تنبيه وبعده الاجازة العامة بالاسماء الادريسيه

كل ما يخص الأسماء المقدسة ارامية عربية سريانية وغيرها
قوانين المنتدى
نحن ذكرنا طبيعة والية التاثير وكيف تكون وكيف يكون الانسان هو المدخل الأول حتى الأثر هو تفاعل طاقوي نفسي وروحي وجسدي من قبل الذاكر ثم يستجاب لذلك كونيا وذكرنا الاثار وطبيعة تاثيرها تفصيلا ومنها الاذكار التبتية التي لا تكون أحيانا ذات معنى بل فقط لفظا يكرر وفق نسق ومنهج ويكون له تاثير عظيم أيضاً
وقلنا بان كل ذكر وضعه انسان سواء كان له معنى او ليس له معنى سيكون له تاثير بقدره ووفق طاقويته ووفق تاثر الذهن به
فمن يردد كل يوم كثيرا انا سلام محب السلام يكون منهجة هو السلام
ومن يردد كثيرا انا اسد العرين وقاطع الرقاب سيكون متأثرا بذلك ويوقع عليه اثر هذا المعنى
اذن لابد ان يدرس كل لفظ وما هو اثره من قبل من يدعي الحكمة والعلم
شرح مفصل عن عقيدتي في الاسماء الحسنى وتاثير ايات القران
/viewtopic.php?f=91&t=28655
صورة العضو الرمزية
hesham11
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 114
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

تنبيه وبعده الاجازة العامة بالاسماء الادريسيه

مشاركة بواسطة hesham11 »

تنبيه وبعده الاجاذة العامة بالاسماء الادريسيه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ******* خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد:
رأيت من الواجب علي التنبيه على بعض النقاط التي تتم بها الفائدة إن شاء الله تعالى :
أولا : قال الشيخ أبو محمد أبو بكر التونسي رحمه الله تعالى -شارح هذه الأسماء- عند كلامه على الإسم الأول ( سبحانك لا إله إلا أنت يا رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه سبحانك) هذه الطريقة هي أسمى الطرق لأنها لا ضرر فيها وهي أن آخر كل اسم مثل أوله ، وهي الطريقة الغوثية التي لا ضرر فيها على المستعمل ، وغيرها من الطرق فيها الضرر إن لم يوف بشروطها ، وهذه الطريقة أقرب إلى الإجابة لأن خدمة هذه الأسماء عاهدت سيدي محمد الغوث على أن كل من استعمل هذه الأسماء بهذه الطريقة لا يسعون في ضرره أبدا بشرط أن لا يترك الاستعمال ولو قليلا . اهـ والطريقة التي استعملها الأخ العبد الفقير لا شك أن لها شروطاً إن لم يوف بها ضرت المستخدم لأن آخرها ليس كأولها كما ذكر الشيخ . فنرجوا من الأخ الفاضل أن يبين لنا شروطها أو يتحول إلى هذه الطريقة التي وصفها الشيخ بالأسمى.
ثانياً : قال الشيخ التونسي رحمه الله عند كلامه على الاسم السادس والعشرين : وقد نصحت من وقف على كتابي هذا –يعني شرحه للأسماء الإدريسية- نصحاً جيدا ، لأن الأسماء غيَّارة وتغير على مستعمليها أشد من غيرة الرجل على زوجته أو من المرأة على زوجها ، وخرجت هذه النصيحة من عنقي وبقيت في عنقك ، لأن الإنسان إذا ذكر الله تعالى بهذه الأسماء –يعني الأسماء الإدريسية- تحضر الخدمة وقت الذكر في أول مرة وقاني مرة وثالث مرة وهلم جرا إلى أن يعتادوا الحضور ، فإذا ترك الإنسان الذكر وقتا من الأوقات رجعوا إلى المجلس وقالوا لعله في شغل ودعوا له ، فإذا ترك الإنسان الذكر وقتا آخر جاءوا إلى مجلسه فوجدوه ساكتا أو لم يجدوه أصلا سعوا في ضرره وآذوه الإذاية البالغة إما في نفسه أو ماله أو كسبه أو أولاده أو عياله أو منزله ، ولم يعرف الذاكر بأي سبب جاءه هذا الضرر وينسب ذلك للناس وليس كذلك . اهـ فانظر يا أخي إلى هذا التحذير العظيم الذي ينبغي أن يصدر به كل اسم قبل شرح خواصه وفوائده .
ثالثاً : وقال أيضاً : إعلم يا أخي أن كل ذاكر اسم من هذه الأسماء لابد له أن يرتقي إلى درجة لم يعهدها وأن كل اسم يعطي ذاكره ما في قوته ، وإن الهمم إذا تعلقت بأمر استجابته ، وإن ه1ه الأسماء الادريسية هي المعول عليها عند القوم ، فكم بإثمدها استنارت حدقات وكم بجلبابها تسربل سادات ، وكم من وضيع ارتقى بها إلى أعلى الدرجات :
عليك بها ما عشت فيها منافسا#### وبع نفسك الدنيا بأنفاسها العلا
ثم قال: هذه الأسماء نتيجة العلاج صحيحة النتاج لا شك فيها ، واشتهر فضلها في الآفاق ، ويكفي فيها ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله تعالى خلق أربعين درة من اللؤلؤ المصفى وكتب على كل درة اسما من هذه الأسماء ووضعها في حجرة وقفل عليها ثم قال: وعزتي وجلالي ما يدعوني أحد بهذه الأسماء إلا استجيب له ولو كان في قاع البحر .
رابعاً : بالنسبة للإجازة والإذن فيحتاج الأمر فيهما إلى التحقق من أهل العلم والاختصاص ، لكن الذي توصلت إليه بفهمي أن بعض هذه الأسماء يحتاج إلى الإذن والبعض منها لا يحتاج كالاسم الأربعين-وسيأتي- فإنه قال عند شرحه : من اشتغل به فكأنما اشتغل بجميع الأسماء وهذا الاسم غني عن الشروط فلا يحتاج إلى الإجازة .اهـ فأفهم أن غيره من الأسماء مفتقر إلى الإجازة . علماً بأن من كان معه إجازة في كتاب عقد اليواقيت للحبيب عيدروس بن عمر الحبشي فهو مجاز بالتبعية في هذه الأسماء التي يوجد لها سند فيه . وبالمناسبة فقد ذكر فيه أنه حصل له الفتح في أحد هذه الأسماء-ولا يحضرني الآن-.
وأخيرا : ينبغي أن مثل هذه الأسماء الشريفة وغيرها من الفوائد العزيزة التي يضن بها عن غير أهلها ألا تظهر لكل أحد وفي مكان عام كهذا المنتدى فيستخدمها من ليس أهلا لها في غير موضعها أو يستعملها من لا علم له بشروطها فيتضرر . قال شارحها أبوبكر التونسي رحمه الله : فمن وقف عليها فعليه أن يصونها من الجهال والنساء والأحداث وكل صاحب بدعة ولا يظهرها إلا لمن يوثق بديانته وصيانته . اهـ ولست أقول هذا الكلام تشكيكا بالمشاركين في هذا المنتدى وسوء ظن بهم أو كتما للعلم النافع بل إن من العلم ما يجب كتمه عن غير أهله كما هو معلوم .
فأسأل الله أن ينفعنا ببركة هذه الأسماء ..والله سبحانه وتعالى أعلم.

