صلي عالنبي اختي نور رؤي حالك صحتك بالدنيا
اذا على مشكلة الطلاق واللعب بالمشاعر فمعروف ان كثير من الشباب عديم المسؤولية
والناس اللي تحب بناتها وتريد حفظ حقوق بناتها تضع لسته من الشروط من البداية كمؤخر صداق كبير
على سبيل المثال واللي اوله شرط اخره نور
و توجد اعمال تعمل على نية التوفيق كان تستقطع الفتاة جزء من الصداق وتتصدق به على الفقراء
واذا كان صداقها كبير تستقطع بجزء منه للحج
وعلى الله التوفيق
الله ينور دربك ويرزقك بابن الحلال اللي يسعدك
لكل الشباب ( ارجو الدخول ) و الرد و جميع الاناث مشاركتكم
المشرف: المشرفون
آخر تعديل بواسطة Anonymous في الثلاثاء 17-2-2009 3:52 am، تم التعديل مرة واحدة.
الامان باللهنور عيد كتب:صدقتي ام علي
بس والله شيء بيقهر
[الله يقهر عدوينك
لماذا الخيانة و ايضا لماذا الطلاق او الزواج باخرى
[بارسل لك اسم موقع يجاوبك على تساؤلاتك وان شاء الله يعجبك انا شخصيا اعد مئة مرة و افكر قبل ان اخذ اي قرار اندم عليه اخاف من الخيانة لان شعورها لا يوصف
وسعي صدرك ووكلي امرك لربك
و اخاف من ان زوجي في يوم سيتزوج باخرى
اسم الله عليك فيك تشرطي في العقد انو مايتزوج عليك ولولا سمح الله حصل فهو الخسران
فهذه الايام كل شيء اصبح غريب جدا جدا جدا
مالغريب الا الشيطان
لا صدق و لا امان ؟؟؟[/size][/color]
ملا حظة
في كتاب اسمه الرجال من المريخ والنساء من الزهرة فيك تحمليه من النت
دمت بامان الله
عزيزتي ام علي
هذا الكتاب عندي منذ سنتين باللغة الاجنبية و قد قراته و يوجد كتاب اخر اسمه لماذا النساء تبكي و الرجال يكذبون
لكن الاسباب التي تدعي الى اختلاف في العقل و البنية الجسمانية و طريقة التكوين لكلا الطرفين هي السبب حسب ما تقول النظريات و ايضا الكتب
انا لا اجد اي مبرر للكذب فهو شيء اما مع الشخص او انه بسبب النشأة لا اكثر و لا اقل
شكرا عزيزتي على تفهمك و لدخولك للموضوع و اعطائي اسم الكتاب
هذا الكتاب عندي منذ سنتين باللغة الاجنبية و قد قراته و يوجد كتاب اخر اسمه لماذا النساء تبكي و الرجال يكذبون
لكن الاسباب التي تدعي الى اختلاف في العقل و البنية الجسمانية و طريقة التكوين لكلا الطرفين هي السبب حسب ما تقول النظريات و ايضا الكتب
انا لا اجد اي مبرر للكذب فهو شيء اما مع الشخص او انه بسبب النشأة لا اكثر و لا اقل
شكرا عزيزتي على تفهمك و لدخولك للموضوع و اعطائي اسم الكتاب
-
سمير العاشقي
- عضو متميز فعال
- مشاركات: 787
- اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
- الجنس: اختار واحد
[size=20]بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الطيبة المهذبة نور عيد المحترمة
الإخوة والأخوات المتفضلين بالمشاركة والتعليق
لكم مني كل الاحترام والتقدير
الموضوع المطروح للمناقشة موضوع حيوي ومهم لصلته الماسة بحياتنا وعوائلنا
