من طب اهل البيت عليهم السلام

العالم انسان كبير والانسان عالم صغير
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

من طب اهل البيت عليهم السلام

مشاركة بواسطة alanoar »

http://sor.w2hm.com/files/image/e/9.gif

اللهم صل على الحكماء والطيبين اجميعن وعجل فرجهم والعن أعدائهم
--



الحسين وعبد الله ابنا بسطام النيشابوري رحمة الله عليهما في كتابهما (طب الأئمة) بإسنادهما إلى:



1 - جابر بن يزيد الجعفي: عن أبي جعفر الباقر * قال: قال أمير المؤمنين *:

"من أراد أن لا يضره طعام, فلا يأكل حتى يجوع. إذا أكل فليقل:

(بسم الله وبالله)

وليجيد المضغ, وليكف عن الطعام وهو يشتهيه وليدعه وهو يحتاج إليه".


2 - حريز: عن أبي عبد الله الصادق *: عن آبائه الطاهرين *: عن أمير المؤمنين * قال:

"من أراد البقاء ولا بقاء, فليخفف الرداء ويباكر الغداء, وليقل مجامعة النساء".


3 - داوود بن فرقد: عمن ذكره: عن أمير المؤمنين * قال:


"ضمنت ضمانا صحيحا لمن أكل طعاما وسمى الله تعالى ألا يضره"

فقام رجل إليه وقال: يا أمير المؤمنين! أكلت البارحة طعاما فسميت عليه فآذاني!

فقال أمير المؤمنين *:

"أكلتَ ألوانا فسميت على بعضها ولم تسم على البعض الآخر"

فضحك الرجل وقال: صدقت يا أمير المؤمنين!

فقال *:

"فإنما ذاك لما لم تسم عليه يا لكع!".


4 - عن علي بن أبي صلب: شكوتُ إلى أبي عبد الله (الصادق) * الأوجاع والتخم, فقال لي:


"تغدَّ أو تعشى, ولا تأكل فيما بينهما شيئا, فإن فيه فساد البدن! أما سمعت الله تعالى يقول: { ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا }؟"


5 - سالم بن أبي خيثمة: عن الصادق * قال:

"من ظهرت صحته على سقمه فشرب الدواء فقد أعان على نفسه".


6 - عن سماعة قال: سألت أبا عبد الله الصادق * عن مريض اشتهى التفاح وقد نهي عنه أن يأكله؟ قال *:

"أطعموا محمومكم التفاح فما من شيء أنفع من التفاح".


7 - الحسن بن خالد قال: كتبت امرأة إلى (علي بن موسى بن جعفر بن محمد) الرضا *, تشكو إليه دوام الدم بها, فكتب إليها:

"تأخذين إن شاء الله كفا من كزبرة, ومثله سماقا, فانقعيه ليلة تحت النجوم, ثم اغليه بالنار في خزفة, فاشربي منه قدر سكرجة, يقطع عنك الدم إلا في أوان الحيض".


8 - إسماعيل بن مسلم السكوني: عن الصادق: عن أبيه الباقر صلوات الله عليهما: أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال:

"شكى نوح عليه السلام إلى ربه عز وجل ضعف بدنه, فأوحى الله تعالى إليه: أن اطبخ اللحم باللبن, فكلها, فإني جعلت القوة والبركة فيهما".


9 – عبد الرحيم بن عبد المجيد القصير: عن جعفر بن محمد الصادق * قال:

"من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه, فليأكل لحم الضأن باللبن, فإنه يخرج من أوصاله كل داء وغائلة, ويقوي جسمه, ويشد لثته. ويقول:

(لا إله إلا الله, وحده لا شريك له, يحيي ويميت, ويميت ويحيي, وهو حي لا يموت –يرددها عشر مرات قبل نومه-) (و) يسبح تسبيح فاطمة صلوات الله عليها, ويقرأ آية الكرسي, و { قل هو الله أحد }".



10 – محمد بن مسلم السكوني: عن الصادق: عن آبائه *: عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب * وآله:


"من أكل سبع تمرت عجوة عند مضجعه, قتلن الدود في بطنه".


11 - عبد الله بن سنان قال: قال جعفر بن محمد *:


"لو يعلم الناس ما في التفاح ما داووا مرضاهم إلا به".


12 – عن عمرو بن يزيد الصيقل: عن الصادق * –في حديث له-:

"إن الله عز وجل لم يجعل في شيء مما حرمه دواء ولا شفاء".


13 – عن حماد بن عيسى: عن أمير المؤمنين * قال:

"إذا شكى أحدكم وجع الفخذين, فليجلس في تور كبيرة, أو طشت, في الماء المسخَّن, وليضع يده عليه, وليقرأ: { أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون }".


14 – عن أبي حمزة الثمالي: عن أبي جعفر محمد الباقر * قال:

"شكى رجل من همْدان إلى أمير المؤمنين *, وجع الظهر, وأنه يسهر الليل, فقال:

ضع يدك على الموضع الذي تشتكي منه, وأقرأ ثلاثا:

{ وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين }

واقرأ سبع مرات:

{ إنا أنزلناه في ليلة القدر } إلى آخرها, فإنك تعافى من العلل إن شاء الله تعالى".

15. داوود بن فرقد والمعلى بن خنيس قالا: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"تسريح العارضين تشد الأضراس, وتسريح اللحية يذهب بالوباء, وتسريح الذؤابتين يذهب ببلابل الصدر, وتسريح الحاجبين أمان من الجذام, وتسريح الرأس يقطع البلغم".


16. إسحاق بن إبراهيم: عن أبي الحسن العسكري *, قال (إسحاق) : حضرته يوما, وقد شكا إليه بعض إخواننا فقال: يا ابن رسول الله! إن أهلي يصيبهم كثيرا هذا الوجع الملعون! قال:

"وما هو؟" قال: وجع الرأس! قال:

"خذ قدحا من ماء, واقرأ عليه: { أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون } ثم اشربه, فإنه لا يضره إن شاء الله تعالى".


