هل القرآن وحي من الله أم تأليف من الرسول ?
مرسل: الأربعاء 8-4-2015 7:38 pm
وعليكم السلام اخ كمال
اهلا بك
اخي الكريم نحن في زمن العلم والمعرفة والتكنلوجيا وعصر التعقل
وكل شيء لو وضعناه بميزان العقل والوجدان سنعرف انه حق ام باطل
لكن شريطة ان لا ناتي معبئين صنمية وانقياد اعمى للموروثات
لذلك انا انصح كل من اطلع منهم على ما قلت ان يأخذ مقطعا مقطعا ويتثبت ويتحقق منها
ثم ينظر للايات التي وضعتها لهم وينظروا متى نزلت وكيف نزلت
كل هذا لابد ان يتحققوا منه جملة جملة بدون ان يكونوا مسلمين او غير مسلمين يعني بدون ان ياتوا وهم معبئين موروثات وأفكار مسبقة اي ياتون مجردين غير مثقلين هنا لو اتخذوا هذا المنهج سيروا نور الحقيقة وتتحطم الاغلال والقيود وتنسف العبودية التي كانوا بها مستعبدون
لكنهم يتبعون المنطق الإسلامي في البحث العلمي وهو تكذيب كل شيء حتى الثابت بل لو اصطدم القران نفسه بالحق قاموا بتاويله
اخي الكريم كمال مما قراته في التاريخ الثابت هو ما قام به المسلمون بحق الامازيق وشعوبها وكيف قادوا النساء والأطفال سبايا للشام وغيرها حتى ضج العلماء لعدم القدرة على استيعاب هذا العدد من السبايا وامروا قواد الجيش بعد الاكثار من هذه السبايا
وكان عددهم هائلا حتى قيل ان بلغ العدد خلال سنوات الف الف يعني شيء هائل
واستوقفتي الملكة العظيمة التي كانت تحارب من جهتين الرومان من جهة والمسلمين من جهة وكانت تحرر الأراضي من هولاء المستعمرين
هذه الملكة العظيمة التي يسمونها بالكاهنة ديهيا أو تيهيا والعرب من شدتها يسمونها بالداهية
بل لما كانت تطرد الرومان عن ارضها وتحاصرهم يستنجد الرومان بالمسلمين اعدائها حتى قال فيها المؤرخون جميع من بأفريقيا من الرومان منها خائفون وجميع الأمازيغ لها مطيعون.
تصور لهذه العظيمة التي كانوا يقولون عنها انها كاهنة تعبد صنما هذه كانت تفرج عن الاسرة ولا تقتلهم كما فعل محمد واتباعه
بل العجيب انها مسكت مسلما صبيا اسيرا وتبنته وعاش مع أبنائها وكذا تبنت رومانيا من الاسرى بعد ان أفرجت عن الاسرى
هذه تهان وتلعن وتعتبر كافرة لانها دافعت عن بلادها من غزوا المسلمين الذي استمر سنوات ومن الغزو الروماني وكان الاثنان ضدها لكنها صمدت وقاتلت ودافعت عن أراضيها
فهل تعرف كيف انتصروا عليها ياالله
لقد خانها خالد بن يزيد الذي تبنته كعادة المسلمين الذين طالما خانوا جيرانهم من اجل شيطانهم
وهي التي قالت لقومها
«إن العرب لايريدون من بلادنا إلا الذهب والفضة والمعدن، ونحن تكفينا منها المزارع والمراعي، فلا نرى لكم إلا خراب بلاد أفريقية كلها حتى ييأس منها العرب فلا يكون لهم رجوع إليها إلى آخر الدهر.»
قتلت هذه العظيمة بخيانة المسلمين الخونة ربته واخذته من الاسر ووثقت به وحررت اسرى المسلمين عدة مرات فخانوها من اجل دينهم
هذه العظيمة التي يحق ان تقدس عند الامازيق بدل الصنم الكذوب قال فيها بن خلدون الاتي
«ديهيا فارسة الأمازيغ التي لم يأت بمثلها زمان كانت تركب حصانا وتسعى بين القوم من الأوراس إلى طرابلس تحمل السلاح لتدافع عن أرض أجدادها.»
