قائمة في النقاط المستخدمة تنجيميا

[nahid.fs]

السلام عليكم
تنوعت وتعددت طرق التحليل الفلكي ما بين الغرب والشرق , والعرب الممتزج من الكل
وتبدلت تلك الطرق ما بين تقليدي قديم , وعصري حديث
فان لكل عصر من العصور أناسه المحكومون بالزمان , والسلطان , والاعتقاد , والاخلاق , والعادات , واللغات , والتقاليد
وحسب تلك الامور تتبدل وجهات نظرهم وآراءهم
لذلك , تبدلت المذاهب التنجيمية , وتنوعت طرق التحليل

اما , أي الطرق التنجيمية افضل ؟
الله اعلم , ارى ان طرق العصر المتمتع بالبساطة والدين , الذي يؤدي الى صفاء الطبيعة وصحة الراي ونفوذ الفكر وثقابة البصيرة ونقاء السريرة
فتاتي افكار أناسه بريئة , عفوية , بمقتضى الطبيعة , دون تكلف , او اجتهاد يخل بالميزان فيحدث الافراط والتفريط المخرجان عن جادة الصواب , والموقعان في الخطأ والزلل
من تلك العصور هي القديمة , فانتجت هرمس الحكيم , وبراسارا الهندي , وابو معشر الفلكي , وبطليموس , وفالينز , وغيرهم

نعم , هناك فارق بينهم بالزمان , لكني اضيف ان العصر ايضا هو شخص صغير , فاذا تمتع شخص ما في عصر وزمان بما تقدم من بساطة وغيرها , فتاتي احكامه على غاية من الحكمة والاتقان

واترجم الان , عن د. بن ديكس الشهير ما ذكره عن ابي معشر الفلكي , مما يحتاجه الفلكيون في تحاليلهم المتنوعة , في القائمة التالية :

- برج السنة وصاحبه
- القسمة والقاسم
- الكوكب المشارك للقاسم
- الفردار الرئيسي والفرعي
- رب سنة التحويل " السالخدا "
- بيت التحويل وصاحبها
- القمر والكواكب الموجودة معه في البيت , واذا كان خالي المسار فخذ صاحبه
- عبور الكواكب في خريطة الاصل وتحولاتهم
- مكان صاحب التحويل " رب الوقت , السالخدا "
- اماكن الكواكب من بيوتها , واماكن بيوتها منها
- التحويل لكوكب ما , في البيوت ال12
- تحويل رب سنة التحويل الشمسي " السالخدا " لمكان كوكب في خريطة الاصل
- ملاحظة مكان الكوكب في الاصل , واين اصبح في التحويل
- القبول المتبادل بين الكواكب
- انتقال كوكب من مكان لاخر في التحويل السنوي
- هل الكوكب في بيته او في بيت اخر , في حده او في حد اخر
- دلالات الراس والذنب

ومن الجدير ذكره , ان الفلكي ليس بحاجة الى كل تلك النقاط في التحليل , بل يجب عليه النظر , على الاقل , في :
- طالع التحويل الشمسي , و :
- رب السنة (رب طالع الانتهاء : السالخدا) , و :
- دليل الانتهاء للغرض المراد , و :
- القاسم (رب الحد الذي ينتهي اليه تسيير طالع الاصل) , و :
- الكواكب التي يتصل بها القمر , و :
- عبور الكواكب

ومن التنجيم التقليدي , ذكر البيروني نقاطا تستخدم في تحاويل سني المواليد :
- الانتهاءات
– والمسيرات
- وصاحب الدور
– والجانبختار (القاسم)
– والمدبر المشارك في الحكم
- وارباب الأسابيع
- والفردارات
انتهت الترجمة والنقل

وانني اشبه ما تقدم من نقاط مكونة للتنجيم للوصول الى نتائج مثمرة, بالمعادن المكونة للطائرة مثلا
فهناك معادن محددة تستخدم في صناعتها , ولا تستخدم كافة ما هو موجود في قائمة المعادن

[اية]

بارك الله فيكم اخي الكريم nahid.fs على المقال العلمي الفلكي القيم و المفيد الذي أتحفتنا به.

رزقكم الله العلم و نور البصيرة اللهم آمين .