نحمدك ربّنا، يا الله، يا من لك الجلال كله، ولك الجمال كله، ولك العز كله، وإليك يرجع الأمر كله - حمداً دائما بدوامك، كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك، فأنت الله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد، ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد.
والصلاة والسلام على سيدّنا ومولانا محمد رسول الله - صلاة ما صلّى مثلها مخلوق منذ خلقت الأكوان، ولا يصلي بأفضل منها موجود في سائر العصور والأزمان، وعلى آله وصحبه ومن والاه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين..
وبعد:
فالأسماء الإدريسية اشتهر بها الشيخ الإمام مربي المريدين شهاب الدين عمر السهروردي - قدّس الله سرّه، ورفع درجاته في أهل الآخرة، ونفعنا به وبعلومه وأنواره وبركاته وإمداده في الدارين..اللهم آمين.
وقد اشتهرت هذه الأسماء عند الأولياء والعارفين بسرعة تأثيرها، وتسمى عندهم بالأسماء العظام.
وتنسب هذه الأسماء إلى النبي إدريس عليه الصلاة والسلام وعلى نبينا أفضل الصلاة والتسليم، فببركتها نصره الله تعالى على قومه، ونجاه منهم، ولما توفي رفعه الله تعالى مكاناً عليّاً.
وقد توارثها الذاكرون -مع اختلاف في الرواية- حتى وصلت إلى الأمة الإسلامية فتناولتها جيلاً بعد جيل، وذاع فضلها عندهم.
وتعتبر هذه الأسماء سلاح الأولياء، والمفاتيح لأعلى الدرجات... روي أن من أراد أن يذكر بها فعليه أن يستغفر الله ويتوب إليه مائة مرة، ثم يصلي على النبي * مائة مرة، ويخلص النية لله تعالى، ثم يبدأ في ذكر الإسم الشريف الذي يريد أن يذكره، وبمشيئة الله تعالى تقضى له الحوائج.
وإذا لم تحدث الإجابة فعلى الذاكر ألا يسيء الظن بالله، لأنه سبحانه وتعالى ضمن لنا الإجابة في الوقت الذي يريده، فالإجابة حاصلة لا محالة، إلا أن لها أوقاتاً مقدّرة؛ فقد يجيب الله تعالى دعاءك بخير غير ما تطلبه، وقد يصرف به عنك سوءاً قدّره لك، وقد يؤجل لك الإجابة إلى يوم الحساب ثم يعطيك خيراً مما دعوت به.
قال تعالى: {وإذا سألك عبادي عنـّي فإنـّي قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلـّهم يرشدون} - سورة البقرة/186
وسوف نتناول إن شاء الله تعالى، بعض الفضائل التي ذكرها العلماء لهذه الأسماء المباركة، كما ذكرها الشيخ محمد محمود عبد العليم رئيس جماعة تلاوة القرآن الكريم بالأزهر الشريف في كتابه "معرفة الله جلّت عظمته" ص184-198...
1- سبحانك لا إله إلا أنت يا ربّ كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه سبحانك.
"خاصية هذا الإسم الشريف أنّ من كان له عدو - وهو خائف منه، أو ظالم يخشى بطشه - فليقرأ في وجهه هذا الإسم 17 سبع عشرة مرة؛ فإنّ الله تعالى يغير له خاطره، ويبدل غضبه حلماً.
ومن كان عنده زرع، وأراد أن يزيد الله له في خيره، فعليه أن يقرأه في أركان الحقل الأربعة.
ومن أكثر من ذكره رزقه الله القبول، ووسع رزقه، ونجاه من الآفات." اهـ.
-يا إله الآلهة الرفيع جلاله يا إله
"خاصية هذا الإسم الشريف أن كثرة ذكره تورث الهيبة والرفعة، ومن ذكره قبل صلاة الفجر - بين السنة والفريضة - خمس عشرة مرة يومياً - رزقه الله تعالى التقوى والهيبة وسعة الرزق. ومن واظب علي ذكره خمس عشرة مرة عقب كل صلاة نوّر الله سرّه. ومن واظب على ذكره ألف مرة وبعد صلاة العشاء - فتح الله عليه أبواب الخير، وبارك له في أمواله وأولاده." اهـ.
- يا الله المحمود في كل فعاله يا الله .
هذا الإسم من الأسماء العظيمة، والأولياء والعارفون يكثرون من ذكره.
روي أن من قرأه قبل صلاة الجمعة ألفي مرة - قضى الله حاجته، ومن نقشه على خاتم ولبسه في إصبعه الخنصر من اليد اليمنى، وتوجه إلى حاجة فإنها تقضى بإذن الله تعالى" اهـ.

- يا رحمـن كل شيء وراحمـه يا رحمـن
"هذا الإسم الشريف جمالي؛ لأنّ الرحمة رقة تقتضي التفضل والإحسان.
ومن أكثر من ذكره رزقه الله حُسن الخلق، وصار عند الله وجيهاً، وعند الناس خيّراً" اهـ.
- يا حي حين لا حي في ديمومية ملكه وبقائه يا حي .
"هذا الإسم الشريف جلالي، لأن الحياة الدائمة من صفات الله تعالى وحده. ومن داوم على ذكره أحياه الله حياة طيبة، وشفاه من كل داء، وكان مجاب الدعوة" اهـ.
- يا قيوم فلا يفوته شيء من علمه، ولا يؤوده حفظه يا قيوم .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، لا يواظب عليه إلا الكـُمـّل من أهل الطريق. ومن واظب على ذكره خمساً وعشرين مرة يومياً هوّن الله عليه حفظ ما يريد حفظه.
ويصلح للمسحور والمريض، فمن كتبه على سبع ورقات من سدر كل ورقة ثلاث مرّات، ووضع ذلك الورق في ماء، وغلاه واغتسل به - فإن كان مسحوراً بطل سحره، وإن كان مريضاً شفاه الله - بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره أقام الله ذكره بين العباد، وجعل أمره مطاعاً." اهـ.

- يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره يا واحد .
"هذا الإسم جلالي؛ لأن الأحدية والبقاء المطلق من صفات الله تعالى وحده. ومن كان خائفاً من ظالم، وقرأه خمسمائة مرة، ثم توجه إليه - فإنه يتبدل حاله، ويقضى له بحقه. ومن أكثر من ذكره أطال الله عمره." اهـ.
- يا دائم فلا فناء ولا زوال لملكه وبقائه يا دائم .
" هذا الإسم الشريف جلاليّ، لأنه لا دائم إلا الله تعالى.
وروي أن من كان في منزلة أو ولاية، وأكثر قراءته، أدام الله عليه منزلته وأعزه.
ومن ذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة يسّر الله له جميع حوائجه. ومن واظب على ذكره أدام الله الألفة بينه وبين أهله" اهـ.

يا صمد من غير شبه فلا شيء كمثله يا صمد .
من واظب على ذكره، كمـّله الله تعالى، وأصلح أحواله، وأوقفه لقضاء حوائج العباد.
ومن أراد أن يتوب الله عليه، ويقلع عن المعاصي - فليصم أيام الخميس والجمعة والسبت، وليقرأ هذا الإسم الشريف ألف مرة قي كل يوم منها؛ فإن الله تعالى يرزقه التوبة والهدى.... سبحانه فهو التواب الرحيم" اهـ.

يا باريء فلا شيء كفؤه يدانيه، ولا إمكان لوصفه يا باريء .
"من قرأه كل ليلة الف مرة فتح الله عليه، ويسّر له أبواب الخير.
ومن اكثر من ذكره رزقه الله التقوى وحسن الطاعة. ومن واظب على ذكره رضي الله عنه، وكتب له الرضى في قلوب العباد.
ويصلح ذكره لأرباب الصنائع والحرف" اهـ.
يا كبير أنت الله الذي لا تهتدي العقول لوصف عظمته يا كبير .
هذا الإسم جلالي، ومن واظب على ذكره رأى عجباً؛ فله فوائد عظيمة، وأسرار جليلة، منها: أن من كان عليه دين وذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة (360) ليلاً، ومثلها نهاراً - قضى الله دينه، ويسّر رزقه، وجعله من الآمنين.
ومن أراد نيل منصب من المناصب العالية، فليقرأه كل يوم ثلاثة آلاف (3000) مرة في مجلس واحد؛ فإنه ينال مطلوبه - بإذن الله تعالى.
ولهذا الإسم تأثير عجيب في تفريج الهموم، وكشف الغموم، والشفاء من الأمراض النفسية. " اه
يا باريء النفوس بلا مثال خلا من غيره يا باريء .
"هذا الإسم الشريف جمالي؛ فمن داوم على ذكره جمّل الله ظاهره وباطنه. وروي أن سيدّنا أيّوب عليه السلام كان يذكره. قال تعالى: {وأيّوب إذ نادى ربّه أنّي مسّني الضّر وأنت أرحم الراحمين* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة منّا...} -الأنبياء 83-84.
ويصلح ذكره لمن كان مريضا وأعيا الأطباء دواؤه، فإذا ذكره سبعة أيام - في كل يوم ألف مرة - وهو مستقبل القبلة في جلسة واحدة - شفاه الله وعافاه - بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره لا يصيبه هم ولا غم. وفي المداومة على ذكره شفاء ودواء ورحمة وبركة. وقد جرّبه الكثيرون، فوجدوا له خيراً كثيراً" اهـ.
يا زاكي الطاهر من كل آفة بقدسه يا زاكي .
"هذا الإسم الشريف كمالي، ومن أكثر من ذكره كمّله الله تعالى في دينه، ومكّن له في دنياه، ونجاه من كل بلاء.
ومن كان سيء الخلق، كثير المعاصي، فليداوم على ذكره؛ فإنّ الله تعالى يجعل العفة في قلبه، والطهارة في بدنه، وييسر له أموره.
ومن كان كثير الصيام، وجلس في خلوة، وواظب على ذكره سبعة آلاف مرة - قضى الله حوائجه، وأظهر على يديه الكرامات، ورزقه من حيث لا يحتسب" اهـ.


يا كافي الموسع لما خلق من عطايا فضله يا كافي .
"هذا الإسم قطب الأسماء الملكية - كما أن "الله" قطب الأسماء الملكوتية. وهو إسم سريع الإجابة، ويقرأ لتوسيع الرزق اثني عشر يوماً، كل يوم اثني عشر ألف مرّة... وهو مجرّب صحيح.
ومن ذكره في يوم - وهو في خلوة - سبعة آلاف مرة، ثم واظب علي قرائته كل يوم ثلاثمائة وستين مرة - كفاه الله شر حوادث الدنيا، ورزقه خيراً كثيراً.
ومن واظب على ذكره نجاه الله من أعدائه" اهـ.

يا نقيـّاً من كل جور لم يرضه ولم يخالط فعاله يا نقيـّاً .
"هذا الإسم الشريف يذكره الرجال الصالحون، وهو اسم سريع الإجابة؛ فمن اشتغل بذكره ليلاً ونهاراً تظهر له أسرار عجيبة وكرامات كثيرة. ولا يقلّ ذكره عن ألفي مرّة." اهـ.

يا حنّان أنت الذي وسعت كل شيء رحمة وعلما يا حنّان .
"هذا الإسم الشريف بذكره تنجلي القلوب، وتنار البصائر، وتطمئن النفوس؛ فإذا ذكره خائف أمنّه الله، وإذا ذكره عاص تاب الله عليه. ومن واظب على ذكره ثلاثمائة وستين مرّة رفع الله منزلته، وكساه المهابة، وحبّب فيه العباد.
ويصلح ذكره لمن فاتها قطار الزواج؛ فإن أكثرت من ذكره يسّر الله لها ذلك... بإذنه تعالى." اهـ.