ويمكن مناقشته على أساس انه مشكلة قابلة للتطور لأنه ولحد الان لا يمكن اعتباره ضمن المعايير العلمية مشكلة حقيقية بمعنى انه لازال بأطواره الأولى لان لازال عدد الزيجات التي تستمر اكبر بكثير جدا من تلك التي تتعثر ويصابها العطب نعم هناك حالات كثيرة ولكنها لازالت بأطوارها الاولى وهنا الكلام موجه للاخت نور عيد لعدم الابتئاس والاشمئزاز من الزواج لأنه من نعم الله عز وجل علينا ادعوك الى التفاؤل والانشراح ، نعود للموضوع
مقدمتي لاتعني الاستهانة بالوضع أو المشكلة أو التقليل من خطورتها بل لوضع الامور في نصابها الصحيح ،وللمشكلة جذور ولم تأتي من فراغ والعدم بل جاءت نتاج طبيعي لما زرعنا وغرسنا ، علنا نحصد مازرعناه ونتحمل مسؤولياتنا
أسباب المشكلة
المشكلة موضوعة البحث تولدت من جملة أسباب وترعرعت لتضافر الكثير من العوامل نحاول إدراج بعضها على سبيل المثال لا الحصر
. ابتعادنا عن النهج القويم الذي اختطه لنا ديننا الحنيف وما أراده لنا بارنا وخالقنا الذي أكد وحث على الزواج والتناسل وتكوين الاسر السليمة وتقديم أفضل الأبناء لبناء أوطانهم وخدمة مجتمعاتهم وخالفنا أوامر نبينا الأكرم صلى الله عليه واله وسلم عندما خاطب النساء وأمرهن بحسن التبعل وأمر وخاطب الرجال قائلا رفقا بالقوارير يقصد النساء ومرة اخرى اوصاهم بالاضعفين الأسرى والنساء ، أقول هجرنا كل ذلك هجرنا وابتعنا عن العفة والسمو ومكارم الاخلاق تركنا كل خير واستبدلناها بكل ماهو غث ومظلم وسلبي اتجهنا إلى شاشات السينما والتلفزيون نغترف منها وناخد منها ما يجودون به علينا من اسفافات ومهازل وخسة ورزيلة تركنا أبناءنا للشاشات يتعلمون منها التعامل السلبي والأخلاق الذميمة والانحطاط والدونية – طبعا هناك استثناءات تكاد لا تذكر – وهذا ما جنينا على انفسنا وعلى أبناءنا ، طبعا ولله الحمد لازال الكثير من أمتي مصرون ومتمسكون بالنهج المحمدي ولا يستبدلونه بايا كان لان به عزهم ورفعتهم لذا ترى المجتمعات والعوائل التي تربت على هكذا منهاج ولم تحد عنه تقل بها المشكلة وتكاد تختفي اية حالات انفصال زوجيه بارغم من وجود مشاكل إلا انه يتجاوزونها بما لديهم من عقيدة وإيمان وتضحية وخوفا لله إنا اقصد بالإسلام كله أي بما أمر من مكارم أخلاق ولا اقصد هنا المدعين والمزيفين
الانفتاح على الآخرين والمجتمعات الأكثر رقيا وتطورا من الأمور الجيدة حتى نتعلم منهم ونأخذ منهم ما ينفعنا في دنيانا واصلا لم تقم الحضارات الا بالتفاعل والتلاقح لكن مشكلتنا الأزلية الكارثية إننا نأخذ ونقتبس منهم فقط كل ماهو سلبي وسيء بل الأدهى والأمر إننا نترك لهم ما أمرنا به من مكارم الأخلاق ونضعها ونأتي محملين بأخلاق وممارسات وسلوكيات شاذة ومرفوضة حتى من الغرب أنفسهم لذا رحم الله الشيخ محمد عبده على ما أتذكر حينما قال وجدت في الغرب الإسلام ولم أجد مسلمين وجدت عندنا المسلمين ولم أجد الإسلام يقصد مهنا انه وجد وتلمس عند الغربيين أخلاق الإسلام التي افتقدها المسلمون .
