحيوانات العادية .إذا لم يتحرك الشخص بإتجاه هدفه الفكري , فهو مثل الحيوان . و لكن في رأيي إن ذلك الإنسان ليس مثل الحيوان بل أسوأ . لأن الحيوانات عندها نقص في عقولها , فهي لا تعرف ماذا و كيف و لماذا تفعل , و لكن البشر يعرفون , و لهذا (إذا لم يخدموا الله) فإنهم أسوأ من الحيوانات . و لذلك أقول: [ أصبحت مقيّداً بالوهم و أصبحت أسوأ من شجرة



في اللغة السنسكريتية كلمة فركشا تعني نبتة أو شجرة . الآن , الحياة الإنسانية هي عبارة عن تيار فكري ,أي التحرك بإتجاه نواة هذا النظام الكوني , بإتجاه هذا الكون بأكمله .(أنتم تعرفون عن "النواة" : في حالة نظامنا الأثيري , فإن الأرض هي النواة و القمر يدور حولها . و في حالة نظامنا الشمسي , فإن الشمس هي النواة و العديد من الكواكب السيّارة تدور حولها , عن معرفة أو عن غير معرفة. بشكل مشابه , بالنسبة للكون بأكمله , فإن باراما بوروشا ( الوعي الأسمى) هو النواة و الكل يدور حوله سواء عن معرفة أو عن غير معرفة . هذا هو التيار الفكري



الآن , بينما نتحرك بإتجاه ذلك الإله الأسمى , بإتجاه تلك النواة السامية للكون , على الإنسان أن يتذكر ثمانية نقاط . الحكيم بوذا حدّد هذه النقاط كالتالي

النقطة الأولى : سامياك دارشانا . دارشانا تعني فلسفة . على الإنسان أن يسترشد بفلسفة صحيحة . الفلسفة هي المرشد , و على الإنسان أن يتحرك بموجبها . ماذا نفعل و ماذا لا نفعل , ماذا يتصرف الإنسان الكامل و ماذا لا يتصرف . , كل ذلك هو سامياك دارشانا . إذاً على الإنسان أن يمتلك الفلسفة المناسبة . و إلى أن يعرف الشخص الفلسفة الصحيحة , ماذا عليه أن يفعل و كيف يتصرف بشكل صحيح ؟ إذا كنت ذاهباً إلى مكان محدّد , فأنت تتحرك وفقاً لوجهتك , أما إذا كنت لا تعرف إلى أين تذهب , فكيف يمكنك أن تتحرك . و هكذا فإن فلسفة الحياة المناسبة هي حاجة متأصلة

و لكن هل تستطيع الفلسفة أن ترشد الإنسان إذا كان نائماً ؟ إذا كانت قدرة الإنسان بشكل مستتر أو هاجع , فإنها لا تستطيع . بماذا يستطيع أن يتحرك الإنسان؟ إنه يتحرك بنزعة الدوافع المسبقة . لذلك يجب أن يكون هناك نزعة دافعة ترشدنا كي نتحرك . و هكذا يحتاج هذا الشخص تصميماً قوياً : " أنا يجب أن أتحرك , أنا يجب أن أتحرك " , و يقوم بالفعل بعد ذلك . يجب أن لا يحمل العقل أية أفكار سلبية . هل سيكون من الممكن أن أقوم بذلك ؟ يجب أن لا يتكون مثل هذا السؤال في العقل , و كل مرة يتواجد مثل هذا السؤال , فذلك يعني أنك لن تنجح في مهمتك . تفكيرك يجب أن يكون إيجابياً دائماً : "نعم يجب أن أكون ناحجاً " . يجب أن لا يكون هناك أية سؤال يتعلق بنجاحك . قال الحكيم شيفا : "العامل الأول لإحراز النجاح هو التصميم الحازم بأنني يجب أن أنجح ".

