سؤال حول فلسفة الطاقات في الإنسان والكواكب
مرسل: الثلاثاء 2-1-2018 9:33 pm
شيخنا الفاضل المحسن
تحية محبة وإجلال ..
سؤالي لننهل من حكمتكم وننال من رشيد نصحكم
هل الأوراد والأدعية تفيد الناس وتقوي طاقتها لتواجه نحوسات الكاواكب أو تخفف منها في اتصالاتها المعينة سابقا/ وهل طاقات الحب التي نتدرب على زيادتها فينا تعود بمزيد من الإيجاب الذي يتشارك مع الكواكب في الهيئات الفلكية - التأثير؟
حسب ما أعلم- وصححوني لو تفضلتم، أن الهيئة الفلكية تفسر مقدار الخير والشر الموجود فينا وما سنجد من خير في حياتنا ، ولكن الوعي والإرادة من الممكن أن يزيد في ذلك ؟ (فتكون وسائل إضافية في تحصيل مزيد من السعادة في الحياة) ومن حيث النتيجة فلا نكون رهن لأقدارنا المسعودة أو المنحوسة وإنما صانعين لها بخلق طاقات أخرى رديفة (مثال صنائع المعروف تقي مصارع السوء والصدقة تشفي المريض بإئن الله)
وعلى هذا يعتمد البعض أوراده اليومية بشكل خاص ويتبادل المحبة والخير مع الكون ليعودا له في رحلة مسيرهما
زدنا علماً زادك الله نورا وحماك القدوس
تحية محبة وإجلال ..
سؤالي لننهل من حكمتكم وننال من رشيد نصحكم
هل الأوراد والأدعية تفيد الناس وتقوي طاقتها لتواجه نحوسات الكاواكب أو تخفف منها في اتصالاتها المعينة سابقا/ وهل طاقات الحب التي نتدرب على زيادتها فينا تعود بمزيد من الإيجاب الذي يتشارك مع الكواكب في الهيئات الفلكية - التأثير؟
حسب ما أعلم- وصححوني لو تفضلتم، أن الهيئة الفلكية تفسر مقدار الخير والشر الموجود فينا وما سنجد من خير في حياتنا ، ولكن الوعي والإرادة من الممكن أن يزيد في ذلك ؟ (فتكون وسائل إضافية في تحصيل مزيد من السعادة في الحياة) ومن حيث النتيجة فلا نكون رهن لأقدارنا المسعودة أو المنحوسة وإنما صانعين لها بخلق طاقات أخرى رديفة (مثال صنائع المعروف تقي مصارع السوء والصدقة تشفي المريض بإئن الله)
وعلى هذا يعتمد البعض أوراده اليومية بشكل خاص ويتبادل المحبة والخير مع الكون ليعودا له في رحلة مسيرهما
زدنا علماً زادك الله نورا وحماك القدوس