نشأ لدينا جيل تلفزيون يطبق ما تعلمه من الإبطال بالأفلام والمسلسلات وانسحب ذلك على عمق مداركه وأسس قواعده الذهنية منطلقا من فراغات مبدئية وأخلاقية ودينية حيث جاءت القيم لتملأ الفراغ الموجود بذهن الشباب من كلا الطرفين حيث انسحب تعلمهم للقيم التلفزيونية على حياتهم بكل تفاصيلها وطالما نتحدث عن الزواج فان تلك القيم التلفزيونية اعتمدت بالمطلق من مواضيعها على هذا الموضوع وأخذت منذ عشرات السنوات معاولها لتدمير هذه المنظومة المقدسة اقول ان شبابنا تعلموا من هذه المدمرة بناء وتكوين علاقاتهم العاطفية وتخيلوا ان القصة مثلما يشاهدوه على الشاشات إلى ان يصلوا الى لحظة الحسم بالزواج اذا تزوجوا سيصدمون بالواقع الذي يجدونه مختلفا كليا عما تخيلوا وهنا ستحل الكارثة لأنهم وجدوا خلاف ماخططوا له الزواج مسؤوليات والتزامات وتفاهم وصعوبات وتضحيات وخلافات وأهات كيف سيتمكن شابين صغيرين من الصمود وكل معرفتهما من الشاشة يرافقها فراغا كبيرا حد الموت وتفاهة حد الصداع والنفور –طبعا هناك استثناءات –
الحل يكمن في رجوعنا إلى الله ورسوله واعتماد أساليب محترمة للتربية والتنشئة المجتمعية واهتمام الوالدين بابناءهم وإعدادهم اعدادا جيد يؤهلهم ليكونوا قادرين على مواصلة الحياة وتدعيمهم بقيم نبيلة من حب وتضحية واحترام الذات والآخرين والتعايش الطبيعي بعيدا عن الأنانية التي أهلكتنا بالدنيا وستهلكنا بالآخرة إذا بقينا مصرين على أنانيتنا واعتبر إنا المرض الأخطر على استمرار الزواج هو الأنانية وعدم التضحية ومسك ورقة وقلم للطرف الثاني يحسب عليه أخطاءه من جهة ويؤذيه بما قد يكون انعم عليه وهنا بودي الإشارة إن للرجل حقوق نص عليها الله ورسوله وللنساء حقوق نص عليها الله ورسوله ليس لنا إن نختار تغييرها إلا إن نخرج عن طاعة الله ورسوله الرجال قوامون على النساء الآية واضحة جدا للرجل الزوج مسؤوليات والتزامات وحقوق على الزوجة الالتزام بها وللنساء حقوق على الرجل الإيفاء بها وكفانا العبث بكتاب الله وسنة رسوله
شكرا للجميع وبالذات لصاحبة الموضوع الرائعة وعذرا إلف عذر للإطالة
هناك تعليق اخير اسمحوا لي به الرجال والنساء من نسل واحد ادم وحواء وليس من مكان اخر والصدق والوفاء وعكسهما الكذب والخيانة موجودة عند الطرفين[/size]
الأخت الطيبة المهذبة نور عيد المحترمة
الإخوة والأخوات المتفضلين بالمشاركة والتعليق
لكم مني كل الاحترام والتقدير
الموضوع المطروح للمناقشة موضوع حيوي ومهم لصلته الماسة بحياتنا وعوائلنا