[كمال احديدو]

سلام الله عليكم
شكراوبارك الله فيك استاذي nahid.fs على المقال القيم وعلى النقط والقواعد
نعم كما تفضلت تنوعت وتعددت طرق تحليل الخرائط الفلكية كل واحد يحلل وفق ما طبع و خزن في داكرته وفي اغلاب الاحيان النتيجة واحدة .
ونعم لكل عصر من العصور أناسه المحكومون لذا اقول في وجهة نظري ان هذا العلم أي التنجيمي الفلكي ليس بعلم بل فن وحكمة وموهبة بالنسبة للتحليل اما الخرائط فهي علم له قواعده وقواننه .
وارى اغلبية الاحكاميون في زماننا هذا ما زالوا يستعملون قواعد القدماء وهذا ربما يؤدي الى الخلل في التحليل .مثلا اغلبيتهم يعطون لصاحب الساعة الاولوية في الشهادات وهذا اكيد لان الزمكان له تاثيره ولكن اليس هذا بعيد عن المنطق والصواب .لاننا في عصرنا يستعمل دلالات 10 كواكب وفي زمنهم 7 فقط لذا يجب اشتراك الثلاث الكواكب العصرية في الساعات الفلكية او الغاء دلالات صاحب الساعة في القواعيد.
اما افضل الطرق التنجيمية كما قلت هو ان يقراء الانسان اصول التنجيم ويبرمجها في عقله الباطن ومن بعد يمكن ان يستخرج احكامه وقواعده الخاصة -بعد التجربة فعلا- .هذا ما لاحظته اثناء متابعتي لهذا الفن التنجيمي منذ 5او6 سنوات والمعذرة ولكم واسع النظر .

[بردا]

بارك الله فيك على هذه المعلومات القيمه

[nahid.fs]

سلام الله عليكم
شكراوبارك الله فيك استاذي nahid.fs على المقال القيم وعلى النقط والقواعد
نعم كما تفضلت تنوعت وتعددت طرق تحليل الخرائط الفلكية كل واحد يحلل وفق ما طبع و خزن في داكرته وفي اغلاب الاحيان النتيجة واحدة .
ونعم لكل عصر من العصور أناسه المحكومون لذا اقول في وجهة نظري ان هذا العلم أي التنجيمي الفلكي ليس بعلم بل فن وحكمة وموهبة بالنسبة للتحليل اما الخرائط فهي علم له قواعده وقواننه .
وارى اغلبية الاحكاميون في زماننا هذا ما زالوا يستعملون قواعد القدماء وهذا ربما يؤدي الى الخلل في التحليل .مثلا اغلبيتهم يعطون لصاحب الساعة الاولوية في الشهادات وهذا اكيد لان الزمكان له تاثيره ولكن اليس هذا بعيد عن المنطق والصواب .لاننا في عصرنا يستعمل دلالات 10 كواكب وفي زمنهم 7 فقط لذا يجب اشتراك الثلاث الكواكب العصرية في الساعات الفلكية او الغاء دلالات صاحب الساعة في القواعيد.
اما افضل الطرق التنجيمية كما قلت هو ان يقراء الانسان اصول التنجيم ويبرمجها في عقله الباطن ومن بعد يمكن ان يستخرج احكامه وقواعده الخاصة -بعد التجربة فعلا- .هذا ما لاحظته اثناء متابعتي لهذا الفن التنجيمي منذ 5او6 سنوات والمعذرة ولكم واسع النظر .

شكرا على مروركم :
الاخت اية
الاخ بودا

شكرا اخ كمال :
لا شك , ان كل نتائج الطرق التحليلية المتنوعة صحيحة , شرط التقيد بالاتجاه واستخدام الادوات من بوصلة وغيرها
وان بطل القيد , بطل النفع - كما يقال
والدليل في ذلك من الواقع هو وصول كل حجاج بيت الله الحرام الى مكة , اللهم الا اللمم من فقد الاتجاه الصحيح وكبت به راحلته

فالواجب على سالك الطريق الفلكي في التحليل , والطريق الارضي في السلوك , ان يستعمل ادواته , ويستخدم الاته , بالشكل الامثل
فمن ادوات والات الحاج , الزاد والراحلة . ومن ادوات والات الفلكي العلم والقياس
وما يجب على السالك في اي مجال هو مقاربة العلل والمباديء الاولى , ومعايرة كل ما هو جديد وحديث مع تلك المباديء الجوهرية ليبقى اقرب الى الطبيعة التي تحكمنا كاحدى الحكام
وفي ذلك السلامة التي هي احدى غايات الكائن الحي

