الابعاد الاحدى عشر

كل ما ليس له قسم خاص

المشرف: المشرفون

أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
Yassine55
عضو
عضو
مشاركات: 10
اشترك في: السبت 8-6-2013 9:21 pm
البرج: السنبلة
الجنس: اختار واحد

الابعاد الاحدى عشر

مشاركة بواسطة Yassine55 »

بسم الله



6 الأبعاد الكونية


الأبعــــاد الإحدى عشر والأبعاد الكونية [عدل]دائماً ما يُبهرنا العلم بما يقدمة لنا خصوصاً فى العقود الأخيرة من القرن العشرين وأحياناً يأتى العلم بما لا تتخيله العقول وبعد كل ذلك نرى أن العلم لم يتوصل إلا إلى نسبة ضئيلة جداً من الأسرار المحيطة بنا التى لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى.

وها هى الأبعاد الإحدى عشر واحدة من الاشياء التى يتوقف عندها العقل لكى يستطيع تحليلها وتخيلها, والتى يتم دراستها حالياً عن طريق " نظرية الأوتار" وهي مجموعة من الأفكار الحديثة حول تركيب الكون تنص هذه الأفكار على أن الأشياء أو المادة مكونة من أوتار حلقية مفتوحة و أخرى مغلقة متناهية في الصغر لا سمك لها, تستند الى معادلات رياضية معقدة, وللتخيل أكثر فهى مثل أوتار الة الكمان أو الجيتار عند العزف عليهما نحصل على نغمات مختلفة نتيجة إرخاء أو شد الاوتار وبالعودة إلى عالم الفيزياء, الذرات في المادة بدءً من جسد الكائنات الحية وإنتهاءً بالنجوم البعيدة تتكون من أوتار دقيقة مهتزة وبحسب هذه النظرية فإن الكون ما هو إلا سيمفونية أوتار فائقة متذبذبة فالكون عزف موسيقي ليس إلا، ومن الممكن معرفة الكون ومما يتكون من خلال معرفة الأوتار ونغماتها.




حلم أينشتاين [عدل]كان حلم أينشتاين الأخير هو تجميع قوى الفيزياء الاساسية الأربعة (القوة التجاذبية - والقوة الكهرومغناطيسية - والقوة النووية الشديدة - والقوة النووية الضعيف) فى نظرية واحدة " نظرية كل شىء " والتى تسمى الأن " النظرية- ام " أو نظرية الأوتار الفائقة , محاولاً لشرح طبيعة الجسيمات الأولية والقوى الأساسية في الطبيعة ضمن نظرية واحدة.

و هذا الحلم يقابله تحديات كبيرة أهمها, عدم قدرة العلماء على توحيد أو موائمة أهم نظريتين فى الفيزياء, ألا وهما :

1- نظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين : التى تدرس وتصف المظاهر العيانية الكبيرة والثقيلة (كالنجوم والمجرات) " الأشياء الكبيرة "

2- ميكانيكا الكم : والتى تهتم بدراسة ووصف الأشياء الدقيقة والصغيرة مثل( الجزيئات والذرات والالكترونات)

ويكمن التحدى فى أن نظرية النسبية العامة ونظرية ميكانيكا الكم، تنفي إحداهما الأخرى بحيث لا بد أن تكون واحدة منهما فقط على صواب أى لا يمكن توحيد نظرية تضم هاتين النظريتين الكبيرتين المؤثرتين مع بعضهما فى نظرية واحدة . أى لا يستطيعون موائمة النظرية النسبية العامة التي تصف الثقالة (الجاذبية) والتى تطبق على البنى واسعة المجال (نجوم، مجرات) مع نظرية ميكانيكا الكم التي تصف القوى الأساسية الثلاث الأخرى( والقوة الكهرومغناطيسية - والقوة النووية الشديدة - والقوة النووية الضعيف) والتى تطبق على الأشياء الدقيقة والصغيرة مثل( الجزيئات والذرات والالكترونات).

الأبعاد الإحدى عشر [عدل]تفتح " نظرية الأوتار" و "نظرية الاوتار الفائقة" المجال للابعاد الإحدى عشر لكى تكمل ما تزيده لنا من حيرة فدائما ما اريد ان اعرف ما بهذا الكون الخارجى من اسرار ولكن احياناً ياتى العلم بما لا تتخيلة العقول وتتلخص الأبعاد الإحدى عشر فى

1- الأبعاد الثلاثة المعروفة ( الطول – العرض – الارتفاع )

2- الوقت أو الزمن (هذا البعد الذي تطرق إليه آينشتاين )

3- سبعة أبعاد كونية اخرى ( أبعاد افتراضية مثبتة رياضياً لتكوين هندسة موحدة للكون بأكمله)