ويمكن مناقشته على أساس انه مشكلة قابلة للتطور لأنه ولحد الان لا يمكن اعتباره ضمن المعايير العلمية مشكلة حقيقية بمعنى انه لازال بأطواره الأولى لان لازال عدد الزيجات التي تستمر اكبر بكثير جدا من تلك التي تتعثر ويصابها العطب نعم هناك حالات كثيرة ولكنها لازالت بأطوارها الاولى وهنا الكلام موجه للاخت نور عيد لعدم الابتئاس والاشمئزاز من الزواج لأنه من نعم الله عز وجل علينا ادعوك الى التفاؤل والانشراح ، نعود للموضوع
مقدمتي لاتعني الاستهانة بالوضع أو المشكلة أو التقليل من خطورتها بل لوضع الامور في نصابها الصحيح ،وللمشكلة جذور ولم تأتي من فراغ والعدم بل جاءت نتاج طبيعي لما زرعنا وغرسنا ، علنا نحصد مازرعناه ونتحمل مسؤولياتنا
أسباب المشكلة
المشكلة موضوعة البحث تولدت من جملة أسباب وترعرعت لتضافر الكثير من العوامل نحاول إدراج بعضها على سبيل المثال لا الحصر
. ابتعادنا عن النهج القويم الذي اختطه لنا ديننا الحنيف وما أراده لنا بارنا وخالقنا الذي أكد وحث على الزواج والتناسل وتكوين الاسر السليمة وتقديم أفضل الأبناء لبناء أوطانهم وخدمة مجتمعاتهم وخالفنا أوامر نبينا الأكرم صلى الله عليه واله وسلم عندما خاطب النساء وأمرهن بحسن التبعل وأمر وخاطب الرجال قائلا رفقا بالقوارير يقصد النساء ومرة اخرى اوصاهم بالاضعفين الأسرى والنساء ، أقول هجرنا كل ذلك هجرنا وابتعنا عن العفة والسمو ومكارم الاخلاق تركنا كل خير واستبدلناها بكل ماهو غث ومظلم وسلبي اتجهنا إلى شاشات السينما والتلفزيون نغترف منها وناخد منها ما يجودون به علينا من اسفافات ومهازل وخسة ورزيلة تركنا أبناءنا للشاشات يتعلمون منها التعامل السلبي والأخلاق الذميمة والانحطاط والدونية – طبعا هناك استثناءات تكاد لا تذكر – وهذا ما جنينا على انفسنا وعلى أبناءنا ، طبعا ولله الحمد لازال الكثير من أمتي مصرون ومتمسكون بالنهج المحمدي ولا يستبدلونه بايا كان لان به عزهم ورفعتهم لذا ترى المجتمعات والعوائل التي تربت على هكذا منهاج ولم تحد عنه تقل بها المشكلة وتكاد تختفي اية حالات انفصال زوجيه بارغم من وجود مشاكل إلا انه يتجاوزونها بما لديهم من عقيدة وإيمان وتضحية وخوفا لله إنا اقصد بالإسلام كله أي بما أمر من مكارم أخلاق ولا اقصد هنا المدعين والمزيفين
الانفتاح على الآخرين والمجتمعات الأكثر رقيا وتطورا من الأمور الجيدة حتى نتعلم منهم ونأخذ منهم ما ينفعنا في دنيانا واصلا لم تقم الحضارات الا بالتفاعل والتلاقح لكن مشكلتنا الأزلية الكارثية إننا نأخذ ونقتبس منهم فقط كل ماهو سلبي وسيء بل الأدهى والأمر إننا نترك لهم ما أمرنا به من مكارم الأخلاق ونضعها ونأتي محملين بأخلاق وممارسات وسلوكيات شاذة ومرفوضة حتى من الغرب أنفسهم لذا رحم الله الشيخ محمد عبده على ما أتذكر حينما قال وجدت في الغرب الإسلام ولم أجد مسلمين وجدت عندنا المسلمين ولم أجد الإسلام يقصد مهنا انه وجد وتلمس عند الغربيين أخلاق الإسلام التي افتقدها المسلمون .