يا منـّان ذا الإحسان قد عمّ كل الخلائق منـّه يا منـّان .
"هذا الإسم جمالي، ومن واظب على ذكره يسّر الله رزقه، وبارك له في ماله وولده، ورزقه العطف على الخلق.
ومن ذكره مدّة أربعين يوماً، في كل يوم ألف مرّة صباحاً، ومثلها بعد العصر، ومثلها بعد العشاء - رزقه الله علماً لدنيّاً، وأفاض الخيرات والبركات على يديه" اهـ.
يا ديــّانَ العباد كلّ يوم يقــوم خاضعـاً لرهبتــه ورغبتــه يا ديــّانَ .
"هذا الإسم جلالي، ومن أكثر من ذكره أعــزّه الله تعالى، وكان مطاعاً في قومه، ومن اتخـذه ورداً فقرأه كل يوم مائة مرة - كتب الله محبته وهيبته في قلوب العباد" اهـ.
يا خالق من في السماوات والأرض وكُلّ إليه معاده يا خالق .

"هذا الإسم الشريف من خصائصه أن من ذكره في الثلث الأخير من الليل أربعين مرّة، فإنّ الله تعالى ينوّر له قلبه، ويبارك له في رزق يومه. ومنها أنه إذا غاب لك شخص -ولا تعرف مكانه- فصُم لله تعالى خمسة أيام، واذكر هذا الإسم خمسة آلاف مرّة في اليوم والليلة؛ فإنّ الله تعالى يكشف لك أمره" اهـ.
يا رحيـــم كلّ صريـــخ ومكروب وغيـــاثه ومعــــاذه يا رحيـــم .

"هذا الإسم جلاليّ، ويذكره أرباب الخلوات وأصحاب السلوك. ومن أكثر من ذكره حفظه الله من كل مكروه. ونجا من كل خوف. ويصلح ذكره لمن وقع في كرب شديد، فيقرأه بهمة ورجاء؛ فإن الله تعالى يكتب له النجاة وكشف الكرب.
ومن واظب على ذكره في كل يوم ثلاثمائة وستين مرّة، وبعده يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم - فتح الله عليه، وألهمه الحفظ ودقة الفهم. " اهـ.
يا تــامّ فلا تصـف الألســن كل جـــلاله وملكــــه وعــــزّه يا تــامّ .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، وهو يوافق اسمه تعالى (الملك).
وروي أن سيدّنا سليمان عليه السلام كان يذكره فأتمّ الله ملكه، وسخرّ له جميع الخلائق لخدمته.
وهذا الإسم الشريف يذكره من أراد الكمال في الأمور كلها؛ فالمداومة على ذكره تورث الهيبة والعزّة والرفعة والمجد. ومن أكثر من ذكره، جعل الله البركة في رزقه، وقضى له حوائجه، وكان في أمان الله تعالى.
وتصلح قراءته على سبيل الرقية للحفظ من المعاصي" اهـ.

يا مبـدع البـدائـــع لم يبـغ في إنشــائها عونــاً من خلقـــه يا مبـدع.., ..

"هذا الإسم الشريف كماليّ، وهو يناسب اسمه تعالى (المبدع) و (القوي)، ومن داوم على ذكره فتح الله عليه بعلوم غيبية، وأورثه نوراً في القلب، وحكمة في العقل. ومن ذكره كل ليلة أربعين مرة، تفجرت ينابيع الحكمة على لسانه" اهـ.
يا عـلاّم الغيـــوب فلا يفوتــــه شيء من حفظــــه يا عـلاّم .
" هذا الإسم كمالي، ومن واظب على ذكره وهبه الله تعالى حُسن الفهم والحفظ.
ومن أراد أن ينكشف له أمر من الأمور الخفيّة فليقرأه في الليل ألفين وخمسمائة مرة (2500) - قبل أن ينام - ثم يقول: (اللهم ببركة هذا الإسم الشريف أرني في ليلتي هذه كذا وكذا) - فإنه يرى ذلك - بإذن الله تعالى.
وقد جرّبه الكثيرون في ذلك، فنجح معهم. ومن لم ير له أثراً فعليه بكثرة الإستغفار والتوبة، حتى ينجلي حجاب قلبه." اهـ.

يا حليم ذا الأنــاة فلا يعادلــه شيء في خلقـــه يا حليم .
"هذا الإسم الشريف جماليّ. وروي أن سيدنا إبراهيم عليه السلام كان يذكره، وببركته أعطاه الله تعالى الحلم وحسن الخلق، وأثنى عليه بقوله: {إنّ إبراهيم لحليم أوّاه منيب} هود-75
ومن ذكره في كل يوم ثلاثمائة وستين مرّة جمّل الله ظاهره وباطنه.
وخاصيته أن من كان غاضباً وذكره ثمان وثمانين مرة ذهب غضبه، ومن ذكره عن من غضب سكن غضبه. ومن كان جباراً في طبعه، وأراد أن يجعله حليماً، فليكثر من ذكره.
ومن قرأه على شيء من المأكولات وأطعمه لإنسان أحبه حباً شديداً. وخلوص النيّة للخير سر لصحة العمل." اهـ.
يا معيدُ ما أفناه إذا برز الخلائق لدعوته من مخافته
"هذا الإسم الشريف يصلح ذكره لجمع الشمل ورد الغائب، والخلاص من الشدائد، والأمن من الخوف؛ وذلك بأن يقرأ قبل صلاة الفجر ثلاثمائة مرة متصلّة.
ومن خواصه أن من قرأه على مريض على سبيل الرقية إحدى وعشرين مرة - عافاه الله بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره كان عند الله وجيهاً " اهـ.
يا حميد الفِعال ذا المنّ على جميع خلقه بلطفه يا حميد الفِعال .
"هذا الإسم جماليّ، وله تأثير عجيب في جلب الخيرات واللطف في جميع الحالات، ومن داوم على ذكره كان من واجبه ألا يتركه. قال أحد العارفين: (إنّ للأسماء ملائكة، وهي تتغيّر على مستعملها إذا تركها).
وروي أنّ من داوم على ذكره حضرت الملائكة مجلسه - حتى يعتادوا الحضور، وفتح الله عليه، وأورثه الغنى... فإن ترك الذكر رجعوا عن مجلسه، وقالوا: لعله في شغل، ودعوا له. فإذا ترك الذكر، وجاءوا إلى مجلسه في وقت آخر فوجده ساكناً أو نائماً - سعوا في ضرره معاقبة له.
ويُذكر هذا الإسم الشريف بكسر الفاء من كلمة (فِعال). ومن قرأه ثلاثمائة وستين مرّة بعد قوله تعالى: {إنّا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهُم مُقمحون} ونوى بها قهر أعدائه وتشتيتهم - انهزموا وتشتتوا بإذن الله تعالى." اهــ.
من واظب عليه عقب كل فرض 62 فانه يصير غنيا باذن الله-
هذا والله أعلم.
يا عزيز المنيع الغالب على جميع أمره فلا شيء يعادله يا عزيز .
"هذا الإسم الشريف جلاليّ، وروي أن سيدّنا يوسف عليه السلام كان يذكره، فصار عزيز مصر، وهو من الأذكار العالية القدر.
وخاصيته أن من داوم على ذكره صار عزيزاً في قومه، ورفع الله قدره وأعزّه، ونصره، وآمنه من كل خوف.
ومن ذكره عقب كل صلاة خمسين مرة، ثم دعا بهذا الدعاء:
(يا دائم العز والبقاء، يا واهب الجود والعطاء، يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا فعال لما يريد: أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً لأوّلنا وآخرنا، وآية منك، وارزقنا، وأنت خير الرازقين) - من واظب على هذا أربعين يوماً - أغناه الله من حيث لا يحتسب.
ومن قرأه كل يوم ثلاثمائة وستين مرة نهاراً، ومثلها ليلاً - انعقدت له الرئاسة في قومه.
ومن ذكره (1202 مرة) على حاجة - قضيت بإذن الله تعالى.
ويصلح ذكره للحكام وولاة الأمور. وشرط النفع مداومة الذكر." اهـ.
يا قاهر ذا البطش الشديد أنتَ الذي لا يُطاق إنتقامه يا قاهر .
"هذا الإسم الشريف جلاليّ جماليّ. ومن أكثر من ذكره ألبسه الله تعالى حلّة الجلال والبهاء والمهابة.
ومن أراده للإنتقام من العدو وإهلاكه فليذكره بالمبالغة فيقول: (يا قهـّار...) ، ويصلح ذكره للحكام وولاة الأمور. وهو من الأسماء سريعة الإجابة، وكل من جربّه وجد له فوائد عظيمة" اهـ.

يا قريب المتعالي فوق كل شيء علو ارتفاعه يا قريب .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، ومن واظب على تلاوته نال الدرجات العُلى في الدنيا والآخرة، فكان عند الله وجيهاً، وعند الناس مقرّباً.
ومن ذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة صباحاً، ومثلها مساءاً - كان مجاب الدعوة" اهـ.
يا مذلّ كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه يا مذلّ .
"هذا الإسم جلالي، وهو كالسيف الماضي، فببركته يُهلك الله تعالى للظالمين والمتجبرين، ويصلح ذكره لجميع الأغراض - خاصة لقهر الأعداء وإذلالهم.
وأذكر أنه بعد نكسة 1967م كان سيدي الشيخ عبد المقصود محمد سالم يذكره دائماً مع الإسم السابق (يا قاهر ذا البطش الشديد أنت الذي لا يطاق انتقامه. يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه)، وكان يأمر المريدين بذكره - حاصة إذا اجتمعوا للحضرة، فيقرأونه بصوت مرتفع ويتضرعون إلى الله تعالى أن يخذل الأعداء... والحمد لله، وبفضله تعالى ارتفع البلاء، وانهزم الأعداء... ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً." اهـ.
يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره يا نور .
"هذا الإسم الشريف جماليّ، ومن أكثر من ذكره نوّر الله قلبه وبصره، ورزقه الفتوحات الربانية والعلوم اللدنية.
وكان من دعاء النبي : (اللهم اجعل في وجهي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي قلبي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، واجعل لي نوراً) "اهـ.
يا عالي الشامخ فوق كل شيء عُـلوَّ إرتفاعه يا عالي .
"هذا الإسم الشريف من داوم على ذكره قضى الله حاجاته، ورزقه الرفعة في الدرجات، ومن ذكره في كل يوم أربعمائة مرة نهاراً، ومثلها ليلاً - كان مجاب الدعاء بإذن الله تعالى" اهـ.
يا قدّوس الطاهر من كل سوء فلا شيء يعادله في خلقه يا قدّوس .

