قانون الجذب والتنجيم كيف نوفق بينهما
مرسل: الثلاثاء 26-6-2018 7:20 pm
سلام ومحبة للجميع ..
أحببت ان أشارككم خلاصة ما اطلعت عليه من قوة تأثير قانون الجذب ونفاذ التنجيم الساعي.
في البداية لا شك ان كلا العلمين من العلوم الكونية الشريفة/ لكن قد تصادفك حالات تيأس فيها من قضية ما بحسب ناتج مسألة في التنجيم الساعي
- هنا يكون السؤال كيف أجذب التفاؤل وقد تحققت من نتيجة سبئة للمسألة التي أهتم لها ؟!
- الجواب: أن التنجيم الساعي هي إشارات السماء المرسلة لنا ، ولكنها في تفاعل دائم مع الاشارات التي نرسلها نحن للسماء من خلال الجذب الايجابي (الدعاء مع اليقين بتحقق الإجابة)
القضية علينا ان نفهم أن الكون يحب الخير والجمال الذي في قلوبنا وينصاع لذلك
وهذا يعني من يفعل خيرا سيجد في نهاية المطاف خيرا ومن يفعل شرا سيجد الشر
وهذه احد تطبيقات قانون الجذب عن طريق الفعل. بالاضافة إلى الظن.
لذلك النصيحة أخواتي الجميلات :
إفعلوا خيرا وتأملوا خيرا استشيروا السماء من خلال مسائل التنجيم الساعي ولا تستسلموا لإجابتها، بل اجعلوها سببا لمزيد من الدعاء في الحصول على المراد
وهاكم قصة :::: :: تقول لي من أثق بصدقها وحكمتها/ أنا دائمة الرسم لخرائط التنجيم الساعي وأحوز فن السؤال الصحيح حيث كل مرة ارسل فيها سؤالا تاتيني ذات الدلالات في الخريطة التي لم تكن لطيفة معي وهكذا بدأت أخاف من مقابلة الشخص الذي أحب واؤخر الاتصالات
لكن ثبت لي في كل مرة أذهب وأنا أرى الإجابة السلبية للسماء- التي لم استسلم لها ولكن أندفع بتاثيرها لمزيد من الدعاء والثقة بالحصول على ما أريد، أن الذي أحب يشتاق لي كما شوقي له ... أزعجني جدا أني نوعا ما كنت محملة بالطاقات السلبية في لقائنا لظني أنه يريد انهاء الاتصال بيننا. ابحثوا ن اسباب الخير في أنفسكم ونموها بالاحترام والحب والايمان والعمل.
قوة قانون الجذب فيمن يستعمله
وتحية طيبة لكم
أحببت ان أشارككم خلاصة ما اطلعت عليه من قوة تأثير قانون الجذب ونفاذ التنجيم الساعي.
في البداية لا شك ان كلا العلمين من العلوم الكونية الشريفة/ لكن قد تصادفك حالات تيأس فيها من قضية ما بحسب ناتج مسألة في التنجيم الساعي
- هنا يكون السؤال كيف أجذب التفاؤل وقد تحققت من نتيجة سبئة للمسألة التي أهتم لها ؟!
- الجواب: أن التنجيم الساعي هي إشارات السماء المرسلة لنا ، ولكنها في تفاعل دائم مع الاشارات التي نرسلها نحن للسماء من خلال الجذب الايجابي (الدعاء مع اليقين بتحقق الإجابة)
القضية علينا ان نفهم أن الكون يحب الخير والجمال الذي في قلوبنا وينصاع لذلك
وهذا يعني من يفعل خيرا سيجد في نهاية المطاف خيرا ومن يفعل شرا سيجد الشر
وهذه احد تطبيقات قانون الجذب عن طريق الفعل. بالاضافة إلى الظن.
لذلك النصيحة أخواتي الجميلات :
إفعلوا خيرا وتأملوا خيرا استشيروا السماء من خلال مسائل التنجيم الساعي ولا تستسلموا لإجابتها، بل اجعلوها سببا لمزيد من الدعاء في الحصول على المراد
وهاكم قصة :::: :: تقول لي من أثق بصدقها وحكمتها/ أنا دائمة الرسم لخرائط التنجيم الساعي وأحوز فن السؤال الصحيح حيث كل مرة ارسل فيها سؤالا تاتيني ذات الدلالات في الخريطة التي لم تكن لطيفة معي وهكذا بدأت أخاف من مقابلة الشخص الذي أحب واؤخر الاتصالات
لكن ثبت لي في كل مرة أذهب وأنا أرى الإجابة السلبية للسماء- التي لم استسلم لها ولكن أندفع بتاثيرها لمزيد من الدعاء والثقة بالحصول على ما أريد، أن الذي أحب يشتاق لي كما شوقي له ... أزعجني جدا أني نوعا ما كنت محملة بالطاقات السلبية في لقائنا لظني أنه يريد انهاء الاتصال بيننا. ابحثوا ن اسباب الخير في أنفسكم ونموها بالاحترام والحب والايمان والعمل.
قوة قانون الجذب فيمن يستعمله
وتحية طيبة لكم