تتحدث باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد عن أهمية و ميزة المناسبات الإجتماعية التي تجعل الأسرة تتشارك الفرح .
و كلما إشتركت الأسرة معا ، كبر الفرح أكثر ، و عم على الجميع ، و قضاء المناسبات معا في الأسرة الواحدة فرصة زوجية و أسرية عظيمة لبداية جديدة و خطط سنوية جديدة ، و طريقة الإحتفال تختلف من أسرة لأسرة على حسب المستوى المادي و الفكري ، و لن تنجح و لن تؤتي ثمارها إلا إذا كانت مقدمة بحب و رغبة حقيقية في إسعاد الجميع.
و تضيف شيماء إحترام المناسبات ، وجعل الإحتفال مع الأسرة أولوية عن باقي مشاغل اليوم هو فرصة لشحن طاقة الحب ،و تقوية روابط الأسرة و الترابط بينها ، خاصة مع وجود هدايا و مفاجآت ، و جو مختلف ، سواء كان في المنزل أو خارجه ، و الأعياد و المناسبات الخاصة بالأسرة ، فرصة للزوج أن يحقق لزوجته مطلبا قديما ( سفر أو هدية مثلا ) لم يستطع تلبيته في الأيام العادية لكثرة إنشغاله ، و كذلك الزوجة يمكنها عمل وجبة شهية غير معتادة في جدول غذائهم اليومي ، ويمكنهم كأسرة الحديث حول أجمل ما تم في هذا العام ، و التطور الذي حدث في كل ابن و بنت على حدة ، وهو شيء مشجع جدا ، و كذلك تقدير تطور أطفالنا في النواحي الشخصية أو الحياتية بوجه عام ، ومكافأتهم بهدية .
وهو أيضا فرصة للزوجين للتسامر و التصافي و الحديث عن أمنياتهم و خططهم للعام القادم ، و التجديد السنوي مطلوب ؛ للبعد عن الملل وهو ألد أعداء الحياة الزوجية ، فمطلوب تجديد ترتيب الأثاث ، و إن أمكن ألوان دهان البيت ، و تغيير شخصي أيضا كتسريحة الشعر و طريقة الملبس ، يجدد الحياة الزوجية .
و كلما إشتركت الأسرة معا ، كبر الفرح أكثر ، و عم على الجميع ، و قضاء المناسبات معا في الأسرة الواحدة فرصة زوجية و أسرية عظيمة لبداية جديدة و خطط سنوية جديدة ، و طريقة الإحتفال تختلف من أسرة لأسرة على حسب المستوى المادي و الفكري ، و لن تنجح و لن تؤتي ثمارها إلا إذا كانت مقدمة بحب و رغبة حقيقية في إسعاد الجميع.
و تضيف شيماء إحترام المناسبات ، وجعل الإحتفال مع الأسرة أولوية عن باقي مشاغل اليوم هو فرصة لشحن طاقة الحب ،و تقوية روابط الأسرة و الترابط بينها ، خاصة مع وجود هدايا و مفاجآت ، و جو مختلف ، سواء كان في المنزل أو خارجه ، و الأعياد و المناسبات الخاصة بالأسرة ، فرصة للزوج أن يحقق لزوجته مطلبا قديما ( سفر أو هدية مثلا ) لم يستطع تلبيته في الأيام العادية لكثرة إنشغاله ، و كذلك الزوجة يمكنها عمل وجبة شهية غير معتادة في جدول غذائهم اليومي ، ويمكنهم كأسرة الحديث حول أجمل ما تم في هذا العام ، و التطور الذي حدث في كل ابن و بنت على حدة ، وهو شيء مشجع جدا ، و كذلك تقدير تطور أطفالنا في النواحي الشخصية أو الحياتية بوجه عام ، ومكافأتهم بهدية .
وهو أيضا فرصة للزوجين للتسامر و التصافي و الحديث عن أمنياتهم و خططهم للعام القادم ، و التجديد السنوي مطلوب ؛ للبعد عن الملل وهو ألد أعداء الحياة الزوجية ، فمطلوب تجديد ترتيب الأثاث ، و إن أمكن ألوان دهان البيت ، و تغيير شخصي أيضا كتسريحة الشعر و طريقة الملبس ، يجدد الحياة الزوجية .