السلام

ههه



معذرة على الرابط

http://www.7elm3aber.com/vb/t757.html" onclick="window.open(this.href);return false;

شكرا

السلام العطر انني لست مرشدا ولا امرا او ناهيا اخي العزيز..لكنني انظر بمنظار الشاعر المضهد فقط..وقد الهمني رفيقي الذي تتراى لي رحمته في كل حين وفي كل شيء..بان الحق بين والباطل بين..فاقول ما استطعت ولكن ليس في اي مكان الا هنا. في منتدى الاحرار. ساميحوني من فضلكم الطيب. شكرا

السلام


لا رد.
ههههه

شكرا

علما باننا كلنا شعراء وليكن ديواننا منسقا تنسيقا وموجها بمساعدة اخينا الولي الشخ المحسن اولا في كل الاتجهات العقائدية والعاطفية والوجودية والفلسفية وحتى السوريالية ولما لا.. شكرا وشكرا لاخينا الشيخ المحسن فعلا للمشاركة هو ايضا كتابنا الذي سينشر عنوانه بعذكم...شعر الحكمة ...او اختاروا اي عنوان وانتم ...

السلام العطر

كتبت ردا على احلى ردك على ردي في مسكن الردود

لكنني احسست برد اعلى من ما بين السطور..
الفاهم يفهم وان كذبت فاصلبيني في الهباء
يازهور بيتي وشباكي اخجلوا فقد فاح عطرها

وسبحانه فينا..


شكرا

السلام الطيب النقي عليك اختي المحترمة لكي لا نتوه لنعد الى عنوان الموضوع.. لماذا الاسلام ركز على الخمر وجعله ام الخبائث...وتجاوز امهات الخبائث اي قتل المسلم للمسلم والاباحات...ولم يذكر هزيمة اليهود لامة محمد. واليهود اعداء محمد. وهنا لب الخبائث... ولماذا قال الحديث...ان الله يعز الا مة العادلة حتى و...

السلام

وهل الله سبحانه وتعالى محتاج لان يعبد ويجعل من مخلوقاته عبيدا...وفي كتبه قد حرر العبيد والمستعبدين...
وله في ملكوته يسجد ويسبح من في السموات واالاكوان وهم اقوياء من نورهم...

لنسبح...في مدى الفكر

شكرا

السلام الزكي ايا سرب النمل ايا سرب النمل ما طعامك بالله عليك اطعمتك خبزا شهيا خبز البشر فلم تعبئ وزدتك ماء الانهر ماء السموات والااراضين فتجاوزت قطرات الانهر ولما تجاوزت فانني تجاوزت علم ربي ................ ايا سرب كلمات حبي بالله عليك ما سرك اسقيتها دم قلبي شهيا دم البشر فلم تفهم وزدتها وضوحا فخال...

السلام العطر وهل العباذة بذون خلق عباذة...وهل المصلون الصائمون الذاكرون الذين يقتلون باسم الاسلام مصلون وصائمون... وهل المسلمون مسلمون لما هزمتهم حفنة من اليهود مسلمون...اليهود الذين لعنهم الله في كل الكتب...فمن هزموا فمن هم يا ترى...هههه مع رفع الهاء وهل من دبح الحسين عليه السلام يهودي..او بودي او ...