نشأ لدينا جيل تلفزيون يطبق ما تعلمه من الإبطال بالأفلام والمسلسلات وانسحب ذلك على عمق مداركه وأسس قواعده الذهنية منطلقا من فراغات مبدئية وأخلاقية ودينية حيث جاءت القيم لتملأ الفراغ الموجود بذهن الشباب من كلا الطرفين حيث انسحب تعلمهم للقيم التلفزيونية على حياتهم بكل تفاصيلها وطالما نتحدث عن الزواج فان تلك القيم التلفزيونية اعتمدت بالمطلق من مواضيعها على هذا الموضوع وأخذت منذ عشرات السنوات معاولها لتدمير هذه المنظومة المقدسة اقول ان شبابنا تعلموا من هذه المدمرة بناء وتكوين علاقاتهم العاطفية وتخيلوا ان القصة مثلما يشاهدوه على الشاشات إلى ان يصلوا الى لحظة الحسم بالزواج اذا تزوجوا سيصدمون بالواقع الذي يجدونه مختلفا كليا عما تخيلوا وهنا ستحل الكارثة لأنهم وجدوا خلاف ماخططوا له الزواج مسؤوليات والتزامات وتفاهم وصعوبات وتضحيات وخلافات وأهات كيف سيتمكن شابين صغيرين من الصمود وكل معرفتهما من الشاشة يرافقها فراغا كبيرا حد الموت وتفاهة حد الصداع والنفور –طبعا هناك استثناءات –
الحل يكمن في رجوعنا إلى الله ورسوله واعتماد أساليب محترمة للتربية والتنشئة المجتمعية واهتمام الوالدين بابناءهم وإعدادهم اعدادا جيد يؤهلهم ليكونوا قادرين على مواصلة الحياة وتدعيمهم بقيم نبيلة من حب وتضحية واحترام الذات والآخرين والتعايش الطبيعي بعيدا عن الأنانية التي أهلكتنا بالدنيا وستهلكنا بالآخرة إذا بقينا مصرين على أنانيتنا واعتبر إنا المرض الأخطر على استمرار الزواج هو الأنانية وعدم التضحية ومسك ورقة وقلم للطرف الثاني يحسب عليه أخطاءه من جهة ويؤذيه بما قد يكون انعم عليه وهنا بودي الإشارة إن للرجل حقوق نص عليها الله ورسوله وللنساء حقوق نص عليها الله ورسوله ليس لنا إن نختار تغييرها إلا إن نخرج عن طاعة الله ورسوله الرجال قوامون على النساء الآية واضحة جدا للرجل الزوج مسؤوليات والتزامات وحقوق على الزوجة الالتزام بها وللنساء حقوق على الرجل الإيفاء بها وكفانا العبث بكتاب الله وسنة رسوله
شكرا للجميع وبالذات لصاحبة الموضوع الرائعة وعذرا إلف عذر للإطالة
هناك تعليق اخير اسمحوا لي به الرجال والنساء من نسل واحد ادم وحواء وليس من مكان اخر والصدق والوفاء وعكسهما الكذب والخيانة موجودة عند الطرفين[/size]
اخي سمير شكرا لك لمشاركتك
اعجبني انك وضعت عدت جذور للمشكلة لكن ارجع و اقول لك ام لا نستطيع ان نحكم ان سبب الطلاق الذي يحدث حاليا هو التلفزيون او تطلعنا ل ثقافة المجتمعات الاجنبية
فها انا لا انظر الى التلفاز بتاتا و لا تستهويني الفكرة و عندما تربيت و مراهقتي كانت بالتلفاز والانترنت و ايضا الانفتاح
لكن
الاهم هم الاهل كيف هي الترباية الصحيحة للولد عندما امي في يوم سالتني عن احد قلت لها انه خائن و كذاب قالت لي كيف اباه قلت لها اباه بمنتهى الطهارة فقالت لي اذن الولد سيكون مثل اباه
فالمثل هنا يتاخذ من الاهل اذا كانت الاسرة مفككة من احد الاطراف فان الشخص سياخذ بعض من العادات و الافكار
فافكارنا جميعا لا تاتي وليدة الصدفة انما هنالك مسبب لاي سبب و لاي فكرة
لماذا انا ارى كل الرجال خائنين و كاذبين