و قال الحكيم بوذا أن العامل الثاني هو سامياك سامكالبا , و يعني التصميم الصحيح هنا كلمة سامياك تعني باللغة السنسكريتية " الصحيح" . يمكن أن يقول أحدهم :"أنني سأصبح أعظم لص" . لا يعتبر ذلك تصميماً صحيحاً , و لكن سامكالبا أي التصميم يجب أن يكون مناسباً . إن التصميم المناسب و القاطع هو " يجب أن أكون ثروة للمجتمع الإنساني"

أما الشيء الثالث فهو سامياك فاك .أنتم تعرفون أن الكائنات الإنسانية تملك نوعين من الأعضاء و هي الأعضاء الخمسة الحركية و الأعضاء الخمسة الناقلة الحسية المعروفة باللغة السنسكريتية بـ كارميندريا و جيانيندريا . مجموعة كارميندريا تعرف بالسنسكريتية بـ فاك أي القيام أو التفكير أو قول شيء ما حيثما يكون هناك تعبير خارجي . ذلك هو كارميندريا . و حيثما يكون هناك حركة داخلية , أي أن نأخذ شيء ما من العالم الخارجي , فذلك يدعى جيانيندريا . فإذاً ساميك فاك هو أن يكون كل ما تفعله أو تقوله أو تلمسه يجب أن يكون بتنظيم صحيح . إنه الإتجاه الثالث للشخص الذي يتحرك مع التيار الفكري



النقطة الرابعة هي سامياك آجيفا . آجيفا لها معنيين , المعنى الفعلي للكلمة هو العمل و لكن العمل يمكن أن يكون على نوعين : العمل المادي , مثل كسب النقود, و العمل الفكري مثل مادة أو موضوع التفكير



و لهذا على الإنسان أن يمتلك عملاً شريفاً , بمعنى أن لا يفعل أو يشجّع أي شيء معادي للمجتمع أو ضد المصلحة الجماعية . هذا هو معنى سامياك آجيفا في المجال المادي . يمكن لشخص ما أن يكسب النقود من بيع الخمر أو بواسطة السرقة , هذا ليس سامياك آجيفا . عملك يجب أن يكون مفيداً و نظيفاً و لا يسير ضد مصلحة المجتمع


و النوع الثاني من آجيفا , أي العمل هو العمل الفكري . يوجد إصطلاح خاص للعمل الفكري في اللغة السنسكريتية وهو بوغا . يعني , على فرض أن شخص ما يفكر بشخص سارق , فماذا سيحدث ؟ ما هي العملية الفكرية التي تحدث ؟ عندما تفكر بشيء ما فإن عقلك ينقسم إلى قسمين . الجزء الأول هو الجانب الذاتي أو الشخصي , و الجزء الثاني هو النظير الواقعي أو الموضوعي . و عندما تفكر في شخص سيء أو لصّ فماذا سيحدث ؟ النظير الموضوعي من عقلك سوف يأخذ شكل ذلك اللص , شكل ذلك الرجل السيء , و ماذا سيحصل ببطيء ؟ إن النظير الذاتي من عقلك , أي الجزء الشاهد ( يوجد جزء شاهد و جزء فاعل ) سيتحول ببطيء إلى ذلك الرجل السيء و رويداً رويداً سوف تصبح رجلاً سيئاً . لذلك يجب أن لا يكون الرجل السيء موضوع تفكيرك أو تأملك . إذا فكرت برجل سيء سوف تصبح رجلاً سيئاً



أنتم تعرفون , يوجد حشرة معينة في الهند تسمى بيشاسكرت و هي تقتل الصراصير . أنتم تعرفون الصرصور تلك الحشرة الحمراء . و الصراصير تخاف كثيراً من هذه الحشرة . و هكذا عندما يرى الصرصور هذه الحشرة تصبح موضوع تفكيره و تصوّره , بمعنى يأخذ النظير الموضوعي من عقل الصرصور شكل الحشرة يشاسكرت) و ماذا يحدث ؟ يتحول جسد الصرصور ببطيء إلى جسد الحشرة . أي أن الصرصور ذاته يتحول إلى شكل قاتله