فعلى ذلك اعتمد هرمس الحكيم المؤسس لهذا العلم الفلكي الجليل , فذكر د. روبرت شميدت :
ما وصلنا مما تبقى عن هرمس من المصادر , هو :
- المقاربات الثلاثة الرئيسية لتحليل الخريطة وهي : سدى النظام
- والاسس الثلاثة الفرعية وهي : لحمة النظام

فانظر اخي , كيف ان هرمس يعود دائما الى العلل والمباديء , فالسدى واللحمة يشكلان السجادة , وهما كالروح والجسد اللذين يشكلان كائنا حيا موجودا فعالا
والروح والجسد هي الجملة الاولى التي كتبها الله تعالى في الوجود
فان حافظنا على تلك الجملة انسانيا وفلكيا فيبقى لها نكهة الطبيعة المنعشة المحيية , وبذلك يبقى النظام نظاما

هذا ما راه , ويبقى لكل ما يراه , فقال الشاعر :
ما احتكرت السداد بالعقل ... لكن لك عقل وللانام عقول

[روح الامل]

السلام عليك
وفقك الله على الجهود المبذوله

[nahid.fs]

السلام عليك
وفقك الله على الجهود المبذوله

شكرا على المرور اخ روح الامل

[nahid.fs]

سلام الله عليكم
شكراوبارك الله فيك استاذي nahid.fs على المقال القيم وعلى النقط والقواعد
نعم كما تفضلت تنوعت وتعددت طرق تحليل الخرائط الفلكية كل واحد يحلل وفق ما طبع و خزن في داكرته وفي اغلاب الاحيان النتيجة واحدة .
ونعم لكل عصر من العصور أناسه المحكومون لذا اقول في وجهة نظري ان هذا العلم أي التنجيمي الفلكي ليس بعلم بل فن وحكمة وموهبة بالنسبة للتحليل اما الخرائط فهي علم له قواعده وقواننه .
وارى اغلبية الاحكاميون في زماننا هذا ما زالوا يستعملون قواعد القدماء وهذا ربما يؤدي الى الخلل في التحليل .مثلا اغلبيتهم يعطون لصاحب الساعة الاولوية في الشهادات وهذا اكيد لان الزمكان له تاثيره ولكن اليس هذا بعيد عن المنطق والصواب .لاننا في عصرنا يستعمل دلالات 10 كواكب وفي زمنهم 7 فقط لذا يجب اشتراك الثلاث الكواكب العصرية في الساعات الفلكية او الغاء دلالات صاحب الساعة في القواعيد.
اما افضل الطرق التنجيمية كما قلت هو ان يقراء الانسان اصول التنجيم ويبرمجها في عقله الباطن ومن بعد يمكن ان يستخرج احكامه وقواعده الخاصة -بعد التجربة فعلا- .هذا ما لاحظته اثناء متابعتي لهذا الفن التنجيمي منذ 5او6 سنوات والمعذرة ولكم واسع النظر .

شكرا على مروركم :
الاخت اية
الاخ بودا

شكرا اخ كمال :
لا شك , ان كل نتائج الطرق التحليلية المتنوعة صحيحة , شرط التقيد بالاتجاه واستخدام الادوات من بوصلة وغيرها
وان بطل القيد , بطل النفع - كما يقال
والدليل في ذلك من الواقع هو وصول كل حجاج بيت الله الحرام الى مكة , اللهم الا اللمم من فقد الاتجاه الصحيح وكبت به راحلته

فالواجب على سالك الطريق الفلكي في التحليل , والطريق الارضي في السلوك , ان يستعمل ادواته , ويستخدم الاته , بالشكل الامثل
فمن ادوات والات الحاج , الزاد والراحلة . ومن ادوات والات الفلكي العلم والقياس
وما يجب على السالك في اي مجال هو مقاربة العلل والمباديء الاولى , ومعايرة كل ما هو جديد وحديث مع تلك المباديء الجوهرية ليبقى اقرب الى الطبيعة التي تحكمنا كاحدى الحكام
وفي ذلك السلامة التي هي احدى غايات الكائن الحي

