سيحان الله
اهلا بكم اختي الكريمه
تعجبت لهذا الامر
الزواج رابط شرعي اجتماعي
يتم بالاتفاق على شروط المهر وغيرها
ومن اهم الامور لهذا الزواج هو استمرارية الحيات وتجدد ها بواسطه الخلفه للاولاد
ويقع تحت بنود تلاوة الصيغه من قبل ولي شرعي
مع شهود
مايحدث اختي
هو زنا زنا زنا
والعياذ بالله
فلا يتم له شروط ولا تحت بنود الشرع
واخر قولنا لاحوله ولاقوة الابالله العلي العظيم
ظهر الفساد في البر والبحري
وعجبا لزواج بالهواء
تحياتي
كيف يعني يمارسون الجنس بالنت
هل الموضوع موجه للتعرف بالنت ثم الزواج
ام ماذا ياترى
الموضوع مبهم الرجاء التوضيييييييييييييييييييح
منتظر التوضيييييييييييح
يعني اذا تعرفت على بنت بالنت او التلفون حراااااااااااااااام زواجي منها
وهذا زنا
أتساءل عن فحوى ما تريدين قوله ؟؟ هل تريدين معرفة الزواج عبر النت حرام أم حلال أم تتساءلين عن حكم الخيانات الزوجية و العلاقات الجنسية بالانترنت ؟؟؟ طبعا الحلال بين و الحرام بين .
طبعا غاليتي ميريام ان كانت العلاقة بالنت لا تتجاوز حدود الله و لا تتعدى ما حرمه الله و طبعا على علم الولي للبنت و بنية الزواج. فهذا جائز.
أما لمجرد اشباع رغبات الشخص الجنسية و العاطفية و انتهاك المحارم الشرعية فهذه زنا و قد حرم الله الزنا.
فالعلاقات الجنسية أو تعدي حدود الحياء اثناء الدرشة فهي حرام
لا نقول علاقات جنسية عبر النت لان العلاقات الجنسية تكون تواجد شخصين في مكان واحد و جسدية و عضوية و ليس مجرد عبارات في الهواء . و غير ذلك فهو مجرد هوس لدى الشخص مصاب بمرض نفسي ناتج عن تحلل شخصيتة و انحطاط اخلاقه بعد بعده عن الدين. فيصاب بالهوس و الكبت و يلتجئ للانترنت او الهاتف ليفرغ رغباته عبر المحادثات الخارجة عن الشرع.و يكون هذا الشخص في الواقع مرفوض من الجنس الاخر له و مهمش من المجتمع و لديه خوف من مواجهة الواقع و قصور و عجز جنسي محض.
فبالتالي ان كل شخص من يقوم بهذه الافعال و هذه العلاقات مجرد مرضى عندهم خلل نفسي و عضوي.
فالانسان التقي السوي لا يلجأ الى هكذا افعال و علاقات.يكون مشبع بالتقوى و الايمان و بالتالى يتجنب كل ما حرمه الله.
اذن تلك العلاقات و ما تسمى بالعلاقات الجنسية عبر النت و الهاتف هي زنا محرمة من المجتمع السوي و الشرع.
و طبعا لدي عودة للموضوع. و شكرا لهذه الالتفاتة المهمة.
أخي بب اهلابك ومرحبا
الموضوع ليس فيه أي غموض
أنني اكيد لا اقصد اذا تعرف شاب وفتات بلنت او التلفون
وتم بعد ذالك الزواج العادي والمعترف عليه
لانه هكذا يكون حلال ولا يهم طريقه التعارف
ولكن الذي اقصده هو العلاقه الغير شرعيه للفتياة والشباب
عبر النت والتلفون
والذي يبحون لانفسهم أن يمارسوه باسم الزواج
أخي الكريمه سيده
نورتي الموضوع بدخولك
ولست أقصد بهذا الموضوع لا الشات ولا الكلام
ولكن أني اقصد بلضبط ما قلته
هو تعري الشاب والفتاه امام بعضهم عبر النت
والممارسه الوهميه ...
فكل يعلم أنه يوجد ممارسات واسمها اللمارسات الالكترونيه
وهذا ليس الموضوع ...