و لهذا فإن إنشغالكم الفكري يجب أن يكون نقياً جداً. و ما هو أفضل إنشغال فكري ؟ إنه الوعي الأسمى . كرشنا أو الوعي الأسمى هو أفضل ما يمكن أن تشغل به فكرك .و إذا أصبح الوعي الأسمى النظير الموضوعي فماذا سيحدث ببطيء ؟ فإن وجودك بحد ذاته سوف يتحول إلى الوعي الأسمى . إذاً النقطة الرابعة من التعليمات هي سامياك آجيفا . آجيفا كما قلنا تعني العمل , و باللغة السنسكريتية الحديثة تدعى جيفيكا



و بعدها النقطة الخامسة من التعاليم كانت سامياك فياجام . أنتم تعرفون أن فياجام تعني التمرين الجسدي . يوجد أيضاً العديد من التمارين التي تستخدم الآلات و أنواع أخرى كثيرة , و لكن هنا كما هو الحال بالنسبة للتمارين الجسدية , كذاك يجب أن تخضعوا للتمارين الفكرية كي تقوّا عقولكم . لهذا يجب عليكم أن تمارسوا ماذا؟ التمارين الفكرية أيضاً . التمارين الجسدية سوف تجعلكم أقوياء مثل وحيد القرن , مثل الفيل , و لكن ليسو أقوياء بالعقل و الروح . الإنسان لا يستطيع أن يكون قوياً مثل وحيد القرن أو الفيل من حيث القوة الجسدية , فذلك ليس ممكناً . لذا عليكم أن تمارسوا التمارين الفكرية و تدعى باللغة السنسكريتية ماناسك فياجام . ماناسك تعني فكريّ . يجب أن تتعلموا ذلك من معلميكم . يحب أن تتعلموا كيفية القيام بعملية التمرين الفكري



و النقطة التالية هي سامياك كارمانتا . عند بعض الناس , و لن أقول عند كل الناس هناك خلل معين , وهو أن الشخص يبدأ العمل و لا ينهيه , و هذا أمر سيء جداً . حينما تبدأ أي عمل عليك أن تكمله بترتيب مناسب , أي أن اللمسة النهائية يجب أن تكون بتنظيم صحيح . و هذا يدعى كارمانتا باللغة السنسكريتية . إذاً يقول بوذا سامياك كارمانتا, أي مهما ستفعل أو تفعل الآن يجب أن تنهيه بالأسلوب المناسب



و النقطة السابعة هي سامياك سمرتي . في اللغة السنسكريتية سمرتي تعني الذاكرة . ما هي سمرتي ؟ الذاكرة هي إعادة خلق الأشياء التي تمّ إدراكها . على فرض أنك ترى فيلاً , ما هو المصطلح السنسكريتي للفيل ؟ إنه هاشتي أو غاجا , توجد أسماء عديدة فماذا سيحدث ؟ سيأخذ النظير الموضوعي لعقلك شكل الفيل . الجزء الموضوعي لعقلك سوف يتحول إلى فيل عندما تراه فعلاً . و لكن عندما لا يكون الفيل حاضراً و لكن بإستخدام قوتك الفكرية أنت تخلق ذلك الفيل ثانيةً في الجزء الموضوعي من عقلك ,فإن إعادة الخلق هذه تدعى الذاكرة