فعلى ذلك اعتمد هرمس الحكيم المؤسس لهذا العلم الفلكي الجليل , فذكر د. روبرت شميدت :
ما وصلنا مما تبقى عن هرمس من المصادر , هو :
- المقاربات الثلاثة الرئيسية لتحليل الخريطة وهي : سدى النظام
- والاسس الثلاثة الفرعية وهي : لحمة النظام

فانظر اخي , كيف ان هرمس يعود دائما الى العلل والمباديء , فالسدى واللحمة يشكلان السجادة , وهما كالروح والجسد اللذين يشكلان كائنا حيا موجودا فعالا
والروح والجسد هي الجملة الاولى التي كتبها الله تعالى في الوجود
فان حافظنا على تلك الجملة انسانيا وفلكيا فيبقى لها نكهة الطبيعة المنعشة المحيية , وبذلك يبقى النظام نظاما

هذا ما راه , ويبقى لكل ما يراه , فقال الشاعر :
ما احتكرت السداد بالعقل ... لكن لك عقل وللانام عقول

كثير من القضايا والمسائل الكونية , تختلف وتتضارب الرؤى حولها . وما ذلك التضارب الا بسبب تفاوت الفهوم والعقول
وان الفهوم والعقول تتضارب حول امر واحد . فما بالنا , اذا كثرت الامور وتنوعت , فكيف يتم الاجماع والاتفاق عليها ؟
ولم يستطع ان يحتكر الصواب كله احد من الخلق في أي موضوع – كما قال الشاعر اعلاه - وهذا التفاوت له اسباب يطول شرحها ليس هنا مكانها .

ومن تلك القضايا والمسائل المختلف فيها , هي التي نحن بصددها وهي التنجيم
فكان الاختلاف في الرؤى في التنجيم التقليدي " القديم " نفسه حول بعض المسائل , مثلا :
لم يتفقوا حول الهيلاج , فمنهم من نفى ان تكون الشمس في البيت ال3 هيلاجا ومنهم أكد
ومثلا اخر :
بطليموس نفى فرع المسائل واكد على فرع الاختيارات , بينما هرمس اكد على فرع المسائل ووضع شروطا لصحتها
وهكذا ...

ثم اتى التنجيم الحديث , ليخالف القديم في رؤاه , والا لماذا سمي حديثا ؟
وان نظرنا لبعض نقاط الاختلاف الفلكية تحديدا , وهي من نقاط التوقع " العبور " بين القديم والحديث
لنرى ما قاله د. بن ديكس في ترجمته لجيدو بوناتي , وترجمته – العبد الفقير – الى العربية .
يقول بن ديكس :
بدون تفكير , حين تسمع بمصطلح تقنيات التوقع في التنجيم الحديث , فتتصور انها تقنية " العبور " .
فالفلكيون التقليديون يستخدمون هذه التقنية ايضا , لكن بمفهوم اخر .
فالفرق الرئيسي في هذا الصدد بين التنجيمين التقليدي والحديث هو :
1- باستخدام ارباب الوقت "time lords" و
2- بالاسبقية في تقنيات التوقع .

فالعبور نفسه يضيء الطريق لفهم هذه الفروق بشكل جيد , فيسال :
ما هو تاثير "رب الوقت" ؟
غالبا ان العبور هو : لرب الوقت او العبور الى رب الوقت , ففي التنجيم الحديث اول ما ينظر الى العبور , بينما في التنجيم التقليدي عادة فان اخرما ينظر اليه هو العبور .
اولا , يجب ان نعرف "رب الوقت " ثم ناتي على تعريف العبور
فاذا كنت مرتقبا لعبور الزهرة - المشتري ولم يحدث شيء , فذلك لان ولا واحد من هذه الكواكب هو "رب الوقت" لتلك الفترة .
فالعبور شبيه بتفعيل التاثير , انما غالبا , هو فقط تفعيل ما يدل ويشير اليه "رب الوقت"
ولا باس في ان اذكر في طرق التوقع التقليدية :
- القسمة : Distribution او Division
- الفردارية : Firdarya
- الانتهاء : Profection
- التسيير الاولي : Primary direction
- تحويل الشمس : Solar revelution - or : Solar return
- العبور : Transit او Ingress
انتهت الترجمة

يبقى السؤال : أي التنجيمين افضل , القديم او الحديث ؟
اعطي فرصة للزمان كي يتمكن من التحقيق , اما ريثما ينجز عمله يبقى لنا الاختيار حسب :
الذوق , وما رشح من تحقيق زماني حتى الان