ثم جائت الحواسيب الآليه عاليةالكفائة لتقول أنهما 16 بُُعد وليست 11 ولكن سوف نتعرف الأن عن أهمية هذه الافتراضات " وجود ابعاد كونية اخرى غير محسوسة "

الأبعاد الأساسية الثلاثة [عدل]1-الطول : ويمكن أن يُُمثل فى خط مستقيم

2-لعرض : ويمكن أن يُُمثل فى المربع " مساحة "

3-الإرتفاع : يمكن أن يُُمثل فى المكعب " حجم "

الُبُعد الرابع - الزمن [عدل]لكى نفهم مفهوم البعد الرابع نتخيل عندما نريد معرفة إحداثيات أو مكان طائر يطير فى السماء فسوف نحدد مكانه عن طريق الراصد " الشخص " فسوف يقول ها هو الطول أو البعد "س" والعرض "ص" والإرتفاع "ع" وعندما ترى الطائر مرة آخرى لكى تتأكد من الإحداثيات هل سوف تراه كما كان عند أخذ الإحداثيات ؟!! بالطبع لا لأن اللحظة التى تمت فيها أخذ الاحداثيات الاولى كانت فى زمن مختلف عن المرة الثانية وهكذا

ولتحديد مكان هذا الطائر يجب القول أن البعد "س" والعرض"ص" والارتفاع "ع" فى اللحظة " ز" ألا وهو وهذا هو البعد الرابع " الوقت " أو الزمن ليربط بين الزمان والمكان ونستطيع أن نقول عليه الزمكان (الزمان - مكان)

وظهر هذا البعد الذي تطرق إليه آينشتاين في نظريته النسبية لتحدد مكان جسم ما في الفضاء الشاسع بطريقة أكثر تحديداً بالإعتماد على عنصر الزمان بدلا من الإعتماد على الثلاثة محاور للمكان فقط, وقال أينشتاين" لا يمكن توصيف أى حدث فى الكون بدون اضافة بُعد رابع ".

وتكون هذه الأبعاد الأربعة أكثر الأبعاد فهما وتخيلاً وبداية من البعد الخامس فهى أبعاد افتراضية ليست محسوسة ولكن أهميتها هى تكوين هندسة موحدة للكون

الأبعاد الكونية [عدل]تبدأ بالبعد الخامس الذى افترضه العالم" تيودور كالوزا " فى محاولة لحل التناقض بين النظرية النسبية العامة مع نظرية ماكسويل للقوة الكهربية المغناطسية التى تتحدث عن القوى داخل الذرة ... فقال " كالوزا" لكى يتم حل هذا التناقض لابد من فرض بعد اخر غير محسوس " البعد الخامس "

ثم جاء علماء الرياضيات وقالوا أن الارقام الرياضية العادية "1.2.3. ..... " التى تصف الاشياء الكبيرة نسبياً لا تستطيع وصف العلاقات بداخل الذرة ودراسة ولا يمكن دراسة العالم المتناهى فى الصغربهذه الأرقام لذلك جائت" الأعداد المركبة " لدراسة المعادلات داخل الذرة ودراسة ما بداخل الذرة هندسياً , لذا أصبح لدينا الأن هندستين هما هندسة الكون الكبير " هندسة ريمان " و "هندسة إقليدس" وهذا يتنافى مع نظرية الكون الموحد بمعنى أن وجود نوعين من الهندسة ونوعين من الارقام فهذا بمثابة " استعمال مكيالين لقياس شىء واحد " ومعنى هذا أن تصورنا للكون الموحد خطأ من البدايا ونحن نفهم هندسة الكون بطريقة خطأ ولحل هذا التناقض هو أن نفترض أن هناك بُعد سادس للكون غير منظور أو محسوس ايضاً, وهذه الافتراضات لتكوين هندسة موحدة للكون بأكمله.

ثم بعد ذلك جاء العالم " كالوزا كلاين " وقال لكى يتم التخلص من جميع هذه التناقضات ولكى لا يخل مفهمنا للكون لابد من أن نفترض ان هناك 11 بُعد, من بعده من قال 13 بُعد وتبانت الآراء حول أعداد الأبعاد الكونية ولكن نستطيع القول ان:

العلماء أجمعوا على أنه هناك أبعاد إضافية غير محسوسة أثبتتها المعادلات الرياضية , لابد من فرضها كضرورة حسابية لكى يتم حل العديد من التناقضات بين وجود نوعين من الهندسات ونوعين من الأرقام ووجود نظريتين متناقضتين ( النسيبية وماكسويل ) وبدون افتراض هذه الفرضية ينهار مفهوم العلماء للكون ولكى تنسجم هذه المعادلات المتناقضة لابد من فرض هذه الفروض لكى نكون هندسة موحدة للكون بأكملة لا يوجد بها أى تناقضات و سواء كانت الأبعاد الخفية 11 بُعد او 16 بُعد فالعامل المشترك هو وجود أبعاد خفية غير محسوسة

