إلى الله المشتكى
مرسل: الاثنين 5-3-2018 12:29 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فعلا بحاجة للبوح بما ضاق به صدري وشاكرة لكم حسن الاستماع.
أنا فعلاً أصبحت مرهقة جدا نفسيا وبدنيا، ولكنني ما زلت أتمسك بقوتي. في الواقع هناك الكثير جدا من المشكلات في حياتي. لا شيء سهل أبداً. أنا في كفاح مستمر من أجل أبسط الأشياء ولا أجد مكاناً للراحة. أكافح حتى أقضي أبسط الحاجات، أعاني كل يوم حتى يمر اليوم بسلام.
إذا أردت إتمام أي شيء هناك دائماً حائلاً. أتمسك جداً بالأمل وبالتفكير الإيجابي كما ألجأ إلى الله بكل أمر ولكن حرفياً أواجه بتحقير وتقليل شأن والناس فعلياً تدوس عليّ وتسخر مني وتحقرني بدون داعي.
قال لي أحد الناس أن التابعة سبب ذلك، ولا أترك أذكار وآيات وأحراز وعلاجات والبخور بالحرمل واستخدام الملح والعلاج بالطاقة الإيجابية إلا وقد جربته.
هذا الشيء الصعب الذي يلازمني لا ينتهي.
أنا فعلا بحاجة لأن أفرح، لأن أجد شيء يبعث على السعادة والحب في يومي. لا أجد ذلك أبداً.
المعاناة مرهقة جداً.
ساعدوني.
أنا فعلا بحاجة للبوح بما ضاق به صدري وشاكرة لكم حسن الاستماع.
أنا فعلاً أصبحت مرهقة جدا نفسيا وبدنيا، ولكنني ما زلت أتمسك بقوتي. في الواقع هناك الكثير جدا من المشكلات في حياتي. لا شيء سهل أبداً. أنا في كفاح مستمر من أجل أبسط الأشياء ولا أجد مكاناً للراحة. أكافح حتى أقضي أبسط الحاجات، أعاني كل يوم حتى يمر اليوم بسلام.
إذا أردت إتمام أي شيء هناك دائماً حائلاً. أتمسك جداً بالأمل وبالتفكير الإيجابي كما ألجأ إلى الله بكل أمر ولكن حرفياً أواجه بتحقير وتقليل شأن والناس فعلياً تدوس عليّ وتسخر مني وتحقرني بدون داعي.
قال لي أحد الناس أن التابعة سبب ذلك، ولا أترك أذكار وآيات وأحراز وعلاجات والبخور بالحرمل واستخدام الملح والعلاج بالطاقة الإيجابية إلا وقد جربته.
هذا الشيء الصعب الذي يلازمني لا ينتهي.
أنا فعلا بحاجة لأن أفرح، لأن أجد شيء يبعث على السعادة والحب في يومي. لا أجد ذلك أبداً.
المعاناة مرهقة جداً.
ساعدوني.