الآن , أعتقد أن بينكم العديد من خريجي الجامعات و الأطباء , إذا طلب منكم أن تتقدموا للإمتحان النهائي للطب الآن , هل ستكونون قادرين على إجتياز الإمتحان؟ لا , لقد نسيتم كل شيء . إن ذاكرتكم لن تسعفكم . لقد أصبحت خفيفة و ضعيفة جداً بسبب التضاءل المستمر . ماذا يجب أن تكون الذاكرة الأفضل ؟ أعتقد أن معلميكم أخبروكم أنه يجب عليكم أن ترددوا المانترا الشخصية كلّما أمكن ذلك أعتقد أن ذلك كان إرشاد معلميكم , أليس كذلك ؟إذاً يجب ترديد المانترا الشخصية و مانترا السيد الروحي (غورو مانترا) بشكل فكري , و لكنكم نسيتم ذلك لأن ذاكرتكم ضعيفة . و هكذا إن أفضل موضوع للذاكرة هو الوعي الأسمى فلا تنسوه أبداً . دائماً رددوا إسمه , على حسب نصيحة معلميكم . هذه هي سامياك سمرتي , أي الذاكرة المناسبة . إن الطامح الروحي الذي رسخت عنده الذاكرة المناسبة , أي الذي لا ينسى الإله أبداً , فإن تلك الحالة للعقل تدعى دارماميغا سامادهي . تلك الغبطة التي يتمتع بها الطامح الروحي تدعى دارماميغا سامادهي



الإرشاد الثامن و الأخير هو سامياك سامادهي . على فرض أن شخص ما يركز عقله على زهرة معينة . في الوجه الأول من عملية التركيز سيختفي شكل الزهرة أولاً .و في الوجه الثاني سيختفي لونها . و أخيراً , فإن وجود الشاهد سيندمج مع الوجود النظري للزهرة . هذا الإندماج للعقل في الموضوع الذي يفكر به يُعرف بـ سامادهي



الآن , عندما يكون موضوع الفكر هو ساغونا براهما , أي الوعي المقيّد بالصفات , فإن السامادهي التي يستمتع بها المريد تدعى سافيكالبا سامادهي : و عندما يكون الهدف نيرغونا براهما , الذات الحرّة من كل الصفات , فإن السامادهي التي يستمتع بها المريد تدعى نيرفيكالبا سامادهي , و هي أعلى أنواع السامادهي



يمكن للإنسان أن يصل إلى نيرفيكالبا سامادهي عن طريق ممارسة دايانا أي التأمل الذي نوجّه به الفكر بإتجاه الوعي . ما هو المصطلح الذي يقابل كلمة دايانا بلغة بالي ؟ هل تعرفون اللغة الباليّة ؟ المصطلح في اللغة الباليّة هو جهان. و المصطلح الياباني هو زين , أليس كذاك ؟ بقوة ماذا تصلون إلى نيرفيكالبا سامادهي؟ بواسطة ممارسة دايانا أو جهان أو زين



إذاً هذه هي وجهة النظر ذات الثمانية مراحل كما وصفها الحكيم بوذا , و هذه هي النصيحة الأفضل للمريد الروحي . و على الإنسان أن يلتصق بقوة بهذه المباديء الأساسية



مساء العاشر من آب 1979 , بانكوك


--------------------------------------------------------------------------------

مقتطف من كتاب أناندا فاكانامارتام ( الجزء 30) بقلم شري شري أناندا مورتي . من مطبوعات أناندا مارغا كالكتا , طُبع بموافقة مركز أناندا مارغا للطباعة . كل الحقوق محفوظة للأناندا مارغا براشاراكا سامغا 1998
آخر تعديل بواسطة ابو شمس المحسن في الثلاثاء 4-5-2010 4:09 pm، تم التعديل مرة واحدة.
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

¤¤¤اعتذر عن عدم الرد على الرسائل الخاصة¤¤¤
قال الشيخ الرئيس بن سينا
دواؤك فيك وما تشعر *** وداؤك منك وما تبصر
وأنت الكتاب المبين الذى *** بأحرفه يظهر المضمر
وتزعمُ أنك جرمٌ صغيرٌ *** وفيكَ إنطوى العالمُ الأكبرُ

صورة
نوصي دائما بتطبيق قانون الجذب فدويهات رائعة
ونوصي بقراءة موضوع خلاصة قانون الجذب جواب سؤال مهم
وللأستئناس توقعات ومجربات صادقة بنور روح الحياة
صورة العضو الرمزية
سمير العاشقي
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 787
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة سمير العاشقي »