"هذا الإسم الشريف جمالي، ومن أكثر من ذكره رزقه الله الخير، وعقد ألسنة الأعداء عنه. وهو من الأسماء المجرّبة في قضاء الحوائج وسرعة الإستجابة.
ويصلح ذكره لمن أراد التوبة من المعاصي، وصلاح الحال. ومن كان مبتلى بالفواحش - كالزنا وشرب الخمر - وواظب على قراءته (25 مرة) نهاراً ومثلها ليلاً - تاب الله عليه، ووسع رزقه. " اهـ.
يا مبديء البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته يا مبديء .

"لهذا الإسم الشريف فوائد عظيمة، وأسرار جليلة، منها: أن من أراد سرعة حفظ القرآن فليكثر من ذكره - واضعاً يده على صدره.
ومن أراد النجاح في أمور حياته فليقرأه (41 مرة) عند بداية كل عمل.
ومن قرأه ألف مرّة على مريض لا دواء له - شفاه الله تعالى.
ومن واظب على ذكره أجرى الله على يديه الكرامات" اهـ.
يا جليل المتكبّر على كلّ شيء فالعدل أمره والصدق وعده يا جليل .

"هذا الإسم جلالي، ومن قرأه كان مهاباً ومعظمّاً في قومه.
ورضي الله عن الإمام البوصيري حين يقول في سيدّنا الرسول :

كأنّه وهو فردٌ في جلالته = في عسكرٍ حين تلقاه وفي حشمِ

ويصلح ذكره للأمراء والملوك، ومن قرأه أربعين يوماً في كل يوم أربعين مرّة - منحه الله تعالى حكماً وعدلاً.
ومن واظب على ذكره... لا يتركه، وإلاّ يُخشى عليه الضرر " اهـ.
يا محمود فلا تبلغ الأوهام كل ثنائه ومجده يا محمود.
"هذا الإسم جمالي، ومن واظب عليه رزقه الله التقوى، وحصلت له فتوح عظيمة، ويصلح ذكره لقطع الأوصاف الذميمة، والبعد عن الأخلاق الرذيلة؛ فبذكره الدائم يبدل الله تعالى ذلك بحسن الخلق، ويكون ذكره لهذا ألفاً وواحداً وأربعين مرة.
ومن أراد رؤية النبي فليصم يوم الخميس، ويقرأ بعد صلاة العشاء سورة الكوثر (41 مرة) ، ثم يذكر هذا الإسم الشريف ألف مرة." اهـ

يا كريم العفو ذا العدل أنت الذي ملأ كل شيء عدله يا كريم .
"هذا الإسم الشريف يصلح ذكره لغفران الذنوب، وكثرة الرزق، والنجاة من الظالمين؛ فمن واظب على ذكره أربعين يوماً نجاه الله ممّا يخاف، وجعله من أهل عفوه ورحمته. ومن حُبس ظلماً فليذكره (ألف مرة) لمدة ثلاثة أيام؛ فإن الله تعالى ينجيه، ويحسن خلاصه.
ومن أكثرَ من ذكره ارتفع شأنه وعلا قدره بين الناس." اهـ
يا عظيم ذا الثناء الفاخر والعزِّ والمجد والكبرياء فلا يذل عزُّه يا عظيم.

"هذا الإسم الشريف من واظب على ذكره ظهرت عليه آثار العظمة، ونال الشرف والعز والرياسة، وصار محبوباً في الناس. وتكون تلاوته كل يوم ألف مرة." اهـ


يا قريب المجيب الداني دون كل شيء قربه يا قريب .

"هذا الإسم كمالي، ويصلح ذكره لقضاء الحوائج، والنجاة من أهل السوء. ومن أكثر من ذكره كان مجاب الدعوة " اهـ
يا عجيب الصنائع فلا تنطق الألسن بكل آلائه ونعمائه يا عجيب .

"كثرة ذكر هذا الإسم الشريف تورث الإبداع والبراعة في العمل. ويصلح ذكره لمن كان يريد الحكمة، فليقرأه (41 مرة) بعد كل صلاة، والله يمنّ على من يشاء {ومن يؤتَ الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً} (البقرة-269)

يا غياثي عند كل كربة . ومجيبي عند كل دعوة .ومعاذي عند كل شدّة . و رجائي حين تنقطع حيلتي يا غياثي


هذا الإسم الشريف مَنْ واظب على تلاوته نجّاه الله من كل كرب، وأعاذه من كل شر، وأجاب دعوته. ومَنْ وقع في كرب شديد فواظب على ذكره (99 مرة) انكشفت كربته، وزالت أسباب شدته، وأتاه الفرج القريب... فالله سميع مجيب. وأشرف فوائده أن كثرة ذكره تقرّب من رؤية النبي "
يا غياثي عند كل كربة ومجيبي عند كل دعوة ومعاذي عند كل شدة ورجائي حين تنقطع حيلتي ياغياثي..

من واظب عليه 40 مرة كل يوم يري النبي عليه الصلاة

باذن الله تعالي ساكتب عن مزيد من الفوائد لهذة الاسماء المباركه

اكرر مرة اخري ان معظم الاذكار لايلحق قاريها الاذي اذا تركها الا...
الاسماء الادريسيه كما هو موضح في التنبيه..
اللهم قد بلغت اللهم فاشه

ملاحظه للاسماء المباركه تصريفات كثيرة ساضيفها هنا ايضا ان شاء الله تعالي

اكرر مرة اخري ان معظم الاذكار لايلحق قاريها الاذي اذا تركها الا...
الاسماء الادريسيه كما هو موضح في التنبيه..
اللهم قد بلغت اللهم فاشه


اجازة عامة بالاسماء الادريسيه

-----------------

(قل لو كنتم تمسكون خزائن رحمة ربي لامسكتم خشية الانفاق...)
وجهادا في نفسي الامارة بالسوء,,,
ولانني مجاز بالاسماء الادريسيه..السريعة المفعول والمؤكده بالاجابة لذاكرها..
ساضع هنااجازة عامة لاخواني واسيادى اعضاء هذا المنتدي المبارك..

وكل من يعدني الراغب بالقراءة عن فائدتها والضرر الذي يعود علي من ترك الذكر بها(هذا للقليل من الاسماء السريعة الاجابه)

وان يتخذها الذاكر وردا (فهي تغنيك عن كل شئ غيرها)

وان تتذكرني وتدعوا لي عند الذكر بها.

والا يستعملها الذاكر لظلم العباد او للحرام فستنقلب عليه ملائكه الا سماء المباركه بالضرر,,

وان تستغفر الله تعالي 100 مره
وان تصلي علي الرسول واله وصحبه 100 مره.(قبل البدء في الذكر بها)

يعتبر كل من يفعل ذلك مجاز مني

رجح الله بها اعمالكم ولا تنسوني في دعوة
آخر تعديل بواسطة hesham11 في الأحد 17-8-2008 10:41 am، تم التعديل مرتين في المجمل.
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

صورة العضو الرمزية
خفايا الروح
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1304
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الميزان
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة خفايا الروح »