فيا اخي على مر التاريخ خان المسلمون اخوتهم وجيرانهم من اجل دينهم باسم الرب ولتعاليم محمد وكان يعلمهم ذلك ويقول انما الحرب خدعة والقصص الموثقة من عيون وخيانات قام بها اخرون لمحمد تطفح بها كتب التاريخ فالخيانة لا تعد خيانة هنا لانها نصرة للرب وجهادا في سبيله
والغدر والاغتيالات لا تعتبر غدرا واغتيالا ذلك لان المخالفين اما كفرة فجرة واما منافقون فيحيط المكر باهله كما كان يقول ويدعي بل وصل الامر انه ينزل ايات يتبجح بها عندما يهجمون على قبيلة وهي نائمة
فيرسل اتباعه ليلا فيصلون قبل الفجر فيجدون القوم نيام فيهجمون عليهم فيسبون ويقتلون فياتونه فرحين يحملون الغنائم ويسوفون النساء والاطفال ويروون له القصص انه كيف مكثنا وكيف نزلنا بوسط القوم فينزل قرانه بايات فرحا بالنصر هذه الايات التي تبتهج بالخيل عندما تدخل وسط قبيلة نائمة وتثير بحوافرها التراب ويبدء صراخ النساء
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5)
اقرأ هذه الايات ومتى نزلت وكيف فسرت
فهناك حوالي 64 سرية فقط موثقة تاريخيا غير الغزوات الأخرى والحروب وكلها في حياة محمد وفي أوامره وكلها في أراضي اخرين غافلين
ومن هذه السرايا اغتيلات لشخصيات وهجوم على قبائل وهي نائمة تسري بالليل وتصلهم ليلا وبعضها ينتظر ويغير على القوم صباحا قبل استيقاضهم
هذا هو دينهم الذي يدافعون عنه فاذا راى النور عبد وعرف الحقيقة امرء قامت قيامتهم هولاء العميان
واهلا بك
اهلا بك
اخي الكريم نحن في زمن العلم والمعرفة والتكنلوجيا وعصر التعقل
وكل شيء لو وضعناه بميزان العقل والوجدان سنعرف انه حق ام باطل
لكن شريطة ان لا ناتي معبئين صنمية وانقياد اعمى للموروثات
لذلك انا انصح كل من اطلع منهم على ما قلت ان يأخذ مقطعا مقطعا ويتثبت ويتحقق منها
ثم ينظر للايات التي وضعتها لهم وينظروا متى نزلت وكيف نزلت
كل هذا لابد ان يتحققوا منه جملة جملة بدون ان يكونوا مسلمين او غير مسلمين يعني بدون ان ياتوا وهم معبئين موروثات وأفكار مسبقة اي ياتون مجردين غير مثقلين هنا لو اتخذوا هذا المنهج سيروا نور الحقيقة وتتحطم الاغلال والقيود وتنسف العبودية التي كانوا بها مستعبدون
لكنهم يتبعون المنطق الإسلامي في البحث العلمي وهو تكذيب كل شيء حتى الثابت بل لو اصطدم القران نفسه بالحق قاموا بتاويله
اخي الكريم كمال مما قراته في التاريخ الثابت هو ما قام به المسلمون بحق الامازيق وشعوبها وكيف قادوا النساء والأطفال سبايا للشام وغيرها حتى ضج العلماء لعدم القدرة على استيعاب هذا العدد من السبايا وامروا قواد الجيش بعد الاكثار من هذه السبايا
وكان عددهم هائلا حتى قيل ان بلغ العدد خلال سنوات الف الف يعني شيء هائل
واستوقفتي الملكة العظيمة التي كانت تحارب من جهتين الرومان من جهة والمسلمين من جهة وكانت تحرر الأراضي من هولاء المستعمرين
هذه الملكة العظيمة التي يسمونها بالكاهنة ديهيا أو تيهيا والعرب من شدتها يسمونها بالداهية
بل لما كانت تطرد الرومان عن ارضها وتحاصرهم يستنجد الرومان بالمسلمين اعدائها حتى قال فيها المؤرخون جميع من بأفريقيا من الرومان منها خائفون وجميع الأمازيغ لها مطيعون.
