من أشهر مقولات الفيلسوف الهندي أوشو Osho لحكمة التأمل الروحي
مرسل: الجمعة 25-3-2016 3:59 pm
كما وعدتكم بالسابق في كل مرة ساكتب في هذه الساحة للحكمة و الفلسفة و الادب اشهر مقولات و تأملات الفيلسوف الهندي أوشو Osho الباحث عن الحقيقة في نحو من ستمائة كتاب ترجمت إلى ما يزيد من ثلاثين لغة .و قد أنتقيت لكم من بينها احدى هذه الكلمات الفلسفية لـ أوشو Osho عن جمال التأمل الروحي نحو الرقي النفسي:
قبل أن ندخل إلى التأمل..
لا أريدك أن تكون جديا..
أنا معارض بشدة للجدية..
إنها مرض روحي..
الضحك صحة نفسية وهو يخفف الهموم بشكل كبير..
يمكنك بسهولة كبيرة أن تضع عقلك جانبا أثناء الضحك..
بالنسبة لي، فإن الضحك من الأمور الأعظم قيمة..
وحدها الأذن ُ الموسيقية ُ قادرة ٌ على فهم الموسيقى...
إن كنت تملكها فاعتبر نفسك محظوظاً...
فخطوة ٌ واحدة ٌ أبعد ُ من الموسيقى و تدخلُ حالَ التأمل ِ و حالَ الصمت ِ من أوسع ِ أبوابه ِ...
فالصمت ُ هو الموسيقى المطلقة...
كن صامتا و أغلق عينيك..
اشعر بجسدك كأنه متجمد تماما..
انظر الآن إلى الداخل..
هذا هو الطريق نحو كينونتك الأعمق..
كل تعاليمي تتألف من كلمتني....
التأمل...والحب....
تأمل حتى تملئ بصمت هائل...
وأحب حتى تصبح حياتك
أغنية...
رقصا ....
أحتفال....
وعليك أن تتعلم كيف تنتقل بينهما...
وعند تعلمك كيف تنتقل بسلاسة....
وبدون أي جهد ....
حينها تكون تعلمت أعظم ما في الحياة ....
انظر إلى الداخل..
كلما تعمقت أكثر، تصبح أقرب إلى طبيعتك الحقيقية..
هو بسيط جدا لأنه فضائك الشخصي، أنت لاتنتقل إلى فضاء أي شخص آخر، إنك تدخل في كينونتك الخاصة.
بالتعمق أكثر و أكثر، ستبدأ الشعور بالصمت العميق، بالسلام الذي يمنح الفهم، وطاقة حياة جديدة يانعة، بركة لم تحلم بها من قبل..
النور موجود في قلبك العابد...
إذا لم تجده هناك فلن تجده في أي من المعابد...
يعترف كل العلماء،أنهم مااكتشفوا شيئا وهم يفكرون.
إنما بعد التوقف عن التفكير،لفترات ،
وفي هذه الفترات،فترات اللاتفكير،تلعب البصيرة دورها..
ويلمع الحدس كشهب ضوء.
حين تتوقف الأفكار،يصبح العقل نقيا. يبدو هذا مناقضا للمنطق.
أذن دعني أردد..
حين تتوقف الأفكار عن التزاحم يصبح العقل نقيا..
وكذلك قدرتك على معرفة أن الحقيقة هي نقية صافية شفافة.
حقيقة، نحن نجهل من نكون.
نجهل ماهية أنفسنا،
نعرف الكثير عن الشمس والقمر والارض.
؟ ونترك الروح..
في البدء علينا معرفة انفسنا، ان نحقق ذواتنا، وماذا ينفع الانسان ان ربح العالم وخسر نفسه؟
هذا متوقف علينا وحدنا،
لااحد يمكنه اخراجنا من الظلام.
ان لم نكن راغبين ومستعدين لذلك..
حين نستيقظ من سبات يمنعنا من رؤية حقيقة انفسنا وماهية وجودنا..
حينئذ تصبح الحياة معزوفة موسيقية...
نعمة ومحبة وبركة...
قبل أن ندخل إلى التأمل..
لا أريدك أن تكون جديا..
أنا معارض بشدة للجدية..
إنها مرض روحي..
الضحك صحة نفسية وهو يخفف الهموم بشكل كبير..
يمكنك بسهولة كبيرة أن تضع عقلك جانبا أثناء الضحك..
بالنسبة لي، فإن الضحك من الأمور الأعظم قيمة..
وحدها الأذن ُ الموسيقية ُ قادرة ٌ على فهم الموسيقى...
إن كنت تملكها فاعتبر نفسك محظوظاً...
فخطوة ٌ واحدة ٌ أبعد ُ من الموسيقى و تدخلُ حالَ التأمل ِ و حالَ الصمت ِ من أوسع ِ أبوابه ِ...
فالصمت ُ هو الموسيقى المطلقة...
كن صامتا و أغلق عينيك..
اشعر بجسدك كأنه متجمد تماما..
انظر الآن إلى الداخل..
هذا هو الطريق نحو كينونتك الأعمق..
كل تعاليمي تتألف من كلمتني....
التأمل...والحب....
تأمل حتى تملئ بصمت هائل...
وأحب حتى تصبح حياتك
أغنية...
رقصا ....
أحتفال....
وعليك أن تتعلم كيف تنتقل بينهما...
وعند تعلمك كيف تنتقل بسلاسة....
وبدون أي جهد ....
حينها تكون تعلمت أعظم ما في الحياة ....
انظر إلى الداخل..
كلما تعمقت أكثر، تصبح أقرب إلى طبيعتك الحقيقية..
هو بسيط جدا لأنه فضائك الشخصي، أنت لاتنتقل إلى فضاء أي شخص آخر، إنك تدخل في كينونتك الخاصة.
بالتعمق أكثر و أكثر، ستبدأ الشعور بالصمت العميق، بالسلام الذي يمنح الفهم، وطاقة حياة جديدة يانعة، بركة لم تحلم بها من قبل..
النور موجود في قلبك العابد...
إذا لم تجده هناك فلن تجده في أي من المعابد...
يعترف كل العلماء،أنهم مااكتشفوا شيئا وهم يفكرون.
إنما بعد التوقف عن التفكير،لفترات ،
وفي هذه الفترات،فترات اللاتفكير،تلعب البصيرة دورها..
ويلمع الحدس كشهب ضوء.
حين تتوقف الأفكار،يصبح العقل نقيا. يبدو هذا مناقضا للمنطق.
أذن دعني أردد..
حين تتوقف الأفكار عن التزاحم يصبح العقل نقيا..
وكذلك قدرتك على معرفة أن الحقيقة هي نقية صافية شفافة.
حقيقة، نحن نجهل من نكون.
نجهل ماهية أنفسنا،
نعرف الكثير عن الشمس والقمر والارض.
؟ ونترك الروح..
في البدء علينا معرفة انفسنا، ان نحقق ذواتنا، وماذا ينفع الانسان ان ربح العالم وخسر نفسه؟
هذا متوقف علينا وحدنا،
لااحد يمكنه اخراجنا من الظلام.
ان لم نكن راغبين ومستعدين لذلك..
حين نستيقظ من سبات يمنعنا من رؤية حقيقة انفسنا وماهية وجودنا..
حينئذ تصبح الحياة معزوفة موسيقية...
نعمة ومحبة وبركة...