ولكني الأقصد هنا محدده
وهو تشريع بعض الناس لهذا الموضوع بان يقولون أمام بعض
زوجتك نفسي
وبهذا يحلون ما يفعلون
وأنا تمنيت من الجميع المشاركه
وخاصه العلماء
وأحببت أن يكون النقاش فعال للاستفاده
وتحياتي للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الاخت ميريام الطيبة
الاخوة المشاركين والمطلعين الكرام
موضوع شيق ومهم وحيوي ويكاد ان يكون عام ويومي وهو منتشر اكثر من اي شيء اخر بالنت ولو عملت احصائية يمكن ان يكون من اوائل المواضيع التي تستخدم عبر النت
اذا سمحتم لي ابدي رأي
مايجري ممن ممارسات ذكرت عبر النت بين الرجل والمراءة لا يوصف بالزنا وذلك لان جريمة الزنا محددة الملامح والاوصاف في الفقه الاسلامي وتقريبا متفق عليها عند اغلب علماء وفقهاء الامة الاسلامية وهي عذرا للكلام لكن لا حياء بالدين ( المشاهدة البصرية لاربعة شهود ثقاة للعملية وهي الايلاج بين الاثنين والتاكيد عليها اي الايلاج ) ولايقبل من الشهود اي شهادة اخرى حتى لو قالوا انه جلس منها مجلس الرجل من زوجته او وضع الاطرافه الاربعة على اطرافها الاربعة فانه لا يقبل منهم ولا تعتبر جريمة زنا بل لابد من وقوع العملية مثلما وضعتها بين قوسين 0
وقد اراد المشرعون ان لا يكون تسرع وميول وهواء وامور اخرى تربك المجتمع لخطورة هذه الجريمة النكراء والتي وصفها القران الكريم بانها ( كانت فاحشة وساء سبيلا )وذلك لما يترتب عليها من تفسخ الحياة الاسرية وتدمير للبنى التحتية المجتمعية
اما ما يجري من امور على النت تدخل في باب اخر ويمكن وصفها باعمال غير شرعية ومحرمة واضافتها للاعمال اللاخلاقية المنبوذة
من ناحية اخرى يمكن النظر للموضوع من خلال دوافعه واسبابه حيث انه تمارس عادة من ةقبل افراد بعينهم او قل من فئة لديهم اوقات فراغ كبيرة وقاتلة ولا يعرفون كيفية استثمارها واقصد بالفراغ من حيث الفراغ الذهني والعقائدي والتربوي والوقتي والعملي والاجتماعي لان الانسان صاحب المشاغل الكثيرة نادرا ما تراه يبحث عن هكذا ممارسات 0
نقطة اخرى وهي حرجة بعض الشيء احيانا تمر على بعض الافراد لحظات ضعف او قل البحث عن متع سريعة وسهلة لغرض التنويع او التجربة او اي فكرة ابتدائية ضمن السلم الشيطاني فتراهم يبدأون بها رويدا رويدا حتى يصلون الى الحرام ويقون في احضان الشهوات المحرمة
لا ننسى ان الظروف الاجتماعية القاهرة التي تطحن شبابنا وشاباتنا والصعوبات الجمة التي فرضت عليهم جعلت الزواج المتعارف عليه امرا صعبا ولذا قد يلجأ البعض الى هذه الممارسات الشاذة المحرمة للتنفيس ومعاقبة الذات والمجتمع
سمير العاشقي كتب:
مايجري ممن ممارسات ذكرت عبر النت بين الرجل والمراءة لا يوصف بالزنا وذلك لان جريمة الزنا محددة الملامح والاوصاف في الفقه الاسلامي وتقريبا متفق عليها عند اغلب علماء وفقهاء الامة الاسلامية وهي عذرا للكلام لكن لا حياء بالدين ( المشاهدة البصرية لاربعة شهود ثقاة للعملية وهي الايلاج بين الاثنين والتاكيد عليها اي الايلاج )
و هذا ما يُعبِّر عليه الفقهاء برؤية العمل ك /الحبل في البئر أو المرود في المكحلة/، و كما ذكرتَ سيِّدي فهم يشترطون شهادة أربعة شهود و لا تُقبل شهادتهم إلا مجتمعين.
لماذا التدقيق في رؤية العملية؟ لماذا أربعة شهود؟ لماذا كل هذا التشدّد؟
طبعا هذه العملية يترتب عليها نتائج هامة و هي الجلد للأعزب و الرجم للمتزوج، فكان ضروريا أن يتشدّد الشرع في شروط الشهادة حتى إذا ما وقعت العقوبة تقع على أساس اليقين، و الشرع يُفضِّل درء العقوبة بشبهة مِن إيقاع العقاب بالخطأ كما يحدث أحيانا في تطبيق عقوبة الإعدام في المجتمعات المعاصرة التي تطبقها.
ثم الشرع يحرص على ستر العباد و لا يحرص على فضحهم، لهذا اشترط أربعة شهود، و أربعة شهود يعتبر جمهورا أو عموما، يعني إذا تمكنوا منك أربعة شهود، فهذا يعني أنك قمتَ بالفعل أمام العامة، فيعاقبك الشرع لإشاعتك الفاحشة و نشرها في المجتمع، فحماية للمجتمع من إشاعة الفاحشة يوقع عليك الشرع هذه العقوبة.
فكما قلنا الغرض حماية المجتمع أكثر من معاقبة الفرد، و لهذا اشترط شروطا تعجيزية لا تتحقق إلا إذا جاهر الجاني بجريمته أمام الخلق.
نسيت أن أذكر أن الشهود يخاطرون بأنفسهم و يُعرضون أنفسهم للعقاب إذا لم تتحقق فيهم شروط الشهادة كتوفر النصاب أي أربعة شهود و شهادتهم مجتمعين... و هذا التشديد يفهم من الشرع حرصه على عدم تتبع عورات الناس و الستر عليهم.
مايجري ممن ممارسات ذكرت عبر النت بين الرجل والمراءة لا يوصف بالزنا وذلك لان جريمة الزنا محددة الملامح والاوصاف في الفقه الاسلامي وتقريبا متفق عليها عند اغلب علماء وفقهاء الامة الاسلامية وهي عذرا للكلام لكن لا حياء بالدين ( المشاهدة البصرية لاربعة شهود ثقاة للعملية وهي الايلاج بين الاثنين والتاكيد عليها اي الايلاج )
شو هل الحكي بجد
أنا حابه افهم اكتر ... لاني بمشي انا بلقاعده يلي بتقول
من نظر إلى أمرأه بقلبه فشتهاها فهو ذاني في قلبه ... وهكذا