17. داوود الرقي: عن موسى بن جعفر *, قال (داوود) : قلت له: يا ابن رسول الله! لا أزال أجد في رأسي شكاة, وربما أسهرتني, وشغلتني عن الصلاة بالليل, قال:

"يا داوود! إذا أحسست بشيء من ذلك, امسح يدك عليه, وقل:

(أعوذ بالله, وأعيذ نفسي من جميع ما اعتراني, بسم الله العظيم, وكلماته التامات, التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر, أعيذ نفسي بالله عز وجل, وبرسول الله صلى الله عليه وآله, وآله الطاهرين الأخيار, اللهم بحقهم عليك, إلا أجرتني من شكاتي هذه) فإنها لا تضرك بعد".


18. عبد الرحمن القصير: عن أبي جعفر الباقر * قال:

"من اشتكى رأسه, فليمسه بيده, وليقل:

(أعوذ بالله الذي سكن له ما في البر والبحر, وما في السماوات والأرض, وهو السميع العليم –سبع مرات-) فإنه يرفع عنه الوجع".



19. المفضل بن عمر: عن أبي عبد الله الصادق: عن أبيه: عن ذي الثفنات: عن أبيه: عن أمير المؤمنين * قال:


"هذه عوذة نزل بها جبرئيل عليه السلام, على النبي صلى الله عليه وآله والنبي صلى الله عليه وآله يصدع, فقال: يا محمد! عوذ صداعك بهذه العوذة, يخفف الله عنك, وقال: يا محمد! من عوذ بهذه العوذة, سبع مرات, على أي وجع يصيبه, شفاه الله بإذنه. تسمح يدك على الموضع الذي تشتكي, وتقول:

(بسم الله ربنا, الذي في السماء تقدس ذكره, ربنا الذي في السماء والأرض أمره نافذ ماض, كما أن أمره في السماء. اجعل رحمتك في الأرض, واغفر لنا ذنوبنا وخطايانا. يا رب الطيبين الطاهرين, أنزل شفاءك على فلان بن فلانة –وتسمي باسمه-".



20. يونس بن ظبيان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال (يونس) : شكوت إليه وجعا في أذني, فقال:

"ضع يدك وقل:

(أعوذ بالله الذي سكن له ما في البر والبحر, والسماوات والأرض, وهو السميع العليم –سبع مرات-) فإنه يبرأ بإذن الله تعالى".



21. جابر: عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر *: أن رجلا شكى إليه صمما, فقال:

"امسح يدك عليه, واقرأ عليه: { لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون * هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم * هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون * هو الله الخالق الباريء المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم }".



22. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال (أبو بصير) : شكى إليه ولي من أولياءه وجعا في فمه, فقال:

"إذا أصابك ذلك, فضع يدك عليه, وقل:

(بسم الله الرحمن الرحيم, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه داء, أعوذ بكلمات الله التي لا يضر معها شيء, قدوساً قدوساً قدوساً, باسمك يا رب, الطاهر المقدس المبارك, الذي من سألك به أعطيته, ومن دعاك به أجبته, أسألك يا الله يا الله يا الله, أن تصلي على محمد النبي وأهل بيته, وأن تعافيني مما أجد في فمي, وفي رأسي, وفي سمعي, وفي بصري, وفي بطني, وفي ظهري, وفي يدي, وفي رجلي, وفي جميع جوارحي كلها) فإنه يخفف عنك إن شاء الله تعالى".


23. أبي بصير: عن أبي جعفر الباقر *, قال (أبو بصير) : شكوت إليه وجع أضراسي, وأنه يسهرني الليل, قال: فقال:


"يا أبا بصير! إذا أحسست بذلك, فضع يدك عليه, واقرأ: سورة الحمد, و { قل هو الله أحد }, ثم اقرأ: { وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون } فإنه يسكن ثم لا يعود".



24. روي عن الإمام علي بن موسى الرضا * قوله:

"ضَرَبَتْ عليَّ أسناني, فجعلت عليها السعد".


25. أبي بصير قال: شكا رجل إلى أبي عبد الله الصادق *, وجع السرة, فقال له:

"إذهب فضع يدك على الموضع الذي تشتكي, وقل:

{ وإنه لكتاب عزيز * لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد } –ثلاثا- فإنك تعافى بإذن الله".
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة alanoar »

26. الحلبي: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"الخفُّ مصحَّة للبصر".


27. روي عن أبي عبد الله (الصادق) *, قوله:

"الكحل بالليل يطيب الفم".


28. أبي صالح الأحول: عن علي بن موسى الرضا * قال:


"من أصابه ضعف في بصره, فيكحل بسبعة مراود عند منامه, بالإثمد".


29. عبد الرحمن بن يزيد: عن أبي عبد الله (الصادق) * قال:

"أتى النبيَّ صلى الله عليه وآله أعرابيٌّ يقال له: فليت, وكان رطب العينين, فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله:
أرى عينيك رطبتين يا فليت! قال: نعم يا رسول الله! هما كما ترى ضعيفتان! قال:

عليك بالإثمد فإنه سرجين العين".



30. (أبي) إسحاق الجريري قال: قال الباقر *:


"يا جريري! أرى لونك قد امتقع! أبك بواسير؟!!" قلت: نعم يا بن رسول الله! وأسأل الله أن لا يحرمني الأجر. قال:


"أفلا أصف لك دواء؟" قلت: يا ابن رسول الله! والله لقد عالجته بأكثر من ألف دواء فما انتفعت بشيء من ذلك! وإن بواسيري لتشخب دما! قال:


"ويحك يا جريري! فإني طبيب الأطباء, ورأس العلماء, ورأس الحكماء, ومعدن الفقهاء, وسيد أولاد الأنبياء على وجه الأرض". قلت: كذلك يا سيدي ومولاي. قال:


"إن بواسيرك إناث تشخب الدماء" قال: قلت: صدقت يا ابن رسول الله! قال:


"عليك بشمع, ودهن زنبق, ولبنى عسل, وسماق, وسروكتان, إجمعه في مغرفة على النار, فإذا اختلط فخذ منه قدر حمصة, فالطخ بها المقعدة, تبرأ بإذن الله!". قال الجريري: فوالله الذي لا إله إلا هو, ما فعلته إلا مرة واحدة, حتى برأت مما كان بي, فما أحسست بعد ذلك بدم ولا وجع.