تنبيه وبعده الاجاذة العامة بالاسماء الادريسيه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ******* خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد:
رأيت من الواجب علي التنبيه على بعض النقاط التي تتم بها الفائدة إن شاء الله تعالى :
أولا : قال الشيخ أبو محمد أبو بكر التونسي رحمه الله تعالى -شارح هذه الأسماء- عند كلامه على الإسم الأول ( سبحانك لا إله إلا أنت يا رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه سبحانك) هذه الطريقة هي أسمى الطرق لأنها لا ضرر فيها وهي أن آخر كل اسم مثل أوله ، وهي الطريقة الغوثية التي لا ضرر فيها على المستعمل ، وغيرها من الطرق فيها الضرر إن لم يوف بشروطها ، وهذه الطريقة أقرب إلى الإجابة لأن خدمة هذه الأسماء عاهدت سيدي محمد الغوث على أن كل من استعمل هذه الأسماء بهذه الطريقة لا يسعون في ضرره أبدا بشرط أن لا يترك الاستعمال ولو قليلا . اهـ والطريقة التي استعملها الأخ العبد الفقير لا شك أن لها شروطاً إن لم يوف بها ضرت المستخدم لأن آخرها ليس كأولها كما ذكر الشيخ . فنرجوا من الأخ الفاضل أن يبين لنا شروطها أو يتحول إلى هذه الطريقة التي وصفها الشيخ بالأسمى.
ثانياً : قال الشيخ التونسي رحمه الله عند كلامه على الاسم السادس والعشرين : وقد نصحت من وقف على كتابي هذا –يعني شرحه للأسماء الإدريسية- نصحاً جيدا ، لأن الأسماء غيَّارة وتغير على مستعمليها أشد من غيرة الرجل على زوجته أو من المرأة على زوجها ، وخرجت هذه النصيحة من عنقي وبقيت في عنقك ، لأن الإنسان إذا ذكر الله تعالى بهذه الأسماء –يعني الأسماء الإدريسية- تحضر الخدمة وقت الذكر في أول مرة وقاني مرة وثالث مرة وهلم جرا إلى أن يعتادوا الحضور ، فإذا ترك الإنسان الذكر وقتا من الأوقات رجعوا إلى المجلس وقالوا لعله في شغل ودعوا له ، فإذا ترك الإنسان الذكر وقتا آخر جاءوا إلى مجلسه فوجدوه ساكتا أو لم يجدوه أصلا سعوا في ضرره وآذوه الإذاية البالغة إما في نفسه أو ماله أو كسبه أو أولاده أو عياله أو منزله ، ولم يعرف الذاكر بأي سبب جاءه هذا الضرر وينسب ذلك للناس وليس كذلك . اهـ فانظر يا أخي إلى هذا التحذير العظيم الذي ينبغي أن يصدر به كل اسم قبل شرح خواصه وفوائده .
ثالثاً : وقال أيضاً : إعلم يا أخي أن كل ذاكر اسم من هذه الأسماء لابد له أن يرتقي إلى درجة لم يعهدها وأن كل اسم يعطي ذاكره ما في قوته ، وإن الهمم إذا تعلقت بأمر استجابته ، وإن ه1ه الأسماء الادريسية هي المعول عليها عند القوم ، فكم بإثمدها استنارت حدقات وكم بجلبابها تسربل سادات ، وكم من وضيع ارتقى بها إلى أعلى الدرجات :
عليك بها ما عشت فيها منافسا#### وبع نفسك الدنيا بأنفاسها العلا
ثم قال: هذه الأسماء نتيجة العلاج صحيحة النتاج لا شك فيها ، واشتهر فضلها في الآفاق ، ويكفي فيها ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله تعالى خلق أربعين درة من اللؤلؤ المصفى وكتب على كل درة اسما من هذه الأسماء ووضعها في حجرة وقفل عليها ثم قال: وعزتي وجلالي ما يدعوني أحد بهذه الأسماء إلا استجيب له ولو كان في قاع البحر .
رابعاً : بالنسبة للإجازة والإذن فيحتاج الأمر فيهما إلى التحقق من أهل العلم والاختصاص ، لكن الذي توصلت إليه بفهمي أن بعض هذه الأسماء يحتاج إلى الإذن والبعض منها لا يحتاج كالاسم الأربعين-وسيأتي- فإنه قال عند شرحه : من اشتغل به فكأنما اشتغل بجميع الأسماء وهذا الاسم غني عن الشروط فلا يحتاج إلى الإجازة .اهـ فأفهم أن غيره من الأسماء مفتقر إلى الإجازة . علماً بأن من كان معه إجازة في كتاب عقد اليواقيت للحبيب عيدروس بن عمر الحبشي فهو مجاز بالتبعية في هذه الأسماء التي يوجد لها سند فيه . وبالمناسبة فقد ذكر فيه أنه حصل له الفتح في أحد هذه الأسماء-ولا يحضرني الآن-.
وأخيرا : ينبغي أن مثل هذه الأسماء الشريفة وغيرها من الفوائد العزيزة التي يضن بها عن غير أهلها ألا تظهر لكل أحد وفي مكان عام كهذا المنتدى فيستخدمها من ليس أهلا لها في غير موضعها أو يستعملها من لا علم له بشروطها فيتضرر . قال شارحها أبوبكر التونسي رحمه الله : فمن وقف عليها فعليه أن يصونها من الجهال والنساء والأحداث وكل صاحب بدعة ولا يظهرها إلا لمن يوثق بديانته وصيانته . اهـ ولست أقول هذا الكلام تشكيكا بالمشاركين في هذا المنتدى وسوء ظن بهم أو كتما للعلم النافع بل إن من العلم ما يجب كتمه عن غير أهله كما هو معلوم .
فأسأل الله أن ينفعنا ببركة هذه الأسماء ..والله سبحانه وتعالى أعلم.

نحمدك ربّنا، يا الله، يا من لك الجلال كله، ولك الجمال كله، ولك العز كله، وإليك يرجع الأمر كله - حمداً دائما بدوامك، كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك، فأنت الله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد، ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد.
والصلاة والسلام على سيدّنا ومولانا محمد رسول الله - صلاة ما صلّى مثلها مخلوق منذ خلقت الأكوان، ولا يصلي بأفضل منها موجود في سائر العصور والأزمان، وعلى آله وصحبه ومن والاه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين..
وبعد:
فالأسماء الإدريسية اشتهر بها الشيخ الإمام مربي المريدين شهاب الدين عمر السهروردي - قدّس الله سرّه، ورفع درجاته في أهل الآخرة، ونفعنا به وبعلومه وأنواره وبركاته وإمداده في الدارين..اللهم آمين.
وقد اشتهرت هذه الأسماء عند الأولياء والعارفين بسرعة تأثيرها، وتسمى عندهم بالأسماء العظام.
وتنسب هذه الأسماء إلى النبي إدريس عليه الصلاة والسلام وعلى نبينا أفضل الصلاة والتسليم، فببركتها نصره الله تعالى على قومه، ونجاه منهم، ولما توفي رفعه الله تعالى مكاناً عليّاً.
وقد توارثها الذاكرون -مع اختلاف في الرواية- حتى وصلت إلى الأمة الإسلامية فتناولتها جيلاً بعد جيل، وذاع فضلها عندهم.
وتعتبر هذه الأسماء سلاح الأولياء، والمفاتيح لأعلى الدرجات... روي أن من أراد أن يذكر بها فعليه أن يستغفر الله ويتوب إليه مائة مرة، ثم يصلي على النبي * مائة مرة، ويخلص النية لله تعالى، ثم يبدأ في ذكر الإسم الشريف الذي يريد أن يذكره، وبمشيئة الله تعالى تقضى له الحوائج.
وإذا لم تحدث الإجابة فعلى الذاكر ألا يسيء الظن بالله، لأنه سبحانه وتعالى ضمن لنا الإجابة في الوقت الذي يريده، فالإجابة حاصلة لا محالة، إلا أن لها أوقاتاً مقدّرة؛ فقد يجيب الله تعالى دعاءك بخير غير ما تطلبه، وقد يصرف به عنك سوءاً قدّره لك، وقد يؤجل لك الإجابة إلى يوم الحساب ثم يعطيك خيراً مما دعوت به.
قال تعالى: {وإذا سألك عبادي عنـّي فإنـّي قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلـّهم يرشدون} - سورة البقرة/186
وسوف نتناول إن شاء الله تعالى، بعض الفضائل التي ذكرها العلماء لهذه الأسماء المباركة، كما ذكرها الشيخ محمد محمود عبد العليم رئيس جماعة تلاوة القرآن الكريم بالأزهر الشريف في كتابه "معرفة الله جلّت عظمته" ص184-198...
1- سبحانك لا إله إلا أنت يا ربّ كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه سبحانك.
"خاصية هذا الإسم الشريف أنّ من كان له عدو - وهو خائف منه، أو ظالم يخشى بطشه - فليقرأ في وجهه هذا الإسم 17 سبع عشرة مرة؛ فإنّ الله تعالى يغير له خاطره، ويبدل غضبه حلماً.
ومن كان عنده زرع، وأراد أن يزيد الله له في خيره، فعليه أن يقرأه في أركان الحقل الأربعة.
ومن أكثر من ذكره رزقه الله القبول، ووسع رزقه، ونجاه من الآفات." اهـ.
-يا إله الآلهة الرفيع جلاله يا إله
"خاصية هذا الإسم الشريف أن كثرة ذكره تورث الهيبة والرفعة، ومن ذكره قبل صلاة الفجر - بين السنة والفريضة - خمس عشرة مرة يومياً - رزقه الله تعالى التقوى والهيبة وسعة الرزق. ومن واظب علي ذكره خمس عشرة مرة عقب كل صلاة نوّر الله سرّه. ومن واظب على ذكره ألف مرة وبعد صلاة العشاء - فتح الله عليه أبواب الخير، وبارك له في أمواله وأولاده." اهـ.
- يا الله المحمود في كل فعاله يا الله .
هذا الإسم من الأسماء العظيمة، والأولياء والعارفون يكثرون من ذكره.
روي أن من قرأه قبل صلاة الجمعة ألفي مرة - قضى الله حاجته، ومن نقشه على خاتم ولبسه في إصبعه الخنصر من اليد اليمنى، وتوجه إلى حاجة فإنها تقضى بإذن الله تعالى" اهـ.

- يا رحمـن كل شيء وراحمـه يا رحمـن
"هذا الإسم الشريف جمالي؛ لأنّ الرحمة رقة تقتضي التفضل والإحسان.
ومن أكثر من ذكره رزقه الله حُسن الخلق، وصار عند الله وجيهاً، وعند الناس خيّراً" اهـ.
- يا حي حين لا حي في ديمومية ملكه وبقائه يا حي .
"هذا الإسم الشريف جلالي، لأن الحياة الدائمة من صفات الله تعالى وحده. ومن داوم على ذكره أحياه الله حياة طيبة، وشفاه من كل داء، وكان مجاب الدعوة" اهـ.
- يا قيوم فلا يفوته شيء من علمه، ولا يؤوده حفظه يا قيوم .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، لا يواظب عليه إلا الكـُمـّل من أهل الطريق. ومن واظب على ذكره خمساً وعشرين مرة يومياً هوّن الله عليه حفظ ما يريد حفظه.
ويصلح للمسحور والمريض، فمن كتبه على سبع ورقات من سدر كل ورقة ثلاث مرّات، ووضع ذلك الورق في ماء، وغلاه واغتسل به - فإن كان مسحوراً بطل سحره، وإن كان مريضاً شفاه الله - بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره أقام الله ذكره بين العباد، وجعل أمره مطاعاً." اهـ.

- يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره يا واحد .
"هذا الإسم جلالي؛ لأن الأحدية والبقاء المطلق من صفات الله تعالى وحده. ومن كان خائفاً من ظالم، وقرأه خمسمائة مرة، ثم توجه إليه - فإنه يتبدل حاله، ويقضى له بحقه. ومن أكثر من ذكره أطال الله عمره." اهـ.
- يا دائم فلا فناء ولا زوال لملكه وبقائه يا دائم .
" هذا الإسم الشريف جلاليّ، لأنه لا دائم إلا الله تعالى.
وروي أن من كان في منزلة أو ولاية، وأكثر قراءته، أدام الله عليه منزلته وأعزه.
ومن ذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة يسّر الله له جميع حوائجه. ومن واظب على ذكره أدام الله الألفة بينه وبين أهله" اهـ.

يا صمد من غير شبه فلا شيء كمثله يا صمد .
من واظب على ذكره، كمـّله الله تعالى، وأصلح أحواله، وأوقفه لقضاء حوائج العباد.
ومن أراد أن يتوب الله عليه، ويقلع عن المعاصي - فليصم أيام الخميس والجمعة والسبت، وليقرأ هذا الإسم الشريف ألف مرة قي كل يوم منها؛ فإن الله تعالى يرزقه التوبة والهدى.... سبحانه فهو التواب الرحيم" اهـ.

يا باريء فلا شيء كفؤه يدانيه، ولا إمكان لوصفه يا باريء .
"من قرأه كل ليلة الف مرة فتح الله عليه، ويسّر له أبواب الخير.
ومن اكثر من ذكره رزقه الله التقوى وحسن الطاعة. ومن واظب على ذكره رضي الله عنه، وكتب له الرضى في قلوب العباد.
ويصلح ذكره لأرباب الصنائع والحرف" اهـ.
يا كبير أنت الله الذي لا تهتدي العقول لوصف عظمته يا كبير .
هذا الإسم جلالي، ومن واظب على ذكره رأى عجباً؛ فله فوائد عظيمة، وأسرار جليلة، منها: أن من كان عليه دين وذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة (360) ليلاً، ومثلها نهاراً - قضى الله دينه، ويسّر رزقه، وجعله من الآمنين.
ومن أراد نيل منصب من المناصب العالية، فليقرأه كل يوم ثلاثة آلاف (3000) مرة في مجلس واحد؛ فإنه ينال مطلوبه - بإذن الله تعالى.
ولهذا الإسم تأثير عجيب في تفريج الهموم، وكشف الغموم، والشفاء من الأمراض النفسية. " اه
يا باريء النفوس بلا مثال خلا من غيره يا باريء .
"هذا الإسم الشريف جمالي؛ فمن داوم على ذكره جمّل الله ظاهره وباطنه. وروي أن سيدّنا أيّوب عليه السلام كان يذكره. قال تعالى: {وأيّوب إذ نادى ربّه أنّي مسّني الضّر وأنت أرحم الراحمين* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة منّا...} -الأنبياء 83-84.
ويصلح ذكره لمن كان مريضا وأعيا الأطباء دواؤه، فإذا ذكره سبعة أيام - في كل يوم ألف مرة - وهو مستقبل القبلة في جلسة واحدة - شفاه الله وعافاه - بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره لا يصيبه هم ولا غم. وفي المداومة على ذكره شفاء ودواء ورحمة وبركة. وقد جرّبه الكثيرون، فوجدوا له خيراً كثيراً" اهـ.
يا زاكي الطاهر من كل آفة بقدسه يا زاكي .
"هذا الإسم الشريف كمالي، ومن أكثر من ذكره كمّله الله تعالى في دينه، ومكّن له في دنياه، ونجاه من كل بلاء.
ومن كان سيء الخلق، كثير المعاصي، فليداوم على ذكره؛ فإنّ الله تعالى يجعل العفة في قلبه، والطهارة في بدنه، وييسر له أموره.
ومن كان كثير الصيام، وجلس في خلوة، وواظب على ذكره سبعة آلاف مرة - قضى الله حوائجه، وأظهر على يديه الكرامات، ورزقه من حيث لا يحتسب" اهـ.


يا كافي الموسع لما خلق من عطايا فضله يا كافي .
"هذا الإسم قطب الأسماء الملكية - كما أن "الله" قطب الأسماء الملكوتية. وهو إسم سريع الإجابة، ويقرأ لتوسيع الرزق اثني عشر يوماً، كل يوم اثني عشر ألف مرّة... وهو مجرّب صحيح.
ومن ذكره في يوم - وهو في خلوة - سبعة آلاف مرة، ثم واظب علي قرائته كل يوم ثلاثمائة وستين مرة - كفاه الله شر حوادث الدنيا، ورزقه خيراً كثيراً.
ومن واظب على ذكره نجاه الله من أعدائه" اهـ.

يا نقيـّاً من كل جور لم يرضه ولم يخالط فعاله يا نقيـّاً .
"هذا الإسم الشريف يذكره الرجال الصالحون، وهو اسم سريع الإجابة؛ فمن اشتغل بذكره ليلاً ونهاراً تظهر له أسرار عجيبة وكرامات كثيرة. ولا يقلّ ذكره عن ألفي مرّة." اهـ.

يا حنّان أنت الذي وسعت كل شيء رحمة وعلما يا حنّان .
"هذا الإسم الشريف بذكره تنجلي القلوب، وتنار البصائر، وتطمئن النفوس؛ فإذا ذكره خائف أمنّه الله، وإذا ذكره عاص تاب الله عليه. ومن واظب على ذكره ثلاثمائة وستين مرّة رفع الله منزلته، وكساه المهابة، وحبّب فيه العباد.
ويصلح ذكره لمن فاتها قطار الزواج؛ فإن أكثرت من ذكره يسّر الله لها ذلك... بإذنه تعالى." اهـ.

يا منـّان ذا الإحسان قد عمّ كل الخلائق منـّه يا منـّان .
"هذا الإسم جمالي، ومن واظب على ذكره يسّر الله رزقه، وبارك له في ماله وولده، ورزقه العطف على الخلق.
ومن ذكره مدّة أربعين يوماً، في كل يوم ألف مرّة صباحاً، ومثلها بعد العصر، ومثلها بعد العشاء - رزقه الله علماً لدنيّاً، وأفاض الخيرات والبركات على يديه" اهـ.
يا ديــّانَ العباد كلّ يوم يقــوم خاضعـاً لرهبتــه ورغبتــه يا ديــّانَ .
"هذا الإسم جلالي، ومن أكثر من ذكره أعــزّه الله تعالى، وكان مطاعاً في قومه، ومن اتخـذه ورداً فقرأه كل يوم مائة مرة - كتب الله محبته وهيبته في قلوب العباد" اهـ.
يا خالق من في السماوات والأرض وكُلّ إليه معاده يا خالق .

"هذا الإسم الشريف من خصائصه أن من ذكره في الثلث الأخير من الليل أربعين مرّة، فإنّ الله تعالى ينوّر له قلبه، ويبارك له في رزق يومه. ومنها أنه إذا غاب لك شخص -ولا تعرف مكانه- فصُم لله تعالى خمسة أيام، واذكر هذا الإسم خمسة آلاف مرّة في اليوم والليلة؛ فإنّ الله تعالى يكشف لك أمره" اهـ.
يا رحيـــم كلّ صريـــخ ومكروب وغيـــاثه ومعــــاذه يا رحيـــم .

"هذا الإسم جلاليّ، ويذكره أرباب الخلوات وأصحاب السلوك. ومن أكثر من ذكره حفظه الله من كل مكروه. ونجا من كل خوف. ويصلح ذكره لمن وقع في كرب شديد، فيقرأه بهمة ورجاء؛ فإن الله تعالى يكتب له النجاة وكشف الكرب.
ومن واظب على ذكره في كل يوم ثلاثمائة وستين مرّة، وبعده يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم - فتح الله عليه، وألهمه الحفظ ودقة الفهم. " اهـ.
يا تــامّ فلا تصـف الألســن كل جـــلاله وملكــــه وعــــزّه يا تــامّ .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، وهو يوافق اسمه تعالى (الملك).
وروي أن سيدّنا سليمان عليه السلام كان يذكره فأتمّ الله ملكه، وسخرّ له جميع الخلائق لخدمته.
وهذا الإسم الشريف يذكره من أراد الكمال في الأمور كلها؛ فالمداومة على ذكره تورث الهيبة والعزّة والرفعة والمجد. ومن أكثر من ذكره، جعل الله البركة في رزقه، وقضى له حوائجه، وكان في أمان الله تعالى.
وتصلح قراءته على سبيل الرقية للحفظ من المعاصي" اهـ.

يا مبـدع البـدائـــع لم يبـغ في إنشــائها عونــاً من خلقـــه يا مبـدع.., ..

"هذا الإسم الشريف كماليّ، وهو يناسب اسمه تعالى (المبدع) و (القوي)، ومن داوم على ذكره فتح الله عليه بعلوم غيبية، وأورثه نوراً في القلب، وحكمة في العقل. ومن ذكره كل ليلة أربعين مرة، تفجرت ينابيع الحكمة على لسانه" اهـ.
يا عـلاّم الغيـــوب فلا يفوتــــه شيء من حفظــــه يا عـلاّم .
" هذا الإسم كمالي، ومن واظب على ذكره وهبه الله تعالى حُسن الفهم والحفظ.
ومن أراد أن ينكشف له أمر من الأمور الخفيّة فليقرأه في الليل ألفين وخمسمائة مرة (2500) - قبل أن ينام - ثم يقول: (اللهم ببركة هذا الإسم الشريف أرني في ليلتي هذه كذا وكذا) - فإنه يرى ذلك - بإذن الله تعالى.
وقد جرّبه الكثيرون في ذلك، فنجح معهم. ومن لم ير له أثراً فعليه بكثرة الإستغفار والتوبة، حتى ينجلي حجاب قلبه." اهـ.

يا حليم ذا الأنــاة فلا يعادلــه شيء في خلقـــه يا حليم .
"هذا الإسم الشريف جماليّ. وروي أن سيدنا إبراهيم عليه السلام كان يذكره، وببركته أعطاه الله تعالى الحلم وحسن الخلق، وأثنى عليه بقوله: {إنّ إبراهيم لحليم أوّاه منيب} هود-75
ومن ذكره في كل يوم ثلاثمائة وستين مرّة جمّل الله ظاهره وباطنه.
وخاصيته أن من كان غاضباً وذكره ثمان وثمانين مرة ذهب غضبه، ومن ذكره عن من غضب سكن غضبه. ومن كان جباراً في طبعه، وأراد أن يجعله حليماً، فليكثر من ذكره.
ومن قرأه على شيء من المأكولات وأطعمه لإنسان أحبه حباً شديداً. وخلوص النيّة للخير سر لصحة العمل." اهـ.
يا معيدُ ما أفناه إذا برز الخلائق لدعوته من مخافته
"هذا الإسم الشريف يصلح ذكره لجمع الشمل ورد الغائب، والخلاص من الشدائد، والأمن من الخوف؛ وذلك بأن يقرأ قبل صلاة الفجر ثلاثمائة مرة متصلّة.
ومن خواصه أن من قرأه على مريض على سبيل الرقية إحدى وعشرين مرة - عافاه الله بإذنه تعالى.
ومن أكثر من ذكره كان عند الله وجيهاً " اهـ.
يا حميد الفِعال ذا المنّ على جميع خلقه بلطفه يا حميد الفِعال .
"هذا الإسم جماليّ، وله تأثير عجيب في جلب الخيرات واللطف في جميع الحالات، ومن داوم على ذكره كان من واجبه ألا يتركه. قال أحد العارفين: (إنّ للأسماء ملائكة، وهي تتغيّر على مستعملها إذا تركها).
وروي أنّ من داوم على ذكره حضرت الملائكة مجلسه - حتى يعتادوا الحضور، وفتح الله عليه، وأورثه الغنى... فإن ترك الذكر رجعوا عن مجلسه، وقالوا: لعله في شغل، ودعوا له. فإذا ترك الذكر، وجاءوا إلى مجلسه في وقت آخر فوجده ساكناً أو نائماً - سعوا في ضرره معاقبة له.
ويُذكر هذا الإسم الشريف بكسر الفاء من كلمة (فِعال). ومن قرأه ثلاثمائة وستين مرّة بعد قوله تعالى: {إنّا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهُم مُقمحون} ونوى بها قهر أعدائه وتشتيتهم - انهزموا وتشتتوا بإذن الله تعالى." اهــ.
من واظب عليه عقب كل فرض 62 فانه يصير غنيا باذن الله-
هذا والله أعلم.
يا عزيز المنيع الغالب على جميع أمره فلا شيء يعادله يا عزيز .
"هذا الإسم الشريف جلاليّ، وروي أن سيدّنا يوسف عليه السلام كان يذكره، فصار عزيز مصر، وهو من الأذكار العالية القدر.
وخاصيته أن من داوم على ذكره صار عزيزاً في قومه، ورفع الله قدره وأعزّه، ونصره، وآمنه من كل خوف.
ومن ذكره عقب كل صلاة خمسين مرة، ثم دعا بهذا الدعاء:
(يا دائم العز والبقاء، يا واهب الجود والعطاء، يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا فعال لما يريد: أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً لأوّلنا وآخرنا، وآية منك، وارزقنا، وأنت خير الرازقين) - من واظب على هذا أربعين يوماً - أغناه الله من حيث لا يحتسب.
ومن قرأه كل يوم ثلاثمائة وستين مرة نهاراً، ومثلها ليلاً - انعقدت له الرئاسة في قومه.
ومن ذكره (1202 مرة) على حاجة - قضيت بإذن الله تعالى.
ويصلح ذكره للحكام وولاة الأمور. وشرط النفع مداومة الذكر." اهـ.
يا قاهر ذا البطش الشديد أنتَ الذي لا يُطاق إنتقامه يا قاهر .
"هذا الإسم الشريف جلاليّ جماليّ. ومن أكثر من ذكره ألبسه الله تعالى حلّة الجلال والبهاء والمهابة.
ومن أراده للإنتقام من العدو وإهلاكه فليذكره بالمبالغة فيقول: (يا قهـّار...) ، ويصلح ذكره للحكام وولاة الأمور. وهو من الأسماء سريعة الإجابة، وكل من جربّه وجد له فوائد عظيمة" اهـ.

يا قريب المتعالي فوق كل شيء علو ارتفاعه يا قريب .
"هذا الإسم الشريف كماليّ، ومن واظب على تلاوته نال الدرجات العُلى في الدنيا والآخرة، فكان عند الله وجيهاً، وعند الناس مقرّباً.
ومن ذكره كل يوم ثلاثمائة وستين مرة صباحاً، ومثلها مساءاً - كان مجاب الدعوة" اهـ.
يا مذلّ كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه يا مذلّ .
"هذا الإسم جلالي، وهو كالسيف الماضي، فببركته يُهلك الله تعالى للظالمين والمتجبرين، ويصلح ذكره لجميع الأغراض - خاصة لقهر الأعداء وإذلالهم.
وأذكر أنه بعد نكسة 1967م كان سيدي الشيخ عبد المقصود محمد سالم يذكره دائماً مع الإسم السابق (يا قاهر ذا البطش الشديد أنت الذي لا يطاق انتقامه. يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه)، وكان يأمر المريدين بذكره - حاصة إذا اجتمعوا للحضرة، فيقرأونه بصوت مرتفع ويتضرعون إلى الله تعالى أن يخذل الأعداء... والحمد لله، وبفضله تعالى ارتفع البلاء، وانهزم الأعداء... ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً." اهـ.
يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره يا نور .
"هذا الإسم الشريف جماليّ، ومن أكثر من ذكره نوّر الله قلبه وبصره، ورزقه الفتوحات الربانية والعلوم اللدنية.
وكان من دعاء النبي : (اللهم اجعل في وجهي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي قلبي نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، واجعل لي نوراً) "اهـ.
يا عالي الشامخ فوق كل شيء عُـلوَّ إرتفاعه يا عالي .
"هذا الإسم الشريف من داوم على ذكره قضى الله حاجاته، ورزقه الرفعة في الدرجات، ومن ذكره في كل يوم أربعمائة مرة نهاراً، ومثلها ليلاً - كان مجاب الدعاء بإذن الله تعالى" اهـ.
يا قدّوس الطاهر من كل سوء فلا شيء يعادله في خلقه يا قدّوس .

"هذا الإسم الشريف جمالي، ومن أكثر من ذكره رزقه الله الخير، وعقد ألسنة الأعداء عنه. وهو من الأسماء المجرّبة في قضاء الحوائج وسرعة الإستجابة.
ويصلح ذكره لمن أراد التوبة من المعاصي، وصلاح الحال. ومن كان مبتلى بالفواحش - كالزنا وشرب الخمر - وواظب على قراءته (25 مرة) نهاراً ومثلها ليلاً - تاب الله عليه، ووسع رزقه. " اهـ.
يا مبديء البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته يا مبديء .

"لهذا الإسم الشريف فوائد عظيمة، وأسرار جليلة، منها: أن من أراد سرعة حفظ القرآن فليكثر من ذكره - واضعاً يده على صدره.
ومن أراد النجاح في أمور حياته فليقرأه (41 مرة) عند بداية كل عمل.
ومن قرأه ألف مرّة على مريض لا دواء له - شفاه الله تعالى.
ومن واظب على ذكره أجرى الله على يديه الكرامات" اهـ.
يا جليل المتكبّر على كلّ شيء فالعدل أمره والصدق وعده يا جليل .