تصور لهذه العظيمة التي كانوا يقولون عنها انها كاهنة تعبد صنما هذه كانت تفرج عن الاسرة ولا تقتلهم كما فعل محمد واتباعه
بل العجيب انها مسكت مسلما صبيا اسيرا وتبنته وعاش مع أبنائها وكذا تبنت رومانيا من الاسرى بعد ان أفرجت عن الاسرى
هذه تهان وتلعن وتعتبر كافرة لانها دافعت عن بلادها من غزوا المسلمين الذي استمر سنوات ومن الغزو الروماني وكان الاثنان ضدها لكنها صمدت وقاتلت ودافعت عن أراضيها
فهل تعرف كيف انتصروا عليها ياالله
لقد خانها خالد بن يزيد الذي تبنته كعادة المسلمين الذين طالما خانوا جيرانهم من اجل شيطانهم
وهي التي قالت لقومها
«إن العرب لايريدون من بلادنا إلا الذهب والفضة والمعدن، ونحن تكفينا منها المزارع والمراعي، فلا نرى لكم إلا خراب بلاد أفريقية كلها حتى ييأس منها العرب فلا يكون لهم رجوع إليها إلى آخر الدهر.»
قتلت هذه العظيمة بخيانة المسلمين الخونة ربته واخذته من الاسر ووثقت به وحررت اسرى المسلمين عدة مرات فخانوها من اجل دينهم
هذه العظيمة التي يحق ان تقدس عند الامازيق بدل الصنم الكذوب قال فيها بن خلدون الاتي
«ديهيا فارسة الأمازيغ التي لم يأت بمثلها زمان كانت تركب حصانا وتسعى بين القوم من الأوراس إلى طرابلس تحمل السلاح لتدافع عن أرض أجدادها.»
فيا اخي على مر التاريخ خان المسلمون اخوتهم وجيرانهم من اجل دينهم باسم الرب ولتعاليم محمد وكان يعلمهم ذلك ويقول انما الحرب خدعة والقصص الموثقة من عيون وخيانات قام بها اخرون لمحمد تطفح بها كتب التاريخ فالخيانة لا تعد خيانة هنا لانها نصرة للرب وجهادا في سبيله
والغدر والاغتيالات لا تعتبر غدرا واغتيالا ذلك لان المخالفين اما كفرة فجرة واما منافقون فيحيط المكر باهله كما كان يقول ويدعي بل وصل الامر انه ينزل ايات يتبجح بها عندما يهجمون على قبيلة وهي نائمة
فيرسل اتباعه ليلا فيصلون قبل الفجر فيجدون القوم نيام فيهجمون عليهم فيسبون ويقتلون فياتونه فرحين يحملون الغنائم ويسوفون النساء والاطفال ويروون له القصص انه كيف مكثنا وكيف نزلنا بوسط القوم فينزل قرانه بايات فرحا بالنصر هذه الايات التي تبتهج بالخيل عندما تدخل وسط قبيلة نائمة وتثير بحوافرها التراب ويبدء صراخ النساء
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5)
اقرأ هذه الايات ومتى نزلت وكيف فسرت
فهناك حوالي 64 سرية فقط موثقة تاريخيا غير الغزوات الأخرى والحروب وكلها في حياة محمد وفي أوامره وكلها في أراضي اخرين غافلين
ومن هذه السرايا اغتيلات لشخصيات وهجوم على قبائل وهي نائمة تسري بالليل وتصلهم ليلا وبعضها ينتظر ويغير على القوم صباحا قبل استيقاضهم
هذا هو دينهم الذي يدافعون عنه فاذا راى النور عبد وعرف الحقيقة امرء قامت قيامتهم هولاء العميان
واهلا بك