قال الجريري: قعدت إليه من قابل, فقال لي:


"يا أبا إسحاق! قد برأتَ والحمد لله" قلت: جعلت فداك. فقال:


"أما إن شعيب بن إسحاق بواسيره ليست كما كانت بك, إنها ذكران!" فقال:


"قل له: ليأخذ البلاذر, فيجعلها ثلاثة أجزاء, وليحفر حفيرة, وليخرق آجرة, فيثقب فيها ثقبة, ثم يجعل تلك البلاذر على النار, ويجعل الآجرة عليها, وليقعد على الآجرة, وليجعل الثقبة حيال المقعدة, فإذا ارتفع البخار إليه, فأصابه حرارته, فليكن هو يعد ما يجد, فإنه ربما كانت خمسة ثآليل إلى سبعة ثآليل, فإن ذابت وأتته فليقلعها ويرم بها, وإلا فليجعل الثلث الثاني من البلاذر عليها, فإنه يقلعها بأصولها. ثم ليأخذ المرهم: الشمع ودهن الزنبق ولبنى عسل وسروكتان", هكذا, قال:


"ها هنا للذكران, فليجمعه على ما وصفت, ليطلي بها المقعدة فإنما هي طلية واحدة".

فرجعت فوصفت له ذلك, فعمله فبرأ بإذن الله تعالى, فلما كان من قابل, حججت, فقال لي:

"يا أبا إسحاق! أخبرنا بخبر شعيب؟" فقلت له: يا ابن رسول الله! والذي اصطفاك على البشر, وجعلك حجة في الأرض, ما طلي بها إلا طلية واحدة!.



31. المفضل بن عمر قال: سألت أبا عبد الله (الصادق) *, قلت: يا ابن رسول الله! إنه يصيبني ربو شديد إذا مشيت, حتى لربما جلست في مسافة ما بين داري ودارك في موضعين!! قال:

"يا مفضل! إشرب له أبوال اللقاح". قال: فشربت ذلك, فمسح الله دائي.


32. روي عن الإمام أبي الحسن موسى الكاظم * قوله:

"من أكل مرقا بلحم بقر, أذهب الله تعالى عنه البرص والجذام".


33. محمد بن سنان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال أمير المؤمنين *:

"أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة, أمان من الجذام, والشعر في الأنف أمان منه أيضا".


34. حريز بن عبد الله السجستاني: عن أبي عبد الله (الصادق) *, أنه قال –في حديث-:

"إنه ليس من أحد إلا وبه عرق من الجذام, فإذا هاج دفعه الله بالزكام".


35. علي بن الحسن: عن موسى بن جعفر: عن آبائه: عن أمير المؤمنين *, أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول:

"من يسره أن يقل غيظه, فليأكل الدرَّاج".


36. روي عن النبي * وآله الطاهرين قوله:

"من اشتكى فؤاده, وكثر غمه, فليأكل الدرَّاج".


37. روي عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا *, أنه رأى مصروعا, فدعا له بقدح فيه ماء, ثم قرأ عليه الحمد, والمعوذتين, ونفث في القدح, ثم أمر بصب الماء على رأسه ووجهه فأفاق, وقال له:

"لا يعود إليك أبدا".


38. روي عن رسول الله * وآله الطاهرين قوله:

"أكثروا من الدواجن في بيوتكم يتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم".


39. إسماعيل بن جابر: عن جعفر بن محمد الصادق *: عن آبائه الطاهرين: عن أمير المؤمنين * قال:


"كل الرمان بشحمه, فإنه دباغ للمعدة, وفي كل حبة منها إذا استقرت في المعدة, حياة للقلب, وإنارة للنفس, وتقرض وساوس الشيطان أربعين صباحا, والرمان من فواكه الجنة, قال الله عز وجل: { فيهما فاكهة ونخل ورمان }".


40. أبي بصير قال: سمعت الباقر * يقول:

"إذا أردت أكل التفاح, فشمه, ثم كله, فإنك إن فعلت ذلك, أخرج من جسدك, كل داء وغائلة, وسكن ما يوجد من قبل الأرواح كلها".


41. جابر الجعفي: عن محمد بن علي الباقر: عن آبائه *: قال أمير المؤمنين *:


"كلوا الكمثرى فإنه يجلي القلب".


42. أبي بصير: عن الصادق: عن أبيه: عن جده: عن أمير المؤمنين * قال:
"أكل السفرجل, يزيد في قوة الرجل, ويذهب بضعفه".

43. جابر بن يزيد الجعفي رضوان الله عليه: عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر *, قال لي:
"يا جابر!" قلت: لبيك يا ابن رسول الله! قال:

"إقرأ على كل ورم, آخر سورة الحشر:

{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل -إلى آخرها- }

واتفل (واتل) عليها -ثلاثا- فإنه يسكن بإذن الله تعالى, تأخذ سكينا وتمرها على الورم وتقول:

(بسم الله أرقيك من الحد (الجد) والحديد ومن أمر العود ومن الحجر الملبود ومن عرق العاقر ومن ورم الآخر ومن الطعام وعقده ومن الشراب وبرده, امض بإذن الله إلى أجل مسمى في الإنس والأنعام, بسم الله فتحت وبسم الله ختمت. ثم أوتد السكين في الأرض".


44. عن ميسر: عن أبي عبد الله الصادق * قال:

"إن هذه الآية لكل ورم في الجسد, يخاف الرجل أن يؤول إلى شيء, فإذا قرأتها فاقرأها وأنت طاهر, وإذا أعددت وضوءك لصلاة الفريضة, فعوذ بها ورمك قبل الصلاة ودبرها, وهي:

{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله -إلى آخر السورة- }
فإنك إذا فعلت ذلك, على ما حد لك, سكن الورم".


45. إسماعيل بن جابر, قال: سمعت أبا عبد الله الصادق * يقول:

"ماء زمزم شفاء من كل داء".


46. جابر بن يزيد الجعفي قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي (الباقر) * يقول:

"طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء، وأمان من كل خوف, وهو لما اخذ له".


47. حفص بن عمر -وهو بياع السابري- قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"خير ما تداويتم به الحجامة والسعوط والحمام والحقنة".


48. ابن سنان قال: قال الصادق *:

"إن للدم وهيجانه, ثلاث علامات: النشرة في الجسد, والحكة, ودبيب الدواب".


49. إسماعيل: عن أبي عبد الله جعفر الصادق: عن أبي جعفر الباقر عليهما الصلاة والسلام أنه قال:

"ما اشتكى رسول الله * وجعا قط, إلا كان مفزعه إلى الحجامة".