"هذا الإسم جلالي، ومن قرأه كان مهاباً ومعظمّاً في قومه.
ورضي الله عن الإمام البوصيري حين يقول في سيدّنا الرسول :

كأنّه وهو فردٌ في جلالته = في عسكرٍ حين تلقاه وفي حشمِ

ويصلح ذكره للأمراء والملوك، ومن قرأه أربعين يوماً في كل يوم أربعين مرّة - منحه الله تعالى حكماً وعدلاً.
ومن واظب على ذكره... لا يتركه، وإلاّ يُخشى عليه الضرر " اهـ.
يا محمود فلا تبلغ الأوهام كل ثنائه ومجده يا محمود.
"هذا الإسم جمالي، ومن واظب عليه رزقه الله التقوى، وحصلت له فتوح عظيمة، ويصلح ذكره لقطع الأوصاف الذميمة، والبعد عن الأخلاق الرذيلة؛ فبذكره الدائم يبدل الله تعالى ذلك بحسن الخلق، ويكون ذكره لهذا ألفاً وواحداً وأربعين مرة.
ومن أراد رؤية النبي فليصم يوم الخميس، ويقرأ بعد صلاة العشاء سورة الكوثر (41 مرة) ، ثم يذكر هذا الإسم الشريف ألف مرة." اهـ

يا كريم العفو ذا العدل أنت الذي ملأ كل شيء عدله يا كريم .
"هذا الإسم الشريف يصلح ذكره لغفران الذنوب، وكثرة الرزق، والنجاة من الظالمين؛ فمن واظب على ذكره أربعين يوماً نجاه الله ممّا يخاف، وجعله من أهل عفوه ورحمته. ومن حُبس ظلماً فليذكره (ألف مرة) لمدة ثلاثة أيام؛ فإن الله تعالى ينجيه، ويحسن خلاصه.
ومن أكثرَ من ذكره ارتفع شأنه وعلا قدره بين الناس." اهـ
يا عظيم ذا الثناء الفاخر والعزِّ والمجد والكبرياء فلا يذل عزُّه يا عظيم.

"هذا الإسم الشريف من واظب على ذكره ظهرت عليه آثار العظمة، ونال الشرف والعز والرياسة، وصار محبوباً في الناس. وتكون تلاوته كل يوم ألف مرة." اهـ


يا قريب المجيب الداني دون كل شيء قربه يا قريب .

"هذا الإسم كمالي، ويصلح ذكره لقضاء الحوائج، والنجاة من أهل السوء. ومن أكثر من ذكره كان مجاب الدعوة " اهـ
يا عجيب الصنائع فلا تنطق الألسن بكل آلائه ونعمائه يا عجيب .

"كثرة ذكر هذا الإسم الشريف تورث الإبداع والبراعة في العمل. ويصلح ذكره لمن كان يريد الحكمة، فليقرأه (41 مرة) بعد كل صلاة، والله يمنّ على من يشاء {ومن يؤتَ الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً} (البقرة-269)

يا غياثي عند كل كربة . ومجيبي عند كل دعوة .ومعاذي عند كل شدّة . و رجائي حين تنقطع حيلتي يا غياثي


هذا الإسم الشريف مَنْ واظب على تلاوته نجّاه الله من كل كرب، وأعاذه من كل شر، وأجاب دعوته. ومَنْ وقع في كرب شديد فواظب على ذكره (99 مرة) انكشفت كربته، وزالت أسباب شدته، وأتاه الفرج القريب... فالله سميع مجيب. وأشرف فوائده أن كثرة ذكره تقرّب من رؤية النبي "
يا غياثي عند كل كربة ومجيبي عند كل دعوة ومعاذي عند كل شدة ورجائي حين تنقطع حيلتي ياغياثي..

من واظب عليه 40 مرة كل يوم يري النبي عليه الصلاة

باذن الله تعالي ساكتب عن مزيد من الفوائد لهذة الاسماء المباركه

اكرر مرة اخري ان معظم الاذكار لايلحق قاريها الاذي اذا تركها الا...
الاسماء الادريسيه كما هو موضح في التنبيه..
اللهم قد بلغت اللهم فاشه

ملاحظه للاسماء المباركه تصريفات كثيرة ساضيفها هنا ايضا ان شاء الله تعالي

اكرر مرة اخري ان معظم الاذكار لايلحق قاريها الاذي اذا تركها الا...
الاسماء الادريسيه كما هو موضح في التنبيه..
اللهم قد بلغت اللهم فاشه


اجازة عامة بالاسماء الادريسيه

-----------------

(قل لو كنتم تمسكون خزائن رحمة ربي لامسكتم خشية الانفاق...)
وجهادا في نفسي الامارة بالسوء,,,
ولانني مجاز بالاسماء الادريسيه..السريعة المفعول والمؤكده بالاجابة لذاكرها..
ساضع هنااجازة عامة لاخواني واسيادى اعضاء هذا المنتدي المبارك..

وكل من يعدني الراغب بالقراءة عن فائدتها والضرر الذي يعود علي من ترك الذكر بها(هذا للقليل من الاسماء السريعة الاجابه)

وان يتخذها الذاكر وردا (فهي تغنيك عن كل شئ غيرها)

وان تتذكرني وتدعوا لي عند الذكر بها.

والا يستعملها الذاكر لظلم العباد او للحرام فستنقلب عليه ملائكه الا سماء المباركه بالضرر,,

وان تستغفر الله تعالي 100 مره
وان تصلي علي الرسول واله وصحبه 100 مره.(قبل البدء في الذكر بها)

يعتبر كل من يفعل ذلك مجاز مني

رجح الله بها اعمالكم ولا تنسوني في دعوة
بارك الله فيكم سيدي على هذه الكلمات النورانيه القيمه
جعلها الله في ميزان حسناتك ان شاء الله وزادك الله من فضل
علمه السماوي واللدني .. وبارك الله لك في كل شي ..

سيدي سؤال يحيرني كثيرا عندما قرأته وهو كلامكم الكريم
(فإذا ترك الذكر، وجاءوا إلى مجلسه في وقت آخر فوجده ساكناً أو نائماً - سعوا في ضرره معاقبة له)
لو مثلا كنت ذاكرا هذه الاسماء لحاجة في قلبي وقد قضاها الله تعالى لي
ولظروف او اسباب اخرى توقفت عن الذكر .. فلماذا سوف اتضرر من هذه الاشياء ؟؟
وهل من توقف عن ذكر هذه الاسماء سوف يتضرر بملائكة الله ؟؟
انما سيدي انا استغرب لماذا يريد الله الضرر بالانسان وقد توقف هذا الانسان
عن الذكر لاسباب عديده او لظروف خاصه .. ؟؟ اتمنى ان اجدكم عندكم التفسير
لاسئلتي هذه .. وعذرا سيدي لتجاوزي عليكم بهذه الاسئلة ..

وفقكم الله لكل خير :wink:

صورة العضو الرمزية
hesham11
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 114
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة hesham11 »

جزاكم الله خيرااخوتي

بهذة الاسماء اخوانني السريعه الاجابه تحصل كل ما تريد فقط اختار الاسم وواظب بالعدد المطلوب وستحدث الاجابه حتما باذنه تعا...

وفيها كل الخيرات.

والملائكه لاتوذي المنقطع عن الذكر لغرض الاذي بل كي تحثه علي الا يترك ما فيه نفعه..

تماما كالاب يضرب ابنه لمصلحته...


عموما المواظبه شرط والا نصيحه لا تبدا.

انا في خدمتكم

صورة العضو الرمزية
بنت النور
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 533
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة بنت النور »

شكرا لك اخي ساتخذها وردا يوميا جزاك الله كل خير و اسكنك فسيح جنانه

صورة العضو الرمزية
خفايا الروح
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 1304
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الميزان
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة خفايا الروح »

hesham11 كتب:جزاكم الله خيرااخوتي

بهذة الاسماء اخوانني السريعه الاجابه تحصل كل ما تريد فقط اختار الاسم وواظب بالعدد المطلوب وستحدث الاجابه حتما باذنه تعا...

وفيها كل الخيرات.

والملائكه لاتوذي المنقطع عن الذكر لغرض الاذي بل كي تحثه علي الا يترك ما فيه نفعه..

تماما كالاب يضرب ابنه لمصلحته...


عموما المواظبه شرط والا نصيحه لا تبدا.

انا في خدمتكم


الله يرحم والديك اخي العزيز هشام
على هذا الرد الوافي والشافي ..
زادك الله من علمه ونور قلبك بنوره
وهدانا معك لكل خير في حب الحكماء وكل الطيبين :wink:

صورة العضو الرمزية
hesham11
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 114
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة hesham11 »

اخي الحمحامي

حفظك الله..بعض الاسماء اذا اتخذتها وردا ثم تركتها يحدث الضرر وهذا موضح اعلاه ام البعض الاخر فلا شئ فيه..

علما انه من الاحسن ان تقراها كلها مره كل يوم ففيها البركه واستخدم الاسم الذي تريد وتذكر بعض الاسماء اذا اتخذتها وردا ثم تركتها يحدث الضرر وهذا موضح اعلاه ام البعض الاخر فلا شئ فيه..



ولاضرر في استخدام اكتر من اسم

بارك الله فيك

صورة العضو الرمزية
hesham11
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 114
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة hesham11 »

اخي الحمحامي
بارك الله فيك الاسم يذكر كاملا يا باريء النفوس بلا مثال خلا من غيره يا باريء 1000 مرة .

بخصوص هيئه الذكر فالافضل عندما تكون لوحدك مستقبل القبله.لاكن اخي لم يعترض الشيوخ علي الذكر ماشيا اوجالسا وان كانت توجد بعض تصاريف لهذه الاسماء في خلوه او صحراء ساضعها قريبا..ممكن الذكر في جميع الحالات .


3-الاكثار من الذكر اما ان تكرره طوال اليوم سرا اوجهارا او تقوله 1000 مره وانا استخدم كلاهما طبعا حسب الاسم..


في كتاب(الجواهر الخمس)ابن خطير تصريفات كثيره وماذلت ابحث عنه


وفقك الله اخي وثق في الاجابه

مغلق
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة
  • تنبيه مهم بسبب الهكر
    بواسطة ابو شمس المحسن » » في ترحيبات وشكاوي ومقترحات
    5 ردود
    976 مشاهدات
    آخر مشاركة بواسطة أكرم

العودة إلى ”الاسماء المقدسة“