يقال ان لبس العقيق اليماني في الصلاة فيه ثواب -ماالسر ؟؟
مرسل: الجمعة 11-10-2013 6:28 pm
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
حجر العقيق اليماني توجد به ترددات منخفضة جداً قد تصل تردداتها
ميكرو هيرز أو نانو هيرز أو بيكو هيرز أو ميلي هيرز المشابه بترددات الخلايا
المخية الخاصة بالتركيز فينشط التركيز في الصلاة وإذا زاد التركيز في كلام
الصلاة زاد الخشوع في الصلاة وإذا زاد الخشوع زاد الخضوع وبهما يزداد الأجر
والثواب في الصلاة.طبعا هذا لمن انتفع من طاقة هذا الحجر لتعزيز طاقته وطاقة الصلاة
فالله سبحانه لم يخلق المعادن والجواهر في باطن الأرض عبثا ًولا سهوا ً ولا
لعبا ً وإنما لأسباب عديدة منها التفكر في عجائب مصنوعاته و بديع مخلوقاته و
لمنافع الناس كالحديد ذو البأس الشديد والنحاس والرصاص وغيرها من الأحجار
الثمينة مثل الذهب والفضة والألماس ولحكم عديدة منها أظهرها ومنها أخفاها
لايعلمها إلا هو سبحانه وتعالى ففي كل منها أسرار وآثار عجيبة وفي أحاديث أهل
بيت عليهم السلام وروايتهم أمور ثمينة وهناك من العلماء الأجلاء الذين خاضوا
في هذا البحر الواسع مسلمين وغيرهم وقاموا بالتجارب وأخذوا الأدلة وأظهروا
لنا البراهين وجاء العلم الحديث ليزيدنا نور على نور حيث أكد علم الكيمياء
والفيزياء والطاقة والمادة والطبائع والعناصر وعلم الألوان بأن لهذه الأحجار
الصماء البكماء العمياء أسرار وحكم أودعها الله عزوجل فيها.
حجر العقيق اليماني توجد به ترددات منخفضة جداً قد تصل تردداتها
ميكرو هيرز أو نانو هيرز أو بيكو هيرز أو ميلي هيرز المشابه بترددات الخلايا
المخية الخاصة بالتركيز فينشط التركيز في الصلاة وإذا زاد التركيز في كلام
الصلاة زاد الخشوع في الصلاة وإذا زاد الخشوع زاد الخضوع وبهما يزداد الأجر
والثواب في الصلاة.طبعا هذا لمن انتفع من طاقة هذا الحجر لتعزيز طاقته وطاقة الصلاة
فالله سبحانه لم يخلق المعادن والجواهر في باطن الأرض عبثا ًولا سهوا ً ولا
لعبا ً وإنما لأسباب عديدة منها التفكر في عجائب مصنوعاته و بديع مخلوقاته و
لمنافع الناس كالحديد ذو البأس الشديد والنحاس والرصاص وغيرها من الأحجار
الثمينة مثل الذهب والفضة والألماس ولحكم عديدة منها أظهرها ومنها أخفاها
لايعلمها إلا هو سبحانه وتعالى ففي كل منها أسرار وآثار عجيبة وفي أحاديث أهل
بيت عليهم السلام وروايتهم أمور ثمينة وهناك من العلماء الأجلاء الذين خاضوا
في هذا البحر الواسع مسلمين وغيرهم وقاموا بالتجارب وأخذوا الأدلة وأظهروا
لنا البراهين وجاء العلم الحديث ليزيدنا نور على نور حيث أكد علم الكيمياء
والفيزياء والطاقة والمادة والطبائع والعناصر وعلم الألوان بأن لهذه الأحجار
الصماء البكماء العمياء أسرار وحكم أودعها الله عزوجل فيها.