50. زرارة بن أعين قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"الحجامة في الرأس شفاء من كل داء إلا السام".


51. صفوان: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام قال:

"كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحتجم بثلاث, واحدة منها في الرأس, يسميها المتقدمة، وواحدة بين الكتفين, يسميها النافعة، وواحدة بين الوركين, يسميها المعينة".


52. جابر بن يزيد الجعفي: عن أبي جعفر محمد بن علي (الباقر) عليهما السلام قال:

"من احتجم, فنظر إلى أول محجمة دمه, أمن من الرمد إلى الحجامة الأخرى".


53. روي عن مولانا أبي الحسن علي بن محمد العسكري * قوله:

"كل الرمان بعد الحجامة, رمانا حلوا, فإنه يسكن الدم, ويصفي الدم في الجوف".


54. فضالة بن إسماعيل: عن أبي عبد الله الصادق: عن أبيه: عن علي أبي طالب صلوات الله وسلامه عليهم قال:

"ثلاث يذهبن بالبلغم, قراءة القرآن واللبان والعسل".


55. روي عن مولانا أبي جعفر الباقر * قوله:

"كثرة التمشط تذهب بالبلغم, وتسريح الرأس يقطع الرطوبة, ويذهب بأصله".


56. ذريح قال: قلت لأبي عبد الله (الصادق) *, لأجد في بطني قراقر ووجعا! قال:

"ما يمنعك من الحبة السوداء, فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام".


57. شكا عمرو الأفرق إلى الباقر *, تقطير البول فقال:

"خذ الحرمل, واغسله بالماء البارد ست مرات, وبالماء الحار مرة واحدة, ثم يجفف (في) الظل, ثم يلت بدهن جل خالص, ثم يستف على الريق سفا, فإنه يقطع التقطير بإذن الله تعالى".


58. داوود الرقي قال: حضرت أبا عبد الله الصادق عليه السلام, وقد جاءه خراساني حاج, فدخل عليه, وسلم, ثم سأله عن شئ من أمر الدين, فجعل الصادق عليه السلام, يفسره, ثم قال له: يا ابن رسول الله! ما زلت شاكيا منذ خرجت من منزلي من وجع الرأس, فقال له:

"قم من ساعتك هذه, فادخل الحمام, ولا تبتدأن بشيء, حتى تصب على رأسك, سبعة أكف ماء حاراً, وسم الله تعالى في كل مرة, فإنك لا تشتكي بعد ذلك, إن شاء الله تعالى".


59. إبراهيم بن محمد المتطبب قال: شكا رجل من الأولياء, إلى بعضهم عليهم السلام, وجع الإذن, وأنه يسيل منه القيح والدم, قال له:

"خذ جبنا عتيقا, أعتق ما تقدر عليه, فدقه دقا جيدا ناعما, ثم اخلطه بلبن امرأة, وسخنه بنار لينة, ثم صب منه قطرات في الأذن التي يسيل منها الدم, فإنها تبرأ بإذن الله عز وجل".


60. جابر بن يزيد الجعفي: عن محمد بن علي بن الحسين: عن أبيه: عن جده: أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال:

"الكمأة من المن, والمن من الجنة, وماؤها شفاء للعين, والعجوة من الجنة, وفيها شفاء من السم".


61. محمد بن أبي الحسن قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"من أخذ من أظفاره كل خميس, لم ترمد عيناه، ومن أخذها كل جمعة, خرج من تحت كل ظفر داء".


62. هشام بن الحكم: قال أبو عبد الله (الصادق) عليه السلام:

"دهن البنفسج سيد الأدهان".


63. أبي حمزة: عن أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"ليس شئ من الأدهان أنفع للجسد (من) دهن الزنبق, إن فيه لمنافع كثيرة, وشفاء من سبعين داء".


64. جابر بن يزيد الجعفي: عن الباقر: عن أبيه علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال: قال أمير المؤمنين *:

"إذا كان بأحدكم أوجاع في جسده, وقد غلبته الحرارة, فعليه بالفراش".

قيل للباقر: يا ابن رسول الله! وما معنى الفراش؟ قال:

"غشيان النساء فإنه يسكنه ويطفيه".



65. حريز بن عبد الله والمفضل بن عمر الجعفي: عن أبي عبد الله الصادق: عن آبائه: عن أمير المؤمنين *, أنه قال:

"من أكل إحدى وعشرين زبيبة حمراء, من أول النهار, دفع الله عنه كل مرض وسقم".


66. محمد بن عرفة قال: كنت بخراسان أيام الرضا عليه السلام, والمأمون, فقلت للرضا عليه السلام: يا ابن رسول الله! ما تقول في أكل التين؟ قال:

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة alanoar »

. ابن مسلم: عن أبي عبد الله (الصادق) *، قال: قال أمير المؤمنين *:

"ذكرنا أهل البيت شفاء من الوعك, والأسقام, ووسواس الريب، وحبنا رضا الرب تبارك وتعالى".



68. عبد الله الأرجاني، قال: كنت عند أبي عبد الله (الصادق) *, وهو يأكل، فرأيته يتتبع مثل السمسمة من الطعام, ما يسقط من الخوان، فقلت: جعلت فداك تتبع مثل هذا؟! قال:

"يا عبد الله! هذا رزقك, فلا تدعه لغيرك, أما إن فيه شفاء من كل داء".



69. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) : عن آبائه *, قال: قال أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه:

"كلوا ما يسقط من الخوان، فإن فيه شفاء من كل داء, بإذن الله, لمن أراد أن يستشفي به".



70. ابن الحر، قال: شكا رجل إلى أبى عبد الله (الصادق) *, ما يلقى من وجع الخاصرة، فقال:

"ما يمنعك من أكل ما يقع من الخوان؟".



71. معاوية بن وهب, قال: أكلنا عند أبي عبد الله (الصادق) *, فلما رفع الخوان, تلقط ما وقع منه, فأكله، ثم قال:

"إنه ينفى الفقر ويكثر الولد".



72. روي عن الصادق جعفر بن محمد بن علي بن الحسين * أجمعين قوله:

"كل داء من التخمة, ما عدا الحمى فإنها ترد ورودا".



73. عمرو بن يزيد: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"ثلاث لا يؤكلن ويسمن, وثلاث يؤكلن ويهزلن، فأما اللواتي يؤكلن ويهزلن, فالطلع والكسب والجوز، وأما اللواتي لا يؤكلن ويسمن, فالنورة والطيب ولبس الكتان".



74. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) قال: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليهما:

"لحوم البقر داء".



75. زرارة، قال: قلت لأبي عبد الله (الصادق) *, جعلت فداك! الشحمة التي تخرج مثلها من الداء, أي شحمة؟ قال:

"هي شحمة البقر".



76. ابن سنان وأبي البختري: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"اللحم ينبت اللحم، ومن ترك اللحم أربعين صباحا, ساء خلقه".



77. الواسطي: عن أبي عبد الله (الصادق) قال:

"إن لكل شئ قرما، وإن قرم الرجل اللحم، فمن تركه أربعين يوما ساء خلقه، ومن ساء خلقه فأذنوا في أذنه اليمنى".



78. عبد الله بن سنان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"من أصابه ضعف في قلبه, أو بدنه, فليأكل لحم الضأن باللبن".



79. موسى بن بكر، قال: قال لي أبو الحسن الأول (الكاظم) :

"مالي أراك مصفرا؟" فقلت: وعك أصابني، فقال:

"كل اللحم" فأكلته, ثم رآني بعد جمعة, وأنا على حال, مصفر، فقال:

"ألم آمرك بأكل اللحم؟!!" قلت: ما أكلت غيره منذ أمرتني به! قال:

"كيف أكلته؟" قلت: طبيخا، قال:

"لا! كله كبابا" فأكلت، ثم أرسل إلي فدعاني, بعد جمعة، فإذا الدم قد عاد في وجهي, فقال:

"نعم".



80. محمد بن سوقة: عن أبي عبد الله (الصادق) * قال:

"الكباب يذهب بالحمى".



81. الأصبغ بن نباتة، قال: دخلت على أمير المؤمنين *, وقدامه شواء، فقال لي:

"أدن وكل" فقلت: يا أمير المؤمنين! هذا لي ضار، فقال لي:

"أدن أعلمك كلمات, لا يضرك معهن شئ مما تخاف" قال:

"(بسم الله خير الأسماء، ملأ الأرض والسماء، الرحمن الرحيم, الذي لا يضر مع اسمه داء). وتغد معنا".



82. مسمع: عن أبي عبد الله (الصادق) * قال:

"اتقوا الغدد من اللحم، فلربما حرك عرق الجذام".



83. هشام بن سالم: عن أبي عبد الله (الصادق) * قال:

"أكل الحيتان يورث السل".



84. مولى لأبي عبد الله (الصادق) * قال: دعا (الصادق) بتمر بالليل, فأكله, ثم قال:

"ما بي شهوته, ولكني أكلت سمكا" ثم قال:

"ومن بات وفي جوفه سمك, لم يتبعه بتمر وعسل، لم يزل عرق الفالج يضرب عليه حتى يصبح".



85. الأصبغ: عن علي * قال:

"إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله قلة النسل في أمته، فأمره أن يأمرهم بأكل البيض، ففعلوا، فكثر النسل فيهم".
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة alanoar »

اللهم صلِّ على محمد وآله الطاهرين والعن أعدائهم من الأولين والآخرين..


86. عبد الله بن سنان: عن أبي عبد الله (الصادق) صلوات الله وسلامه عليه, قال:
"إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع, فأمره بأكل الهريسة".



87. الوليد بن صبيح: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال (الوليد) : قال لي:

"أي شئ تطعم عيالك في الشتاء؟" قلت: اللحم، فإذا لم يكن اللحم فالسمن، فالزيت، قال:

"فما يمنعك من هذا الكر كور؟ فإنه أصون شئ للجسد كله" -يعنى المثلثة-, قال (الوليد) : أخبرني بعض أصحابنا يصف المثلثة قال: يؤخذ قفيز أرز، وقفيز حمص، وقفيز حنطة أو باقلا أو غيره من الحبوب، ثم ترض جميعا وتطبخ.



88. محمد بن إبراهيم الجعفي: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"من عدم الولد فليأكل البيض وليكثر منه".



89. روي عن مولانا الصادق جعفر بن محمد * وآبائه وآله الطاهرين قوله:

"إن الزيتون يطرد الرياح".



90. وروي عنه * قوله:

"الزيتون يزيد في الماء".



91. أبي داود النخعي: عن أبي عبد الله (الصادق) : عن آبائه, قال: قال أمير المؤمنين *:

"إدهنوا بالزيت, وائتدموا به ، فإنه دهنة الأخيار, وإدام المصطفين، مُسحت بالقدس مرتين، بوركت مقبلة، وبوركت مدبرة، لا يضر معها داء".



92. روي عن سيدنا أبي الحسن موسى بن جعفر: عن أبيه: عن جده *, قال:

"كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام, أن قال له:

يا علي! كل الزيت وادهن به، فإنه من أكل الزيت, وادهن به, لم يقربه الشيطان أربعين يوما".



93. إسماعيل بن جابر وسليمان بن خالد: عن أبي عبد الله الصادق * قال:

"الخل يشد العقل".



94. أبي بصير: عن أبي عبد الله الصادق *, قال: قال أمير المؤمنين *:

"نعم الإدام الخل, يكسر المرار، ويحيى القلب".



95. رفاعة، قال: سمعت أبا عبد الله (الصادق) *, يقول:

"الخل يسيِّر القلب".



96. سدير: عن أبي عبد الله (الصادق) قال (سدير) : ذكر عنده خل الخمر, فقال:

"يقتل دواب البطن ويشد الفم".



97. سماعة، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"خل الخمر, يشد اللثة، ويقتل دواب البطن، ويشد العقل".



98. سفيان السمط، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"عليك بخل الخمر، فاغتمس فيه فإنه لا يبقى في جوفك دابة إلا قتلها".



99. محمد بن علي الهمداني: أن رجلا كان عند أبي الحسن الرضا *. بخراسان، فقدمت إليه مائدة عليها خل وملح فافتتح بالخل, فقال الرجل: جعلت فداك! إنكم أمرتمونا أن نفتتح بالملح، فقال:

"هذا مثل هذا يشد الذهن ويزيد في العقل".



100. بكر بن محمد الأزدي: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"السويق ينبت اللحم ويشد العظم".



101. عبد الله بن مسكان، قال: سمعت أبا عبد الله (الصادق) *, يقول:

"شربة السويق والزيت, تنبت اللحم، وتشد العظم، وترق البشرة، وتزيد في الباه".