لان
في اي مكان اذهب اليه او عندما اسمع قصص لا اسمع القصص المفرحة انما هنالك دائما هذا الرجل خان زوجته فلان طلق فلان تزوج
للا ابعد كثيرا في مكان عملي يوجد فلان زوجته قمة من الجمال و هو يخونها منذ 5 سنوات و لم يكن لزواجه للان سوى 8 سنوات
اذا هو خانها عندما كلن للزواج سنتين لماذا؟؟
انها مشكلة قائمة في مجتمعنا الان و نعم ان الانفتلح و اخذ الغير و الاطلاع على ثقافات غربية لا تشكل حياتهم لنا المستوى الصحيح فما نراه اصلا ليس بصحيح
لماذا ناخذ ما هو سيء و نترك ما هو صحيح و حسن لنا؟؟
اعجبني انك وضعت عدت جذور للمشكلة لكن ارجع و اقول لك ام لا نستطيع ان نحكم ان سبب الطلاق الذي يحدث حاليا هو التلفزيون او تطلعنا ل ثقافة المجتمعات الاجنبية
فها انا لا انظر الى التلفاز بتاتا و لا تستهويني الفكرة و عندما تربيت و مراهقتي كانت بالتلفاز والانترنت و ايضا الانفتاح
لكن
الاهم هم الاهل كيف هي الترباية الصحيحة للولد عندما امي في يوم سالتني عن احد قلت لها انه خائن و كذاب قالت لي كيف اباه قلت لها اباه بمنتهى الطهارة فقالت لي اذن الولد سيكون مثل اباه
فالمثل هنا يتاخذ من الاهل اذا كانت الاسرة مفككة من احد الاطراف فان الشخص سياخذ بعض من العادات و الافكار
فافكارنا جميعا لا تاتي وليدة الصدفة انما هنالك مسبب لاي سبب و لاي فكرة
لماذا انا ارى كل الرجال خائنين و كاذبين
لان
في اي مكان اذهب اليه او عندما اسمع قصص لا اسمع القصص المفرحة انما هنالك دائما هذا الرجل خان زوجته فلان طلق فلان تزوج
للا ابعد كثيرا في مكان عملي يوجد فلان زوجته قمة من الجمال و هو يخونها منذ 5 سنوات و لم يكن لزواجه للان سوى 8 سنوات
اذا هو خانها عندما كلن للزواج سنتين لماذا؟؟
انها مشكلة قائمة في مجتمعنا الان و نعم ان الانفتلح و اخذ الغير و الاطلاع على ثقافات غربية لا تشكل حياتهم لنا المستوى الصحيح فما نراه اصلا ليس بصحيح
لماذا ناخذ ما هو سيء و نترك ما هو صحيح و حسن لنا؟؟
-
عمار الوائلي
اهلا بالاخت نور عيد
اراه موضوع هادف وبناء
فلو توعينا جيدا بهذا الامر واتممنا العقل باختيار النفس والزوجه لراينا الحياه بعيده عن كل مساده خارجيه
يعني اليوم انه اريد اتزوج بفتاة اول شي افهم عقلي وما اريد انا ثاني شيء الدين يشجع على المؤمنه لانه المؤمنه فيها خصال العاقلين
بالمقابل البنت تاخذ الرجل المؤمن لانه يحوي خصال العاقلين
اما ان اجتمعت نقيصه مع زيداه فالمفروض يتغلب جانب على اخر
والاولى ان يتغلب العقل على الرغبات
انا لست هنا لكي ادافع عن الرجل واستعرض مثل للرجل المؤمن او الشهم او الطيب او او او
ولا بالتنكيل بالنساء انهن اقسى من الرجل بالحب ولا بالعاطفه ولا و لا ولا
لكن انبه للكل الاجنسين الذكر والانثى افهمو عقولكم جيدا لكي لاتقعو بالاخطاء
وكثير هي الامور التي تجعل الرجل يترك المراه ويخونها
اولها عدم الاكتفاء من العاطفه من زوجته لانه الرجل يريد احتواء العاطفه والانتباه من زوجته اما ان كانت الزوجه لاتعيره اي عاطفه او تقلل من شائن العاطفه ومن شائنه فهذا يولد انكسار للحياه الزوجيه
