الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرحيم !

كل ما يخص الأسماء المقدسة ارامية عربية سريانية وغيرها
قوانين المنتدى
نحن ذكرنا طبيعة والية التاثير وكيف تكون وكيف يكون الانسان هو المدخل الأول حتى الأثر هو تفاعل طاقوي نفسي وروحي وجسدي من قبل الذاكر ثم يستجاب لذلك كونيا وذكرنا الاثار وطبيعة تاثيرها تفصيلا ومنها الاذكار التبتية التي لا تكون أحيانا ذات معنى بل فقط لفظا يكرر وفق نسق ومنهج ويكون له تاثير عظيم أيضاً
وقلنا بان كل ذكر وضعه انسان سواء كان له معنى او ليس له معنى سيكون له تاثير بقدره ووفق طاقويته ووفق تاثر الذهن به
فمن يردد كل يوم كثيرا انا سلام محب السلام يكون منهجة هو السلام
ومن يردد كثيرا انا اسد العرين وقاطع الرقاب سيكون متأثرا بذلك ويوقع عليه اثر هذا المعنى
اذن لابد ان يدرس كل لفظ وما هو اثره من قبل من يدعي الحكمة والعلم
شرح مفصل عن عقيدتي في الاسماء الحسنى وتاثير ايات القران
/viewtopic.php?f=91&t=28655
مغلق
السور الاعظم
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 5140
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجوزاء
الجنس: انثى

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرحيم !

مشاركة بواسطة السور الاعظم »

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هنا وجوه ثلاثة في سر تقديم الرحمن على الرحيم

الوجه الأول :
أن الوجه بيان تقديم الرحمة المحيطة
بالرحمة المحاطة ، الرحمة الرحمانية هي عبارة عن إفاضة الوجود
على هذا الكون من أصغر ذرة إلى أعظم ذرة فهي مظاهر للرحمة
الرحمانية.

الرحمة الرحيمية هي عبارة عن الهداية التي خص الله بها المؤمنين
والمتعطشين لله في قال تعالى ((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا
لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ
الْمُحْسِنِينَ )) العنكبوت آية 69
إذاً هي رحمة للمؤمنين المتعطشين لفيضه.


إذاً الرحمة الأولى محيطة بالرحمة الثانية حيث أن الثانية
مستساقة ومحاطة ومستمدة بالرحمة الأولى ، لذلك قدم وصف الرحمن
على الرحيم.


الوجه الثاني :


يمكن أن تقول أن آية بسم الله الرحمن الرحيم مراتب تجلي لله على
العرفان.


1- تجل ذاته لذاته لا ينكشف لأحد من مخلوقاته لا نبي مرسل ولا
وصي يكشف له ذلك.


2- تجليه في عالم الأسماء والصفات كالرحيم والسميع والعليم
وغيرها من الأسماء.


3- تجليه بالوجود بما أنه أفاض الوجود فتجليه هذا إفاضة من
إفاضاته قال تعالى ((اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي
زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ
مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا
غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ
نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء
وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ )) سورة النور آية 35


4- تجليه في قلوب المؤمنين قالوا لأمير المؤمنين هل رأيت ربك
فاقل بلى وكيف أعبد رباً لم أره إنما رأته القلوب بحقائق
الإيمان.
قال تعالى ((سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي
أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ
أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
)) سورة فصلت آية 53


هنا يتبين أن قول بسم الله تجلي للأول والثاني والرحمن تجليه
للمرتبة الثالثة والرحيم تجليه للمرتبة الرابعة.
قال تعالى ((هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ
لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ))سورة الأحزاب آية 43


الوجه الثالث


إن الإنسان في مقام قراءة البسملة كالدعاء أيضا هنالك مطلبان :


المطلب الأول :


عندما يقول الإنسان بسم الله فماذا تعني أي بسم الله تسع وتسعون
أسم فأي أسم تقصد هنا ؟ هنا تحدد تقول الرحمن الرحيم أي تقصد هذا
لماذا ؟


لأن الرحمن الرحيم جميع أسماؤه كلها أنا لا يمكن أن أصل كمخلوق
لهذه الأسماء لكن أنا كمخلوق يمكن أن أصل إلى الرحمن الرحيم
تصوره وحياته وعلمه لم يظهر للعبد إلا من خلال الرحمة أي أسم من
الأسماء لا نقدر أن نصل إليه إلا من خلال رحمته ، رحمته هي مظهر
لقوته وعلمه جميعها.


وهذا ما يظهره الفلاسفة أسماؤه على كثرته على سبيل الوحدة.