مثل " الصفر " فهو فرض رياضى يقوم علية علم الرياضيات ولكن هو ضرورى جدا فى علم الرياضيات,


benyessef yassine
Oran
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
السور الاعظم
عضو متميز فعال
عضو متميز فعال
مشاركات: 5140
اشترك في: الأحد 16-7-2006 8:05 pm
البرج: الجوزاء
الجنس: انثى

الابعاد الاحدى عشر

مشاركة بواسطة السور الاعظم »

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

شكرا لك بحث متعوب عليه شكرا لك

انشتين تناول تجربة مايكل فرادي في الحث الكهربائي وحللها بطريقة جديدة غير مسبوقة.
وتتمثل تجربة فرادي في أنه إذا حركنا مغناطيساً أفقيا على محور حلقة موصلة عمودية، سرى تيار كهربائي معين في الحلقة. وإذا أبقينا المغناطيس ثابتا وحركنا الحلقة صوب المغناطيس بالسرعة ذاتها، ولكن في الاتجاه المعاكس، سرى التيار ذاته في الحلقة. والذي حير آينشتاين في الأمر هو أن الحركتين تختلفان جوهريا وفق التأويل السائد آنذاك، ومع ذلك فإنها تقودان إلى النتيجة ذاتها. ذلك أن التأويل السائد كان يقسم المادة إلى نوعين : المادة الملموسة والأثير. وكان يعتبر المجال الكهرمغناطيسي والضوء ظاهرة أثيرية. ووفق هذه النظرة، فإن المغناطيس يولد مجالاً كهربائيا حين يتحرك في الأثير بتأثير تفاعل مجاله المغناطيسي مع الأثير. أما حين يبقى ثابتا وتتحرك الحلقة صوبه، فلا يكون هناك مجال كهربائي. لكن تياراً كهربائيا ينشأ في الحلقة بفعل قوة لورنتس التي تنشأ عن حركة الإلكترونات في المجال المغناطيسي. فلدينا هنا عمليتان فيزيائيتان مختلفتان تماماً عن بعضهما، لكنهما تقودان إلى التيار ذاته.