الامر الاخر الذي يدفع الرجل الى ترك الزوجه وخيانه زوجته هو التسوف واللامبالاه بشعور غيره
وايضا لو كانت المراه ذكيه لكانت عرفت كيف تحتويه بالنتيجه الرجل بداخله طفل بريئ يبحث عن الحنيه والطمئنينه
الان النساء لن اتوجه باي كلمه لكي انكل بالنساء بالعكس لكن اذكر بشيئين مهمين
الاول موضوع اختيار الزوج لم ياتي برغم انفك بل اتى بارادتك
وانت من شاركه الفكره لكي تكوني جزء من حياته فكوني او لاتكوني فقد اشتراك بثمن عضيم بعمره وانتي اشتريت الرجل بنفس الثمن
فلاتكوني جزء لااهميه له تنتضر على باب المحكمه للطلاق
وحقك يا نور لاتلومي الرجال على كل افعالهم بل كل انسان يلوم نفسه فقط لكي يجد ضالته من الضياع
ولااريد الاسهاب بالتفاصيل للرجل والمراه فهو شروح ومبحث طويل
الامر الاخر انوه انه كيف تجعلن العصمه بيد النساء وان كان الامر مجرد اقتراح لطيف للضحك
الرجل يجمع زوجتين باسمه ونعرف مولوده وابنه
لكن ان عكس الامر تصبح طااااااااامه كبرى اليوم فاطمه تزوجت بعمر وبعد شهر اعجبت بزيد تطلق هذا وتتزوج ذاك ويصبح الامر لعب ولغط ناهيك عن الشبهة المحصوره وغير المحصوره والعياذ بالله من الاطفال
طيب الا ترون به مؤاخذه على العقل والفطره السليمه
ارجو ان لااكون قد اثقلت عليكم
¤¤ محذوف ¤¤
اراه موضوع هادف وبناء
فلو توعينا جيدا بهذا الامر واتممنا العقل باختيار النفس والزوجه لراينا الحياه بعيده عن كل مساده خارجيه
يعني اليوم انه اريد اتزوج بفتاة اول شي افهم عقلي وما اريد انا ثاني شيء الدين يشجع على المؤمنه لانه المؤمنه فيها خصال العاقلين
بالمقابل البنت تاخذ الرجل المؤمن لانه يحوي خصال العاقلين
اما ان اجتمعت نقيصه مع زيداه فالمفروض يتغلب جانب على اخر
والاولى ان يتغلب العقل على الرغبات
انا لست هنا لكي ادافع عن الرجل واستعرض مثل للرجل المؤمن او الشهم او الطيب او او او
ولا بالتنكيل بالنساء انهن اقسى من الرجل بالحب ولا بالعاطفه ولا و لا ولا
لكن انبه للكل الاجنسين الذكر والانثى افهمو عقولكم جيدا لكي لاتقعو بالاخطاء
وكثير هي الامور التي تجعل الرجل يترك المراه ويخونها
اولها عدم الاكتفاء من العاطفه من زوجته لانه الرجل يريد احتواء العاطفه والانتباه من زوجته اما ان كانت الزوجه لاتعيره اي عاطفه او تقلل من شائن العاطفه ومن شائنه فهذا يولد انكسار للحياه الزوجيه
الامر الاخر الذي يدفع الرجل الى ترك الزوجه وخيانه زوجته هو التسوف واللامبالاه بشعور غيره
وايضا لو كانت المراه ذكيه لكانت عرفت كيف تحتويه بالنتيجه الرجل بداخله طفل بريئ يبحث عن الحنيه والطمئنينه
الان النساء لن اتوجه باي كلمه لكي انكل بالنساء بالعكس لكن اذكر بشيئين مهمين
الاول موضوع اختيار الزوج لم ياتي برغم انفك بل اتى بارادتك
وانت من شاركه الفكره لكي تكوني جزء من حياته فكوني او لاتكوني فقد اشتراك بثمن عضيم بعمره وانتي اشتريت الرجل بنفس الثمن
فلاتكوني جزء لااهميه له تنتضر على باب المحكمه للطلاق
وحقك يا نور لاتلومي الرجال على كل افعالهم بل كل انسان يلوم نفسه فقط لكي يجد ضالته من الضياع
ولااريد الاسهاب بالتفاصيل للرجل والمراه فهو شروح ومبحث طويل