المطلب الثاني :


الرحمن الرحيم قراءة ودعاء أيضا ، دعاء أول بأن يجعلني مصداق من
مصاديق رحمته الرحمانية ، أي اجعلني مصداقاً لرحمانيته حيث أن
الرحمن لإفاضة للوجود والحياة فكي يجعلني سبباً من أسباب الحياة.
هذا الأب سبب من أسباب الوجود .
المعلم سب من أسباب الوجود لأنه يفيض حياة العلم والمعرفة أنا
أعطي العلم والمعرفة أفيض حياة لهم لأنه المعلم.
الطبيب أفاضة للصحة والاستمرار لحياة الآخرين
التاجر يفيض العطاء للمجتمع والتاجر والعالم وكل من جهته وموقعه
يكون سبباً من أسباب الوجود.


أما الرحيم اجعلني مظهر للرحمة الرحيمية متعلقة بالمؤمنين .
المؤمنون يحتاجون للحرمة والحنان كل مؤمن معرض للزل والخطأ قال
تعالى ((وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ
رَّحِيمٌ )) سورة يوسف آية53


وفي حديث " المؤمن مفتن تواب " فإذا زل المؤمن وأخطأ ولكي يرجع
إلى الهداية واللطف والنور يحتاج للرحمة .


إذا وظيفتي أنا كأب وأخ وزوج ومعلم وجار أن أحن على المؤمنين
ليجذبهم إلى الرحمة والطاعة و الأفق الإلهي أن يجعل قلبي مفعم
بالحنان والرأفة على المؤمنين أسوة بالمصطفى قال تعالى ((لَقَدْ
جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا
عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
)) سورة التوبة آية 128



النقطة الثانية :
لماذا فتح القرآن بالرحمة ؟ لماذا فتح الله القرآن بالرحمة نجيب
هنا على وجهين :


الوجه الأول :


ما ذكره السيد الخوئي قد سره في تفسيره ان فتح القرآن بالرحمة
ليتحقق الانسجام بين المفتح والمفتتح به قال تعالى ((هَذَا
بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمِ يُوقِنُونَ ))
الجاثية آية 20


قال تعالى ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ
مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى
وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )) سورة يونس آية 57


قال تعالى ((........ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ
تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى
لِلْمُسْلِمِينَ )) سورة النحل آية 16


الوجه الثاني :
افتتاح قراءة القرآن بالرحمة إشارة أن نفس قراءة القرآن هي مصدر
للرحمة لولا فيه علي وتوفيقه لي لما وفقت لقراءة القرآن


أوحى الله عز وجل إلى موسى : يا موسى ! أشكرني حق شكري .
فقال : يا رب ! كيف أشكرك حق شكرك ، وليس من شكر أشكرك به إلا
وأنت أنعمت به علي ؟ قال يا موسى ! الآن شكرتني ، حين قلت : إن
ذلك مني.
إذا قراءتي للبسملة والقرآن هي رحمة من الله تعالى يرتفع صوتي مع
الملائكة المسبحين فقراءتي تدخلني في أجواء الملائكة والعابدين
والمسبحين.


النقطة الثالثة


رواية الإمام الرضا عليه السلام قال عن بسم الله الرحمن الرحيم
اسم .......... سمة من سمات الله معناها العبادة


الإنسان عندما يريد الصلاة يدخل للعبادة طبيعي نحن ملوثون
بالمعاصي ما دام الإنسان مشغول بأولاده وزوجته وعمله فهو مشغول
بهذا فمن الطبيعي أن يلوث بالمعاصي من غير أن يشعر فكيف ينتقل من
نفس مظلمة سوداء إلى نفس مشرقة مشعة فلابد هنا من التدرج حتى
يتخلص شيئاً فشيئاً من مرتبة التخيل إلى التحلي ثم العروج لله .
فكيف يحصل هذا ؟


يسمي نفسه بسمات الله سمة شعورية وجدانية أنبه فكري وعقلي
ووجداني فلتسم قلبك ولتسم نفسك ذلك يستحب قبل البسملة الاستعاذة
لأن الاستعاذة تبعده عن تلوث .


كان الإمام الحسن الزكي عليه السلام إذا وقف على باب المسجد أصفر
لونه وارتعدت فرائصه فما حدث لك ؟ فيقول أقف أمام جبار الجبابرة
وملك الملوك إذا رسم نفسي لأنتقل من عالم الرذيلة إلى عالم
الفضيلة.



ويمكن القول ان اسم الرحمن خاص ولا يستعمل لغير الله بينما الرحيم صفة تنسب لله ولعباده - الله وصف الرسول في القران الكريم بصفة الرحيم ((عزيز عليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم )
والى هذا المعنى اشار الامام الصادق بقوله (الرحمن اسم خاص بصفة عامة والرحيم عام بصفة خاصة )
ومع كل هذا نجد كلمة الرحيم ايضا استخدمت كوصف عام وهذا يعني ان التمييز المذكور بين الكلمتين انما هو في جذور كل منهما لا يخلو من استثناءات
في دعاء عرفة نقرا (يارحمن الدنيا والاخرة ورحيمهما ))


واختم الموضوع بحديث عميق المعنى عن الرسول الكريم صلى الله عليه واله قال :( ان لله عز وجل مائة رحمة , وانه انزل منها واحدة الى الارض فقسّمها بين خلقه ,بها يتعاطفون ويتراحمون .. وأخّر تسعا وتسعين لنفسه يرحم بها عباده يوم القيامة ))

نســـــالـــكــم الـــدعـــــاء
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

السور الاعظم
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 5140
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجوزاء
الجنس: انثى

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة السور الاعظم »

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اعتقد كل منا يتساءا لماذا لم ترد صات اخرى في البسملة في و ذكرت صفتان لله فقط هما: الرحمانية والرحيمية؟؟!!