102. صفوان بن يحيى: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"السويق يجرد المرة والبلغم جردا، ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء".



103. النضر بن قرواش الجمال، قال: قال أبو الحسن الماضي (الكاظم) *: "السويق إذا غسلته سبع مرات, وقلبته من إنائه إلى إناء آخر, فهو يذهب بالحمى, وينزل القوة في الساقين والقدمين".

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة alanoar »


104. أبي الحسن الأصفهاني قال: كنت عند أبي عبد الله (الصادق) *, فقال له رجل, وأنا أسمع: جعلت فداك! إني أجد الضعف في بدني، فقال:
"عليك باللبن فإنه ينبت اللحم ويشد العظم".



105. روي عن الإمام علي بن موسى الرضا * قوله:

"من تغير عليه ماء الظهر, ينفع له اللبن الحليب والعسل".



106. السكوني: عن أبي عبد الله (الصادق) : عن أبيه (الباقر) : عن علي *, قال:

"لبن البقر شفاء".



107. روي عن الإمام الطاهر أبو جعفر محمد الباقر * قوله في ألبان البقر:

"تدبغ المعدة، وتكسو الكليتين الشحم، وتشهى الطعام".



108. عبد العزيز العبدي، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء، وإن افترقا كان في كل واحد منهما الداء".



109. السكوني: عن أبي عبد الله (الصادق) : عن آبائه *، قال: قال أمير المؤمنين *:

"أكل الجوز في شدة الحر يهيج الحر في الجوف ويهيج القروح في الجسد, وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد".



110. أبي حفص الأبار: عن أبي عبد الله (الصادق) : عن آبائه *: عن علي *, قال:

"سمن البقر دواء".



111. محمد بن مسلم: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال أمير المؤمنين *:

"لعق العسل شفاء من كل داء".



112. روي عن الإمام الرضا * قوله:

"العسل شفاء من كل داء إذا أخذته من شهده".



113. زرارة: عن أبي عبد الله الصادق * قال:

"نعم الطعام الأرز، يوسع الأمعاء ويقطع البواسير".



114. عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"شكا رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله قساوة القلب، فقال له:

عليك بالعدس، فإنه يرق القلب, ويسرع الدمعة, وقد بارك عليه سبعون نبيا".



115. أحمد بن أبي نصر: عن أبي الحسن الرضا *, قال:

"الحمص جيد لوجع الظهر".



116. محمد بن عبد الله: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"أكل الباقلاء, يمخ الساقين, ويزيد في الدماغ, ويولد الدم".



117. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) صلوات الله وسلامه عليه, قال:

"الهندبا, يقطر عليه قطرات من الجنة, وهو يزيد في الولد".



118. روي عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا * قوله:

"عليكم بأكل بقلة الهندبا, فإنه تزيد في المال والولد، ومن أحب أن يكثر ماله وولده, فليدمن أكل الهندبا".



119. أبي بصير، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"من سره أن يكثر ماله وولده الذكور, فليكثر من أكل الهندبا".



120. روي عن مولانا وسيدنا جعفر بن محمد الصادق البار الأمين قوله:

"عليك بالهندبا فإنه يزيد في الماء ويحسن الوجه".



121. أبي بصير ومثنى بن الوليد: عن أبي عبد الله (الصادق) *:

"من نام وفى جوفه سبع ورقات من الهندبا، أمن من القولنج في ليلته تلك إن شاء الله".

يتبع بإذنه جل وعلا..
122. فرات بن أحنف، قال: سئل أبو عبد الله (الصادق) *, عن الكراث؟ فقال:
"كله، فإن فيه أربع خصال، يطيب النكهة، ويطرد الرياح، ويقمع البواسير، وهو أمان من الجذام لمن أدمنه".



123. موسى بن بكر، قال: اشتكى غلام لأبي الحسن (الرضا) *, فسأل عنه؟ فقيل: به طحال! فقال:

"أطعموه الكرات ثلاث أيام"، فأطعمناه, فقعد الدم, ثم برىء.



124. أبي حفص الأبار: عن أبي عبد الله (الصادق) *، قال:

"عليكم بالخس, فإنه يصفى الدم".



125. روي عن أبي الحسن علي بن موسى بن جعفر صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين, قوله:

"السداب يزيد في العقل".



126. عبد الله بن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"السداب جيد لوجع الأذن".



127. روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد صلوات الله وسلامه عليهما قوله:

"إن الله تعالى رفع عن اليهود الجذام, بأكلهم السلق، وقلعهم العروق".



128. محمد بن قيس الأسدي: عن أبي جعفر (الباقر) *, قال:

"إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى ما يلقون من البياض، فشكا ذلك إلى الله عز وجل، فأوحى الله إليه:

مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق".



129. أبي الصباح الكناني: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"مرق السلق بلحم البقر, يذهب بالبياض".



130. أحمد بن محمد بن أبي نصر، قال: قال أبو الحسن الرضا *:

"يا أحمد! كيف شهوتك للبقل؟", فقلت: إني لأشتهي عامته. قال:

"فإذا كان كذلك, فعليك بالسلق، فإنه ينبت على شاطئ الفردوس، وفيه شفاء من الأدواء، وهو يغلظ العظم، و ينبت اللحم، ولولا أن تمسه أيدي الخاطئين لكانت الورقة منه تستر رجالا".



131. موسى بن بكر، قال: سمعت أبا الحسن (الرضا) *, يقول:

"الدباء يزيد في العقل".



132. ابن سنان وأبي حمزة وعبد الله بن ميمون القداح جميعا: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"الدباء يزيد في الدماغ".



133. جابر، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"البصل يذهب بالنصب, ويشد العصب، ويزيد في الماء, والخُطا، ويذهب بالحمى".



134. عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"إذا دخلتم بلداً, فكلوا من بصلها, يطرد عنكم وباؤها".



135. داوود بن فرقد، قال: سمعت أبا الحسن (الكاظم) *, يقول:

"أكل الجزر, يسخن الكليتين، ويقيم الذكر"، قلت: جعلت فداك! وكيف آكله وليس لي أسنان؟ فقال:

"مر الجارية تسلقه وكله".