لذلك رفض آينشتاين هذا التأويل التقليدي. وبدلا من أن ينطلق من افتراضات شبه ميتافيزيقية كوجود الأثير، نظر إلى الوقائع التجريبية في حد ذاتها، وفي مقدمتها حقيقة أن ظاهرة الحث الكهرمغناطيسي تعتمد على السرعة النسبية بين الموصل والمغناطيس، لا على السرعة المطلقة بالنسبة إلى الأثير المزعوم، وأن المجال الكهربائي ينشأ بفعل تغيير المنظور أو مرجع الإسناد، لا عن تفاعل مادي حقيقي بين المغناطيس والأثير. والنقطة الجوهرية هنا هي أن المجال الكهرمغناطيسي يتحول أو يتغير إذ ننتقل من مرجع إسناد إلى آخر. فما يبدو مجالاً مغناطيسيا بحتا من مرجع إسناد يبدو خليطا من مجال مغناطيسي وآخر كهربائي من مرجع إسناد آخر يتحرك بالنسبة إلى المرجع الأول . وعلى ذلك كله، فإن تجربة فرادي وفق آينشتاين لا تعبر عن تفاعل المغانط مع الأثير المزعوم، وإنما تعبر عن حقيقة أن الظاهرات الكهرمغناطيسية تطيع مبدأ النسبية، كما هو الحال مع الظاهرات الميكانيكية. وللتذكير، فإن مبدأ النسبية في صورته الأصلية الغاليلية ينص على أن قوانين الميكانيكا لا تتغير إذ ننتقل من مرجع إسناد قصوري إلى آخر، الآمر الذي يفسر لماذا لا نشعر بحركة الأرض ولا بأي حركة منتظمة . وقد برز الظن في النصف الثاني من القرن التاسع عشر بأن الظاهرات الكهرمغناطيسية والضوئية لا تطيع هذا المبدأ، وإنما تكشف عن الحركات المنتظمة بالنسبة إلى المكان المطلق أو الأثير.
آينشتاين وضع تأويلاً جديداً لتجربة فرادي قاده إلى فكرة أن مبدأ النسبية مبدأ كوني ينطبق على جميع الظاهرات الطبيعية، ميكانيكية كانت أو كهرمغناطيسية أو ضوئية. إن قوانين الطبيعة لا تتغير من مرجع إسناد قصوري إلى آخر، بصرف النظر عن صنفها، ميكانيكية كانت أو كهرمغناطيسية أو ضوئية. لقد رفع آينشتاين فكرة النسبية من مجرد فكرة أو اقتراح جزئي إلى مسلمة نظرية أو منطلق لنظرية جديدة.
وبعد تناوله هذه التجربة، يعرّج آينشتاين على تجارب فرينل وفيزو للكشف عن حركات الأجسام بالنسبة إلى الأثير. لكنه لا يأولها بدلالة الأثير وكيفية تفاعله مع الأجسام المادية، وإنما بدلالة انطباق مبدأ النسبية على الظاهرات الضوئية.
نلاحظ في منهج آينشتاين أيضا نزعة أفلاطونية تتمثل في تركيب صورة العالم من مبادئ كونية ، واعتبار بعض التجارب المنتقاة تجسيدات لهذه المبادئ.
فإن هناك عدداً لانهائيا من المنظورات المتساوية معاً من حيث المشروعية، وأن الأشياء وخصائصها تتغير بتغير هذه المنظورات، بما في ذلك المجالات والأطوال والأزمان. والكيانات الوحيدة التي لا تتغير إذ تتغير هذه المنظورات هي المبادئ الكونية. فهي ثابتة راسخة مطلقة الموضوعية. إن المبادئ الكونية لتذكرنا بمثالات أفلاطون، كما إن الأشياء تذكرنا بظلال كهف أفلاطون.
إن هذه المبادئ الكونية لا تحكم ظاهرات الكون حسب، وإنما تحدد وتحكم طبيعة قوانين الطبيعة وصورها. فالقانون لا يكون قانونا موضوعيا بحق إذا لم يخضع لهذه المبادئ العامة.
وبالفعل ، فإن آينشتاين ينطلق من مبدأين كونيين هما مبدأ النسبية السابق ذكره ومبدأ أن سرعة الضوء هي نفسها في أي مرجع إسناد قصوري بصرف النظر عن سرعة مصدر الضوء. وقد اشتق آينشتاين هذا المبدأ الأخير من معادلات ماكسويل في الكهرمغناطيسية، لكنه حوله من نتيجة من نتائج نظرية ماكسويل إلى منطلق ومبدأ كوني. وقد حاول آينشتاين قبل 1905 أن يتفادى هذا المبدأ ويعدل نظرية ماكسويل تباعاً ، لكنه أخفق في ذلك، فما كان منه إلا أن أقنع نفسه بأنه لا مفر من هذه النظرية وهذا المبدأ. وبعد أن أعلن آينشتاين تخليه عن فكرة الأثير، أشار إلى أن هناك تناقضا ظاهريا بين المبدأين وأن الحل يكمن في إعادة النظر في مفهوم الزمن بالطريقة ذاتها التي أعاد بها النظر في تجارب غاليليو وفرادي وفيزو، أي تدبر هذا المفهوم في مضمونه التجريبي مطهراً مما يعلق فيه من افتراضات شبه ميتافيزيقية لا ترتبط بصورة مباشرة وواضحة بالتجربة. وقد قاده ذلك إلى مفهومي المكان والزمان النسبين وإلى ما يسمى علاقات لورنتس التحويلية، ومن ثم إلى كينماتيكا النسبية الخاصة وإلى ديناميكا النسبية الخاصة .
هكذا ركب آينشتاين نظرية النسبية الخاصة، وهكذا أرسى أرضية تركيب نظرية النسبية العامة.

آينشتاين دشن بحثه عن نظرية النسبية العامة بورقته عن مبدأ التكافؤ Equivalence Principle . وقد توصل إلى هذا المبدأ المهم بوضع تأويل جديد غير مسبوق لحقيقة تجريبية كانت معروفة ومألوفة منذ غاليليو في الثلث الأول من القرن السابع عشر، وهي أن الكتلة القصورية التي تظهر في قانون نيوتن الثاني في الحركة تساوي إلى حد كبير من الدقة كتلة الجاذيبة التي تظهر في قانون نيوتن في الجاذبية. وقد حار آينشتاين في أمر هذا التساوي المذهل، وأوله بطريقة جديدة تذكرنا كثيراً بالطريقة المبدعة التي أول بها تجربة فرادي. إذ إنه عدها تعبيراً عن أن الجاذبية والقوى القصورية الناجمة عن التسارع تنتميان إلى المجال ذاته. وبدلاً من أن يعتبر القوى القصورية تعبيراَ عن التسارع بالنسبة إلى المكان المطلق، فقد عدها تعبيراً عن تغير المجال الجاذبي إذ نتحول من مرجع إسناد إلى آخر يتسارع بالنسبة إلى الأول. أي إنه اعتبر جاذبية نيوتن وقواه القصورية تعبيرات جزئية عن قانون شامل للجاذبية غير معروف. فانبرى للبحث عنه دامجاً مبدأ التكافؤ مع فضاء منكوفسكي الرباعي مع الهندسة التفاضلية، الأمر الذي قاده عام 1915 إلى اكتشاف هذا القانون الشامل.

أضف رد جديد

العودة إلى ”مواضيع عامة ومتنوعة“