الامر الاخر انوه انه كيف تجعلن العصمه بيد النساء وان كان الامر مجرد اقتراح لطيف للضحك
الرجل يجمع زوجتين باسمه ونعرف مولوده وابنه
لكن ان عكس الامر تصبح طااااااااامه كبرى اليوم فاطمه تزوجت بعمر وبعد شهر اعجبت بزيد تطلق هذا وتتزوج ذاك ويصبح الامر لعب ولغط ناهيك عن الشبهة المحصوره وغير المحصوره والعياذ بالله من الاطفال
طيب الا ترون به مؤاخذه على العقل والفطره السليمه
ارجو ان لااكون قد اثقلت عليكم
¤¤ محذوف ¤¤
اهلا بعار الوائلي و شكرا لتعليقك
ما اضفته للموضوع هو الدين و ان يكون الشخص على قدر من الدين، هذا الشيء صحيح يجب ان تكون المراة او الرجل على قدر من الدين و التقوى
لكن انت ايضا قد قلت ان الرجل عبارة عن طفل و يجب على المراة ان تعطيه الحب و الحنان و الخوف
لمااااااااااااااااااااااااااااذا
اماذا على النساء دائما العطاء و الرجال عليهم فقط الاخذ
لماذا لا يعتني الرجل بالمراة
لما عليها هي الخوف و الحب و ابداء الاهتمام
حتى عندما يطلب الزوج من زوجته شيء و اذا هذا الشيء لمصلحتها يقول لها من اجلي افعلي كذا؟؟؟
ولا يقول لها لانني خائف عليكي و اريد منك ان تفعلي كذا لاجلك؟؟؟؟ظ
لماذا دائما حب الاخذ و عدم العطاء
و بعد هذا بالنسبة لموضوع العصمة هي كانت للمزح فقط و الكل اخذها بمزح
لكن
اح انم لقول لك يا اخي عمار
اتدري انه يوجد قبيلة في اسيا على ما اتذكر هذه القبيلة ليس لديها دين و هي عبارة
ان الرجل مسكنه المنزل و المراة هي التي تعمل
الرجل عليه وظائف الطبخ و الاهتمام بالاطفال و العناية و غيرها
و المراة هي التي تعول البيت
الرجل لا يسمح له الا بالزواج من واحدة
المراة يسمح لها بتعدد الزيجان
وهذه القبيلة قد اعتنقت المسيحية و لكن دين المسيحية لم يعجبها
لذا
اعتنقوا اليهودية وقد هاجر منهم الافق الى فلسطين
ما اضفته للموضوع هو الدين و ان يكون الشخص على قدر من الدين، هذا الشيء صحيح يجب ان تكون المراة او الرجل على قدر من الدين و التقوى
لكن انت ايضا قد قلت ان الرجل عبارة عن طفل و يجب على المراة ان تعطيه الحب و الحنان و الخوف
لمااااااااااااااااااااااااااااذا
اماذا على النساء دائما العطاء و الرجال عليهم فقط الاخذ
لماذا لا يعتني الرجل بالمراة
لما عليها هي الخوف و الحب و ابداء الاهتمام
حتى عندما يطلب الزوج من زوجته شيء و اذا هذا الشيء لمصلحتها يقول لها من اجلي افعلي كذا؟؟؟
ولا يقول لها لانني خائف عليكي و اريد منك ان تفعلي كذا لاجلك؟؟؟؟ظ
لماذا دائما حب الاخذ و عدم العطاء
و بعد هذا بالنسبة لموضوع العصمة هي كانت للمزح فقط و الكل اخذها بمزح
لكن
اح انم لقول لك يا اخي عمار
اتدري انه يوجد قبيلة في اسيا على ما اتذكر هذه القبيلة ليس لديها دين و هي عبارة
ان الرجل مسكنه المنزل و المراة هي التي تعمل
الرجل عليه وظائف الطبخ و الاهتمام بالاطفال و العناية و غيرها
و المراة هي التي تعول البيت
الرجل لا يسمح له الا بالزواج من واحدة
المراة يسمح لها بتعدد الزيجان
وهذه القبيلة قد اعتنقت المسيحية و لكن دين المسيحية لم يعجبها
لذا
اعتنقوا اليهودية وقد هاجر منهم الافق الى فلسطين
-
عمار الوائلي