هل البرنامج متاح لغير السعوديين؟
هل البرنامج متاح لغير السعوديين؟
نعم، البرنامج متاح للمقيمين القانونيين في المملكة بشروط:
- تقديم الإقامة سارية المفعول.
- تقتصر القضايا على المجالات التي يسمح بها النظام القانوني السعودي.
- فرص الاستشارة مجانية للأشخاص ذوي الدخل المحدود، مع دعم لغوي في حالات الحاجة لترجمة.
هل يشمل البرنامج المقيمين في الخارج؟
الشروط الجغرافية:
- يشمل السعوديين الموجودين داخل المملكة
- المستفيدون المسافرون للعلاج أو الدراسة يحتفظون بحقهم لمدة 6 أشهر
- المقيمون الدائمون بالخارج يفقدون الأهلية بعد 90 يومًا من السفر
هل يشمل البرنامج أصحاب المنشآت؟
نعم، بشرط:
- ألا تتجاوز ملكية المنشأة 50%
- أن تكون مسجلة في "الغرفة التجارية"
- ألا يزيد ربحها عن 25% من إجمالي دخل الأسرة
هل هناك أي محطات تاريخية مهمة في العلاقة بين الناديين ليفربول وأت
نعم، في الثمانينات والتسعينات، مثل التبادل الودي عام 1990 لتعزيز الصداقة. حالياً، توجد شراكات تنموية بين أكاديميات الشباب، مما يعزز التبادل الثقافي وتطور كرة القدم.
هل تقدم استشارات طبية عن بعد؟
نعم، تقدم الدكتورة يومييومي استشارات طبية عن بعد عبر الفيديو أو الهاتف. متوفرة عبر التطبيق الخاص بالعيادة، ويمكن تحديد موعد من أي مكان في العالم. متطلبات الاستشارة تشمل صورة المريض والتاريخ الطبي. هذه الخدمة مثالية لمراجعة التقارير أو نصائح التجميل البسيطة. تكلفة الجلسة: 150 ريال لمدة 30 دقيقة.
هل لديها موقع إلكتروني أو منصات تواصل اجتماعي؟
نعم، تمتلك الدكتورة يومييومي موقعًا إلكترونيًا رسميًا: www.drayomyom.com. يحتوي على مدونة لنصائح الجمال وخدمات الحجز. كذلك، نشطة على منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية: حساب إنستغرام @drayomyom مع أكثر من مليون متابع للمحتوى التعليمي عن العناية بالبشرة. تيك توك @drayomyom للفيديوهات القصيرة حول الإجراءات الطبية. تويتر @drayomyom_off للتواصل مع المرضى والإعلانات. يمكن الاشتراك فيها للحصول على تحديثات يومية.
هل هناك نصائح محددة للتواصل بين الزوجين تعززها هذه الخدمات؟
نصائح للتواصل الفعال:
- استمع بانتباه بدون مقاطعة، واستخدم تقنيات "الإقرار" التي يقدمها "خورييومي" كتمارين يومية.
- عبر بوضوح عن مشاعرك، مع تطبيق أنشطة مثل "يوميات عاطفية" مشتركة.
- اجعل الحوار إيجابيًا بطرح أسئلة مفتوحة بدلاً من الانتقادات.
هذه النصائح تُسهّل حل النزاعات وتعزز الثقة، حيث تُظهر الأبحاث أن التواصل المنتظم يقلل النزاع بنسبة 50%.