شكرا لك على الموضوع يضم معلومات قيمة ممكن الاستفادة منها سيما وان البوذية مذهب فلسفي وروحي يرتقي بالانسان الى مراتب يحترمها الاسلام

صورة العضو الرمزية
Zenobia
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 3045
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: انثى
اتصال:

مشاركة بواسطة Zenobia »

صورة

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
المسافر
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 78
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

thanks و شكرا

مشاركة بواسطة المسافر »

ربى زدنى علما :oops:
i wish i had more knowledge on this subject to grasp it. maybe with time i will have a better understanding of it. thank you for your effort.

صورة العضو الرمزية
yasmine
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 133
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة yasmine »

رائع ايها الأب الروحي أفدتنا بحق شكراا

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
نور عيد
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 468
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد
اتصال:

مشاركة بواسطة نور عيد »

شكرا لك يا ابا الياس على هذه المقتطفات الرائعة من الكتاب

انشالله ساجده واشتريه لان قراءة المقتطفات لا تشبعزز

وندما اكمل قرائته اتناقش معك به

شكرا

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
ابو شمس المحسن
مدير الشبكة
مدير الشبكة
مشاركات: 9096
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: السرطان
الجنس: ذكر
Iraq
اتصال:

مشاركة بواسطة ابو شمس المحسن »


وعليكم السلام
اهلا بك ايتها الطيبة نور عيد حفظك الله
منذ زمن لم نرى مداخلاتك القيمة وردودك المفعمة
سلمك الله على الارض وبين اطباق السماء
والسلام عليكم

¤¤¤اعتذر عن عدم الرد على الرسائل الخاصة¤¤¤
قال الشيخ الرئيس بن سينا
دواؤك فيك وما تشعر *** وداؤك منك وما تبصر
وأنت الكتاب المبين الذى *** بأحرفه يظهر المضمر
وتزعمُ أنك جرمٌ صغيرٌ *** وفيكَ إنطوى العالمُ الأكبرُ

صورة
نوصي دائما بتطبيق قانون الجذب فدويهات رائعة
ونوصي بقراءة موضوع خلاصة قانون الجذب جواب سؤال مهم
وللأستئناس توقعات ومجربات صادقة بنور روح الحياة
صورة العضو الرمزية
الرحمة النبوية
عضو
عضو
مشاركات: 22
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة الرحمة النبوية »

معلومات جديدة أول مرة أقرأها ....


ومنكم نستفيد شيخا الجليل الله يحفظكم ويزيدكم من فضلة




:oops: :oops:

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
اية
مراقب عام
مراقب عام
مشاركات: 9657
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجدي
الجنس: انثى
Canada

Re: التيار الفكري و الطريق ذو الثمانية مراحل

مشاركة بواسطة اية »

صباحكم نور 🌷

و شكرا معلمنا الفاضل المحسن على المقال ...

بالحقيقة هذا الأخير بوذا كغيره :: ايضا ظاهره رحمة و لين و ليس كباطنه يعني اقوال و حكم وضعت فقط ...
و الدليل القاطع ما يفعل قومه واتباعه هناك باسيا من حرق و ذبح و تعذيب و اضطهاد بحق اقليات مسلمي بورما ميانمار الخ والكثير في مجتمعاتهم من اللانسانية ...هذا يستنتج منه الكثير عن بوذا و رحمته و لينه الذي علمه لقومه و اتباعه و ما وضعه في كتبه المقدسة...

(كوكب عطارد :: من ميزاته العديدة السلبية يعطي الخبث و الكذب و المكر و الدهاء)...

تقبلو مروري معكم

الاصدقاء الحقيقيون كالنجوم⭐
لا تراها دائما 💫
لكنك تعلم انها موجودة في السماء✨

باولو كويلو
أضف رد جديد

العودة إلى ”التأمل الروحي واليوكا“