شيخ القبيله وحكيمها
ما اجمل الحياة والحب يعم فيها وقلبك يخفق كلما رأيت الحبيب وطبيب الهوى محتار بوصفتا
دوائك الجلوس بباب الحبيب أو همسة تريح لك البال .
هذا دوائك فصف لي كيف رأيت العلاج .
علاجي حبيب لم يفارقني ويتفقدني كلما تمر الثواني .
يناغيني عبر الاثير فأحساسي به لم يخب يوما .
يتجدد مثل تجدد الاشجار في فصل الربيع .
يتفتح ويأخذني في افق فيه اضيع .
من حلم الى حلم وعندما اصحا فهوا حلم .
ابعث كل الورود دون قطفها وبكل الوانها الرهيب .
زهرتك قالت لونها الاصفر !
وتهديني قالت لونها الاحمر !
غيرتك عاصفة مبتسمه بنظرة تنسا لون الورده الصفراء وأهديها الون الوردي .
كل يوم في تجدد وحيويه ونشاط حبك متاهه لا اريد الخروج منه .
سأترك التقاليد من قال شيخ القبيله يتزوج متى شاء .
لكن سأكون أول من يقتل على يداك وروحي تناديك احبك ياغاليتي .
كما احتملتي سأوفي لك بحبي دائما وأبدا .
يا نصفي الذي لا يتجزاء احبك .
وسيكبر الاولاد ونعود نتجدد نتجدد احبك .
ماجمل العبارات وماحلاها كانني اتذوق الشهد واسمع اعذب النغمات ماهذه الهمسات للحبيب
يبدوانه اصاب قلب حبيتي بنت النور بسهامه الفتاكه حتى قالت فيه تطرب النفوس لدى سماعه هههههههههههههه .. يللحبيب الذي سيترك بنت النور لدى شيخ القبيله امل الايحكم عليها بالقصاص
اتمنى في الحظات الاخيره عند لجنه التحكيم يحضر وينتشل بنت النور على فرسه الابيض تذكرت
بنت النور اين الاسمر لم يرد على بقصيده مثلها الظاهر الرساله الجمت لسانه فاكتفى بسماعها
اتمنى يوما ما ان يسمعنا شعرا على لسانه
اووه تذكرنا شخصا عزيز على قلوبنا اطلس لاادري افتقدناه كثيرا هذه الايام اين رحل لااخبارعنه
مداخلته الجميله احسست بانه عصفور يغرد عند باب القفص لاتنقطع عن هذه الخواطر الجميله
خاطرتك جعلتني ذكرتني عبله وعنتر وايام الحب الصافي روعه في الاداء
كيف لاتكوني كذلك وانت بهذا النبل من الاخلاق