136. حنان, قال: كنت مع أبي عبد الله (الصادق) *, على المائدة، فناولني فجلة، فقال لي:

"يا حنان! كل الفجل، فإن فيه ثلاث خصال, ورقه يطرد الرياح، ولبه يسربل البول، وأصوله تقطع البلغم".



137. روي عن أبي عبد الله جعفر الصادق صلوات الله وسلامه عليه قوله:

"ما من أحد إلا وفيه عرق من الجذام, فكلوا الشلجم في زمانه, يذهب به عنكم".



138. وروي عنه * قوله:

"إذا أدرك الرطب, ونضج, ذهب ضرر الباذنجان".



139. روي عن أبي الحسن النقي * قوله لبعض قهارمته:

"إستكثر لنا من الباذنجان, فإنه حار في وقت الحرارة، وبارد في وقت البرودة، معتدل في الأوقات كلها، جيد على كل حال".



140. عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"العجوة من الجنة، وفيها شفاء من السم".
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
alanoar
عضو متميز
عضو متميز
مشاركات: 61
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة alanoar »

\. أحمد بن محمد بن أبي نصر: عن أبي الحسن الرضا *, قال:
"التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء حتى لا يحتاج معه إلى دواء".



. ياسر الخادم: عن أبي الحسن الرضا *, قال:

"البطيخ على الريق يورث الفالج".



. ابن القداح: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"تخللوا, فإنها مصلحة للناب والنواجذ".



. ابن سنان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"في السواك اثنتا عشرة خصلة، هو من السنة، ومطهرة للفم، ومجلاة للبصر، ويرضي الرب، ويبيض الأسنان، ويذهب بالحفر، ويشد اللثة، ويشهي الطعام، ويذهب بالبلغم، ويزيد في الحفظ، ويضاعف الحسنات، وتفرح به الملائكة".



. روي عن الصادق الأمين جعفر بن محمد * قوله:

"ناول رسول الله صلى الله عليه وآله جعفر بن أبي طالب خلالا, وقال له:

تخلل, فإنه مصلحة للثة، ومجلبة للرزق".



. أحمد بن يزيد: عن أبي الحسن (الكاظم أو الرضا) *, قال:

"أكل الأشنان يبخر الفم".



. السكوني: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"من أكل الطين, فمات, فقد أعان على نفسه".



. زياد بن أبي زياد: عن أبي جعفر (الباقر) *, قال:

"من أكل الطين فإنه تقع الحكة في جسده، ويورثه البواسير، ويهيج عليه داء السوء، ويذهب بالقوة من ساقيه وقدميه، وما نقص من عمله فيما بينه و بين صحته, قبل أن يأكله, حوسب عليه, وعذب به".



. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: حدثني أبي: عن جده، قال: قال أمير المؤمنين *:

"اشربوا ماء السماء، فإنه يطهر البدن, ويدفع الأسقام، قال الله تبارك وتعالى: { وينزل عليكم من السماء ماءا ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام }".



. مسعدة بن صدقة: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"نهى النبي صلى الله عليه وآله عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في الجبال، التي يوجد منها رائحة الكبريت, فإنها من فوح جهنم".



166. سعد الإسكاف: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"إن في الملح شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع"، ثم قال:

"لو يعلم الناس ما في الملح ما تداووا إلا به".



. يعقوب بن شعيب: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله, عقرب, فنفضها, وقال:

"لعنك الله! فما يسلم منك مؤمن ولا كافر!", ثم دعا بملح, فوضعه على موضع اللدغة، ثم عصره بإبهامه حتى ذاب، ثم قال:

"لو يعلم الناس ما في الملح, ما احتاجوا معه إلى ترياق".



. الجعفري: عن أبي الحسن الكاظم *, قال:

"لم يخصب خوان لا ملح عليه، وأصح للبدن أن يبدأ به في الطعام".



. السكوني: عن أبي عبد الله (الصادق) * قال:

"من افتتح طعاما بالملح, وختمه بالملح, دفع عنه سبعون داء".



. روي عن الباقر أبي جعفر محمد بن علي * قوله:

"كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام, أن قال:

يا علي! افتتح طعامك بالملح، فإن فيه شفاء من سبعين داء، منها الجنون والجذام والبرص، ووجع الحلق والأضراس، ووجع البطن".
. روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين قوله:
"من ذرَّ على أول لقمة من طعامه الملح, ذهب الله عنه بنمش الوجه".



روى المحدث الجليل أبو العباس عبد الله بن جعفر الحميري القمي (ت: 300هـ) طاب ثراه في كتابه قُرْبُ الإسناد بإسناده إلى:



172. إسماعيل ابن بزيع, قال: قلت لأبي الحسن (الكاظم) عليه السلام: إن لنا فتاة وقد ارتفع حيضها. فقال لي:

"اخضب رأسها بالحناء، فإنه سيعود حيضها إلى ما كان". قال: ففعلت, فعاد الحيض إلى ما كان.



روى شيخ المحدثين أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني (ت: 328هـ) قدس سره الشريف في كتابه الكافي بإسناده إلى:



173. حفص بن البختري: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"أخذ الشارب والأظفار من الجمعة إلى الجمعة, أمان من الجذام".



174. ابن بكير: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"غسل الرأس بالخطمي في كل جمعة أمان من البرص والجنون".



175. إسماعيل بن الأرقط -وأمه أم سلمة أخت أبي عبد الله (الصادق)- قال: مرضت في شهر رمضان مرضا شديدا, حتى ثقلت, واجتمعت بنو هاشم ليلا للجنازة, وهم يرون أني ميت, فجزعت أمي علي, فقال لها أبو عبد الله (الصادق) *, خالي:

"اصعدي إلى فوق البيت, فابرزي إلى السماء, وصلي ركعتين, فإذا سلمتِ فقولي:

(اللهم إنك وهبته لي, ولم يك شيئا, اللهم وإني أستوهبكه مبتدئا, فأعرنيه) قال: ففعلت, فأفقت وقعدت, ودعوا بسحور لهم هريسة, فتسحروا بها, و تسحرت معهم.



176. عبد الله بن سنان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"الأكل على الشبع يورث البرص".



177. محمد بن مسلم: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:

"عشاء الأنبياء عليهم السلام بعد العتمة, فلا تدعوه, فإن ترك العشاء خراب البدن".



178. جميل بن صالح: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, قال:

"ترك العشاء مهرمة, وينبغي للرجل إذا أسن ألا يبيت إلا وجوفه ممتلئ من الطعام".



179. سعيد بن جناح: عن أبي الحسن الرضا عليه السلام, قال:

"إذا اكتهل الرجل, فلا يدع أن يأكل بالليل شيئا, فإنه أهدى للنوم وأطيب للنكهة".



180. جميل بن دراج, قال: سمعت أبا عبد الله (الصادق) عليه السلام يقول:

"من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الأحد, متواليتين, ذهبت عنه قوته, فلم ترجع إليه أربعين يوما".



181. روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق البار الأمين قوله:

"طعام الليل أنفع من طعام النهار".



182. ابن القداح: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"من غسل يده قبل الطعام, وبعده, عاش في سعة, وعوفي من بلوى في جسده".



183. أبي حمزة الثمالي: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, قال:

"يا أبا حمزة! الوضوء قبل الطعام, وبعده, يذهبان الفقر", قلت: بأبي أنت وأمي! يذهبان بالفقر؟

فقال:

"نعم! يذهبان به".



184. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:

"غسل اليدين قبل الطعام, و بعده, زيادة في العمر, وإماطة للغمر عن الثياب, ويجلو البصر".



185. السكوني: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, قال:

"من سره أن يكثر خير بيته, فليتوضأ عند حضور طعامه".
. سعد بن زيد, قال: قال أبو الحسن (الكاظم أو الرضا) *:
"إذا صليت المغرب فلا تبسط رجلك ولا تكلم أحدا حتى تقول مائة مرة:
(بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم), ومائة مرة في الغداة, فمن قالها دفع الله عنه مائة نوع من أنواع البلاء, أدنى نوع منها البرص والجذام و الشيطان والسلطان".



187. إسماعيل بن أبي زياد: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:

"الماء الذي تسخنه الشمس, لا توضئوا به, ولا تغتسلوا به, ولا تعجنوا به, فإنه يورث البرص".

188. أبي حمزة: عن أبي جعفر الباقر *, قال:

"إنما قص الأظفار, لأنها مقيل الشيطان, ومنه يكون النسيان".

189. عبد الرحيم القصير, قال: قال أبو جعفر (الباقر) *:

"من أخذ من أظفاره وشاربه كل جمعة, وقال حين يأخذ:

(بسم الله وبالله وعلى سنة محمد رسول الله صلى الله عليه وآله), لم يسقط منه قلامة ولا جزازة, إلا كتب الله له بها عتق نسمة, ولا يمرض إلا مرضه الذي يموت فيه".



190. محمد بن طلحة, قال: قال أبو عبد الله (الصادق) *:

"تقليم الأظفار, وقص الشارب, وغسل الرأس بالخطمي كل جمعة, ينفي الفقر, ويزيد في الرزق".



191. حماد بن عثمان: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال:

"الكحل ينبت الشعر، ويجفف الدمعة، ويعذب الريق، ويجلو البصر".



192. روي عن الصادق البار الأمين أبو عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين * وآبائه وآله قوله:

"الكحل يزيد في المباضعة".



193. أبي بصير: عن أبي عبد الله (الصادق) *, قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:

"إستجادة الحذاء, وقاية للبدن, وعون على الصلاة والطهور".



194. حنان بن سدير, قال: دخلت على أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, وفي رجلي نعل سوداء, فقال:

"يا حنان! مالك وللسوداء؟!! أما علمت أن فيها ثلاث خصال, تضعف البصر، وترخي الذكر، وتورث الهم؟", قال (حنان) : فقلت: فما ألبس من النعال؟ قال:

"عليك بالصفراء, فإن فيها ثلاث خصال, تجلو البصر، وتشد الذكر، وتدرأ الهم, وهي مع ذلك من لباس النبيين".



195. جابر الجعفي: عن أبي جعفر (الباقر) عليه السلام, قال:

"من لبس نعلا صفراء, لم يزل ينظر في سرور ما دامت عليه, لأن الله عز وجل يقول: { صفراء فاقع لونها تسر الناظرين }".



196. سلمة بن أبي حبة: عن أبي عبد الله (الصادق) صلوات الله وسلامه عليه, قال:

"لبس الخف يزيد في قوة البصر".



197. مبارك: عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام. ومنيع, قال: قال أبو جعفر (الباقر) عليه السلام:

"لبس الخف أمان من السل".



198. أبي سلمة السراج: عن أبي عبد الله (الصادق) عليه السلام, قال:

"إدمان الخف, يقي ميتة السوء".



199. أحمد بن محمد بن أبي نصر: عن الرضا عليه السلام قال:

"العقيق ينفي الفقر، ولبس العقيق ينفي النفاق".



200. روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله قوله:

"من تختم بالعقيق قضيت حوائجه".
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
سمير العاشقي
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 787
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة سمير العاشقي »

الله اكبر
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
ما الطب الا محمد وال محمد
ما العلاج الا بمحمد وال محمد
ما العافية الا بمحمد وال محمد
ما الدنيا الا بمحمد وال محمد
ما الاخرة الا بمحمد وال محمد
ما الكون كله الا بمحمد وال محمد
اللهم احشرني بزمرة محمد وال محمد
وادخلني بكل ادخلت فيه محمد وال محمد
واخرجني من كل شر اخرجت منه محمد وال محمد

احسنت اخي الكريم وبارك الله تعالى بك
صورة العضو الرمزية
مينا
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 332
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة مينا »

موضوع رائع يا اخي ليللة القدر بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك

وفعلا هم اهل الطب لانهم منبع العلم

تقبل مروري وانتضر مزيدك
ammar
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 273
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
الجنس: اختار واحد

مشاركة بواسطة ammar »

ليلة القدر
ان اخراجك لنا هذه الكنوز المخفية لينتهل منها المحتاج ماهو الا توفيق من الله لكم ولنا بان نشكر الله على هذه النعمة بالذات التي تغنينا عن البشر ما ان تمسكنا بهم وبنهجهم الذي هو لدين والدنيا
فهنيا لكم هذا النهج وبارك الله بوالديك على هذه التربية وزادكم الله من فيض علمه

تشرفت ببعضها وعملت بها والبعض زادني علما انتفع به لديني واخرتي فجزيتم عنا كل خير

لاتنسونا من دعائكم
أضف رد جديد
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة

العودة إلى ”الخواتم والاحجار والاعشاب“