سقراط الحكيم...
مرسل: الاثنين 30-4-2012 1:42 pm
سقراط :
• يعد من كبار الفلاسفة وشيوخ الحكمة الذين أثروا في تطور الفكر البشري وتقدم الفلسفة رغم أنه لم يكتب شيئاً وليس له مؤلفات يرجع إليها ولكن ما خلفه تلامذته الذين أخذوا عنه يعد من أنفس الآثار الفلسفية وأبقاها على مدى الدهر .
• لم يكن مقبول الشكل حيث انفه أفطس وشفتيه غليظتين ولحيته كثة وعينيه جاحظتين وكان يتناول الشراب بكثرة دون أن يفقد اتزانه في عقله وحسن خلقه ، قال عنه أفلاطون : كان يحق أعقل وأعدل وأحسن من عرفت من الناس في حياتي
• تحول من علم الطبيعة الذي مال له في مطلع حياته إلى علم الأخلاق ، كان يصارح الناس بأنه لا يعرف شيئاً ، وانه ليس سوى هاو من هواة الفلسفة , يؤمن بالله والقيم الروحية ، ديني النزعة لكنه لا يؤمن بحرفية الأساطير الشائعة ويعتقد أنها وليدة أخيلة الشعراء وصار يعتقد أن عمله في حياته هو أن يختبر ويحلل ويكشف إذا استلزم الأمر حكمة غيره المزعومة ، وكان هذا بدء المتاعب
• يعتقد أن الله وحده الذي تفرد بالعلم والحكمة ، أما البشر فخير ما نفعله ان نعرف أننا لا نعرف شيئاً ،
• لم يعرف متى جاءه هاتف الوحي الداخلي ، الذي يكثر الإشارة إليه وقد تعود طاعته والخضوع لنواهيه ، وقد كان هذا الوحي سلبيا معه يخبره بما يمسك عن فعله لا بما يمكن أن يفعله ، .
• أسلوب نقاشه : يدعي الجهل ويتلقى إجابة محدثه بالتسليم ، ثم يلقي الأسئلة التي تثير الشكوك وتوقع محدثه بالتناقض وهذا ما عرف بالسخرية السقراطية ، وفي المرحلة الثانية يلقي الأسئلة في ترتيب منطقي ليجعل من الميسور الانتهاء إلى الحقائق لمساعدة الناس على استخراج الحقائق بأنفسهم
• في دفاعه أمام المحكمة يقول : أحب أن تعرفوا أنكم إذا أقدمتم على قتل رجل مثلي ، أسأتم لأنفسكم اكثر من إساءتكم لي ، لأنكم إن قضيتم علي ، لن يتيسر لكم أن تجدوا رجلاً آخر مثلي ، فأنا إذا سمح لي أن ألجأ إلى هذا التعبير المضحك والسخيف ، كذبابة بعثها الله إلى الدولة ، والدولة شبيهة بجواد عظيم ، كريم وبطيء الحركة لضخامة جسمه ، وهو في حاجة إلى ما يبعث فيه الحياة ، وإذا كنتم لن تجدوا مثلي ، فنصيحتي لكم أن تبقوا علي .
• كان سقراط يثق أن الموت انتقال من علم الدثور والفناء إلى عالم الخلود والبقاء ، وقد أكد ان الروح لا تولد مع الجسد ، ولا تفنى بفنائه ، وإنما تشارك في الأبدية الحق والخير .
من اقواله***
** متى أُتيح للمرأة أن تتساوى مع الرجل أصبحت سيدته
** ليس العاطل من لا يؤدي عملاً فقط، العاطل من يؤدي عملاً في وسعه أن يؤدي أفضل منه.
** لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
** الحياة من دون ابتلاء لا تستحق العيش.
**حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب بسببه.
** من صح فكره أتاه الالهام، ومن دام اجتهاده أتاه التوفيق.
** ليس من من الضروري أن يكون كلامي مقبولا ، من الضروري ان يكون صادقاً.
**المرأة العظيمة هي التي تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره ، وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم.
** عبقرية المرأة في قلبها.
**إذا قلت للمرأة: أنتِ جميلة فافعل ذلك همساً ،لأن الشيطان إذا سمعك ردد في أذنها صدى قولك مرات.
** كل ما أعرفه إني لا أعرف شيئاً.
** راحة الحكماء فى وجود الحق وراحة السفهاء فى وجود الباطل.
** ينبغى للعاقل ان يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
** من لا يعرف الخير من الشر فالحقوه بالبهائم.
** من بخل على نفسه فهو على غيره أبخل
• يعد من كبار الفلاسفة وشيوخ الحكمة الذين أثروا في تطور الفكر البشري وتقدم الفلسفة رغم أنه لم يكتب شيئاً وليس له مؤلفات يرجع إليها ولكن ما خلفه تلامذته الذين أخذوا عنه يعد من أنفس الآثار الفلسفية وأبقاها على مدى الدهر .