الجواب يتضح لو عرفنا أنّ كل عمل ينبغي أن يبدأ بالاستمداد من صفة تعم آثارها جميع الكون وتشمل كلّ الموجودات، وتنقذ المستغيثين في اللحظات الحساسة.
هذه حقيقة يوضّحها القرآن إذ يقول: (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيء)، ويقول على لسان حملة العرش: (رَبَّنَا وسِعْتَ كُلَّ شَيْء رَحْمَةً).
ومن جانب آخر نرى الأنبياء وأتباعهم يتوسّلون برحمة الله في المواقف الشديدة الحاسمة. فقوم موسى تضرّعوا إلى الله أن ينقذهم من تجبّر فرعون وظلمه، وتوسّلوا إليه برحمته فقالوا: (وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ)
وبشأن هود وقومه، يقول القرآن: (فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحمَة منَّا)
من الطبيعي أنّنا ـ حين نتضرّع إلى الله ـ نناديه بصفات تتناسب مع تلك الحاجة، فعيسى(عليه السلام) حين يطلب من الله مائدة من السماء، يقول: (اللّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائدَةً مِنَ السَّمَاءِ ... وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
ونوح(عليه السلام) يدعو الله في حطّ رحاله: (يرَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَ مُبَارَكاً وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ)
وزكريا نادى ربّه لدى طلب الولد الوارث قال: (رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ).
للبدء بأيّ عمل ينبغي ـ إذن ـ أن نتوسّل برحمة الله الواسعة، رحمته العامة ورحمتة الخاصة. وهل هناك أنسب من هذه الصفة لتحقّق النجاح في الأعمال، وللتغلب على المشاكل والصعاب؟!
والقوة التي تستطيع أن تجذب القلوب نحو الله وتربطها به هي صفة الرحمة، إذ لها طابعها العام مثل قانون الجاذبية، ينبغي الإِستفادة من صفة الرحمة هذه لتوثيق العرى بين المخلوقين والخالق.
المؤمنون الحقيقيون يطهّرون قلوبهم بذكر البسملة في بداية كلّ عمل من كل علقة وإرتباط، ويرتبطون بالله وحده ويستمدّون منه العون، ويتوسلون إليه برحمته التي وسعت كلّ شيء.
والبسملة أيضاً تعلّمنا أنّ أفعال الله تقوم أساساً على الرحمة، والعقاب له طابع استثنائي لا ينزل إلاّ في ظروف خاصة، كما نقرأ في الأدعية المروية عن آل بيت رسول الله: «يَا مَنْ سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ»
المجموعة البشرية السائرة على طريق الله ينبغي أن تقيم نظام حياتها على هذا الأساس أيضاً، وأن تقرن مواقفها بالرحمة والمحبة، وأن تترك العنف إلى المواضع الضرورية، «113» سورة من مجموع «114» سورة قرآنية تبدأ بالتأكيد على رحمة الله، وسورة التوبة وحدها تبدأ بإعلان الحرب بدل البسملة لانها تبرا من الكفار .


* * *

صورة العضو الرمزية
مصريه1980
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 596
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: السنبلة
الجنس: اختار واحد

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة مصريه1980 »

جزاكى الله عنا كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
معلومات قيمه بارك الله لكى

السور الاعظم
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 5140
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجوزاء
الجنس: انثى

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة السور الاعظم »

شكرا اختي المصرية اسعدني تواجد العطر بارك الله فيك

صورة العضو الرمزية
راجية رحمة الله
عضو
عضو
مشاركات: 14
اشترك في: الأربعاء 9-3-2011 1:42 am
الجنس: اختار واحد

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة راجية رحمة الله »

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على الحكماء والطيبين اجميعن الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
صورة العضو الرمزية
اية
مراقب عام
مراقب عام
مشاركات: 9689
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجدي
الجنس: انثى
Canada

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة اية »

بارك الله فيكي اختي الكريمة السور الاعظم على المقال الممتاز جدا المليء بالاستشهادات للايات القرانية التي تعزز المقال الذي كتبتهي بالاعجاز القراني للسر باسماء الله الحسنى الرحمن و الرحيم فشكرا لكي اختي.

السور الاعظم
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 5140
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجوزاء
الجنس: انثى

الــــســـر فـي تـقــديــم اســم الرحــمـن عــلى الـــرح

مشاركة بواسطة السور الاعظم »

شكرا اختي الطيبة اية لجميل ردك

مغلق

العودة إلى ”الاسماء المقدسة“