أتترك العنان للأقدار
لتسير بك إلى عالم المجهول .
قبل أيادي الصدفه لعلها
تجمعكم ذات يوم على ابواب
الذكريات ..
ماذا عساك ان تفعل
وأمــــــواج العجز تقذف بك
إلى شواطى اليأس ؟!
.
- قوة التخيل -
- احمد الهلالى
- عضو متميز
- مشاركات: 132
- اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
- الجنس: اختار واحد
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
عند الفراق ،، إجعل لعينيك الكلام فسيقرأ من احبك سوادها ،،وإجعل وداعك لوحة من المشاعر يستميت الفنانون لرسمها ولايستطيعون ،، فهذا أخر ما سيسجله الزمن في رصيدكماfaraj كتب:يا صديقي لا فجر جديد بدونها
انها ساكنة روحي
ان المي يبحث عنها فى كل مكان
بين النجوم
خلف الأفق
فى عمق الذكريات
فى قلب الشمس
فأجدها و لا أجدها
إحزاني قد محوتها
و أملى هي آمال
ما عساي ان اقول لك
سوي اني احبها
وما عساي ان اكون
بدونها
لا اعلم
وبعد الفراق،، لا تنتظر بزوغ القمر لتشكوا له الم البُعاد،، لانه سيغيب ليرمي ما حمله ويعود لنا قمراً جديد ،،ولا تقف امام البحرلتهيج امواجه وتزيد عليه مائة من دموعك لانه سيرمي بهمك في قاع ليس له قرار ويعود لنا بحر هادئ من جديد ..
وهذي هي سنة الكون
-
- عضو متميز فعال
- مشاركات: 5140
- اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
- البرج: الجوزاء
- الجنس: انثى
- قوة التخيل -
يقول د.دينيس جيرستن الطبيب النفسي في سان دييجو وناشر مجلة Atlantis"" وهي مجلة تصدر مرتين شهريا عن العلاج بالتخيل:
"إن التخيل هو اللغة التي يستخدمها العقل ليتصل بالجسد؛ فهو اللغة الأكثر أصولية التي نمتلكها، فإن سألت أي شخص عن أول ذكرى له عن والديه فلن تكون في شكل محادثة بل مجرد صور تخيلية.. فنحن على الأرجح نتذكر صورا وليس كلمات".
( اليكي تجربة لإستخدام التخيل في العلاج )
كي تدخلي جسمك وتبحثي بداخله عن الداء : لتشخصي العلاج يجب أن :
* تخيلي أنك تصغرين قليلا قليلا الى أن تصبحي منكمشة في حجمك ثم تخيلي نفسك داخل جسمك ، وأنك دخلت عبر مجرى
الدم أو عن طريق فتحتي الأنف ثم الحنجرة ، أو عبر مسام العروق .
* ألقي نظرة على ما يحيط بك ، شاهدي بطانات الجدران ولاحظي أجزاء جسمك ، ولكي تتمكني من تخيل ذلك عليك
معرفة شكل الدورة الدموية والجهاز العصبي في كتب التشريح
* يجب أن يتم كل ذلك وأنت مستلقية على السرير في حالة إسترخاء ( جسدي وعقلي ) تام وعيناك مغمضتان
* ثم تخيلي أن هناك إشعاعاً قادماً من الشمس ويغلف جسدك بكامله وأنك تنهضين وتعيدين ذلك الشعاع الى الشمس
* تصوري ببساطة أنك مستغرقة في إعطاء جسمك مزيداً من الطاقة وأشعري بأن هذه الطاقة تدخل جسمك ثم أعطي نفسك
إيحاءات بأن هذه الطاقة فيها قوة لك وأنها تعيد إليك الحياة والصحة إلى كل خلايا جسدك ، وكل ذرة فيه، وأنها تقوي
روحك المعنوية وتحرك وظائف أعضاءك
ستدهشين من النتيجة !
ويعطيك العافيه على الموضوع
"إن التخيل هو اللغة التي يستخدمها العقل ليتصل بالجسد؛ فهو اللغة الأكثر أصولية التي نمتلكها، فإن سألت أي شخص عن أول ذكرى له عن والديه فلن تكون في شكل محادثة بل مجرد صور تخيلية.. فنحن على الأرجح نتذكر صورا وليس كلمات".
( اليكي تجربة لإستخدام التخيل في العلاج )
كي تدخلي جسمك وتبحثي بداخله عن الداء : لتشخصي العلاج يجب أن :
* تخيلي أنك تصغرين قليلا قليلا الى أن تصبحي منكمشة في حجمك ثم تخيلي نفسك داخل جسمك ، وأنك دخلت عبر مجرى
الدم أو عن طريق فتحتي الأنف ثم الحنجرة ، أو عبر مسام العروق .
* ألقي نظرة على ما يحيط بك ، شاهدي بطانات الجدران ولاحظي أجزاء جسمك ، ولكي تتمكني من تخيل ذلك عليك
معرفة شكل الدورة الدموية والجهاز العصبي في كتب التشريح
* يجب أن يتم كل ذلك وأنت مستلقية على السرير في حالة إسترخاء ( جسدي وعقلي ) تام وعيناك مغمضتان
* ثم تخيلي أن هناك إشعاعاً قادماً من الشمس ويغلف جسدك بكامله وأنك تنهضين وتعيدين ذلك الشعاع الى الشمس
* تصوري ببساطة أنك مستغرقة في إعطاء جسمك مزيداً من الطاقة وأشعري بأن هذه الطاقة تدخل جسمك ثم أعطي نفسك
إيحاءات بأن هذه الطاقة فيها قوة لك وأنها تعيد إليك الحياة والصحة إلى كل خلايا جسدك ، وكل ذرة فيه، وأنها تقوي
روحك المعنوية وتحرك وظائف أعضاءك
ستدهشين من النتيجة !
ويعطيك العافيه على الموضوع
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة