يقول الكاتب السعودي عمر المضواحي المهتم بالكتابة عن الأماكن المقدسة : " إن هذا البئر هو أقدس آبار المياه عند المسلمين . و ليس هناك شراب على وجه الأرض يفوق مكانه ماء زمزم عندهم . و يحملون لهذا الماء ذي الطعم الفريد ، قدسية خاصة ، و يؤمنون بأنه مكنوز بأسرار لا قبل للعقل البشري في إستيعابها . أولا لا يعرفون تفسيرا لتغير خواصه و منافعه وفق حالة شاربه و رغبته " .
و يضيف : " ما يزيد هذا البئر شرفا عند المسلمين أنه حفر بجناح جبريل ، و ساقت الملائكة مياهه من أنهار الجنة غياثا للسيدة هاجر و إبنها الرضيع إسماعيل ( عليهما السلام ) ، و سقيا لضيوف الرحمن ، و ليكون آية للناس على مر العصور
و الأزمان " .
و تروي كتب التاريخ الإسلامي أن ماء زمزم نبع باق لا ينقطع إلى يوم القيامة على خلاف المياه الأخرى .
و يضيف : " ما يزيد هذا البئر شرفا عند المسلمين أنه حفر بجناح جبريل ، و ساقت الملائكة مياهه من أنهار الجنة غياثا للسيدة هاجر و إبنها الرضيع إسماعيل ( عليهما السلام ) ، و سقيا لضيوف الرحمن ، و ليكون آية للناس على مر العصور
و الأزمان " .
و تروي كتب التاريخ الإسلامي أن ماء زمزم نبع باق لا ينقطع إلى يوم القيامة على خلاف المياه الأخرى .
المعجزة الإلهية ماء زمزم
هذه الصورة النادرة المأخوذة للكعبة وبئر زمزم من الداخل والخارج
بئر ماء زمزم
صورة من داخل بئر زمزم توضح تدفق مياه زمزم من بين الأحجار
"سبحان الله"