• لم يكن مقبول الشكل حيث انفه أفطس وشفتيه غليظتين ولحيته كثة وعينيه جاحظتين وكان يتناول الشراب بكثرة دون أن يفقد اتزانه في عقله وحسن خلقه ، قال عنه أفلاطون : كان يحق أعقل وأعدل وأحسن من عرفت من الناس في حياتي
• تحول من علم الطبيعة الذي مال له في مطلع حياته إلى علم الأخلاق ، كان يصارح الناس بأنه لا يعرف شيئاً ، وانه ليس سوى هاو من هواة الفلسفة , يؤمن بالله والقيم الروحية ، ديني النزعة لكنه لا يؤمن بحرفية الأساطير الشائعة ويعتقد أنها وليدة أخيلة الشعراء وصار يعتقد أن عمله في حياته هو أن يختبر ويحلل ويكشف إذا استلزم الأمر حكمة غيره المزعومة ، وكان هذا بدء المتاعب
• يعتقد أن الله وحده الذي تفرد بالعلم والحكمة ، أما البشر فخير ما نفعله ان نعرف أننا لا نعرف شيئاً ،
• لم يعرف متى جاءه هاتف الوحي الداخلي ، الذي يكثر الإشارة إليه وقد تعود طاعته والخضوع لنواهيه ، وقد كان هذا الوحي سلبيا معه يخبره بما يمسك عن فعله لا بما يمكن أن يفعله ، .
• أسلوب نقاشه : يدعي الجهل ويتلقى إجابة محدثه بالتسليم ، ثم يلقي الأسئلة التي تثير الشكوك وتوقع محدثه بالتناقض وهذا ما عرف بالسخرية السقراطية ، وفي المرحلة الثانية يلقي الأسئلة في ترتيب منطقي ليجعل من الميسور الانتهاء إلى الحقائق لمساعدة الناس على استخراج الحقائق بأنفسهم
• في دفاعه أمام المحكمة يقول : أحب أن تعرفوا أنكم إذا أقدمتم على قتل رجل مثلي ، أسأتم لأنفسكم اكثر من إساءتكم لي ، لأنكم إن قضيتم علي ، لن يتيسر لكم أن تجدوا رجلاً آخر مثلي ، فأنا إذا سمح لي أن ألجأ إلى هذا التعبير المضحك والسخيف ، كذبابة بعثها الله إلى الدولة ، والدولة شبيهة بجواد عظيم ، كريم وبطيء الحركة لضخامة جسمه ، وهو في حاجة إلى ما يبعث فيه الحياة ، وإذا كنتم لن تجدوا مثلي ، فنصيحتي لكم أن تبقوا علي .
• كان سقراط يثق أن الموت انتقال من علم الدثور والفناء إلى عالم الخلود والبقاء ، وقد أكد ان الروح لا تولد مع الجسد ، ولا تفنى بفنائه ، وإنما تشارك في الأبدية الحق والخير .
من اقواله***
** متى أُتيح للمرأة أن تتساوى مع الرجل أصبحت سيدته
** ليس العاطل من لا يؤدي عملاً فقط، العاطل من يؤدي عملاً في وسعه أن يؤدي أفضل منه.
** لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
** الحياة من دون ابتلاء لا تستحق العيش.
**حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب بسببه.
** من صح فكره أتاه الالهام، ومن دام اجتهاده أتاه التوفيق.
** ليس من من الضروري أن يكون كلامي مقبولا ، من الضروري ان يكون صادقاً.
**المرأة العظيمة هي التي تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره ، وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم.
** عبقرية المرأة في قلبها.
**إذا قلت للمرأة: أنتِ جميلة فافعل ذلك همساً ،لأن الشيطان إذا سمعك ردد في أذنها صدى قولك مرات.
** كل ما أعرفه إني لا أعرف شيئاً.
** راحة الحكماء فى وجود الحق وراحة السفهاء فى وجود الباطل.
** ينبغى للعاقل ان يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
** من لا يعرف الخير من الشر فالحقوه بالبهائم.
** من بخل على نفسه فهو على غيره أبخل